لا أريد غيرك

كتبت: مايسه أحمد    أودُ أن أخبرک بِـ شيء يا عزيز قلبي، أحببتک بِكل ما أُتيت من ضعفي، عشقتک بكل جوارحي، وكأنک ملكت قلبي كلهُ، فـ أنا كنتُ ضعيفة من قبلک وعند مجيئک أبهجتَ قلبي وحياتي، لا أعرف متى أحببتک أو متى تعلقت بک كل هذا، صرتَ بالنسبة لي كـ الإدمان وأكثر، لا أستطيع التخلي عن هذا الحب، وأريدک أن تعرف عِندما تقترب مني تتسارع دقات قلبي بِشدة، عقلي يعجزُ عن التفكير تمامًا، فـ أنا لا أرى شيء حولي…

View On WordPress

••

‏ثمة حوادث لا تُشرح كأن يسقط قلبك من بين ضلوعك فجأة ولا تتبعه ..

🤎 🤍 🦋

قلوب لا تعرف الا الحب

سيفترض الناس بك ما يشاؤون.. لن تنجو من اعتقاداتهم وافتراضاتهم...سيظنون بك سوء النية... وسوء العشرة وسوء الخُلق..سيفصلون لك قوالب في رؤوسهم وقلوبهم ويحشرونك فيها حشرًا حتى تشتكي ضلوعك لن تنجو أبدًا من سوء الظن...ولن تنال الرضا مهما سعيت لا تقف على ناصية حلم لا يعنيك...ولا تحاول رأب صدع ربما يلتهمك في داخله .. لا تُلقي بيدك ولا بقلبك إلى التهلكة ولا يسقطنك ابتغاء الونس في فخ الترجي

الناس على خير حتى يثبتوا عكس ذلك بأنفسهم...فمتى ثبت ذلك ..حق عليك حماية قلبك من الأذى فلا تقع في وهم افتراض السوء.. فذاك لا يجلب عليك غير الغم والشر يظهر دائمًا مهما استتر فلا تنشغل بالبحث في صدور الناس...لا تدفع بأصدقائك بعيدًا....التمس العذر والثاني والعاشر والسبعين ما دمت قادرًا....وانظر إلى حياة الناس بعين الرحمة لا بعين الحكم...ولا تكفرن حسن العشرة.. ولا تُحقرن من المعروف شيئًا...فكله خير واعلم أنك لا ترى الصورة كاملة أبدًا....هناك دائمًا بقية للحكاية...وخفايا لا يعلمها سوى أصحابها

كن على خيرٍ وقُل خيرًا...ولا تطلب غير الخير ولا تفترض سوى الخير ❤️

رد.. الانون

كلّما حاولت تتناساه يصفعك الشوق ويوجع قلبك وينهش ضلوعك وتسأل نفسك ليه ، ليه هالشوق يزيد مايقّل مع الوقت

" لاتنامين وعتابك في ضلوعك سجين

‏قولي اللي بصدرك وسط صدري ونامي"

غريبة في مدينة الغرباء

عندما زرت لندن للمرة الأولى في نوفمبر ٢٠٢١ شعرت بالإحباط، ليس لأنها قبيحة لا انها مدينة جميلة بلاشك، شوارع نظيفة و شجر و مباني عتيقة و سيارات بطابع خاص لن تراه إلا فيها. ما احبطني هو الازدحام الخانق، ألوف من البشر في الشارع، أنوار ساطعة تعمي العينين. اُصبت بمشاعر مختلطة و بعدها شعرت بالإجبار على حبها، و كيف لا تحبين لندن يا بنت سيدي بشر البائسة؟ كيف لا تحبين مدينة من أكبر و أجمل مدن العالم و بها كل الاجناس و الاعراق و يتحدث فيها الناس كل اللغات، اُجبرت على اكتشافها رغم عني، و تجربة المطاعم التي يقول عنها مؤثرين الانستجرام و الذهاب لاسواق براغيث عشوائية لشراء كراكيب لا احتاجها لكن هكذا يفعل اللندنيون! اجبرت نفسي على خوض التجربة اللندنية عدة مرات و التمشية على اللندن بريدچ ثم الوصول إلى ويستمنستر بريدچ و التقاط صورة إلى جانب اللندن آي و المرور ببيج بين ثم المشي إلى قصر باكينجهام. لا اذكر عدد المرات اللي مشيت فيها في شارع اوكسفورد حتى وصلت إلى ريچينت ستريت و جلست على كافيه كونشرتو احتسي تفة قهوة مبالغ في ثمنها و أكل قطعة متناهية الصغر من كيك الكريمة بالفراولة ادفع في ثمنها أجر اسبوع كامل لعامل في مصر! لا اتذكر عدد المرات التي اجبرت نفسي للذهاب لمسرحية انجليزية غنائية حتى تكتمل تجربتي اللندنية بجدارة، فذهبت و شرد ذهني بعد ١٠ دقائق من بدأ العرض. اعتبر نفسي أتحدث الإنجليزية بطلاقة ولكني اعجز عن استشعار الفن الإنجليزي، يا ساااتر دمه تقيل!

بعدها كان لابد من المواجهة! واجهت نفسي أنا لا احب لندن! لست مضطرة أن امثل حبي لها حتى أتماشى مع السائد، مباني زجاجية حديثة تقف جنب إلى جنب مع مباني من العصر الڤيكتوري في منظر غير مريح للعين على الإطلاق و كأنك وضعت مجموعة من البين باجز الملونة في قلب قصر كلاسيكي!

مدينة مُروّضَة تُضيّق قالبها عليك فتكسر ضلوعك ليلائم جسدك الكبير قالبها الصغير، تُخضِعك لقوانينها و تحكماتها، فتلتزم اليمين على السلم الكهربائي، و تمشي مسرعا جدا على الرصيف و لا تجرأ على ايقاظ نائم في القطار حتى بعد الوصول إلى المحطة الأخيرة لأنك تخشى الاقتراب من الأغراب، تجبرك على التمسك بحقيبتك في المترو، و الجري على أول كرسي فاضي و عدم الاكتراث لوجوه الناس المنهكة بعد يوم عمل شاق و منكبة في توحد على هواتفها الجوالة. تجبرك أن تتحسس خطاك و ألا تصدر أي صوت في بيتك بعد التاسعة مساء حتى لا ينتقل ضجيجك إلى جارك الذي يفصل بينك و بينه حائط كرتوني هش. تجبرك على التعايش مع رائحة الخمر و الحشيش في الشارع، أو الخناقات العابرة بين السكرانين على ابواب الحانات. اتذكر الطرح النمطي الذي كنا نردده في مصر "في اوروبا عندهم فلوس بس قلبهم مش على بعض، لو وقعت في الشارع محدش هيقومك" هذا الطرح على سذاجته حقيقي و قاسي و الأقسى أن تكتشف أن هذه المدينة قد دقت وشمها الخاص على جسدك رغما عنك فاصبحت أنت الآخر رأس في القطيع لا تساعد من وقع في الشارع.

كيف تحولت لندن من المدينة التي اتوق لزيارتها، إلى المدينة التي اخشى زيارتها، اخشى من إضراب عمال المترو أو القطار فهذا يعني أني هتلطم عشان أروح، أخشى من أن يتتبعني شخص مخبول يريد رقم هاتفي ليخرج معي في موعد فاهرب منه في فزع، اخشى أن اسهو عن محطتي في المترو، أو أن تسوحني خرائط جوجل فأتوه في ثناياها. اخشى أن تسرق مني المدينة عمري فأشيب غريبة وسط الغرباء و لا أحد سيكترث أني مررت من هنا.

كن دائما بجوار من يمنحك احساسا جميلا ... من يشرق على جدار روحك ...ويروي عطش ضلوعك ... كن بالقرب ممن يخاف الله بك ...ويظلك بغيمة من اهتمام لا تنقطع🤍♡

ده انت ياما هتشوف في الدنيا دي

بكرة تحب و تتحب و تسيب و تتساب ، و اللي كان قريب يبقى بعيد ، و اللي تشوفه النهارده و قلبك ده بيرقص بين ضلوعك تشوفه مرة تانية متتحركش فيك شعرة كأنه مش موجود .

كيف انساها وقلبي لم يذل يسكن جنبي ؟؟

احد اسألة ام كلثوم الصعبه الاغنيه نفسها اسمها ذكريات اسم ينفع جدا كأسم كتاب لفوكو وهو بيتكلم عن الحفائر المعرفيه او آلن باديو (كبرت ياواد بقيت عارف اسماء فلاسفه )

ولكن السؤال ده في شقين اولهم كيف انساها ازاي الواحد ينسي هل في طريقه للتناسي قولا واحد في اعتقادي لا ممكن تاخد بكلام الناس سافر واتفسح واهلك نفسك فالشغل وغير دوايرك والكلام ده بس هتلاقي برده في حته جواك مابتنساش ليه بقي عشان الشق التاني قلبي لم يزل يسكن جنبي

القلب ذلك العدو الذي تحتضنه بين ضلوعك!!!!

الحل الوحيد الاستسلام التام للالم وانك تاخد وقت كافي تماما تستمع فيه بالالم وتتوحد معاه هياخد وقت مؤذي وطويل وعلب سجاير كتير واغاني تجلد ذاتك فيها وذات اللي خلفوك وبعدهم تلاقي نفسك استهلكت كل الطاقه دي وتفضل فاكر بس الفرق انه تذكر دون الم

تذكر الحلو والوحش والمواقف العقلانيه والمجنونه والردود اللي كانت من جمالها تلفحك زي نسمة الصيف والكلام اللي كان بيكسر قلبك

هاتفضل افتكر بس دون الم مقيم دائم الم لحظي بيطلع ساعات ساعات والحياة هتمشي هتمشي وانت معاك جرح بينزف كل فتره كده من باب التذكر

وهتعملوا تجارب جديده فيها جمال برده يخصها ولكن لانه لم يذل يسكن جنبك هتفضل تفتكر بس ماتستدعيش اللي فات هنا اللي فات فات ولوحده مستقلا بذاته

"ده انت ياما هتشوف في الدنيا دي.. بكرة تحب و تتحب، و تسيب و تتساب، واللي كان قريب يبقى بعيد ..

واللي تشوفه النهارده و قلبك ده بيرقص بين ضلوعك تشوفه مرة تانية متتحركش فيك شعرة كأنه مش موجود".

العندليب | ٢٠٠٦

لستُ أذكر من منّا كان فِراشًا للآخر ،

‏ فقد سمعت قلبي يدق بين ضلوعك،

‏وأنفاسك ملء رئتاي!

هائمٌ في عشقكِ

كتبت: سارة عماد   كنتُ أظنُّ أنَّنِي هائمٌ في عشقُكِ، هائمٌ في صميمُ قلبُكِ، أمْكُثُ بين ضلوعكِ، لَكِن كل هذا كان مجرد سراب، سرابٌ فقط أصبح الجَوَى يسيطرُ عليّا؛ أصبحتُ كالأتول مثلما يكون عابرًا الطريق، وأعيش في ديجور الليل بين الطرق؛ والآن حياتي تشبهُ الأبلق؛ كنتُ لغوبًا للغاية عندما وثقتُ بها؛ فالكمدُ، والبثّ، والوجوم، وكل الحزن أصبح يسيطر عليْ من شدةُ عشقِي لها.

View On WordPress

"أكتبُ له"

لحظةٌ أردتُ أن أخلّدها كما خلّدتَ أنتَ إسمي في تلك القطعة الثمينة بين ضلوعك، سألِّخدها ببصمتي التي تعشُقها، سأحيكُ كلماتها حرفًا بِحرف، هذه الكلمات التي تنبعث بسلاسةٍ كأنها شخصيةّ تؤدي مشهدًا ما،.. لكنها و لأول مرَّة عاشت كل ما ستؤديه، إنها تُتقن دورها ببراعة أجهل مصدرها، سأكتبها و أقدمها بين يديك بثقة أنكَ ستقرأها..

أعلم أن روحَك الأشعة السينية المميَّزة خاصتي، تستطيع أن تُبصر ما يخصكَ و لو كان مخبئًا بداخل قوقعة في قاع البحر. أعلمُ أنك تقرأ كلمات�� و ترى نفسكَ بين مض��ونها،..

أكتب له.. في داخله مسحةٌ من السحرِ الذي يجذبني، لم يكن حضوره بالنسبةِ لروحي شيئًا طبيعيًا ولا مألوفًا..

أكتب له.. شعوره بداخلي كان حقيقيًا بشكل أربكَ كل خليَّةٍ تعمل بداخلي، أزاح عني ضجيج عقودٍ، حلَّ محله سكينة تُرفرف بلُطف فريد..

أكتب له ركنُ الأمانِ خاصتي.. نوره يلتمع في ظلال وجوده على روحي..

أكتب له.. سجيني و سَجَّاني، كيف لا و نحن نتواصل حتى بدون كلامٍ، نجتمع في دروب يهدأ فيها كل شيء أيًّا كانت الوجهة..

أكتب له.. أنا شمسه في الشروق و هو قمري نوري في الظلام.

أتاني مُفرط الروعة، وكأن الدنيا بأكملها منحته لي عوضًا عن كل غيهب غسقٍ مرَّ بي.

كيف لا أكتب له؟

مُنـية منـال🖋️

و الهوى اللي يصون ضلوعك

هو دا اللي تميل عليه

الاهتمام  أقوى من الحب ❗️

  قد يولد حب بسب اهتمام كبير ... !!

    وقد يموت حب بسبب إهمال ....••

      أن تحب يعني أن تهتم ....

حتى لو كنت بقمة انشغالك ....

  فرسالة بسيطة محتواها اشتقت اليك 🍁

لا تأخذ منك دقيقة ..

    لكنها تاخد قلب من تحب 💙

من بين ضلوعه  الى وسط ضلوعك •..•

   الحب اهتمام وليس احلام... ❗️

T

تتصنع الضحك بوجيه البشر وأنت فيك حزنٍ رثع في ضلوعك .. بس تستسهله