صنعها خلال إغلاق كورونا.. هندي يجول أوروبا بطائرته الخاصة

صنعها خلال إغلاق كورونا.. هندي يجول أوروبا بطائرته الخاصة

🏆 #صنعها #خلال #إغلاق #كورونا #هندي #يجول #أوروبا #بطائرته #الخاصة #منتوف #MANTOWF صنعها خلال إغلاق كورونا.. هندي يجول أوروبا بطائرته الخاصة ومن بين الذين استغلوا فترة الحجر الصحي التي فرضت بسبب تفشي كوفيد-19 حول العالم، رجل من ولاية كيرالا الهندية، اسمه أشوك اليشيريل ثاماراكشان، تمكن من بناء طائرة ليسافر على متنها في جميع أنحاء أوروبا. واستغرق العمل على الطائرة التي صنعها أشوك 1500 ساعة، وأنفق…

View On WordPress

stockai محرك بحث للصور التى صنعها الذكاء الاصطناعي تاكد انك مشترك في القناة 💯 ومفعل الجرس عشان يوصلك كل جديد 🔔 وما تنساش تعمل لايك للفيديو 👍 نشرك للمقطع هو اكبر دعم ممكن تقدمه لي ... https://bit.ly/3iKK3QI أتمنى أن ينال الشرح أعجابكم ...................................................................... https://bit.ly/3N9F3OH https://bit.ly/3ux7pwI شير مشاركة #BIMarabia اشترك في القناة لمتابعة الشروحات الجديدة videos https://www.youtube.com/channel/UCZYaOLTtPmOQX1fgtDFW52Q?sub_confirmation=1 بيم ارابيا https://bit.ly/1TSqEbr ❤️ رابط الاشتراك في القناة https://www.youtube.com/channel/UCZYaOLTtPmOQX1fgtDFW52Q?sub_confirmation=1 ❤️ روابط التواصل ✅ انستجرام https://bit.ly/2JY3wZP ✅ الفيسبوك https://bit.ly/3AcrQBO ✅ تويتر https://twitter.com/bimarabia ✅ لينكد ان https://bit.ly/2nqASDv ✅ قناة التلجرام https://bit.ly/3bu9Pod ✅ الموقع الالكتروني الشخصي https://bit.ly/3N9F3OH https://bit.ly/3suwyqU https://bit.ly/3bEr3zh augmented reality https://www.youtube.com/watch?v=-9c5h0X-Kqw&list=PLNMim060_nUKpt2st91YUPa7BqWd0U2eb open source مفتوحة المصدر https://www.youtube.com/watch?v=WNYyejjLa-s&list=PLNMim060_nUK6qoVzrpjLucG_aBNaz_Ny revit workshop ورشة عمل ريفيت https://www.youtube.com/watch?v=-FIZBNN7CLk&list=PLNMim060_nULOxkcpmsGdaRXRnEj7rmGC OPEN STREET MAP https://www.youtube.com/watch?v=QKHnpu5birw&list=PLNMim060_nUJBibv97w-SfqGMjQCDc6xT المدن الذكية https://www.youtube.com/watch?v=1nGsbGafZ6c&list=PLNMim060_nUKxO8GJj5c-9POTgiCfOdmE الاستدامة https://www.youtube.com/watch?v=m_dma-4wOJU&list=PLNMim060_nUKIQ9OEPA5xGjQ471AQyp3F الذكاء الاصطناعي https://www.youtube.com/watch?v=UWmW84ZBrbg&list=PLNMim060_nUJs5lSTwbFK8Pe1BCUPT_EB January 17, 2023 at 08:00PM by Omar Selim BIMarabia عمر سليم بيم ارابيا

الكمادات الدافئة والباردة: كيفية صنعها واستخدامها

الكمادات الدافئة والباردة: كيفية صنعها واستخدامها

د_ ايمان بشير ابو كبدة يتضمن العلاج الدافئ، أو العلاج الحراري، وضع ضغط دافئ على الموقع المصاب لتحفيز تدفق الدم، وتحسين الدورة الدموية، وإرخاء العضلات الأساسية. من ناحية أخرى، يعمل العلاج البارد أو العلاج بالتبريد عن طريق تقليل تدفق الدم إلى الموقع المصاب وتخدير الأنسجة الكامنة. يوفر هذان العلاجان تسكينا سريعا ولكن مؤقتا للألم.  فوائد استخدام الكمادات الدافئة يساعد العلاج الحراري في تخفيف الألم…

View On WordPress

"لا احد يستطيع ان يفهم قلبك بشكل افضل من الذي صنعها."

"No one can understand your heart better than the One who created it."

‏في مخيلة كل إنسان حياة أخرى جميلة قد صنعها لنفسه ولكنه لا يعرف الطريق إليها أبداً

هذا القلب كَبوة هذا الجسد… تراهُ مُحاطًا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله إحاطةَ الأُمِّ بجنينها، وتجدهُ -رُغم ذلك- أكثرَ الأعضاءِ عُرضةً لكل شيء، سُبحانه، طواهُ عن كُل طائلٍ حِسّيّ يناله بأذاه -إلا بمشيئته-، وجعل له من كل طائلِ خَفيّ -كالمشاعر مثلًا- حظًّا وَفيرا.. فإن مَرّت به نسائمُ حُبّ تراهُ اهتزَّ ورَبَا وكان فتيًّا كأنه لن يشيخ أبدًا، وعاودته سائرُ الأعضاءِ في شأنه، وسايرته في عنفوانه، فلا يشيخُ جسدٌ قَلبُه فَتيّ.. وإن لَجَّ به الحُزنُ جعله غُثاءً أحوى، تراهُ مُصفرًّا يُعالجُ أساهُ، تؤازره الأعضاءُ مؤازرة الجارِ للجارِ، فتمرض بمرضه -وإن كانت صحيحة-، فلا يصحُّ جسدٌ قلبُه عَييّ.. ومن هذا القلب ترى الأشياء بعين قلبك، بحقيقةٍ غير حقيقتها الأصلية، فتُعطي أحكامًا قلبية، قد تُضِل أو تَهدي، وقليلًا ما وُفِّقت للهداية، فإن كان فكرك قلبيًا بحتًا هوى في هوّةٍ صنعها القلبُ بأحكامه، وعلى إثره الجسد.. وفي هذا القلب، تبني قصورًا من الودّ، فإن وافق ودًّا صادقًا فنعما هو، ونزيدهُ.. وإن كان وِدّهُ مكذوبًا خَرَّ رُكامًا، وعَيِيَ به القلب، وعلى إثره الجسد.. وبهذا القلب تعيش رَغَد العيشِ وأرذَله، ومن أُنعِمَ عليه بقلبٍ راضٍ قد فاز بنعيم الدُنيا والآخرة. "يدخلُ الجنة أقوامٌ أفئدتهم كأفئدة الطير، قيل مثلها في رِقتها، أو في توكّلها على الله"

في البدء كانت الكلمة

أقدم افتتان أصابني هو افتتاني بقوله: "إن هي إلا أسماءً سميتموها". منذ وقعت على تلك الآية في عهد الطفولة وحفظ الألواح المقررة وأنا أسيرة ذلك الكشف الباهر: إن هي إلا أسماء. وقد ذهب بي ذلك الاهتمام مذاهب شتى، فأحالني لفلاسفة اللغة، وفلاسفة ألعاب اللغة، وعلماء الأعصاب، ومكتشفي العصبونات، بل وحتى المشتغلين بالعلم الجديد المسمى بفلسفة الأعصاب.

في العهد الذي شغلت فيه بالحفظ والتدارس، كنت أرى أن تلك الحجة هي الأوقع في طعن الوثنية. يخبرهم أن الأوثان لا تملك لهم -ولا لأنفسها- نفعًا ولا ضرًا ولا تملك حتى الشفاعة عند الإله الحق. وأتأمل في كون الوثن هو أيقونة ممثلة لمعنى، ولكيان هائل يحاول الإنسان حفظ بعض معناه في الحجر كي يشبع رغبته في أن يملأ بصره بما يحب. وعليه فقد يتقبل الوثني كون تلك الصورة للإله لا تنفع ولا تضر؛ ويعرض لها ما يعرض للأشياء المتعينة من فساد وتعرية. لأنها في النهاية جمادات صنعها بنفسه، أما موضع عبادته فهو الإله المحتجب خلف الأيقونة المادية.

لكنني أظن أن الحجة ستقام عليه فورًا ما إن يتذكر البداية. لحظة إطلاق الأسماء، يوم أن كان المعنى طريًا لأنه خلق توًا، قبل أن يتصلب ويكتسب شكله المهيب. يوم أن كان الإله اسمًا أطلق على وثن ليشير لمعنىً. ستقام الحجة لحظة أن يتذكر الإنسان أنه من أطلق الأسماء على الأفكار فأحياها وجعل لها سلطانًا عليه، حتى تحول بعضها لآلهة تقدم لها القرابين والصلوات.

لدي ولع مريب بالإبادة العرقية في رواندا عام ٩٤. وفيها قضت عرقية الهوتو بشكل يكاد يكون تامًا على عرقية التوتسي لأسباب سياسية. ومؤخرًا كنت أقرأ ثانيةً في الأمر، وتفجر عقلي لما أدرك أن التقسيم بين توتسي وهوتو ليس تقسيمًا عرقيًا بالأساس؛ لكنه تقسيم طبقي عتيق. فيما مضى اشتغل أغلبية السكان بالفلاحة التي تدر دخلًا زهيدًا، وأصبحوا "جماعة" الهوتو. أما الصفوة الذين اشتغلوا بالرعي وتجارة المواشي فكانوا "التوتسي". المذهل أن الواحد كان بإمكانه الترقي من هوتو لتوتسي ما إن يجتمع لديه قدر حرج من المواشي.

لكن في لحظة التسمية التي تبدو مختلقة تمامًا، بدأ كل فريق يلتزم بما يمليه عليه الاسم، وتبلور التقسيم الطبقي التافه إلى عرقية مفتعلة. بشر يشبهون بعضهم بالضبط، اقتنعوا أنهم مختلفون بناءً على أسماء قديمة منحت لهم، فظن التوتسي أن أنوفهم "أنعم"، وبشراتهم أفتح، وأخلاقهم أرقى. عزز ذلك اصطفاء الاستعمار البريطاني لهم، وتعميقه للفجوة العبيطة بين الجماعتين، ودسه للعلوم الزائفة التي تصنف كل منهما بوصفه عرقًا متمايزًا، وهو ليس كذلك. أسفرت الأسماء البريئة عن تاريخ حافل، انتهى بشكل مفزع.

اشترك معظم الهوتو في الإبادة، حتى المواطنون العاديون الذين لم يحملوا سلاحًا قط حتى لحظة الحرب الأهلية. أفكر في واحدهم وهو مقبل بفورة هيستريا على جزر جاره التوتسي لأنه رجل مختلف تمامًا، ما الذي سيدور في خاطره لو ذُكر بحقيقة أن اختلاف القتيل عنه مرده لأن جدًا له كان تاجر مواشي غني. هل سينتبه لتفاهة فعله؟ لغبائه؟ لعبث العالم بأكمله؟

أليس العالم محكومًا بالأساس بمجموعة من التسميات التي اصطلح البشر على منحها السلطة الغاشمة؟ كذلك القانون، هو بالأساس "كلمة" لها قوة نافذة كما يقول فقهاؤه. لا أزعم أن التسميات تنشأ بطريقة عشوائية، وبلا ضرورة، كي تحتل الدنيا. وراء كل اسم حاجة إنسانية ملحة دعت لاجتراح الاسم، بل وربما اجتراح المسمى كذلك. لكن المذهل هو أن الإنسان هو الذي ينشئها بنفسه، وبمجرد إطلاقها للعالم تتكلس وتكتسب هيكلًا قويًا وتصبح آلهة متعددة في الأرض. ماذا لو تذكر الواحد/ة سلطته على الأسماء؟

أتشبث بهذه الفكرة العالمية والأكاديمية المجردة على المستوى الشخصي. أحاول التخلص من الأوثان الشخصية الصغيرة بتتبع رحلتها التي كانت بدايتها مجرد كلام. إما كلام أقوله لنفسي، أو أسمعه من الآخرين، لكن الفرصة تركت له فسلك مسلكًا قاهرًا. لا يمكن تفكيك العالم إلى وحداته الأولى وحل خيوط اللغة التي تبقيه قائمًا، أومن بذلك تمامًا. لكن يمكن بقدر من الانتباه والبصيرة والكدح اليومي تفكيك بعض منه، على الأقل الأجزاء التي ضروريٌ نسفها من أجل المزيد من الهواء اللازم للعيش.

لأن التاريخ عملية دائبة من خلق الأسماء وطرحها. ومن تغير المسمى الذي تشير إليه تلك الأسماء، وخروجه عن طبيعته الأولى. وتنفضح هشاشة الكيانات الكبرى بوصفها مجرد فكرة اختار البشر الإجماع عليها. كذلك في التاريخ الشخصي هناك سحر مماثل في إدراك أن أسيافًا مسلطة على أعناق الواحد/ة من مثل: المخاوف الكبرى والصغرى، والرغبات المقلقة، والطموح المفروض فرضًا، وحتى الحكومات التي تحكم على النفوس، ما هي إلا أسماء، نخلقها فرادى أو بمعية الآخرين، ويمكن ببعض المشقة إعادة بنائها، أو حذفها للأبد. وحتى لو لم ينهار الاسم دفعةً واحدة، فإن إدراك ماهيته يضرب معولًا فيه، وهذا يجعل الأشياء سهلة، أو على الأقل، محتملة.

الارجوحة القديمة التي صنعها لي ابي،

هي كل مايخطر في بالي حين يحدثوني عن العروج إلى السماء..

مازلت اذكر كيف ربط حبلا متينا بعريشة العنب في حديقتنا القديمة يتوسطه مقعدا خشبيا

اجلسني وطلب مني ان اتمسك جيدا

وبدأ بدفعي تدريجيا

كنت استمتع باندفاع الهواء في وجهي وتطاير خصلات شعري

واطلب منه ان يدفعني اعلى

واعلى لكي امسك السماء..

كنت اشعر بسعادة عارمة رغم اني لم المس السماء !!

ولم أبتعد كثيرا عن الارض

الآن نحن نحلق عاليا ونلامس الغيوم

ولانشعر بتلك السعادة

لقد فقدنا خفة القلب يا ابي.

اهلًا.. لأول مرة من سنين اكتب لشخص عابر

كان عندي استخفاف واستعلاء ذاتي على عقلي والافكار، النقاشات… كل طريق يؤدي الى كل شيء "معرفيًا"

كنت اشوفها زي الافخاخ الموجودة والمتاهات الطويلة واللي منحني الاستخفاف اني كنت دايم اشوفها كما لو كنت انا من صنعها وحطها، كنت اشوف النهاية دائمًا قبل البداية، فماكانت افخاخ ولا متاهات بالنسبة لي بقدر ما انها مُتعه ما اخسر فيها حتى شعره من مشاعري، ف دورت على شيء اعمق فحبيت البرك المائية، الشلالات، البحر، الى ان وصلت للمحيط… وسبحت فيه الى ان قلت لنفسي ليه ما اغرق؟ وغرقت واقصد بالمحيط -الوعي-

فيه اشياء اخاف افصح عنها وما القى احد عارفها فيقلل منها واحس باني غريب اطوار لكن بقولك تساؤل (ليه ما اغرق؟ )

كان بمعنى i wanna go deeper like; I

I’ll pretend to not to be me for a second and face it like the way people facing it.

كأن تشوفين نفسك بالمراية وتقولين ودي اشوفني بعيون احد غيري ف”

راح اتخيل اني شخص ثاني واجرب قدام المرايه مره، وثانيه وثالثه الى ان فجأه لجزء من الثانيه تحسين ان انتي مو انتي “

اذا كانت الفكرة غبية فانا وانتي نتفق.

سامحيني لتفاهة التعبير ولطول الكلام، لكن لحظة ماغرقت، ضعت دخلت بشيء ماعرفت اطلع نفسي منه، مجازًا؛ تخيلي شخص بدأ يغرق ويلقى السماء امطرت على راسه.. بمعنى ان الامر زاد سوء وانه ماهو صاحب حظ.

للاسف الشديد هذي المقدمة الطويلة عادة سيئة فيني ابدأها عشان بس اقدر اعطيك خلفيه عن ايش احتاج بالضبط

احتاج رأيك بما انك فتاة الروايات والعوالم الأُخرى الخفية والمدفونة.. لابُد من رأيك؛ هل بمجرد ما إن العقل البشري العظيم يبدأ يذوّب وعيه ويسقيه احداث ولحظات واجزاء ثواني من هالحياة ( ماضي، حاضر، مستقبل، خيال . واقع، احلام يقظة ) هل من الضروري ان يكون العقل هو ضحيتُه الأساسيه؟ والسبب الأول مهما تعددت اشكال الحياة وظروفها وزمنها ان يكون في النهايه هو الوحيد في هلاكه؟

هل الانسان فعلًا إن خلَا عن كُلِ ماهو واهٍ، وَجَدْ انه هو بذاتِهِ عدو ذاته؟

ملاحظة جانبية اخيرة: رجعت اقرأ ماكتبت ولقيت اني فعلًا غريب اطوار لكن ماراح اشيلها عشان السياق.

شكرًا لك على وقتك.

الحمدالله إنك ما شلتها كنت محتاجة اقرأ شيءٍ نفس كيذا أو على الأقل أشوف شخص يفكر نفس كيذا، مره شكراً لك .

إي نعم الأنسان عدو نفسه، خصوصاً مشاعره هي عدوته. إذا ما فهم الأنسان مكنونه النفسي الدفين و العميق بداخله بتكون النتيجة، بإنك أمتلكت أكبر عدو لذاتك وهي نفسك..

الوعي لا يذوب الوعي أما يبقى خامد نفس المستنقع أو يكون كـأمواج المحيط في ليلة عاصفه و ممطرة.. إذا شئت بإن تكون ضحية عقلك ستكون ضحيته و إن أردت بقرار ذاتك الحقيقية بإن تكون بعقلية المنقذ لنفسك ستكون . .

أسمع أعتقد بقرار نفسي بإن أكبر عدو للأنسان هي مشاعره .. لو قرأت عن العقل و ثم قرأت عن المشاعر ، راح تكتشف بإن المشاعر هي العقل المدبر لفكر الأنسان ..

القهوه التركي على سهلة صنعها وخفتها الا انها عن مليون قهوه لما تكون بالهيل

ها أنا مجددًا داخل المتاهة التي صنعها عقلي، أبحث عن مخرج، كل الطرق مسدودة، ونهاية وحيدة تلقي بي لبداية متاهة أخرى، وحدي أتخبط وأضيع أكثر، أحمل يأسي ثقيلًا على ظهري، إلى أن أغفو فتتلاشى الممرات والنهايات المسدودة.

لو كانت الطمأنينة أكلة لكنت اول من صنعها وقدمتها لكل المفتقدين 💙 ولأقرب الاقربين ..

في رحلة تبطيل مضادات الاكتئاب بمر بيومين صعبين جسديًا لا يحتملهم بني ادم وطول اليوم مرهقة ومصدعة ومكسرة ومش عارفة افتح عيني وعايشة ع المسكنات .. جوزي راح عمل شوبينج و قرر انه هيجيب لازنيا جاهزة ع التسخين عشان الغدا، وانا بحط الحاجات في التلاجة شوفت اللازانيا دي وحسيت بالغيرة الشديدة من المكان اللي صنعها ومن السوبر ماركت ومن الكاشير، وحسيت اني مش هتموتوني بالحيا لا .. فا قومت عملت لازانيا بيتوتية باللحمة المفرومة الضاني وتتبيلة البشاميل اللي جايباها معايا من مصر وطلعت نفحة من نفحات الجنة بجد.. وحاليًا حطيت قاعدة في البيت انه اللي هيناديني بحاجة غير "الشيف منمن" مش هياكل من اكل البيت لمدة اسبوع 🙋🏻‍♀️

7 منظفات طبيعية للبشرة يمكنك صنعها بنفسك

7 منظفات طبيعية للبشرة يمكنك صنعها بنفسك

  د. إيمان بشير ابوكبدة التنظيف هو أهم خطوة في أي روتين للعناية بالبشرة حيث يساعد في الحفاظ على مسام الجلد نظيفة ونقية ويمنع تراكم الغبار والسموم. هناك مجموعة متنوعة من منظفات الوجه المتوفرة في السوق، ولكن ليست جميعها مناسبة لبشرتك. ومعظم هذه المنتجات مليئة بالمواد الكيميائية التي هي في الواقع ليست جيدة لبشرتك الحساسة. لذلك، من الأفضل دائما استخدام منظفات الوجه الطبيعية التي يمكنك تحضيرها بسهولة…

View On WordPress

"كلما التصقت اكثر بالطبيعة، كلما اكتسبت حريتك أكثر."

في عالم غالبًا ما يشعر بالفوضى والإرهاق، توفر الطبيعة إحساسًا بالهدوء والحرية يصعب العثور عليه في أي مكان آخر. عندما ننغمس في العالم الطبيعي، نتذكر الجمال البسيط والانسجام الموجود في كل مكان حولنا. في هذه اللحظات نتوصل إلى فهم حقيقي لجوهر الحرية.

الطبيعة لديها وسيلة لتحرير عقولنا من ضغوط الحياة الحديثة والانحرافات. عندما نسير في غابة، أو نتسلق جبلًا، أو نجلس ببساطة بجانب المحيط، يمكننا أن نشعر بثقل همومنا وهو يرتفع عن أكتافنا. حفيف أوراق الشجر اللطيف، والامتداد الشاسع للسماء، والأصوات الهادئة للمياه الجارية، كلها تعمل على تذكيرنا بأننا جزء من شيء أكبر وأقوى بكثير من أنفسنا.

في الطبيعة، لا توجد جدران تقيدنا، ولا توجد جداول تملي علينا أفعالنا، ولا توجد أحكام تمنع أفكارنا. نحن أحرار في التحرك كما نشاء، للاستكشاف والاكتشاف بالسرعة التي تناسبنا. إن التواجد في الطبيعة يسمح لنا بالتخلص من قيود التوقعات المجتمعية، والتخلي عن الحاجة إلى إثبات أنفسنا باستمرار، وأن نكون ببساطة.

عندما نتواصل مع الطبيعة، فإننا نستفيد أيضًا من غرائزنا الأكثر بدائية. لقد أصبحنا متناغمين مع إيقاعات العالم الطبيعي، ونتعلم تقدير مد وجزر الحياة بجميع أشكالها. وفي هذا الصدد، نجد حرية تتجاوز حدود بنياتنا التي صنعها الإنسان. نحن نرى أن الحرية الحقيقية لا توجد في السعي وراء الثروة المادية أو القوة، ولكن في القدرة على العيش في وئام مع العالم من حولنا.

في الطبيعة يمكننا أن نشهد القوة الحقيقية ومرونة الحياة. نرى صلابة شتلة صغيرة تشق طريقها عبر التربة، وتصميم النهر الذي يشق طريقه عبر الصخور، والقوة التي لا تتزعزع لشجرة تقف شامخة في وجه الشدائد. تذكرنا هذه العجائب الطبيعية بقدرتنا على النمو والتكيف والازدهار، بغض النظر عن التحديات التي قد تعترض طريقنا.

كلما انغمسنا في الطبيعة، كلما أدركنا أن الحرية ليست حالة من الوجود، بل حالة ذهنية. يتعلق الأمر بالتخلي عن مرفقاتنا واحتضان تدفق الحياة المتغير باستمرار. يتعلق الأمر بإيجاد المتعة في الملذات البسيطة، والتواجد في كل لحظة، وقبول الجمال المتأصل في جميع الكائنات الحية.

في الطبيعة، نحن أحرار في أن نكون أنفسنا دون خوف من الحكم أو الرفض. الأشجار لا تهتم بعيوبنا، والطيور لا تحكم على أفعالنا، والجبال لا تميز على أساس خلفياتنا. في أحضان الطبيعة، يمكننا التخلص من طبقات التوقعات المجتمعية وإعادة اكتشاف حرية ذواتنا الحقيقية.

كلما زاد تمسكنا بالطبيعة، كلما انفصلنا عن القيود المصطنعة لعالمنا الحديث. تتلاشى شاشاتنا وجداولنا الزمنية وأعرافنا المجتمعية في الخلفية بينما نستمتع ببساطة ونقاء العالم الطبيعي. يتم تذكيرنا بأن الحرية الحقيقية لا توجد في السعي وراء الممتلكات أو المكانة أو السيطرة، ولكن في القدرة على العيش في وئام مع العالم من حولنا.

عندما ننغمس في الطبيعة، نكتشف أن الحرية ليست مجرد تجربة شخصية، ولكنها تجربة جماعية أيضًا. نحن نرى الترابط المعقد بين جميع الكائنات الحية ونفهم أن أفعالنا لها تأثير يتجاوز أنفسنا بكثير. في الطبيعة، نتعلم كيف نسير بخفة، وأن نحترم التوازن الدقيق للنظام البيئي، وأن نرعى الموارد التي تدعمنا بدلاً من استغلالها.

في نهاية المطاف، كلما زاد تمسكنا بالطبيعة، كلما أدركنا أن حريتنا مرتبطة برفاهية العالم الطبيعي. نحن ندرك أننا لا نستطيع أن نكون أحرارًا حقًا إذا كانت الأرض تعاني، وأن تحررنا يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالحفاظ على الكوكب. ومن خلال احتضان هذا الترابط، نجد إحساسًا أعمق وأعمق بالحرية يمتد إلى ما هو أبعد من حياتنا الفردية.

لذا، بينما نبحر في تعقيدات عالمنا الحديث، دعونا نتذكر حكمة الطبيعة البسيطة. فلنبحث عن العزاء في أحضانها، ونستلهم من مرونتها، ولنجد الحرية في جمالها اللامحدود. لأنه في الطبيعة نعيد اكتشاف الحرية التي هي حقنا الطبيعي، ونتعلم كيف نعيش في وئام مع العالم من حولنا.

"The more you stick to nature, the more you experience your freedom."

In a world that often feels chaotic and overwhelming, nature provides a sense of tranquility and freedom that is hard to find elsewhere. When we immerse ourselves in the natural world, we are reminded of the simple beauty and harmony that exists all around us. It is in these moments that we come to truly understand the essence of freedom.

Nature has a way of freeing our minds from the stresses and distractions of modern life. When we walk through a forest, climb a mountain, or simply sit by the ocean, we can feel the weight of our worries lift from our shoulders. The gentle rustle of leaves, the vast expanse of the sky, and the soothing sounds of running water all serve to remind us that we are part of something much larger and more powerful than ourselves.

In nature, there are no walls to confine us, no schedules to dictate our actions, and no judgments to inhibit our thoughts. We are free to move as we please, to explore and discover at our own pace. Being in nature allows us to shed the constraints of societal expectations, to let go of the need to constantly prove ourselves, and to simply be.

When we connect with nature, we also tap into our most primal instincts. We become attuned to the rhythms of the natural world, learning to appreciate the ebb and flow of life in all its forms. In this connection, we find a freedom that transcends the limitations of our human-made constructs. We see that true freedom is not found in the pursuit of material wealth or power, but in the ability to live in harmony with the world around us.

It is in nature that we can witness the true power and resilience of life. We see the tenacity of a tiny seedling pushing its way through the soil, the determination of a river carving its path through rock, and the unwavering strength of a tree standing tall in the face of adversity. These natural wonders remind us of our own capacity to grow, adapt, and thrive, no matter the challenges that may come our way.

The more we immerse ourselves in nature, the more we realize that freedom is not a state of being, but a state of mind. It is about letting go of our attachments and embracing the ever-changing flow of life. It is about finding joy in the simple pleasures, being present in each moment, and accepting the inherent beauty of all living things.

In nature, we are free to be ourselves without fear of judgment or rejection. The trees do not care about our flaws, the birds do not judge our actions, and the mountains do not discriminate based on our backgrounds. In the embrace of nature, we can shed the layers of societal expectations and rediscover the freedom of our truest selves.

The more we stick to nature, the more we disconnect from the artificial constraints of our modern world. Our screens, schedules, and societal norms fade into the background as we revel in the simplicity and purity of the natural world. We are reminded that true freedom is not found in the pursuit of possessions, status, or control, but in the ability to live in harmony with the world around us.

As we immerse ourselves in nature, we discover that freedom is not just a personal experience, but a collective one as well. We see the intricate interconnectedness of all living things and understand that our actions have an impact far beyond ourselves. In nature, we learn to tread lightly, to respect the delicate balance of the ecosystem, and to nurture rather than exploit the resources that sustain us.

Ultimately, the more we stick to nature, the more we realize that our freedom is bound up with the well-being of the natural world. We understand that we cannot truly be free if the earth is suffering, and that our liberation is intimately tied to the preservation of the planet. In embracing this interconnectedness, we find a deeper and more profound sense of freedom that extends far beyond our individual lives.

So, as we navigate the complexities of our modern world, let us remember the simple wisdom of nature. Let us seek solace in its embrace, draw inspiration from its resilience, and find freedom in its boundless beauty. For it is in nature that we rediscover the freedom that is our birthright, and learn to live in harmony with the world around us.

🌶️🌶️🌶️ مأكولات_محرمة_دوليا

احد ضحايا مهراس الزفيطي من اليمن يحذر و يكرر

Zfiti 🌶️🌶️🌶️

أكلات_جزائرية

🇩🇿

الزفيطي" تحضره بعض العائلات الجزائرية كمقبلات تقدم إلى جانب الأطعمة الأخرى لفتح الشهية، لكون مذاقه "حارا جدا" ويجد أي شخص صعوبة في إكماله في المرات الأولى، ويقدم إلى جانبه كأس من "الرائب" أو الحليب للتخفيف من حدة حرارته

تضاعفت شهرة هذه الأكلة الشعبية في الأعوام الأخيرة، وانتقلت من مهدها مدينة "بوسعادة" وولاية المسيلة لتجتاح معظم مدن الجزا��ر، وسط إقبال منقطع النظير على محالها

ورغم أن مكوناتها متوفرة في كل المنازل، إلا أن العائلات الجزائرية تفضل اقتناءها من محال صنعها، لأن لها "طقوساً خاصة" في إعدادها، وتتكون من البصل والطماطم والفلفل الحار والثوم المفروم بالمهراس اليدوي المعروف في الجزائر