من انا؟ وما هو هدفي؟ وما هي طموحاتي؟ وما هي اهدافي ؟واين انا الان من كل هاذا ؟!وإلى اي طريق انا متجه؟ وإلى اين سيصل بي هاذا الطريق الذي اسير به الان إن لم اغيره؟ وهل هو الصواب؟ وكيف اعرف ؟! وهل حقا من يُدعَون اصدقائي هم حقا كذالك ؟! وهل حقا انا لا اعلم هاذه الاجابات ؟ ام هي امامي طوال الوقت ولاكن لا اراها ؟وما سبب عدم رؤيتها؟ اسئله كثيره وتحتاج إلى اجابه سريعه قبل فوات الاون وقبل السقوط في منحدرات من الصعب الخروج منها سالما او حتى في منحدرات اللاعوده حيث سيكون من المستحيل النجاه حتى ولو عرفت الاجوبه .
I agree there's no way you can come back from solitude as another person, a person that fits on the "normal" spectrum.
I think the only way to come back from solitude is as wise elder (a mediator ?!) or as a revolutionary leader. or both as the Prophets as an the example.
< All prophets worked as shepherds at some point in their lives., at least, aside from other kinds of solitude like prison and immigration and prophet Muhammed's self solitude in Hiraa cave prior to becoming a prophet.>
And if you go by the take that "emotions" are mechanisms that serve to protect and change/improve us" I think that's what this solitude/depressive state serves, if you experience these heaviness without it elevating you for the better, you kind of failed the test. [I'm failing, I know.]
To most people complaining about fairy tales, because of the unrealistic standards, there are no princesses and a prince and magic, to me fairy tales lied because when I grow up I couldn't find those wise, reliable elders all kinds of stories -fictional or not, kept talking about.
======
On a lighter note, this is so accurate when it comes to me with shipping in fiction, lol.
عندي قناعة إن حرص الشخص علىٰ إنه يكون له ... أوقات خلوة هادئة مع " ذاته" للتأمل ... والمحاسبة من أقوىٰ أسباب جمال الشخصية؛ لما يكون الإنسان أكثر قرب من نفسه ويراجع حساباته باستمرار في علاقته مع ربّه وعلاقته مع نفسه، وأهله، والناس يأخذ بهذي الخلوات زاد للعطاء ولحسن التعامل، وتفاصيل عديدة.
كتاب #خلوة_الغلبان للكاتب #إبراهيم_أصلان يسلط الضوء على مواقف وأحداث في حياته قد تبدو عادية ومن السهل أن يتعرض لها أي منها في حياته، ولكنه يجيد اقتناص تلك المواقف ليصورها بقلمه؛ فتجد نفسك مذهولاً إذ كيف لم تتمكن أنت أيضاً من تسجيل مواقفك المشابهة بنفس الطريقة وكيف مرت عليك مرور الكرام ولم تجد فيها ما يثير انتباهك، ولكنه ذاك السهل الممتنع، فإبراهيم أصلان كان يشبه الكتابة بصورة الكاميرا، إذ تلتقط مشهداً تراه كل العيون ولكنها تؤطره بطريقة خاصة تجعله مثيراً للاهتمام.
للاطلاع على المقال كاملاً يسعدني تشريفكم لي على مدونتي الشخصية
في انتظار تعليقاتكم ومناقشاتكم المثمرة في خانة التعليقات على المدونة أسفل التدوينة
وإذا أعجبكم المقال يسعدني مشاركتكم له على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ليصل إلى أكبر عدد من القراء ويشاركوننا هم أيضاً بآرائهم وتعليقاتهم
كما يسعدني متابعتكم للمدونة من خلال رابط المتابعة بها ليصلكم كل جديد أولاً بأول