#استفادة
Text
بلدي
كتبت: إيمان محمد حمزه
هل فكرت يومًا بالصحراء؟ إنها رمال قاحلة قل ما تجد بها واحة خضراء أو بئر صغيره، ذاك هو وصف بلد بلا عقول واعدة، فإذا ما ترك كل صاحب موهبة أو علم بلده، فأي قفر ستصبح عليه، بلا تطور، أو رقي.
ستترك لأفكار أفناها الزمان، وعقليات توقفت عن التطور، ولا أتحدث هنا عن عالم أو مخترع فقط، بل عن كل من يستطيع تقديم ساعده لبناء بلده، فقيمته لا يمكن الاستغناء عنها.
فكيف بالأرض الخضراء…
View On WordPress
1 note
·
View note
Text
Football Chat | استفادة قصوى لـ منتخب مصر من مباراة بلجيكا الودية
Football Chat | استفادة قصوى لـ منتخب مصر من مباراة بلجيكا الودية
Football Chat | استفادة قصوى لـ منتخب مصر من مباراة بلجيكا الودية للاشتراك بقناة كورة بلس: للمزيد تابعونا …
View On WordPress
0 notes
Text
#تقدم#شركة_اون_لاين_تك_للأنظمة_الأمنية#تصميم_الشبكات_وتنفيذها_وصيانتها#وهي عباره عن رابطه تنشأ بين العديد من الاجهزة مكونين#فيما بينهم شبكه يكون هدفها امكانيه تدول البيانات و المعلومات#وتحقيق اتصال بين كافه الاجهزة المتصلة بالشبكة في اَن واحد#من مزايا#الشبكات_والانترنت يعد إنشاء شبكة كمبيوتر طريقة#سريعة وموثوقة لمشاركة المعلومات والموارد داخل الشركة#يمكن أن يساعدك في تحقيق أقصى استفادة من أنظمة ومعدات#تكنولوجيا المعلومات لديك والربط بشبكة الإنترنت وهي واحدة#من الأشياء التي أثرت في تطوير التكنولوجيا وترتبط هذه الشبكة#بين المستخدمين من جميع أنحاء العالم#متوافر#تصميم_الشبكات_وتنفيذها#دعم_فنى_وصيانة_للشبكات_وادارتها#متوافر في شركة#اون_لاين_تك#On_Line_Tech#ولمعرفة كافة عروضنا وخدماتنا زوروا موقعنا#Call us now: 01026009733 - 01111306275 - 01019717419#Email: [email protected]#Website: www.onlinetech-eg.com#وللتواصل واتس اب: wa.me/message/GG26MKSEWSKXD1#الشبكات_الداخلية#منظومة_الشبكات_الداخلية#انشاء_شبكة_داخلية#الشبكات_والانترنت_وخدماته#تصميم_الشبكات_المحلية#عمل_شبكة_داخلية_لشركة
0 notes
Text
يُقال أنّك تغيّرت، كأنّ التغيير مشكل، أو أمر سيّء .. نعم تغيّرت ! طبعا تغيّرت ! وهذا ليس إشكالا، الإشكال أن يستمرّ نفس الشخص في تكرار نفس الأخطاء، والتّعامل بنفس الشّكل دون تعلّم ولا استفادة من التّجارب الماضية.
تغيّرت، وأصبحت هادئا صامتا مشتغلا بنفسي، أتجنّب الحوارات المتعبة والمعارك الثّانويّة، وأنسحب بهدوء إذا أصبح المكان غير مناسب، دون شرح ولا تبرير .. وأختار نفسي وراحة بالي أوّلا !
لكنّ هذا لن يسرّهم، لأنّ هذه النّسخة التي اكتسبَت خِبرة أكبر في التّعامل مع مجموعة من الأحداث والمواقف بشكل أصحّ وأنسب، ولم تعد تُجامل أحدا أو تُرضي أحدا في مقابل القلق والسخط والانزعاج الذي أعيشه بمفردي.
هي نسخة لا تناسبهم، ولا تتوافق مع أهوائهم، ولا تحقّق مصالحهم ورغباتهم .. لكنّها تناسبني، ولا شيء أهمّ من هذا.
27 notes
·
View notes
Text
حياتنا مثل المناظر الطبيعية الشاسعة، تتشكل بالفرص التي تأتي في طريقنا وتلك التي تنزلق من بين أصابعنا مثل حبات الرمل. تمثل كل لحظة خيارًا، وفرصة لاغتنام الفرصة أو السماح لها بالانزلاق إلى عالم ما لو كان وما كان يمكن أن يكون.
وفي لحظات القرار هذه يتحدد مصيرنا في نهاية المطاف. الطريق الذي لم نسلكه، ��الوظيفة التي لم نتقدم لها، والعلاقة التي لم نتابعها - كل هذا يساهم في نسيج حياتنا، ويرسم صورة من نحن ومن كان يمكن أن نكون.
ولكن ليست الفرص التي نغتنمها هي التي تحدد هويتنا فحسب؛ إنها أيضًا الطريقة التي نتعامل بها مع الأشخاص الذين نفتقدهم. هل نسكن في الماضي، نتحسر على الطرق التي لم نسلكها والأبواب التي لم تفتح؟ أم أننا نستخدم هذه الفرص الضائعة كمحفزات للنمو والتغيير، مما يدفعنا إلى خوض المزيد من المخاطر وتبني تحديات جديدة؟
بالنسبة للبعض، يمكن أن يكون ثقل الفرص الضائعة ساحقا، وهو عبء يلون كل جانب من جوانب حياتهم بالندم والشوق. لكن بالنسبة للآخرين، فإن هذه الفرص الضائعة تكون بمثابة تذكير للعيش بشكل كامل في الحاضر، وتقدير الفرص التي لا تزال أمامنا وتحقيق أقصى استفادة من كل لحظة.
حياتنا عبارة عن توازن دقيق بين الاختيارات التي تم اتخاذها والفرص التي تم اغتنامها. والأمر متروك لنا للتنقل في هذه الرقصة المعقدة، والتعلم من الفرص الضائعة لدينا، وإبقاء أعيننا مفتوحة على الفرص التي لم تكشف عن نفسها بعد.
لقد تأمل إف سكوت فيتزجيرالد، وهو كاتب بارع في عصر الجاز، في التأثير العميق للفرص، سواء اغتنمت أو ضاعت، في تشكيل حياتنا. كل قرار، كل لحظة تردد، كل طريق يتم اختياره أو تركه وراءنا، يساهم في النسيج المعقد لوجودنا.
إن الفرص التي نغتنمها تحملنا إلى طرق جديدة، وتقودنا إلى وجهات غير معروفة، وتجعلنا نصبح ما نريد أن نصبح عليه. ولكن ماذا عن الفرص التي نتركها تفلت من بين أيدينا، الفرص التي نغفلها أو نتجاهلها؟ ألا يتركون أيضًا علامة على قماش حياتنا؟
في لحظات الشوق هذه، والتأمل في الطرق التي لم نسلكها، نبدأ حقًا في فهم عمق وجودنا. تهمس لنا الأشياء التي يمكن أن تكون، أو ماذا لو، في لحظات هادئة، لتذكرنا بالمسارات التي تُركت غير مستكشفة، والأحلام التي تُركت غير محققة.
ولكن ربما ليست الفرص الضائعة في حد ذاتها هي التي تحدد هويتنا، بل كيف نستجيب لها. هل نسمح للندم أن يستهلكنا، أم نستخدم لحظات التأمل هذه كنقاط انطلاق للنمو واكتشاف الذات؟
ففي النهاية، حياتنا عبارة عن فسيفساء من الفرص التي اغتنمت والفرص الضائعة. كل واحد منهم يساهم في تعقيد قصتنا، ويضيف عمقًا وثراءً لسرد وجودنا. ومن خلال احتضان هذه الازدواجية، وإدراك أهمية كل من الطرق التي نختارها وتلك التي نبتعد عنها، نجد فهمًا أعمق لأنفسنا وللعالم من حولنا.
لذا، دعونا لا تخيفنا الفرص التي أهدرناها، بل نستلهم بدلاً من ذلك من الإمكانات اللانهائية التي لا تزال تنتظرنا. لأن حياتنا تحددها بالفعل الفرص، حتى تلك التي نتركها تفلت من بين أصابعنا – فهي كلها جزء من النسيج الجميل الذي يمثل التجربة الإنسانية.
في النهاية، ليست الفرص التي نضيعها هي التي تحدد هويتنا، ولكن كيفية استجابتنا لها. هل نتركهم يعيقوننا أم نستخدمهم كوقود لدفعنا للأمام؟ إن حياتنا لا تحددها الفرص التي نضيعها، بل من خلال الشجاعة والمرونة التي نظهرها في مواجهتها.
Our lives are like vast landscapes, shaped by the opportunities that come our way and the ones that slip through our fingers like grains of sand. Each moment presents a choice, a chance to seize an opportunity or let it slip away into the realm of what-ifs and could-have-beens.
It is in these moments of decision that our fate is ultimately determined. The road not taken, the job not applied for, the relationship not pursued–these all contribute to the tapestry of our lives, painting a picture of who we are and who we could have been.
But it is not only the opportunities we seize that define us; it is also how we handle the ones we miss. Do we dwell on the past, lamenting the paths not taken and the doors left unopened? Or do we use these missed opportunities as catalysts for growth and change, pushing us to take more risks and embrace new challenges?
For some, the weight of missed opportunities can be crushing, a burden that colors every aspect of their lives with regret and longing. But for others, these missed chances serve as a reminder to live fully in the present, to appreciate the opportunities that still lie ahead and to make the most of each moment.
Our lives are a delicate balance of choices made and opportunities embraced. It is up to us to navigate this intricate dance, to learn from our missed opportunities and to keep our eyes open for the ones that have yet to reveal themselves.
F. Scott Fitzgerald, a masterful writer of the Jazz Age, once mused on the profound impact of opportunities, both taken and missed, in shaping our lives. Each decision, each moment of hesitation, each path chosen or left behind, contributes to the intricate tapestry of our existence.
The opportunities we seize carry us down new roads, leading us to destinations unknown, and molding us into who we are meant to become. But what about the opportunities we let slip through our grasp, the chances we overlook or ignore? Do they not, too, leave a mark on the canvas of our lives?
It is in these moments of longing, of reflection on the roads not traveled, that we truly begin to understand the depth of our being. The what-ifs and could-have-beens whisper to us in quiet moments, reminding us of the paths left unexplored and the dreams left unrealized.
But perhaps it is not the missed opportunities themselves that define us, but rather how we respond to them. Do we allow regret to consume us, or do we use these moments of reflection as stepping stones to growth and self-discovery?
For in the end, our lives are a mosaic of opportunities taken and opportunities missed. Each one contributes to the complexity of our story, adding depth and richness to the narrative of our existence. And it is in embracing this duality, in recognizing the significance of both the paths we choose and the ones we turn away from, that we find a deeper understanding of ourselves and the world around us.
So let us not be daunted by the opportunities we have missed, but instead be inspired by the infinite possibilities that still lie ahead. For our lives are indeed defined by opportunities, even the ones we let slip through our fingers – they are all part of the beautiful tapestry that is the human experience.
In the end, it is not the opportunities we miss that define us, but how we respond to them. Do we let them hold us back, or do we use them as fuel to propel us forward? Our lives are defined not by the opportunities we miss, but by the courage and resilience we show in the face of them.
10 notes
·
View notes
Text
لما حاجات كتيرة بتحصل عقلي بياخد وقته في هضم الأحداث، في تفتيتها واستخراج اللي محتاجه منها لحد ما يجي غيرها. وكل ما الاحداث تكتر كل ما بيزيد مجهودي في إني اقنع عقلي إن الدنيا مش بتنهار، إن العالم بيمشي وأنا بمشي معاه، وإن الأمور بتظبط في الآخر، حتى لو مش بتظبط، لازم أقنعه بكده عشان متجنننش.
السنتين اللي فاتوا بالنسبالي كانوا عكس بعض في كل حاجة تقريباً، مليانين بلحظات "على وشك"، أنصاص هزايم وانصاص انتصارات، سنتين أجبروني أفكرّ نفسي كل يوم وكل ساعة إني بتعلم، إني بحاول، وإن النتيجة برا عني، كل الحاجات اللي بتحصل هناك دي برا عني ومليش كنترول عليها، الحاجة الوحيدة اللي ليا كنترول عليها هي عقلي، ولو فقدت الكنترول ده كل/أي حاجة تانية مش مهمة.
الكتب اللي قريتها في الخمس سنين اللي فاتوا ادوني قوة غير طبيعية، أرض ثابتة بلجألها كل ما اتزنق، خلفية عن حاجات كتير عمري ما اتعرضلتها ويمكن عمري ما هتعرضلها، بس ادتني أمثلة في الباكجراوند ازاي اتعامل مع احداث اكستريم واعمم طرق التعامل دي في صغائر الأمور اللي بتحصلي، خبرات كتير لاقيتها واصحاب كتير كونتهم من خلال الكتب هيفضلوا ملازمني بقية عمري وهروحلهم كل ما اتزنق وانا مطمن إن معاهم الحل. ورغم كترة الكتب اللي قريتها في الفترة دي (640)، إلا إني اتفقت مع نفسي في الآخر إني محتاج اوقف قراءة شوية.
وعشان كده آخر سنة مقرتش فيها غير كام كتاب، وده عشان حسيت إني محتاج اتيست كل النظريات اللي كونتها دي، أجرب اتنيها وافردها وأغير فيها واشوف رد الفعل هيبقى إزاي، محتاج ��ني اكوّن تجربتي أنا بقناعاتي أنا من غير أصوات خارجية جديدة (طبعا مش من غير اصوار خارجية خالص عشان اللي قريتلهم كانوا الريدي في دماغي ومعايا ومستحيل أخرّجهم).
وكل ما كنت بتيست أكتر كل ما كنت بنبهر بالنتايج أكتر، وارجع أثقل نظرياتي واشطب على كتير من قناعاتي واكنسل كتير من افكاري عشان اطلع بأقصى استفادة لفلسفتي في العيش وطريقة هندلتي للأمور.
وعلى قد ما أنا متحمس للي جاي، على قد ما أنا مرعوب. بحاول ابص للي جاي إنه فرصة جديدة لتطبيق اللي اتعلمته، مغامرة جديدة هتعلم فيها كتير، طريقة جديدة لعقلي عشان يـexpand اكتر ويتسع لكل المعلومات الجديدة اللي هتقابله من غير تفكير، خصوصًا إني اكتشفت إن التفكير هو أس الفساد، أو بلفظ أدق التفكير الغلط.
أنا مؤمن زي عمو الفيسلوف البريطاني الفريد نورث إن الوظيفة الوحيدة للتفكير هي إننا نسيب أفكارنا تموت بدلنا، بينما على الجانب الآخر مينفعش نفضل واعيين اوي بافكارنا وافعالنا، كونك conscious طول الوقت ده في حد ذاته مصيبة مش حاجة حلوه زي ما بيقولوا. وعشان كده عمو بوذا كانت من أول الحاجات اللي نادى بيها إنك مش أفكارك، وافكارك دي مش بتاعتك، دي معلومات وخواطر واقتراحات بتيجي من حواليك، وانت مجرد مراقب ليها، بتتفرج عليها وتختار منها لو لزم الأمر، عامل زي عسكري المرور، بتسيب الأفكار تروح وتيجي، مش لازم تفصص كل فكرة وكل شعور وكل خاطره، لو عملت كده المرور هيقف ود��اغك هتتزحم. عشان كده في اللحظة اللي هتدرك فيها ده، طريقة في التعامل مع عقلك هتتغير 180 درجة وبكره تقول كريم قال.
7 notes
·
View notes
Text
انا قررت أمشي بمبدأ جديد في حياتي وهو
Everything is working out for me
أمر المسلم كله خير
أيًا كان حصلي ايه خير أو شر فهو بيحصل علشاني، علشان مصلحتي، علشان يوصلني لحاجة أفضل وحتى لو موصلتش لحاجة جميلة أو استفادة انا مؤمنة من كل قلبي ان هو ده الخير في النهاية
أي رفض، مشاكل في الشغل؟ أي خسارة، أي لخبطة، أي حد يسيبني، أي حد يقرب مني، أي حاجة تتأخر، أي أذى اتعرضته
كله خير.. الكون كله مسخّر للي فيه الخير لينا في النهاية
الاعتقاد ده بيخلي الحياة كلها أسهل وبيخلي الحاجات
اللي بتضايقك أخف وأهون :))
And remember.. it’s all working out for you;)
-تسنيم عبدالله
5 notes
·
View notes
Text
لا يدخل رمضان إلا وقد سمعتم هذه المقاطع القيّمة بذهنٍ صاف وقلبٍ خالص، لتروّضوا أنفسكم، وتهيّئوا أرواحكم.
أذكر رمضان الفائت وجدت هذه المقاطع في سلسلة من التغريدات على تويتر، واستفدت استفادة عظيييمة، ثمّ بعد ذلك حفظتُ المقاطع بالمسودة لأسمعهم قبل كل رمضان، رفع الله قدر من دلّنا وجمعهم لنا🖇️
١-رتب رمضانك، الشيخ/ علي الشبيلي
٢-هدي النبي ﷺ في رمضان، الشيخ/ حسن بخاري
٣-الصيام والدعاء ، الشيخ/بدر الثوعي
٤-رمضان بداية لتغيير يمتد إلى ما بعده| الشيخ: بدر الثوعي
٥- أربع محاضرات قيمّة بعنوان "المغزى الرمضاني" للشيخ إبراهيم السكران.
٦- رمضان على ثغرٍ وحاجة مع عمار بن ناصر
٧-الاستغلال الأمثل لمواسم الطاعات د.أحمد عبدالمنعم
"اللهمّ بلّغنا شهر رمضـان بلاغ قبولٍ وتوفيق، وقربّنا فيه يا ربّنا إلى مرضاتك، وجنبنا فيه الفعل الذي يؤدي لنقماتك برحمتك يا أرحم الراحمين."
25 notes
·
View notes
Text
أصعب تحدي
كتبت: إيمان ممدوح نجم الدين
فترة ضعف عن مقاومة النفس وعن البدايه من جديد، حيث أحيانًا تمكث النفس في ضعف الإراده وعدم تجاوز ما حدث، وتتخذ قرارات ولا تستطيع أن تنفذ منها سبيلًا، يمر عليها وقت تلو وقت بدون فعل المرجى فعله.
هذا طبيعي ولكن بعدم استمراره لفتره طويله حيث أن لو أصبح أسلوب حياة سيصبح الفشل المداوم مصير، ويكون الإنسان عاجز عن الفعل، ويخسر نفسه والقوه من الكثير من التحديات.
أما إذا كانت…
View On WordPress
0 notes
Text
تركيب سور حديقة 97707407
تركيب سور حديقة 97707407
لتحقيق أقصى استفادة من حديقتك، فكر فيها كغرفة أخرى في منزلك.
تمامًا كما يحتوي المنزل على غرف محددة جيدًا ومخططة بعناية
كذلك ينبغي أن تكون حديقتك، يتيح لك استخدام المواد الخاصة بك بحكمة إنشاء “غرف” مختلفة في المناظر الطبيعية الخاصة بك.
لا تنس أن تفكر في كيفية ربط مساحاتك.
كيف سينتقل الناس من منطقة في حديقتك إلى أخرى؟
قم بإنشاء فتحات لتشجيع الاستكشاف في حديقتك والحفاظ على تحرك الأشخاص في جميع أنحاء المناظر الطبيعية
ومن خلال اختيار النباتات الموفرة للموارد، وإدارة المياه بوعي، واختيار المناطق الصلبة السليمة بيئيًا، يمكنك المساعدة في حماية بيئتك والحفاظ عليها.
قبل إزالة النباتات من حديقتك، حدد ما إذا كانت هذه النباتات تحتاج حقًا إلى إزالتها
أو ما إذا كان من الممكن نقلها إلى منطقة أخرى من حديقتك.
عند اختيار نباتات جديدة، ابحث عن النباتات الموفرة للموارد، تلك التي تتطلب كميات أقل من المياه والأسمدة والمبيدات الحشرية.
عند التخطيط للتغييرات في حديقتك، فكر في تركيب نظام لتجميع مياه الأمطار والذي سيوفر لك مصدرًا مستدامًا بيئيًا لمياه الري.
ومن خلال التخطيط الدقيق، يمكن دمج مثل هذا النظام كعنصر تصميم جمالي.
يعد استخدام المواد الصلبة الصديقة للبيئة والمواد الحافظة غير السامة والبقع والدهانات والمنظفات طريقة أخرى يمكنك من خلالها حماية مواردك الطبيعية.
ضع في اعتبارك أيضًا إعادة استخدام مواد البناء؛ قبل بدء عملية الهدم
فكر في المواد التي قد تكون قادرًا على إعادة استخدامها أو إعادة توظيفها أو دمجها في تصميم حديقتك الجديد الخاص بك.
ولأن عملية تصميم ديكور وتنسيق الحدائق عملية تحتاج إلى الكثير من الوقت والمجهود والبحث
فيمكن أن تستعين بشركات توفر خدمة تنسيق الحدائق فهى قادرة على جعل أحلامك حقيقة بكل سهولة ويسر.
إتصل الآن علي فني تنسيق الحدائق 97707407
#تنسيق_حدائق#حدائق_الكويت#تنسيق_حدائق_الكويت#الصياد_تنسيق_حدائق#تنسيق_حدائق_الصياد#الصياد_سور_تركي#الصياد_لتنسيق_الحدائق#تركيب_سور_تركي#تركيب_سور_حديقة#زراعة_نباتات#زراعة_زهور#نقل_نخيل#زراعة_تيل#زراعة_ثيل#تركيب_تيل#تركيب_ثيل#تيل_صناعي#ديكورات_حدائق#بديل_الخشب#عمل_نوافير#نوافير_حدائق#تركيب_ري#ري_حدائق#ممر_رخامي#ممشي_حديقة#ممشي_رخامي#الكويت#مصر#ksa#home_services
3 notes
·
View notes
Note
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اختي الغالية ليت الكلام اللي تكتبينه هنا تكتبينه في تويتر لأن منصة تويتر مشهورة اكثر من تمبلر فبالتي استفادة الناس من كلامك وعلمك أكبر من تمبلر وبس والله هذه نصيحة واتمنى لك التوفيق ياغالية.🧡
وعليكُم السّلام ورحمةُ اللّه وبركاته.. حيّاك الله
على تويتر ما حدا معبّرني :(
9 notes
·
View notes
Text
حلقة برنامج الدنيا بخير علي قناة الحياة للشيخ رمضان عبدالرازق
كلمة تحفه وكلها استفادة دي قليله اسم الحلقه وعاشروهن بالمعروف
❤️
3 notes
·
View notes
Text
لقد تغيَّرتَ !
لعلّك سمِعتَ جملة كهذه، ولعلّك تسمَعها لاحِقا .. نعم، قد يُقال أنّك تغيّرت، كأنّ التّغيير مشكل أو أمر سيّء ومُزعِج ومَمنوع .. كأنّ التّغيير قرار خاطئ ومَرفوض.
تغيّرت ؟ نعم تغيّرت ! طبعا تغيّرت !
وهذا ليس إشكالا، الإشكال أن يستمرّ نفس الشخص في تكرار نفس الأخطاء، والتّعامل بنفس الشّكل الغير مناسب، وُيُعيد نفس الأفعال دون تَعَلّم ولا استفادة من التّجارب الماضية.
تغيّرت ! لأنّ الخِبرة المُكتسَبة في التّعامل مع مجموعة من الأحداث والمواقف تجعل المرءَ يتعامل بشكل أصحّ وأنسب، وبكثير من الواقعيّة ودون عاطِفة غالبة أو مجاملة لإرضاء أيّ كان، في مقابل السّخط والانزعاج الذي يعيشه بمفرده.
تغيّرت ! وهذا أمر مطلوب ما دام التّغيير سَيرا نحو تزكية النفس ورقيّها وتحسّنها وإن كان غير مناسب للآخرين، إذ لا يحفظ مصالحهم ولا يلبّي مطالبهم ورغباتهم .. فهو يناسبك أنت، ولا شيء أهمّ من هذا.
لقد تغيّرت !؟ نعم ! فإذا كان عندك إشكال في الموضوع فتلك مشكلتك، وإذا كان عندك اعتراض فاحتفظ به لنفسك ! فأنت لا تعلم كم كلّفه هذا التّغيير، وكم دفع لحصوله.
15 notes
·
View notes
Text
في الواقع، الديمقراطية تُعتبر أحد أفضل الأنظمة السياسية التي تسمح بالتعبير عن آراء متنوعة وتشجيع المشاركة المدنية. ومع ذلك، قد تحدث بعض التحديات عندما يتم تحويل هذه الديمقراطية إلى مجرد لعبة شكلية هزلية دون مضمون حقيقي.
عندما يتم استخدام الصراع بين الأنظمة والمعارضة كأداة لإخماد العقل التحليلي لدى الناس وذلك للسيطرة على عواطفهم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان الوعي السياسي والاستجابة الناضجة من قبل الجمهور. يصبح الناس عالقين في دوامة من التحجر الفكري والتأثر بالدعاية والتوجيه الإعلامي، مما يحول دون تطوير رؤية حقيقية ومستقلة.
عندما يصل الشعب إلى حالة من الإفاقة المباغتة ويدركون كيف تم استغلال عواطفهم وتوجيههم، قد يشعرون بخيبة الأمل والغضب تجاه النظام والمعارضة على حد سواء. يصبح من الواضح أنهم تم استخدامهم كأدوات في لعبة سياسية كبيرة دونما استفادة حقيقية لمصلحتهم العامة.
لذا، من الضروري تشجيع الوعي السياسي الحقيقي بين الناس وتعزيز القدرة على التفكير بشكل مستقل وتحليلي. يجب علينا جميعًا أن نكون حذرين ونعتمد على مصادر متنوعة للمعلومات ونطور قدرتنا على التمييز بين الحقيقة والدعاية. فقط من خلال تعزيز التفكير النقدي والوعي السياسي، يمكننا تجنب الوقوع في فخ التحكم الإعلامي والتلاعب السياسي.
قد يكون من المفيد أيضا تشجيع الحوار المفتوح والبناء بين الأنظمة والمعارضة، وتعزيز التعاون والتفاهم لبناء مجتمعات أكثر استقرارًا وتقدمًا. علينا أن نبني جسورًا من التواصل والتفاهم بدلاً من إشعال الصراعات التي لا تؤدي إلى نتائج إيجابية.
في النهاية، يجب أن نتذكر أن الديمقراطية ليست مجرد إجراءات شكلية، بل هي قيم ومبادئ نبني عليها مجتمعاتنا. عندما نحترم الحقوق والحريات الأساسية للجميع، ونعمل معًا نحو تعزيز العدالة والمساواة، يمكننا خلق بيئة سياسية تعكس تطلعاتنا المشتركة نحو مستقبل أفضل.
In fact, democracy is considered one of the best political systems that allows the expression of diverse opinions and encourages civic participation. However, some challenges may occur when this democracy is reduced to a mere formality without real substance.
When conflict between regimes and opposition is used as a tool to dampen people's analytical mind and control their emotions, it can lead to a loss of political awareness and mature response by the public. People become stuck in a cycle of intellectual fossilization and being influenced by propaganda and media guidance, which prevents them from developing a true and independent vision.
When people come to a sudden awakening and realize how their emotions and direction have been exploited, they may feel disillusioned and angry toward both the regime and the opposition. It becomes clear that they have been used as pawns in a big political game without really benefiting their public interest.
Therefore, it is necessary to encourage real political awareness among people and enhance the ability to think independently and analytically. We must all be careful, rely on diverse sources of information, and develop our ability to distinguish truth from propaganda. Only by promoting critical thinking and political awareness can we avoid falling into the trap of media control and political manipulation.
It may also be useful to encourage open and constructive dialogue between regimes and oppositions, and to enhance cooperation and understanding to build more stable and advanced societies. We have to build bridges of communication and understanding instead of igniting conflicts that do not lead to positive results.
In the end, we must remember that democracy is not just formalities, but rather values and principles on which we build our societies. When we respect the fundamental rights and freedoms of all, and work together toward promoting justice and equality, we can create a political environment that reflects our shared aspirations for a better future.
12 notes
·
View notes
Text
فاكرين فيلم Stuck In Love لما كان البطل كاتب وبيحاول يخلي ولاده يطلعوا مؤلفين شبهه، وبعدين في مرة بفضول أوفر كان بيقلب في النوتس بتاعة إبنه ولاقاه كاتب سطر قام عليه الفيلم كله بعدها:
"I remember it hurts, looking at her hurts"
ساعتها الأب جري على ابنه وقاله حلو، جميل، اكتب عن الشعور ده بسرعة، ده هيطلع قصة ممتازة!
للوهلة الأولى هتحس إن الأب ده أناني جداً ومهووس بالكتابة لدرجة إنه مهتمش يسأل إبنه ليه الألم؟ وبسبب إيه؟ وإزاي نقدر نتجاوزه؟ كل اللي همه إنه يطلع من الألم بأقصى استفادة أدبية ممكنة دون الاهتمام بمشاعر إبنه ولا معاناته.
امم فاكرين البوست اللي كنت بقول فيه إننا اخترعنا الأدب والفن لإن الحياة سريعة ومش عميقة كفاية عشان نحس فيها ونقف عند كل شعور ونديله حقه، وإن الأدب ما هو إلا محاولة لرومانتيكية المشاعر والوقوف عندها شويتين؟ نفس الشعور بيرجعلي دلوقتي وأنا بفكر في رد فعل الأب في الفيلم. يمكن الألم في الحياة حتمي لا يمكن تجنبه، وفي نفس الوقت ملوش معنى ولا قيمة، وعشان كده اخترعنا الأدب والفن عشان ندي لألمنا معنى ونقف نصوّره ونعمله بورتريه بدل ما يبقى حصل على الفاضي. وبما إن الألم حتمي، فبذل المجهود في تجنبه محاولة عبثية، والأولى' هو التفكير في إستغلاله وإعطاءه أي معنى ولو معنى وهمي، حتى لو معنى تقديس الإنغماس في التجربة على أقل تقدير. ده تقريبًا اللي الأب كان عارفه كويس بخبرته وحاول ينقله لإبنه بصورة مش مباشرة، لعله يتعظ.
8 notes
·
View notes
Last Seen Blogs
d0rmin
Black Blood
ghost-byte-art
ghostbyte
foolbibliophile
Where is my mind?
koalite
Welcome
kimmikreates
I don't know what am doing