The picnic - James Tissot
19 notes
·
View notes
The Starry Night - Vincent Van Gogh
Hylas and the Nymphs- John William Waterhouse
324 notes
·
View notes
ممر العمالقة، مقاطعة أنترم، أيرلندا الشمالية
4 notes
·
View notes
Dog and capybara. [video]
[JoeJoe The Capybara]
95K notes
·
View notes
مسرح هيارابوليس، باموكالي، تركيا
2 notes
·
View notes
Herbert Gustave Schmalz _ لوحة النظرة الأخيرة للملكة زنوبيا إلى تدمر للفنان الإنكليزي غوستاف شمالتز
تظهر ملكة تدمر زنوبيا في اللوحة وهي تلقي نظرة أخيرة على إمبراطوريتها قبل أسرها في القرن الميلادي الثالث.
19 notes
·
View notes
الفلامنكو
الفلامنكو فنّ عريق حيّ يُقال أنّ جذوره تعود إلى الحضارة الإيبرية القديمة و إلى الشعب الغجري الإسباني.
و ما زال النقاش حول أصوله محض تأويلات و استنتاجات و حتى معنى كلمة فلامنكو يبقى مجهولاً لغوياً إلى يومنا هذا.
خلال فترة الاحتلال العربي الإسلامي لأسبانيا ( 711ء1492 ) أتى الغجر من شمال الهند مهاجرين إلى إسبانيا و إختلطوا بالشعب و ثقافتهم إلى أن تمّ طرد العرب بوصول الملك فرناند و الملكة إيزابيل عام 1492.و هنا صدر أمر ملكي بمنع الاستيطان كما يفعله الغجر حتى يومنا هذا. و بعد إصدار هذا القانون في عام 1499 تشرّد الغجر في الجبال و سكنوا الكهوف و المغارات و نتج عن ذلك نوع من الموسيقى التي تعبّر عن مأساتهم و عزلتهم في ذاك الوقت .. لكنهم كانوا يعزفونها بعيداً عن الاختلاط ببقية الشعب مكتفين بتطويرها بينهم في حلقات مغلقة و لم يتمّ التعرف على موسيقاهم إلاّ في القرن الثامن عشر و من هنا أتى تأثيرها على الفلامنكو المعروف حالياً بإيقاعاته الغجرية/الإسبانية.
تتمحور موسيقى الفلامنكو حول تلاث اتجاهات :
الغناء .. الرقص .. الجيتار .. هذا بالإضافة للتصفيق الجماعي أو الفردي.
في نهاية القرن الثامن عشر و بداية القرن التاسع عشر بدأ الفلامنكو يشق طريقه إلى الساحات العامة و النوادي الفنية و من هنا بدأ السماح للغجر بالعودة إلى المدن و الانخلاط مع الحياة العامة و المساهمة في تطوير الفلامنكو حيث شهدت تلك الفترة تقارب التراث الفني الإسباني و الغجري.
4 notes
·
View notes
الصّــرخــة للفنان النرويجي Edvard Munch
الصرخة هي اشهر أعمال الفنان ادفارد مونك.
وقد اكتسبت هذه اللوحة، رغم بساطتها الظاهرية، شعبية كاسحة خاصة منذ الحرب العالمية الثانية.
ربّما يعود سبب شهرة هذه اللوحة إلى شحنة الدراما المكثفة فيها والخوف الوجودي الذي تجسّده.
في الجزء الأمامي من اللوحة نرى طريقا يحفّه سياج حديدي، وعبر الطريق نرى شخصا يرفع يديه بمحاذاة رأسه بينما تبدو عيناه محدقتين بهلع وفمه يصرخ.
وفي الخلفية يبدو شخصان يعتمران قبعتين، وخلفهما منظر طبيعي من التلال.
كتب ادفارد مونك في مذكراته الأدبية شارحا ظروف رسمه لهذه اللوحة: "كنت امشي في الطريق بصحبة صديقين، وكانت الشمس تميل نحو الغروب، عندما غمرني شعور بالكآبة. وفجأة تحولت السماء إلى احمر بلون الدم. توقفت وأسندت ظهري إلى القضبان الحديدية من فرط إحساسي بالإنهاك والتعب. واصل الصديقان مشيهما ووقفت هناك ارتجف من شدة الخوف الذي لا ادري سببه أو مصدره. وفجأة سمعت صوت صرخة عظيمة تردّد صداها طويلا عبر الطبيعة المجاورة".
عندما يتذكر مؤرخو الفن ادفارد مونك فانهم يتذكرونه بسبب هذه اللوحة بالذات، ربما لأنها لا تصوّر حادثة أو منظرا طبيعيا، وانما حالة ذهنية.
الدراما في اللوحة داخلية، مع أن الموضوع مرتبط بقوة بطبوغرافية أوسلو مدينة الفنان.
والمنظر الطبيعي المسائي يتحول إلى إيقاع تجريدي من الخطوط المتموجة، والخط الحديدي المتجه نحو الداخل يكثف الإحساس بالجو المزعج في اللوحة.
لوحة الصرخة لادفارد مونك تحولت منذ ظهورها في العام 1893 إلى موضوع لقصائد الشعراء وصرعات المصممين، رغم أن للفنان لوحات افضل منها وأقل سوداوية وتشاؤما
منقول
4 notes
·
View notes