‏"يتعرض الإنسان في حياته لمصائب مفجعة وأقدار مؤلمة وأحوال مؤسفة، تهزّ كيانه وتفتّ عضده وتقضي على روحه، ولا يحفظه من آثارها عليه إلا بناءه الإيماني وتعلق قلبه بالله، فهو أمان كلّ خائف، وسلوة كلّ حزين، وطمأنينة كلّ مصاب، وبديل كلّ خاسر."

"من يتمسك بالطريق فهو كامل في الفضيلة. كونه كاملاً في الفضيلة، فهو كامل الجسد؛ كونه كاملا في الجسد فهو كامل في الروح. وأن تكون كاملاً بالروح هو طريق الحكيم. إنه يكتفي بالعيش بين الناس، والسير إلى جانبهم، ولا يعرف أبدًا إلى أين يتجه. بلا عقل، طهارته كاملة. الإنجاز والربح والآلات والمهارة - ليس لها مكان في ذهن هذا الرجل!"

يتطرق هذا المقطع من Zhuangzi بشكل جميل إلى مفهوم الكمال والبساطة في الحياة. إنه يتحدث عن شخص يعتنق الطريق، أو طريق الفضيلة، ويجد الكمال في كيانه الجسدي والروحي والأخلاقي. تسلط هذه الفكرة الضوء على الترابط بين الجوانب المختلفة لحياتنا وتؤكد على أهمية الانسجام الداخلي والرضا.

إن فكرة الكمال في الفضيلة توحي بحالة من الثراء الأخلاقي والأخلاقي. إنه يعني أن نعيش حياة تسترشد بمبادئ الخير والصلاح والنزاهة. عندما يجسد المرء الفضيلة، يقال إنه كامل الجسد والروح أيضًا. يشير هذا إلى توازن صحي ليس فقط في الجانب الجسدي ولكن أيضًا في المجالين العاطفي والروحي. إنه يؤكد على الطبيعة الشمولية للوجود الإنساني والحاجة إلى رعاية جميع أبعاد كياننا.

علاوة على ذلك، يتحدث المقطع عن طريق الحكيم، حيث يكون اكتمال الروح هو الهدف النهائي. وهذا يشير إلى شعور عميق بالسلام الداخلي والحكمة والتنوير. يتم تصوير الحكيم على أنه شخص راضٍ بالبساطة، وقادر على الاندماج مع المجتمع دون أن يفقد شخصيته الحقيقية. إنهم لا يبحثون عن مكاسب مادية أو مصادقة خارجية، بل يجدون شبعهم في نقاء أفكارهم وأفعالهم.

إن ذكر المشي بين الناس دون أن يعرف إلى أين يتجه يرمز إلى الشعور بالاستسلام لتدفق الحياة. إنه يعكس مستوى من الثقة في الرحلة والرغبة في تقبل عدم اليقين. يتماشى هذا مع مفهوم التخلي عن السيطرة الصارمة والسماح للحياة بأن تتكشف بشكل طبيعي بدلاً من ذلك.

إن فكرة الحماقة التي تؤدي إلى النقاء الكامل هي فكرة مثيرة للاهتمام. إنه يوحي بحالة من البراءة أو البساطة الذهنية التي تمكن المرء من رؤية العالم بوضوح ودون تصورات مسبقة. قد تكون هذه البراءة مرتبطة بحالة من عدم الارتباط بالرغبات المادية أو المساعي التي تحركها الأنا، مما يسمح للشخص بتجربة مستوى أعلى من النقاء والوضوح في الفكر والعمل.

ينتقد المقطع أيضًا السعي لتحقيق الإنجاز والربح والآلات والمهارة باعتبارها إلهاءات عن طريق الفضيلة والكمال الروحي. إنه يتحدى المفاهيم التقليدية للنجاح ويحث الأفراد على التركيز على النمو الداخلي والنزاهة الأخلاقية بدلاً من علامات الإنجاز الخارجية.

في جوهره، يدعو هذا المقطع من عمل Zhuangzi إلى التفكير في أهمية عيش حياة فاضلة، وتنمية الانسجام الداخلي، وإيجاد الرضا في البساطة. إنه يشجع الأفراد على السعي إلى الكمال ليس من خلال الممتلكات أو الإنجازات الخارجية ولكن من خلال مواءمة أفعالهم مع مبادئ الفضيلة والسير على طريق الحكيم. إنه يذكرنا بأن الإنجاز الحقيقي يأتي من الداخل، من رعاية رفاهيتنا الأخلاقية والروحية، واحتضان جمال الوجود النقي والمرتب.

"He who holds fast to the Way is complete in Virtue; being complete in Virtue, he is complete in body; being complete in body, he is complete in spirit; and to be complete in spirit is the Way of the sage. He is content to live among the people, to walk by their side, and never know where he is going. Witless, his purity is complete. Achievement, profit, machines, skill — they have no place in this man’s mind!"

This passage from Zhuangzi beautifully touches upon the concept of wholeness and simplicity in life. It speaks of a person who embraces the Way, or the path of virtue, finding completeness in their physical, spiritual, and moral being. This idea highlights the interconnectedness of different aspects of our lives and emphasizes the importance of inner harmony and contentment.

The notion of being complete in virtue suggests a state of moral and ethical richness. It implies living a life guided by principles of goodness, righteousness, and integrity. When one embodies virtue, they are said to be complete in body and spirit as well. This indicates a healthy balance not only in the physical aspect but also in the emotional and spiritual realms. It emphasizes the holistic nature of human existence and the need to nurture all dimensions of our being.

Furthermore, the passage talks about the Way of the sage, where being complete in spirit is the ultimate goal. This suggests a deep sense of inner peace, wisdom, and enlightenment. The sage is portrayed as someone who is content with simplicity, able to blend in with society without losing their true self. They do not seek materialistic gains or external validations but find fulfillment in the purity of their thoughts and actions.

The mention of walking among the people without knowing where he is going symbolizes a sense of surrender to the flow of life. It reflects a level of trust in the journey and a willingness to embrace uncertainty. This aligns with the concept of letting go of rigid control and instead allowing life to unfold naturally.

The idea of witlessness leading to complete purity is intriguing. It suggests a state of innocence or simplicity of mind that enables one to see the world with clarity and without preconceptions. This innocence may be linked to a state of non-attachment to material desires or ego-driven pursuits, allowing one to experience a higher level of purity and clarity in thought and action.

The passage also critiques the pursuit of achievement, profit, machines, and skill as distractions from the path of virtue and spiritual wholeness. It challenges the conventional notions of success and urges individuals to focus on inner growth and moral integrity rather than external markers of accomplishment.

In essence, this passage from Zhuangzi’s work invites reflection on the importance of living a virtuous life, cultivating inner harmony, and finding contentment in simplicity. It encourages individuals to seek completeness not through external possessions or achievements but through aligning their actions with the principles of virtue and walking the Way of the sage. It reminds us that true fulfillment comes from within, from nurturing our moral and spiritual well-being, and embracing the beauty of a pure and uncluttered existence.

بمناسبة التعلق، افتكرت أحد أجمل حلقات هاوس، لما بيكون في علاقة مع كادي، ويكتشف إن سعادته معاها أثرت على قدرته على حل الألغاز. هاوس كان شخص تعيس، مؤمن بالحب لكن فاقد الأمل فيه، ورمى نفسه بالكامل في حل الألغاز المستعصية لمرضاه، هرب من إنقاذ حياته لإنقاذ حياتهم، أدمن الهروب من واقعه الأليم، إلى فناء كيانه في شفاء مرضاه. لدرجة أنه مرة جرب تناول علاج لألم رجله المزمن�� وتوقف عنه رغم فعاليته، لأن من آثاره الجانبية كانت أنه حطه في حالة ذهنية أثرت على قدرته كطبيب.

جمال الحالة كلها تكمن في إنسان تعيس أدمن الهرب، ولكنه يتخلى طواعية عن الركن القائم عليه عالمه، فقط لوجود شخص بيحبه وبيطمنه وبيشاركه قسوة الواقع، فجأة ما لم يكن يطيقه صار محتملاً.

‏"يتعرض الإنسان في حياته لمصائب مفجعة وأقدار مؤلمة وأحوال مؤسفة، تهزّ كيانه وتفتّ عضده وتقضي على روحه، ولا يحفظه من آثارها عليه إلا بناءه الإيماني وتعلق قلبه بالله، فهو أمان كلّ خائف، وسلوة كلّ حزين، وطمأنينة كلّ مصاب، وبديل كلّ خاسر."

حين يتقن الموفق سورة أو جزءًا، بل ولو صفحة من القرآن، ثم يتلوها من صدره، يحس بأن الحياة كلها اكتست بالخضرة، كل ذرة من ذرات كيانه ترتل وتتغنى معه

لذةٌ ومشاعر أعمق وأعظم وأجل -والله- من أن توصف

ولكن أكثر الناس لا يعلمون

"أن تكتبَ منشوراً في عتمة الليل، يقرؤه شخصٌ في أقصى الأرض، فيهتزّ كيانه لسطرٍ لامسَ طرف قلبه، فيضحك فرحاً، أو يبكي تأثراً، أو يرقص طرباً..

ذلك مجدُ الكتابة!"

من أهم لحظات قوة الإنسان الحقيقية لما بينهي بإيديه علاقة كانت مهمة بالنسباله، لما بيبعد شخص كان متملك من كيانه كله، لأبعد نقطة ممكن يقدر عليها، لما يمسح الشات اللي كان بيقضي فيه معظم وقته، ويمسح الصور اللي ياما تأملها وكبَّر تفاصيلها عشان يشبع منها.. من لحظات تألق روح البني آدم اللي محدش بيشهدها غيره، لما بيقرر- وهو كل حتة فيه مترددة، ومتوترة- إنه يغلب خوفه، ويبعد عن نَفْسه ومستقبله الأذى.. أجمل انتصارات الإنسان أحيانًا بتكون أكثرها حزنًا، بس مفيش غنى عنها.

نتنياهو يشتكي "طوفان" المسلمين!

تحدث أدناه عن طوفان مليار مسلم في مواقع التواصل.

هو يبرّر خسارة كيانه للرأي العام.

لكنه يكذب رغم أهمية أدوار المسلمين في كل مضمار.

خسر لأن بشاعة كيانه انكشفت، وربحنا ببسالة أبطالنا وصبر شعبنا.

يبقى أن للكلمة أهميتها دائما.

ولكل نفس وُسْعها وجهادها.

قال لي: لم طال زمن المعركة هذه المرة؟ فقلت له: لأنها آلت إلى ممثلي أصحاب العقيدة من الطرفين!! وكلاهما يعرف ما ستنتهي إليه الأمور حال هزيمته… أما المعتدي فسيبدأ كيانه في الأفول.. وأما أهل الأكناف فلن يعودوا بعدها أبدا حتى يصلوا في المسجد فاتحين!! لذلك يجتهد كل فريق ألا يصرخ مهما بلغ ألم أصبعه المعضوض!! قال: ومن تراه يصرخ أولا؟!! قلت: ظني بأصحاب الأكناف خيرا… فهم يمثلون الحق، والحق لا يزهق وإن حاصرته الدنيا… على عكس الباطل وأهله.. "إن الباطل كان زهوقا" قال: كيف والخذلان سيد الموقف؟!! قلت: ليس خذلانا… إنما هو نتاج عشرات السنين من العبث بالفطر، وإلهاء العقول، وصرف الهمم إلى الرِّمم.. لكن بريق الحق، ورحم الإسلام، وثبات الصحب، وافتضاح العدو وأذنابه سيفعلان في الأمة أفاعيلهم إن شاء الله.. فكم مرضت الأمة ولم تمت، وكم غابت ثم عادت.. يا صاحبي، ما يحدث موجع في ظواهره… موقظ في بواطنه.. والصحو يبدأ بالتثاؤب ثم يعقبه النشاط!! ولن يصنع الله بأمة نبيه إلا الخير. #خالد_حمدي

‏كل شخص محتاج على الأقل صدمه نفسيه واحده في العمر تهز كيانه .. عشان يتعلم بعدها يحب نفسه و يركز في إختياراته للناس من غير ما يتنازل عن معاييره و لا يلعب دور الضحيه .. عشان يتعلم فن الإنسحاب من أي شيء مايتناسبش مع أفكاره و راحته النفسيه و سعادته..

،صحيح أن المرء يستطيع أن يخلق ظروفه وأن يبني كيانه ولكنه يغدو أسير هذه الظروف بالذات وعبد لهذا الكيان.

كوليت خوري المصدر: خلِّدها - مقولات عن التملك

الرابطة بين شخصين تتجاوز بكثير مجرد الاتصال الجسدي. عندما نكون قادرين على لمس روح شخص آخر، للوصول إلى أعمق جزء من كيانه، يتم إنشاء اتصال يتجاوز المستوى المادي. لم يعد يكفي لمس أجسادهم مرة أخرى، لأن ما يهم حقًا هو ذلك الارتباط العميق الذي يتجاوز المادة.

في تلك اللحظات من الارتباط الحقيقي، يستيقظ السحر اللانهائي والأبدي. يبدو الأمر كما لو أن روحين تلتقيان وتتعرفان على بعضهما البعض، كما لو كان مقدرًا لهما أن يكونا معًا على مستوى أعمق بكثير من مجرد الاتصال الجسدي البسيط. في تلك اللحظات يتم اختبار العلاقة الحميمة الحقيقية، والتقارب الحقيقي الذي يتجاوز الكلمات أو الإيماءات.

عندما نكون قادرين على الوصول إلى هذا المستوى من الاتصال مع شخص آخر، فإننا نختبر شعورًا بالرضا والسلام الداخلي الذي لا يشبه أي شيء آخر في هذا العالم. يبدو الأمر كما لو أننا وجدنا مكاننا في الكون، كما لو أننا وجدنا أخيرًا ذلك الجزء الآخر من أنفسنا الذي كان دائمًا هناك، في انتظار اكتشافه.

وأقوى الروابط البشرية تتجاوز بكثير ما يمكن أن تراه أعيننا أو تشعر به أجسادنا. فتشكل تلك الروابط جوهر هويتنا، والمفتاح لفهم أنفسنا والعالم من حولنا. وفي تلك الروابط العميقة نجد الجمال الحقيقي للحياة، والسحر الذي يدفعنا للمضي قدمًا، على الرغم من كل العقبات والتحديات التي تعترض طريقنا.

لذا لا تخف من فتح قلبك لتلك الروابط العميقة، لتلك التجارب التي تأخذك إلى ما هو أبعد من المعلوم. لأنه في لحظات الحميمية الحقيقية تلك، يكمن ثراء الحياة الحقيقي، حيث نجد القوة والشجاعة للمضي قدمًا، بغض النظر عما يخبئه المستقبل. في تلك اللحظات من الاتصال اللامتناهي، نكتشف الجوهر الحقيقي لما يعنيه أن تكون إنسانًا، لما يعنيه أن تحب وأن تكون محبوبًا في أنقى صورها وأكثرها أصالة.

The bond between two people goes far beyond just physical contact. When we are able to touch the soul of another person, to reach the deepest part of their being, a connection is created that goes beyond the physical level. It is no longer enough to touch their bodies again, because what really matters is that deep connection that transcends matter.

In those moments of true connection, the magic of the infinite and eternal awakens. It is as if two souls meet and get to know each other, as if they are destined to be together on a much deeper level than simple physical contact. It is in those moments that true intimacy is experienced, a true closeness that goes beyond words or gestures.

When we are able to reach this level of connection with another person, we experience a feeling of contentment and inner peace that is unlike anything else in this world. It's as if we've found our place in the universe, as if we've finally found that other part of ourselves that has always been there, waiting to be discovered.

The strongest human connections go far beyond what our eyes can see or our bodies can feel. These connections form the core of our identity, and the key to understanding ourselves and the world around us. And in those deep connections we find the true beauty of life, and the magic that drives us forward, despite all the obstacles and challenges that stand in our way.

So don't be afraid to open your heart to those deep connections, to those experiences that take you beyond the known. Because in those moments of true intimacy, lies the true richness of life, where we find the strength and courage to move forward, no matter what the future holds. In those moments of infinite connection, we discover the true essence of what it means to be human, of what it means to love and be loved in its purest, most authentic form.

قال الملثم ذات مرة في خطاباته أعظم ما يقال في فنون الرد !!

-لعن الله إبن اليهودية ولعن كيانه المحتل ولعن كل خنازير اسرائيل!!

من لا يتعامل مع ما يجري علىٰ أنّها قضيّتــه الشخصيّة فليراجع إيمانه..

ومن لم يهتز كيانه، ويتوجع قلبه لما يرىٰ فليراجع إنسانيّته.

ومن لم يسأل نفسه كل يوم ماذا عليّ أن أفعل فليراجع ولاءه..

ومن كانت حياته هذه الأيام كحياته قبلها فليراجع بشريّته

‏"يتعرض الإنسان في حياته لمصائب مفجعة وأقدار مؤلمة وأحوال مؤسفة، تهزّ كيانه وتفتّ عضده وتقضي على روحه، ولا يحفظه من آثارها عليه إلا بناءه الإيماني وتعلق قلبه بالله، فهو أمان كلّ خائف، وسلوة كلّ حزين، وطمأنينة كلّ مصاب، وبديل كلّ خاسر."

- الحب بالنسبالي هو وقت المعية ، لما يسيب كل حاجة وراه وحتي قدامه ويركز معايا بكل كيانه في كل تفاصيل حكاية تافهه بحكيهاله عن لون المانيكير اللي مش لايق علي بشرتي!