عادي ليه تتحسون لما صديقاتكم اذا تتزوجوا يبلكون؟😂😂اكيد انها ماتبي تخربون علاقتها مع زوجها بعدين احياناً الزوج يطلب منها كذا مو شي بيدها
صدق ان البنات غيورات وفيكم نفاق
شكلك متربيه على يد ياسمين عز نخرب علاقتها مع زوجها ليه ترى محد درا عن القرد والقرده 😂😂😂😂😂للمعلوميه ترى الزواج مو انجاز عظيم قطاوة الشارع يتزوجون بس ما اقول الا الله يعين اهلك واللي حولك عليك على تفكيرك المريض 👌👌
-التسمية تمت من خلال مكالمة أونلاين مع شوق - بنت أختي -
كنت أفكر إذا بجيب حيوان بيكون ارنب وبطه بس مو قطاوة ؛ والسبب إن نص العالم عندهم قطاوة وأنا ما أحب الدارج وفرو الأرنب ما يتقارن مع شعر القطوة بس هذا ما يعني إني ما أحب القطاوة ،
القطاوة مو تبني ولا شراء ، ما ودي أقول قطاوة شوارع لأن من ولادتهم ما أتوقع شافوا الشارع عندنا بالبيت نايمين قاعدين لاعبين ماكلين شاربين ، أمهم والصغار الباقيين ماتوا ، بقوا 3 : قهوة وسكر والثالثه مع الأسف ماتت قبل شهر :( أكثر وحده أخاف عليها وأعتني فيها ، بطيئه بالحركه بسبب رجلها فكنت أدربها تركض وكانت تستجيب + عينها اليمين كانت ما تشوف فيها فتوقف فجأة وما تنتبه إذا في أحد جنبها أو لا ،
قبل يومين كنت مسافره وأوصي أخوي يوكلهم وما يخليهم صرت أمهم أحاتيهم
وبصراحه دايم أقولها : الحيوان مسؤولية ؛ لأنه روح فاللي مو قد هالمسؤولية لا يجيبهم .
والله زين اعترف وقالها بويهها انا مليت منج وابي اغير 🙂 شفتوا لما سكتت عن اول خيانه والثانيه والثالثه قويت عينه وصار مايهمه عرف انها مصخرة وبترضى قلب بارد حتى ماقام يخاف .
.
مسكين اللي جذي عمره مايحس باستقرار عاطفي عينه وهني وهني يراقب اللي حوله شنو يسوون بيسوي نفسهم وعباله انه ذكي
وبيكبر وهو على هالحال والطامه الكبرى انه شايف نفسه صح .
.
انا ماعلي من كلامكم كلكم لو تقولون حلال وحرام انا اللي مقتنعه فيه ان هالاشكال بتتحاسب .
يوم يكون عندك اللي تحبك وتحبها وتوعدها وتعشمها وتحلف لها واخر شي تمل وتحرق قلبها بخيانات او تتركها راح تتحاسب وتتعاقب كيفكم انتوا وقناعاتكم .
ما أكاد أخرج لمقهى من مقاهي الرياض التي لا تعد ولا تحصى، الا واستمع لحديث جانبي بين اثنين أو أكثر عن "البزنس"، وهذا يتكرر معي بشكل ملحوظ. وولع التجارة والأعمال هذا انتشر وتفشى كالطاعون بين الشباب، ومن لم يوفق بها، فله أن يتحدث عن تجارة عمله، فتسمعهم يتحدثون عن مناصبهم ومدرائهم وأرباح الشركات ومشاريعها، ومع من وقعت الشركة الفلانية وكيف كان أداء الشركة الأخرى وهلم جرا ..
ولا عيب فيمن أحيا الأرض وأعمرها، ولكن للأسف من هؤلاء أصحاب لي، ضعفت قدرتهم على الحديث خارج عملهم، وأصبح المرء يجرهم جرا ليعرف ما في حياتهم غير تجارتهم أو عملهم فيجدهم أرضا جدباء، خاويين، مقلدين، فاقدين للذوق السليم والحس الفكاهي، جمودهم يغث، وثقلهم يكدر، لا يعرفون اكمال جملة واحدة خارج أداء عملهم، ويتملمون من أي حديث خارج شغفهم الذي يقصد به عملهم والتي هي صلاتهم ونسكهم ومحياهم ووماتهم.
ولا نعيب على الإنسان أن يحب عمله ويخلص له ويتحدث عنه، وكيف لا وهو يقضي ثُلث عمره في عمله! ولكن من يعي أن لذة الحياة في الذائقة السليمة الدقيقة، والاحساس المرهف، وفي تناقل أخبار الناس مما تلذ له الأسماع وتعرف أن مُحدثك، له في مداخل الناس ومخارجها، وأن حديثه فيه من الإضافة لك ما تتذكر معه حديثه لسنوات. وإن كان لا علم له بالناس، ولا بطباعهم، فهو أقلها فكاهي، خفيف دم، يتحدث عن شهواته ونزواته، ما يجعلك ضاحكا تتمنى مجالسته.
لكن أهل الأعمال، لكثرة تعاملهم بالأرقام، وكثرة اجتماعاتهم التي تتحتم عليهم الكذب تزلفا، أو قبولا لأن وراءها صفقة، ولكثرة انشغالهم بالمسمى الوظيفي القادم، ولشغفهم بتوقيعهم عقداً مع وزارة ما، أو أن مدير مكتب الأمير فلان عمل لهم "رتويتا" لحساب شركتهم؛ فهو لهم لذة ما بعدها لذة، أقول لكنهم بعد كل هذا أصيبوا بمرض البلاهة فلا أجمد، ولا أثقل دمٕ منهم، ومعاشرتهم تجلب الهم والنكد، بل قضاء عطلة الأسبوع مع قطاوة الحي المتجمعة عند مدخل العمارة أحب إلى النفس الصحيحة من مجالسة مهووسي المسميات، والترقيات الوظيفية، والمشاريع الإدارية والتقنية. والله المستعان