Tumgik
#قافلة الدراجات النارية
beiruttimelb · 1 year
Text
الميادين Go | برلين: مسيرة "درجات نارية" ميلادية في العاصمة
الميادين Go | برلين: مسيرة “درجات نارية” ميلادية في العاصمة
الفيديو يتم نشره من قناة الميادين المصدر #الميادين #برلين #مسيرة #درجات #نارية #ميلادية #في #العاصمة
youtube
View On WordPress
0 notes
tanger24 · 18 days
Text
دعت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا) كافة مستعملي الطريق إلى اتخاذ كل الاحتياطات والتدابير اللازمة لتوفير شروط الوقاية والسلامة الطرقية خلال عطلة عيد الفطر، مشددة على ضرورة مضاعفة الحيطة وتوخي الحذر واليقظة بسبب سوء الأحول الجوية. وأوردت الوكالة، في بلاغ، أنه "بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك برسم السنة الهجرية 1445 الذي يتزامن مع العطلة الاستثنائية بالمؤسسات الإدارية والتعليمية والجماعات الترابية، وعلى إثر نشرة الطقس الإنذارية الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية التي تتوقع هبوب رياح قوية مصحوبة بتطاير الغبار بعدد من مناطق المملكة ابتداء من يوم الاثنين 02 أبريل 2024 إلى غاية يوم الجمعة المقبل، تدعو (نارسا) كافة مستعملي الطريق إلى اتخاذ كل الاحتياطات والتدابير اللازمة لتوفير شروط الوقاية والسلامة الطرقية خلال هذه الفترة التي ستعرف حركية مكثفة للنقل والجولان بمختلف محاور شبكة الطرق الوطنية مع التأكيد على ضرورة مضاعفة الحيطة توخي الحذر واليقظة بسبب انخفاض الرؤية أو انعدامها في مثل هذه الأحوال الجوية الصعبة". وأضاف المصدر ذاته أنه نظرا للإقبال المتزايد على وسائل النقل العمومي للمسافرين بين المدن، باعتباره خدمة عمومية مهمة في تنقل المواطنين، تحث الوكالة كافة الركاب على التقيد بوضع حزام السلامة حفاظا على سلامتهم واحترام كافة شروط ومستلزمات السلامة الطرقية طيلة الرحلة. ودعت سائقي مختلف أصناف المركبات، وعلى الخصوص سائقي السيارات الخاصة والسائقين المهنيين لسيارات الأجرة وحافلات النقل العمومي للمسافرين وشاحنات البضائع، من موقع المسؤولية الملقاة على عاتقهم، إلى احترام قانون السير ومستلزمات الوقاية والسلامة الطرقية، والالتزام باحترام قانون السير، والتحلي بالتسامح مع باقي فئات مستعملي الطريق. كما حثتهم، قبل استعمال الطريق، على إخضاع العربات للصيانة الميكانيكية والفحص التقني الدقيق لأجهزة السلامة والتأكد من صلاحيتها وخلوها من كل الأعطاب والشوائب التقنية التي من شأنها التسبب في وقوع حوادث السير خاصة سلامة العجلات وأجهزة الإنارة والحصر والنوابض وماسحات الزجاج وغيرها. وأوصت أيضا بأخذ قسط وافر من الراحة بالنسبة للسائق حتى يتمكن من القيادة بشكل آمن وسليم، "لأن الإرهاق والتعب يتسببان في فقدان التركيز وضعف القدرة الإدراكية، مما يؤثر سلبا على تقييم المسافات والسرعة، ويصاحب ذلك اضطراب أثناء القيام بالمناورات أثناء السياقة، وبالتالي البطء في اتخاذ القرار المناسب". وعلاوة على ذلك، أكدت "نارسا" على أهمية الاستعداد للسفر، من خلال التحديد المسبق لمسار التنقل من أجل تفادي المفاجآت غير السارة والأخطار المحتملة، وتنظيم الأمتعة والبضائع وربطها بإحكام وعدم تحميل العربة أكثر من الحمولة المسموح بها، خاصة بالنسبة لسائقي نقل البضائع ووسائل النقل العمومي للمسافرين لأن ذلك يشكل خطرا على سلامة باقي مستعملي الطريق. وأثناء السير، يضيف البلاغ، يتعين تخفيض السرعة والحرص على ملاءمتها مع الظروف البيئية للطريق مع الالتزام التام بقواعد السير والمرور وضوابطه، خصوصا على مستوى المنعرجات والمنحدرات والطرق الوعرة والملتوية، واحترام مسافة الأمان القانونية بين العربات داخل المجال الحضري وخارجه، وعلى وجه الخصوص في الطرق الوطنية والطرق السيارة، واتخاذ الحيطة والحذر، خصوصا أثناء التجاوز، ومضاعفة الانتباه أثناء السياقة ليلا. وفي الإطار ذاته، حثت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية على ضرورة جلوس الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عشر سنوات في المقاعد الخلفية، مع وجوب استعمال أحزمة السلامة سواء بالنسبة لراكبي المقاعد الأمامية أو الخلفية، بالإضافة إلى راكبي حافلات النقل العمومي للمسافرين، وتجنب السير على شكل قافلة متلاصقة واحترام القواعد الخاصة بالتجاوز أو الوقوف والتوقف مع تفادي المناورات المفاجئة. كما دعت الوكالة كافة مستعملي الطريق داخل المجال الحضري، وعلى وجه الخصوص سائقي الدراجات النارية، إلى ضرورة احترام قانون السير والالتزام بضوابط السير والجولان، وتحديدا احترام السرعة القانونية وعلامات التشوير ووضع الخوذة الواقية التي تتوفر على معايير السلامة والأمان
0 notes
syriaalyom · 6 years
Link
واصل الجيش السوري تمشيط النقاط التي سيطر عليها بعد 3 أيام من بدء عمليته العسكرية في بادية السويداء الشرقية.
        جبهة نارية مفتوحة بعرض 75 كيلومتراً، على طول الشريط الحدودي مع الأردن، تمكّن الجيش خلالها من شنّ هجمات مستمرة، تصفها المصادر الميدانية بـ«معارك المساحات المفتوحة والكثبان الرملية»، في مسار مشابه لمعارك العام الفائت في المنطقة. وترى المصادر أنّ الجيش واجه صعوبات سابقاً في النقاط التي سيطر عليها، ما اضطره إلى الانسحاب منها لصعوبة التثبيت العسكري. أما في الوقت الحاضر فإن القرار العسكري بمواصلة العملية والاستماتة في محاولات الصمود ليلاً، في النقاط التي يسيطر عليها الجيش، يجعل فرص تحقيق الإنجاز العسكري أقوى من المحاولات القديمة، حسب توقعات المصادر. ويعزز هذه الفرص الضغط الناري المتواصل، ليلاً ونهاراً، عبر سلاح الجو والمدفعية السورية، وسط دعم يناله تنظيم «داعش» من مخيم الركبان ومنطقة التنف الحدودية. مصدر ميداني لفت إلى أن السيطرة على نقاط عدة في عمق الصحراء يسمح للجيش بكشف مساحات واسعة مع كل تقدّم، مع استخدام ما يلزم من تكتيكات عسكرية لازمة للتعامل مع الحالة القتالية الصعبة في الصحراء. اللافت اعتماد «داعش» في تعزيزاته على الدراجات النارية، في محاولة من مسلحيه لتشتيت القوة النارية للجيش والتنقل بحرية أكبر. وفي مقابل ذلك، فإن وصول إمدادات الجيش أصبح أسهل من ذي قبل، بعد السيطرة على تلال مهمة، مع دعم القوات المتمركزة في المنطقة. وانحصر تقدم الجيش بـ5 محاور تبدأ شمالاً من القصر ــ الساقية والجنينة ــ رضيمة شرقية شمال شرق السويداء، مروراً بالغيضة شرقاً، وصولاً إلى بوسان ــ السعنة وبقيصما ــ خربة الدبينة ــ تل قبارة إلى الجنوب الشرقي. ومع تواصل استطلاع قدرات التنظيم الإرهابي ودعم طلائع القوات السورية المتقدمة برصد محيط المحاور الخمسة، حُدِّد بنك الأهداف بما يضمن تجنّب الوقوع في شرك كمائن التنظيم، ضمن الكثبان الرملية. وتأخذ القوات المتقدمة بحسبانها خنادق «داعش» وأنفاقها الهادفة إلى عرقلة تقدم الجيش وإمداد خطوط التماس بالانتحاريين وتفخيخ الطرق، ما يعني الحاجة المتواصلة إلى فرق الهندسة لتفكيك الألغام والتشريكات. ومع استمرار استهداف تحركات «داعش» على امتداد المنطقة الصحراوية، تقدمت القوات السورية لبسط سيطرتها على عمق 30 كيلومتراً، ضمن المحاور الخمسة للقتال.
في سياق آخر، بدأت أمس عودة المئات من أهالي قرية الحميدية في ريف القنيطرة إليها بعد تحريرها، في وقت أدخلت فيه منظمة «الهلال الأحمر» السوري قافلة مساعدات إلى قريتي السويسة وصيدا في ريف القنيطرة أيضاً، مؤلفة من 20 شاحنة محمّلة بالمواد الإغاثية مقدمة من برنامج الأغذية العالمي. إلى ذلك، عثر الجيش السوري على مستودع تحت الأرض بعمق 13 متراً يحتوي على كميات كبيرة من الذخيرة والأسلحة، بينها أسلحة مضادة للدروع من مخلفات المسلحين، في منطقة الحارة بريف درعا الشمالي الغربي. أما في محافظة إدلب حيث تشتعل الأجواء بين «هيئة تحرير الشام/ النصرة» و«الجبهة الوطنية للتحرير» وبين تحسّب الطرفين لعمليات للجيش السوري في المنطقة، فرضت الأولى حظراً للتجوال في كل من قرى وبلدات التمانعة، أم جلال، خوين، تحتايا، السرج، التح، الحديتي، هلبة، الرفة، أبوحبة، كفرباسين، بابولين، صهيان، الدير الشرقي، الصرمان، السحال وجرجناز، في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ابتداءً من صباح أمس، وذلك ضمن الحملة التي تشنها «لاعتقال الأشخاص الذين يسعون للمصالحة مع الجيش السوري». أمّا «الجبهة الوطنية للتحرير» فشنّت حملة اعتقالات شرق مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، طاولت عدداً من الأشخاص بالتهمة ذاتها. الأخبار
The post بادية السويداء الشرقية: الجيش يتخطى حِيَل «داعش» appeared first on سوريا اليوم.
0 notes