#السكري #التهاب #البول #السكر #مريض_السكري #السكري_ليس_نهاية_المطاف #إهزم_السكري #تليفزيون_السمنه

#السكري #التهاب #البول #السكر #مريضالسكري #السكريليسنهايةالمطاف #إهزمالسكري #تليفزيونالسمنه #السكري #التهاب #البول #السكر #مريضالسكري #السكريليسنهايةالمطاف #إهزمالسكري #تليفزيونالسمنه السكري, #السكري #السكريالنوعالثاني #السكريمعالجة #السكريميوزك #السكريالنوعالاول #السكريالنحافة #علاجالسكرالتراكميبالأعشاب #أعنطريللإنتاج #كعكالعيدكعكالأساور #السكرالتراكميالخاطئ #منظمالسكر #اعراضمرضالسكر…

View On WordPress

خليني أقولكو إن بعد سنين من المقاوحة اقتنعت إن فعلًا حتى لو بتتكلم في الصح مش كل الصح بيتقال، لإن مش دايمًا هتكون بتكلم بني آدم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايمًا هيكون عنده شجاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الإعتراف بده..

وإنك تعرف تاخد كل واحد على قد عقله وتكلمه بالطريقة اللي يفهمها او تتغاضي عن الموضوع كله هو ده الصح، في مواقف كتير بتطلب الحكمة أكتر من الذكاء حفاظًا على هدر الطاقات..

‏"ماتت الرغبة كليًا في إتمام أي نقاش حاد أو محاولة إصلاح علاقة مكسورة أو تصحيح المفاهيم الخاطئة بإستمرار"

"‏ماتت الرغبة كليًا في إتمام أي نقاش حاد أو محاولة إصلاح علاقة مكسورة أو تصحيح المفاهيم الخاطئة بإستمرار."

زمان لما كنت بفكر أكتب كنت بفكر أكتب كتاب عن تصحيح المفاهيم -حاجة زي "زخرف القول" كدا بس بأسلوبنا السلس الشعبي دا- أو أكتب حاجة تفكر الناس بحاجة مهمة بينسوها دايمًا، وهي إنهم مسلمين! وواجباتهم وحقوقهم في ظل الإسلام وكدا، مؤخرًا بقى لما بفكر في الموضوع دا اللي بيجي في دماغي إني أكتب حاجة سياسية رمزية زي 1984 كدا، وعندي فكرة مبتذلة في الموضوع دا، هكتب عن بيع الحكومات الهواء للناس، الطبقات العليا هتاخده في أنابيب، بينما الطبقات الدنيا هياخدوه في أكياس، مفيش طبقات متوسطة، في الأول هيكون بأسعار رمزية، وبعدين هيبقى على حسب الجودة وهيفضل الجزء الأقل جودة بأسعار في المتناول، لحد ما يوصلوا لإن حتى الهوا الأقل جودة اللي مليان عوادم وأتربة وشوائب وڤيروسات هيتباع بأسعار غالية نسبيًا والناس هتبدأ تموت بسبب إنهم مش لاقيين حتى الهوا، هسميه ٢٠٥٠ بين قوسين (مستقبل مصر) والغلاف هيبقى تحيا مصر ٣ مرات والإهداء هيبقى لثورة ٣٠ يونيو 👍🏻

لا شيء يمكن أن يضاهي الشعور بالحب الحقيقي، إنه ذلك الشعور الذي يمتلئ به قلبك دون تفكير أو تردد. فالحب ليس مجرد كلمة نقولها، بل هو شعور عميق يتجاوز الكلمات ويصل إلى أعماق الروح. وربما، بمنح أنفسنا فرصة لفهم الحب بصورة أكثر بساطة وإخلاص، نتمكن من الاستمتاع بجماله بلا حواجز.

إذا كنت تجد نفسك متشبثًا بسراب يظنه البعض حبًا، فقد يكون الوقت قد حان لإلقاء نظرة عميقة على مشاعرك وتحليل ما تعلقت به. هل هو حب حقيقي يملأ قلبك بالسعادة والسلام؟ أم أنه مجرد وهم جعلك تعتقد أنك تحب بينما الحقيقة تختلف؟

الحب الحقيقي هو تلك الروح النقية التي تتغلغل في عمقنا، تجعلنا نبتسم دون سبب ونشعر بالتواصل الحقيقي مع الآخرين. إنه القوة التي تدفعنا لنكون نسخة أفضل من أنفسنا وتمنحنا الشجاعة لنكون صادقين مع أنفسنا ومع من نحب.

لذا، دعونا نبتعد عن التعقيدات والشكوك، ولنسمح لقلوبنا بالارتباط بصدق وإخلاص، دون خوف من الجرح أو الغدر. قد يكون الحب قاسيًا أحيانًا ولكنه في النهاية يستحق كل تفاصيله، لأنه يعطينا القوة لنكون قادرين على تحمل الصعاب والبقاء قويين في وجه التحديات.

فلنتعلم سويًا كيف نحب ببساطة بحيث يكون الحب واقعًا في حياتنا، ملونًا بألوان الصدق والصفاء. وعندما نحقق ذلك، سنستشعر السعادة الحقيقية التي تأتي من قلب يملؤه الحب الصادق والنقي.

نعم، قد يكون الحب مفهومًا معقدًا وغامضًا، فقد نتعلم عنه من خلال تجاربنا وملاحظاتنا وتفاعلاتنا مع الآخرين. يمكن للحب أن يكون مثل إلمعته الحقيقية التي تتلألأ من دون شوائب، ومن ثم نجد أنفسنا نلتصق بها بصدق وإخلاص، ظنًا منّا أنها الحب الحقيقي.

قد يكون التسلح بشوائب الحب واقعًا، فقد نجد أنفسنا نتشبث بسراب من المشاعر والأفكار ونعتقد بأنها الحب الحقيقي، بينما قد يكون هذا الاعتقاد مجرد وهم يحتاج إلى تصحيح. إن تفاوت الخبرات والتجارب، وتباين أشكال التعبير عن الحب يجعل من الصعب على البعض التعرف على الحب الحقيقي عندما يظهر أمامهم.

قد يكون الحب حقًا تلك المعضلة الصعبة التي نواجهها، وربما الحل يكمن في التواصل مع داخلنا وفهم ما نحن بحاجة إليه وما نقدر عليه تقديمه في علاقاتنا مع الآخرين. قد يكون الحب أكثر من مجرد مشاعر وكلمات، فهو تصرفات وتفاني وتفاهم، وقبول بعضنا البعض تمامًا كما نحن.

فلنعترف بأننا قد لا نعرف دائمًا كيفية التعبير عن الحب بكل بساطة، وقد تظل المفاهيم محيرة ومجهولة بالنسبة لنا. ولكن من خلال البحث المستمر والتواصل بصدق والصبر، قد نجد أنفسنا في طريقنا نحو فهم أعمق وأكثر تفاعلية لما يمثل الحب بالنسبة لنا وللآخرين. سنبقى مستمرين في استكشاف هذه الغموض والجمال الذي يحيط بمفهوم الحب، بثقة أن ذلك الشعور الحقيقي والنقي سيكون ملاذنا وهدفنا في نهاية الطريق.

Nothing can match the feeling of true love, it is that feeling that fills your heart with without thinking or hesitation. Love is not just a word we say, but rather a deep feeling that goes beyond words and reaches the depths of the soul. Perhaps, by giving ourselves a chance to understand love more simply and sincerely, we can enjoy its beauty without barriers.

If you find yourself clinging to the mirage that some people mistake for love, it may be time to take a deep look at your feelings and analyze what you have become attached to. Is it true love that fills your heart with happiness and peace? Or is it just an illusion that makes you think that you are in love when the truth is different?

True love is that pure spirit that penetrates deep into us, makes us smile for no reason and feel a real connection with others. It is the force that pushes us to be a better version of ourselves and gives us the courage to be honest with ourselves and those we love.

So, let us stay away from complications and doubts, and allow our hearts to connect honestly and sincerely, without fear of injury or betrayal. Love may be tough sometimes, but in the end, it is worth every detail, because it gives us the strength to be able to endure hardships and remain strong in the face of challenges.

Let us learn together how to love simply so that love becomes a reality in our lives, colored with the colors of honesty and serenity. When we achieve this, we will feel true happiness that comes from a heart filled with sincere and pure love.

Yes, love can be a complex and mysterious concept. We learn about it through our experiences, observations, and interactions with others. Love can be like its true shine that shines without blemishes, and then we find ourselves clinging to it sincerely and sincerely, thinking that it is true love.

Being armed with the impurities of love may be a reality. We may find ourselves clinging to a mirage of feelings and thoughts and believing that they are true love, while this belief may be just an illusion that needs to be corrected. The difference in experiences and experiences, and the different forms of expression of love make it difficult for some to recognize true love when it appears in front of them.

Love may truly be the difficult dilemma we face, and perhaps the solution lies in connecting within ourselves and understanding what we need and what we are able to offer in our relationships with others. Love can be more than just feelings and words, it is actions, dedication, understanding, and accepting each other exactly as we are.

Let's admit that we may not always know how to simply express love, and the concepts may remain confusing and unknown to us. But through continued inquiry, communication honestly, and patience, we may find ourselves on our way toward a deeper, more engaging understanding of what love represents for us and for others. We will continue to explore the mystery and beauty that surrounds the concept of love, with the confidence that this true and pure feeling will be our refuge and goal at the end of the road.

‏ماتت الرغبة كليًا في إتمام أي نقاش حاد أو محاولة إصلاح علاقة مكسورة أو تصحيح المفاهيم الخاطئة بإستمرار

بعد سنين من المقاوحة اقتنعت إن فعلا حتى لو بتتكلم ف الصح مش كل الصح يتقال. لأنه مش دايما هتكون بتكلم بني آدم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايما هيكون عنده شجاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الاعتراف بده..و أنك تعرف تاخد كل واحد على قد عقله و تكلمه باللغة للي يفهمها هو ده الصح ، فى مواقف كتير بتطلب الحكمة أكتر من الذكاء حفاظا على هدر الطاقات ..

بعد سنين من المقاوحة اقتنعت إن فعلا حتى لو بتتكلم ف الصح مش كل الصح يتقال .. لأنه مش دايما هتكون بتكلم بني آدم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايما هيكون عنده شجاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الاعتراف بده.. و أنك تعرف تاخد كل واحد على قد عقله و تكلمه باللغة للي يفهمها هو ده الصح .. فى مواقف كتير بتطلب الحكمة أكتر من الذكاء حفاظا على هدر الطاقات.

بعد سنين من المقاوحة اقتنعت ان فعلاً حتى لو بتتكلم ف الصح مش كل الصح يتقال ، لأنه مش دايمًا هتكون بتكلم بني آدم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايمًا هيكون عنده شجاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الاعتراف ب ده ، و أنك تعرف تاخد كل واحد على قد عقله و تكلمه باللغة اللي يفهمها هو دا الصح ، فى مواقف كتير بتطلب الحكمة أكتر من الذكاء حفاظاً على هدر الطاقات..

بعد سنين من المقاوحة اقتنعت ان فعلا حتى لو بتتكلم ف الصح مش كل الصح يتقال ؟

لأنه مش دايما هتكون بتكلم بني ادم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايما هيكون عنده شجاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الاعتراف بده ، مش دايما هيكون اللي قدامك بني ادم اصلا..

#السكري #التهاب #البول #السكر #مريض_السكري #السكري_ليس_نهاية_المطاف #إهزم_السكري #تليفزيون_السمنه

#السكري #التهاب #البول #السكر #مريضالسكري #السكريليسنهايةالمطاف #إهزمالسكري #تليفزيونالسمنه #السكري #التهاب #البول #السكر #مريضالسكري #السكريليسنهايةالمطاف #إهزمالسكري #تليفزيونالسمنه السكري, #السكري #السكريالنوعالثاني #السكريمعالجة #السكريميوزك #السكريالنوعالاول #السكريالنحافة #علاجالسكرالتراكميبالأعشاب #أعنطريللإنتاج #كعكالعيدكعكالأساور #السكرالتراكميالخاطئ #منظمالسكر #اعراضمرضالسكر…

View On WordPress

بعد سنين من المقاوحة اقتنعت إن فعلًا حتى لو بتتكلم في الصح مش كل الصح بيتقال، لإن مش دايمًا هتكون بتكلم بني آدم عقله قادر يدرك إن ده الصح ولا دايمًا هيكون عنده شجاعة تصحيح المفاهيم والتخلي عن معتقداته الغلط أو حتى الإعتراف بده..

وإنك تعرف تاخد كل واحد على قد عقله وتكلمه بالطريقة اللي يفهمها هو ده الصح، في مواقف كتير بتطلب الحكمة أكتر من الذكاء حفاظًا على هدر الطاقات..

‏ماتت الرغبة كليًا في إتمام أي نقاش حاد أو محاولة إصلاح علاقة مكسورة أو تصحيح المفاهيم الخاطئة بإستمرار

‏ماتت الرغبة كليًا في إتمام أي نقاش حاد أو محاولة إصلاح علاقة مكسورة أو تصحيح المفاهيم الخاطئة بإستمرار

خلال احتفالية أقيمت بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال الذي يصادف 15 فبراير/ شباط من كل عام، ساهم التعاون المتواصل بين مؤسسة «تحقيق أمنية»، وزارة الداخلية ومدينة برجيل الطبية في تحقيق أمنيات 6 أطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين 4- 14 عاماً، من مرضى السرطان، والذين يتلقّون العلاج في مدينة برجيل الطبية، المستشفى الرباعي التابع لشركة برجيل القابضة. شهد الحفل حضور العميد محمد بطي الشامسي، مدير إدارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية، رولا أبو منّة، عضو مجلس إدارة مؤسسة «تحقيق أمنية»، هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «تحقيق أمنية، إبراهيم أبو غيدا، رئيس قسم الأطباء لمدينة برجيل الطبية والطاقم الطبي والإداري في مدينة برجيل الطبية، بالإضافة إلى شرطة السعادة وشخصيات الشرطة الكرتونية وأسر الأطفال، وتمّ تحقيق أمنيات الأطفال التي تنوّعت ما بين أداء العمرة، الحصول على أجهزة آيباد برو وآي فون، سيارات الشرطة الإلكترونية، سيارات الإسعاف الصغيرة، والذهاب للتسوّق وشراء الألعاب، في حفل نظّمته المؤسسة بالتعاون مع وزارة الداخلية في مبنى مدينة برجيل الطبية، ضمن أجواء احتفالية رائعة تخللها عرض سحري بأداء من الساحر العالمي الشهير«دروموند موني كوتس»، الذي قدّم مزيجاً تفاعلياً من سحر البطاقات، وقراءة الأفكار خلال تحقيق أمنيات الأطفال، كما تمّ تقطيع الكيك والتقاط الصور التذكارية. وصرح هاني الزبيدي: تتضاف�� جهود العالم لرفع مستوى الوعي المجتمعي بخطورة سرطان الأطفال والدعوة للتصدي لهذا المرض الشرس، والمساهمة معاً في إنقاذ الملايين من الوفيات سنوياً من خلال زيادة وعي الأفراد والحكومات في جميع دول العالم بشأن السرطان، بالإضافة إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة والخرافات الشائعة حول المرض. وأضاف:«يأتي احتفاؤنا بهذا اليوم بهدف إدخال السعادة والفرح ومشاعر التفاؤل على قلوب بعض أطفالنا المرضى مع عائلاتهم، وتعريفهم بأن مُعاناتهم مع المرض يُمكن أن تترافق مع الأمل بأن أحلامهم وأمنياتهم الصغيرة والكبيرة على حدٍّ سواء تحظى بدعمٍ كبير وقلوب خيّرة تسعى إلى إضاءة نور المُستقبل المُشرق أمامهم». وبدوره، أكد العميد محمد بطي الشامسي، مدير إدارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية، الحرص على المشاركة المجتمعية وتعزيز الشراكات في سبيل دعم جهود حماية المجتمع وتوفير البيئة الصحية الأمنة لجميع أفراده، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية تتعاون مع كافة المؤسسات الوطنية في دعم المبادرات المجتمعية التي تسهم في تعزيز جودة الحياة للمجتمع الإماراتي. من جانبه، قال إبراهيم أبو غيدا، رئيس قسم الأطباء لمدينة برجيل الطبية: رؤية هذه الأمنيات تتحقّق، تملأ قلوبنا بسعادة غامرة. إنه لشرف عظيم أن نقف مع هؤلاء الأطفال الشجعان وأسرهم، ونذكّرهم بأنه حتى في مواجهة الشدائد يمكن للأحلام أن تُصبح حقيقة. المصدر: صحيفة الخليج