Tumgik
#بتخليهم
a5bar24 · 1 year
Text
محمد شياع السوداني: لا استهداف للمكون السني والعرب أخطؤوا إستراتيجيا بتخليهم عن العراق
10/4/2023–|آخر تحديث: 10/4/202312:25 AM (مكة المكرمة) رأى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أن العراقيين استبشروا بما سماه التغيير بعد 2003، لكنهم اصطدموا بالإرهاب وبسوء الإدارة واستفحال الفساد، مؤكدا في سياق آخر أن العرب ارتكبوا خطأ إستراتيجيا بابتعادهم عن العراق في مرحلة ما بعد الاحتلال. وقارن السوداني -الذي حلّ ضيفا على حلقة (2023/4/9) من برنامج “المقابلة”- بين عراق ما قبل الاحتلال…
View On WordPress
0 notes
imazikaty · 5 months
Text
يمكن أكبر مشكلة موجودة في مصر في الوقت الحالي وبتتفاقم يوم عن التاني هي عدم احترام مجهود الغير وتقديرُه، وللأسف إن الموضوع مابقاش مُقتصر على موظف داخل شركة، ولَّا بين إثنين زمايل في مكتب، الموضوع استفحل وبقى في كل بيت إلا من رحم ربي... الولد الصغير مابقاش محترم مجهود أبوه في إنه يصرف عليه في ظل الظروف الحالية، والستات مابقيتش مقدرة ومحترمة مجهود رجالتهم في الحفاظ على البيوت، الطالب مش مقدر ولا محترم أستاذه ولا دكتوره في الجامعة، والمدير مش شايف مجهود الموظفين ومش مقدرهم، حتى الأعمال الخدمية والأشغال المبنية على الإستشارات، العميل مابقاش مقدر لمجهود الاستشاري وتعبه معاه لدرجة إنه بكل بساطة بعدما يأخد منه المعلومات اللي هو محتاجها واللي هتفرق قي قرارته المصيرية مايردش عليه تاني ولا حتى بيقول شكرًا... الناس بقى عندها خلل في كل حاجة في حياتهم للدرجة اللي بتخليهم يتغافلوا عن أ ب معاملات.
يقول النبي ﷺ: يقول الله: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة، ومن كنت خصمه خصمته، رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرًا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرًا فاستوفى منه، ولم يعطه أجره.
31 notes · View notes
حتى لو كسبت جايزة نوبل ، هتاخدها وبعد الحفلة هترجع البيت ، أسعد الناس في الحياة اللي علاقاتهم بأسرتهم واصدقائهم فيها حميمية حقيقية وهدوء وسكينة
الإنجازات في الحياة مهما كبرت ومهما كانت أهميتها بتدي دفعات من السعادة حادة ولكن مؤقته
دي حقيقة غايبه عن كتير اوي من الناس بتخليهم ميستثمروش في أسرتهم ويحطوا مجهودهم كله في النجاح الوظيفي وينسى البيت.
- آية البحقيري.
14 notes · View notes
sheeree · 29 days
Text
استمرار رقعة المظاهرات في أوروبا وامريكا لصالح فلسطين مع استمرار الاعتصامات في الجامعات هيخلي الغرب عموما وخصوصًا الجيل ده قادر انه يشوف الحقيقة بشكل اوضح، حقيقة انه عايش في ديمقراطية وهمية، وان الحرية الغربية محل شك، وان العرب والمسلمين ليسوا أعداء كما يحاول اعلامهم لصق صفة الارهاب لنا على الدوام، الحراك الامريكي والغربي هيقدر انه يغير المعادلة في المستقبل بشكل عجيب وده انا مش قادر اشوفه الا من خلال قول الله (وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم) واعتقد ان ده اللي بيحصل فعليا، العالم كله بسبب حرب غزة هيحصل فيه تغييرات مش قليلة، وحقيقة الاسلام هتكون اوض�� للناس بشكل عام مع زيادة معدلات دخول الغربيين في الإسلام واعادة تعريفهم لنفسهم من خلال العثور على ارواحهم من جديد والوصول الى المعنى الحقيقي للحياة، كما قال دكتور المسيري من قبل لأحد الفلاسفة، ان الغرب يخاف من الاسلام لانه يريد آن يحرر الانسان من كل شئ، ويجعله عبدا لله وحده! وهذا ما قاله سيدنا ربعي بن عامر لرستم (نحن قوم بعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد)
الصهاينة "اليهود" بأسهم بينهم شديد وخلافاتهم اكبر واوسع مما نتصور وده من اهم اسباب استمرار الحرب، وسبحان الله نفس الاسباب اللي بتخليهم عاوزين يستمروا في الحرب هتكون هي نفس اسباب نهايتهم ان شاء الله، زوال إسرائيل لا شك فيه واعتقد ان الأصعب للمسلمين مش هيكون كيفية مشاركتهم في نهاية الكيان المغتصب لأراضينا، الاصعب هو كيفية استمرارنا مع العصابات اللي بتحكم العالم واللي استحواذهم الكامل على العالم واقف على وجود الإسلام لانه الدين والايديولوجية الوحيدة الموجودة اللي قادرة انها تحمي الإنسان من العلمانية الإمبريالية!
9 notes · View notes
quran--kareem · 8 months
Text
﴿ إِن أَحسَنتُم أَحسَنتُم لِأَنفُسِكُم وَإِن أَسَأتُم فَلَها فَإِذا جاءَ وَعدُ الءاخِرَةِ لِيَسۥـٔوا وُجوهَكُم وَلِيَدخُلُوا المَسجِدَ كَما دَخَلوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّروا ما عَلَوا تَتبيرًا ﴾
۞۞۞۞۞۞۞
ومازال الخطاب مُوجّهاً إلى بني إسرائيل، هاكم سُنّة من سنن الله الكونية التي يستوي أمامها المؤمن والكافر، وهي أن مَنْ أحسن فله إحسانه، ومَنْ أساء فعليه إساءته.
فها هم اليهود لهم الغَلبة بما حدث منهم من شبه استقامة على المنهج، أو على الأقل بمقدار ما تراجع المسلمون عن منهج الله؛ لأن هذه سُنّة كونية، مَنِ استحق الغلبة فهي له؛ لأن الحق سبحانه وتعالى مُنزّه عن الظلم، حتى مع أعداء دينه ومنهجه.
والدليل على ذلك ما أمسى فيه المسلمون بتخليهم عن منهج الله.
وقوله تعالى: {إِنْ أَحْسَنْتُمْ }  [الإسراء: 7].
فيه إشارة إلى أنهم في شَكٍّ أنْ يُحسِنوا، وكأن أحدهم يقول للآخر: دَعْكَ من قضية الإحسان هذه.
فإذا كانت الكَرَّة الآن لليهود، فهل ستظل لهم على طول الطريق؟ لا.
لن تظل لهم الغَلبة، ولن تدوم لهم الكرّة على المسلمين، بدليل قول الحق سبحانه وتعالى: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
أي: إذا جاء وقت الإفسادة الثانية لهم، وقد سبق أنْ قال الحق سبحانه عنهم:{لَتُفْسِدُنَّ فِي الأرض مَرَّتَيْنِ }  [الإسراء: 4].
وبينّا الإفساد الأول حينما نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة.
وفي الآية بشارة لنا أننا سنعود إلى سالف عهدنا، وستكون لنا يقظة وصَحْوة نعود بها إلى منهج الله وإلى طريقه المستقيم، وعندها ستكون لنا الغَلبة والقوة، وستعود لنا الكَرَّة على اليهود.
وقوله تعالى: {لِيَسُوءُواْ وُجُوهَكُمْ }  [الإسراء: 7].
أي: نُلحق بهم من الأذى ما يظهر أثره على وجوههم؛ لأن الوجه هو السِّمة المعبرة عن نوازع النفس الإنسانية، وعليه تبدو الانفعالات والمشاعر، وهو أشرف ما في المرء، وإساءته أبلغ أنواع الإساءة.
وقوله تعالى: {وَلِيَدْخُلُواْ المسجد كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7] أي: أن المسلمين سيدخلون المسجد الأقصى وسينقذونه من أيدي اليهود.
{كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7].
المتأمل في هذه العبارة يجد أن دخولَ المسلمين للمسجد الأقصى أول مرة كان في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ولم يكن الأقصى وقتها في أيدي اليهود، بل كان في أيدي الرومان المسيحيين.
فدخوله الأول لم يكُنْ إساءةً لليهود، وإنما كان إساءة للمسيحيين، لكن هذه المرة سيكون دخول الأقصى، وهو في حوزة اليهود، وسيكون من ضمن الإساءة لوجوههم أن ندخل عليهم المسجد الأقصى، ونُطهِّره من رِجْسهم.
ونلحظ كذلك في قوله تعالى: {كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7] أن القرآن لم يقُلْ ذلك إلا إذا كان بين الدخولين خروج.
إذن: فخروجنا الآن من المسجد الأقصى تصديق لِنُبوءَة القرآن، وكأن الحق سبحانه يريد أنْ يلفتنا: إنْ أردتُمْ أنْ تدخلوا المسجد الأقصى مرة أخرى، فعودوا إلى منهج ربكم وتصالحوا معه.
وقوله تعالى: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
كلمة الآخرة تدلُّ على أنها المرة التي لن تتكرر، ولكن يكون لليهود غَلَبة بعدها.
وقوله تعالى: {وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً }  [الإسراء: 7].
يتبروا: أي: يُهلكوا ويُدمِّروا، ويُخرِّبوا ما أقامه اليهود وما بنَوْهُ وشيَّدوه من مظاهر الحضارة التي نشاهدها الآن عندهم.
لكن نلاحظ أن القرآن لم يقُلْ: ما علوتُم، إنما قال {مَا عَلَوْاْ} ليدل على أن ما أقاموه وما شيدوه ليس بذاتهم، وإنما بمساعدة من وراءهم من أتباعهم وأنصارهم، فاليهود بذاتهم ضعفاء، لا تقوم لهم قائمة، وهذا واضح في قَوْل الحق سبحانه عنهم: {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذلة أَيْنَ مَا ثقفوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِّنَ الله وَحَبْلٍ مِّنَ الناس }  [آل عمران: 112].
فهم أذلاء أينما وُجدوا، ليس لهم ذاتية إلا بعهد يعيشون في ظِلِّه، كما كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة، أو عهد من الناس الذين يدافعون عنهم ويُعاونونهم.
واليهود قوم منعزلون لهم ذاتية وهُويّة لا تذوب في غيرهم من الأمم، ولا ينخرطون في البلاد التي يعيشون فيها؛ لذلك نجد لهم في كل بلد يعيشون به حارة تسمى (حارة اليهود)، ولم يكن لهم ميْلٌ للبناء والتشييد؛ لأنهم كما قال تعالى عنهم: {وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأرض أُمَماً }  [الأعراف: 168].
كل جماعة منهم في أمة تعيش عيشة انعزالية، أما الآن، وبعد أنْ أصبح لهم وطن قومي في فلسطين على حَدِّ زعمهم، فنراهم يميلون للبناء والتعمير والتشييد.
ونحن الآن ننتظر وَعْد الله سبحانه، ونعيش على أمل أن تنصلح أحوالنا، ونعود إلى ساحة ربنا، وعندها سينجز لنا ما وعدنا من دخول المسجد الأقصى، وتكون لنا الكرّة الأخيرة عليهم، سيتحقق لنا هذا عندما ندخل معهم معركة على أسس إسلامية وإيمانية، لا على عروبة وعصبية سياسية، لتعود لنا صِفَة العباد، ونكون أَهْلاً لِنُصْرة الله تعالى.
إذن: طالما أن الحق سبحانه قال: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
فهو وَعْد آتٍ لا شَكَّ فيه، بدليل أن هذه العبارة جاءت بنصِّها في آخر السورة في قوله تعالى: {وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسكنوا الأرض فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً} [الإسراء: 104].
والمتأمل لهذه الآية يجد بها بشارة بتحقُّق وَعْد الله، ويجد أن ما يحدث الآن من تجميع لليهود في أرض فلسطين آية مُُرادة لله تعالى.
ومعنى الآية أننا قُلْنا لبني إسرائيل من بعد موسى: اسكنوا الأرض وإذا قال لك واحد: اسكُنْ فلابد أن يُحدد لك مكاناً من الأرض تسكن فيه فيقول لك: اسكن بورسعيد.
اسكن القاهرة.
اسكن الأردن.
أما أن يقول لك: اسكن الأرض!! فمعنى هذا أن الله تعالى أراد لهم أنْ يظلُّوا مبعثرين في جميع الأنحاء، مُفرِّقين في كل البلاد، كما قال عنهم: {وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأرض أُمَماً }  [الأعراف: 168].
فتجدهم منعزلين عن الناس منبوذين بينهم، كثيراً ما تُثار بسببهم المشاكل، فيشكو الناس منهم ويقتلونهم، وقد قال تعالى: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إلى يَوْمِ القيامة مَن يَسُومُهُمْ سواء العذاب} [الأعراف: 167].
وهكذا سيظل اليهود خميرة عكننة ونكَدٍ بين سكان الأرض إلى يوم القيامة، وهذه الخميرة هي في نفس الوقت عنصر إثارة وإهاجة للإيمان والخير؛ لأن الإسلام لا يلتفت إليه أهله إلا حين يُهَاج الإسلام، فساعة أنْ يُهَاجَ تتحرك النزعة الإيمانية وتتنبّه في الناس.
إذن: فوجود اليهود كعنصر إثارة له حكمة، وهي إثارة الحيوية الإيمانية في النفوس، فلو لم تُثَر الحيوية الإيمانية لَبهتَ الإسلام.
وهذه هي رسالة الكفر ورسالة الباطل، فلوجودهما حكمة؛ لأن الكفر الذي يشقي الناس به يُلفِت الناس إلى الإيمان، فلا يروْنَ راحة لهم إلا في الإيمان بالله، ولو لم يكُنْ الكفر الذي يؤذي الناس ويُقلق حياتهم ما التفتوا إلى الإيمان.
وكذلك الباطل في الكون بعض الناس ويُزعجهم، فيلتفتون إلى الحق ويبحثون عنه.
وبعد أن أسكنهم الله الأرض وبعثرهم فيها، أهاج قلوب أتباعهم من جنود الباطل، فأوحَوْا إليهم بفكرة الوطن القومي، وزيَّنُوا لهم أولى خطوات نهايتهم، فكان أن اختاروا لهم فلسطين ليتخذوا منها وطناً يتجمعون فيه من شتى البلاد.
وقد يرى البعض أن في قيام دولة إسرائيل وتجمّع اليهود بها نكاية في الإسلام والمسلمين، ولكن الحقيقة غير هذا، فالحق سبحانه وتعالى حين يريد أن نضربهم الضربة الإيمانية من جنود موصوفين بأنهم: {عِبَاداً لَّنَآ }  [الإسراء: 5].
يلفتنا إلى أن هذه الضربة لا تكون وهم مُفرّقون مُبعْثرون في كل أنحاء العالم، فلن نحارب في العالم كله، ولن نرسل عليهم كتيبة إلى كل بلد لهم فيها حارة أو حي، فكيف لنا أن نتتبعهم وهم مبعثرون، في كل بلد شِرْذمة منهم؟ إذن: ففكرة التجمُّع والوطن القومي التي نادى بها بلفور وأيَّدتْها الدول الكبرى المساندة لليهود والمعادية للإسلام، هذه الفكرة في الحقيقة تمثل خدمة لقضية الإسلام، وتُسهِّل علينا تتبعهم وتُمكّننا من القضاء عليهم؛ لذلك يقول تعالى:{فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً} [الإسراء: 104].
أي: أتينا بكم جميعاً، نضمُّ بعضكم إلى بعض، فهذه إذن بُشرى لنا معشر المسلمين بأن الكَرَّة ستعود لنا، وأن الغلبة ستكون في النهاية للإسلام والمسلمين، وليس بيننا وبين هذا الوعد إلا أن نعود إلى الله، ونتجه إليه كما قال سبحانه: {فلولا إِذْ جَآءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ} [الأنعام: 43].
والمراد بقوله هنا: {وَعْدُ الآخرة }  [الإسراء: 7].
هو الوعد الذي قال الله عنه: {فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ الآخرة لِيَسُوءُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ المسجد كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ }  [الإسراء: 7].
ثم يقول الحق سبحانه: {عسى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً}.
[خواطر الشعراوي رحمه الله]
15 notes · View notes
mhmod-abdulqadir · 3 months
Text
حاجة بتخليهم يقوموا كل يوم الصبح
يقاوحوا في الدنيا لمدة يوم كمان
ويقولوا: يمكن النهارده الدنيا تلمحنا..
- مصطفى ابراهيم
9 notes · View notes
zawzana1 · 1 year
Text
حاجة بتخليهم يقوموا كل يوم الصبح
يقاوحوا في الدنيا لمدة يوم كمان
ويقولوا: يمكن النهاردة الدنيا تلمحنا..
34 notes · View notes
better-call-ahmad · 1 year
Text
‏حاجة بتخليهم يقوموا كل يوم الصبح
يقاوحوا في الدنيا لمدة يوم كمان
ويقولوا: يمكن النهارده الدنيا تلمحنا..
- مصطفى ابراهيم
20 notes · View notes
marmarika-world · 2 months
Text
الناس عندها ثقة رهيبة في قدرتها على تحمل اللي ماجربتوش.. ايمان بقوتهم اللي ماتحطتش في اختبار.. قناعة بعفتهم رغم عدم وجود فرصة للزلل.. يقين بأمانتهم رغم انتفاء مواضع الخيانة
الثقة دي بتخليهم يحكموا ببساطة على تجارب غيرهم بالوصم للي فشلو في اختبارات الدنيا والتسفيه من اللي نجحوا.. فقط اللي مر بالتجربة هو اللي بيفهم ان الاختبار غير التوقع؛ ولو نجح مابيزايدش ع اللي سقط؛ هو اكتر واحد متأكد ان الاختبار مش فسحة
قوتك تتحسب باللي شلته فعلا.. مش اللي اتفرجت على غيرك بيشيله وحسيت انه سهل
3 notes · View notes
m-anarrr · 9 months
Text
بحب السيما بحب الاغاني بحب حكاوي الطفولة والحاجات اللي سابت أثر في الواحد بحب الحكاوي اللي رايحها جاي اللي عمرها ما هتتحور او هيبقي ليها معاني تانية
بحب الوضوح كل حاجة واضحة بتشدني الناس الواضحة في وجودها بحس اني مطمنة عشان بكون متاكدة ان اللي خارج منهم صدق وهيقف عندهم وهينتهي في نفس ذات النقطة
بحب الكلام عن الورد وعن الزرع وعن المواقف الغريبة او التافهة اللي خلت الواحد يضحك ،ولو حد جه قالي بمنتهي الانبهار بصي الشراب الجديد هشوف الشراب بنفس ذات الانبهار اللي حكالي بيه .
بحب اشوف الاجزاء دي من الناس الاجزاء اللي بتخليني اشوافهم عايشين وفيهم حياة وطبيعين
الاجزاء والتفاصيل اللي الناس بتنسي انها مهمة وبتركنها علي جنب اللي بتخليهم هما هما اصلا .
15 notes · View notes
kareem-99 · 1 year
Text
لاحظت إن ناس كتير مش فاهمين حوار الاكونتات الفيك اللي كل شوية تعمل فولو للناس وكل ما تعمل بلوك لبلوج منهم تلاقي خمسة تانيين عملولك فولو تاني.
البلوجات دي مش بيبقى شخص عاملها زي البلوجات الطبيعية، دي بتبقى bots (اختصار لrobots) بتبقى معمولة ببرنامج سوفتوير ممكن أي حد يعمله أو ينزله من ع النت بسهولة، بتاع تمبلر بالذات مشهور ومتوافر بلغة Ruby في كل حتة تقريباً، البرنامج ده ممكن يعملك الف اكونت فيك في ثانية. هتقولي يكريم ليه حد ممكن يعوز يعمل الف أكونت فيك اصلا؟
هقولك عشان غالبا بيبقى عايز يستخدمهم عشان يزود عدد الفولورز بتوع البلوج بتاعه أو يزود فولورز بتوع حد تاني (فيه ناس بتعمل بيزنس من حوار تزويد عدد الفولورز ده)، وعشان تمبلر نفسه فيه بوتات متبرمجة إنها تقفل الاكونتات الفيك اللي الاكتفيتي بتاعها مريب، خصوصا لو لاقى هجوم مفاجئ من الفولورز على بلوج معينة، فالناس اللي بتبرمج البوتات بتخليهم يعملوا فولو لعدد كبير من البلوجات التانية (اه تمويه عشان البلوج اللي عايزين نزودها متتقفش)، وبالمره فيه ناس بتعمل فولو باك وهما مش عارفين ان الاكونتات دي فيك، فده بيخلي تمبلر مياخدش باله إنها فيك ومعموله ببوت فمش بيمسحها.
وعشان كده البلوجات دي بتعمل فولو ليا وليك ولشوية كمان حلوين. طب اشمعنى أنا اللي بيعملوله فولو؟ اكشلي ده نفسه سوفتوير تاني بيعمل فولو لناس عشوائين، وحظك بيجي مع الناس دي، مش عشان يرخموا عليك يعني ولا حاطينك في دماغهم.
وحوار البوتات ده موجود في كل ابليكيشنز السوشيال ميديا تقريباً عشان تزويد الفولورز عموما، وفيه ناس بتستخدمه عشان تجيب ترافيك او ريتش للمواقع بتاعتها او اكونتات اونلي فانز والحاجات دي، حتى حوار الراندوم فولو ممكن يتعمل بكام سطر كود ويخليك تعمل فولو لالف اكونت في ثانية برضه، منها ياخد فولو باك ويضيف credibility للاكونت، ومنها يغزي العين عن الاكونت اللي بيحاول يزود الفولورز بتاعته.
وغالباً كده كده الاكونتات دي مش بتعيش وكل ابليكيشن بيعرف انهم spam وبيقفلهم بعد فترة، بس ده طبعا بعد ما بيكونوا عملوا السبوبة وأدوا الغرض، وعشان كده الناس بتعملهم تاني عادي خصوصاً انه حوار أسهل مما تتخيل.
طب ليه الحوار زايد في تمبلر زيادة عن اللزوم؟ عشان تمبلر اذكى أخواته عنده خاصية اسمها sub blog بتخليك تعمل بلوجات فرعية من البلوج الرئيسي بتاعك، وفيه Bug في الخاصية دي سهل استغلالها عشان لما الsub blogs تتقفل البلوج الرئيسية نفسها متتقفلش، فكده اللي بيلعب على الحوار مش خسران حاجة ومحدش هيجي جنبه، تمبلر اخره يقفل الاكونتات الفرعية بتاعته بعد فترة وخلاص، انما البلوج الرئيسية مش بيجي جنبها، فهو كده مخسرش حاجة.
طيب نعمل إيه مع الاكونتات دي؟ ولا أي حاجة، عايز تعملهم بلوك اعمل عادي عايز تسيبهم مش هيضروك برضه، المهم متفتحش أي لينك عندهم ولا تضغط على أي hyperlink من ناحيتهم. وادينا بنحاول نتعايش مع الbugs بتاعة تمبلر على قد ما نقدر مع إن حواراته كترت اليومين دول.
18 notes · View notes
sarrah · 1 year
Text
عاوزة أشارك مرة في نوادي القراءة اللي انتشرت حولي بكثرة دي فجأة علشان أعرف هو العيب فيهم ولا هي رهبة وغرابة الموقف الي بتخليهم ينطقوا كلمات عادية جدًا بطريقة خاطئة! 🌚
4 notes · View notes
feelings-king · 2 years
Text
الناس
عندها ثقه رهيبة
في قدرتها علي تحمل اللي ماجربتوش
‏إيمان بقوتهم للي ما اتحطتش في اختبار ..
‏قناعة بعفتهم رغم عدم وجود فرصة للذل
‏يقين بأمانتهم رغم انتفاء مواضع الخيانة ..
الثقة دى
بتخليهم يحكموا ببساطة
علي تجارب غيرهم ظلم
للي فشلوا في تجارب الدنيا
و التسفيه من اللي نجحوا ..
اللي مر بالتجربة
هو بس اللي عارف إن الإختبار غير التوقع
و لو نجح مابيزايدش علي اللي سقط
‏ قوتك بتتحسب
باللي شيلته فعلاً
مش اللي شوفت غيرك بيشيله
و حسيت انه سهل ..
علشان كده ماتجيش على حساب مشاعرك
ماتسكتش في موقف كان المفروض تتكلم فيه
أو تعدي حاجة انت رافضها
ماتوافقش علي حاجة مش عايزها ..
طاقة الغصب و القهر مابتروحش
حاتلاقيها مأثرة على صحتك
حاتلاقيك بتتنرفز على نفس الناس
اللي استحملت علشانهم
بس في حاجات تانيه ماتستاهلش
و في الاخر
حاتحس بالذنب
و حاتبدأ من تاني تعمل اللي أنت مش عايزه
و تعدي اللي رافضه
و تسكت وقت ما كان المفروض تتكلم
علشان تعوضهم
و تستمر الدايرة ..
و لو قمت يوم حسيت إنك مش قادر تكمل
ماتستغربش
لإنك شيلت شيلة كبيرة
و حمّلت علي نفسك بزيادة
و دي النتيجة الطبيعية ..
--=_👑_=--
15 notes · View notes
zawzana1 · 9 months
Text
حاجة بتخليهم يقوموا كل يوم الصبح
يقاوحوا في الدنيا لمدة يوم كمان
ويقولوا: يمكن النهارده الدنيا تلمحنا.
15 notes · View notes
faiirouzaa · 2 years
Text
‏الناس الي بتخليهم دايما غير الباقيين بيخلوك دايما اقل من العاديين
11 notes · View notes
marmarika-world · 2 months
Text
الناس عندها ثقة رهيبة في قدرتها على تحمل اللي ماجربتوش.. ايمان بقوتهم اللي ماتحطتش في اختبار.. قناعة بعفتهم رغم عدم وجود فرصة للزلل.. يقين بأمانتهم رغم انتفاء مواضع الخيانة
الثقة دي بتخليهم يحكموا ببساطة على تجارب غيرهم بالوصم للي فشلو في اختبارات الدنيا والتسفيه من اللي نجحوا.. فقط اللي مر بالتجربة هو اللي بيفهم ان الاختبار غير التوقع؛ ولو نجح مابيزايدش ع اللي سقط؛ هو اكتر واحد متأكد ان الاختبار مش فسحة
قوتك تتحسب باللي شلته فعلا.. مش اللي اتفرجت على غيرك بيشيله وحسيت انه سهل
3 notes · View notes