نادي فرنسي يتفاعل مع فوز “أسود الأطلس” ويهنئ لاعبه بالهدف

نادي فرنسي يتفاعل مع فوز “أسود الأطلس” ويهنئ لاعبه بالهدف

تفاعل نادي تولوز الفرنسي مع الهدف الذي سجله الدولي المغربي زكريا أبو خلال، في المباراة التي جمعت المنتخب الوطني أمام منتخب بلجيكا، برسم الجولة الثانية عن المجموعة السادسة لنهائيات كأس العالم قطر 2022. ونشر نادي تولوز الفرنسي تغريدة على صفحته الرسمة في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، يقدّم فيها التهانئ للاعبه زكريا أبو خلال بعد تسجيله الهدف الثاني للمنتخب الوطني، من لمسة فنية بعد تمريرة المتألق…

View On WordPress

سعد سمير يتقدم بالهدف الثانى لفيوتشر بمرمى غزل المحلة.. فيديو

سعد سمير يتقدم بالهدف الثانى لفيوتشر بمرمى غزل المحلة.. فيديو

  تمكن سعد سمير لاعب فريق فيوتشر من إحراز الهدف الثانى لفريقه بمرمى غزل المحلة في الدقيقة 36 في المباراة التي تجمع الفريقين حاليا على ستاد القاهرة بنهائى كأس رابطة الأندية المصرية المحترفة .   ويخوض فريق غزل المحلة بقيادة مصطفى عبده بتشكيل يضم كل من ..   في حراسة المرمى .. عمرو شعبان .   في خط الدفاع .. إيهاب سمير ، محمد فتح الله ” كماتشو ” ، معاذ الحناوى ، هانى عادل .   في خط الوسط ..…

View On WordPress

طاهر يعزز تقدم الأهلي بالهدف الثاني أمام وفاق سطيف (فيديو)

طاهر يعزز تقدم الأهلي بالهدف الثاني أمام وفاق سطيف (فيديو)

عزز طاهر محمد طاهر تقدم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بالهدف الثاني ضد وفاق سطيف خلال المباراة التي تجمعهم ، اليوم السبت ، في دوري أبطال إفريقيا. ويستضيف الأهلي وفاق سطيف على ملعب “الأهلي وسلام” في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا للموسم الحالي. وأحرز طاهر محمد الهدف الثاني للأهلي في الدقيقة 54 ليقود المارد الأحمر 2-0 ضد المنتخب الجزائري. افتتح بيرسي تاو التسجيل للشياطين الحمر ضد وفاق…

View On WordPress

بمناسبة عيد الفطر

الكشف عن اكبر عملية خيانة للمقاومة

من خونة فلسطين والعرب والغرب

( كلاب الكيان الصهيوني)

__________ ______ _____

‏🔁🔁🔁🔁187

🔴🔴🔴🔴🛎️

الجزء الأول

عملية Trojan أخطر عملية استخبارية اسرائيلية - عربية ضد حماس

قصة أخطر عملية استخبارية عملت عليها سبع دول من بينها ثلاث عربيات و أحيطت بأقصى درجات السرية و خطط لها بأعلى درجات المهنية و بين سبع أجهزة استخبارية و فشلت العملية في الساعة الأولى من البدء بتنفيذها..

من أخبر حممااس بالتفاصيل ، هل هو أحد ألد اعداء محمود عباس ، أم أن ضابط استخبارات عربي رفيع في جهاز مشهور من سرب المعلومات في لحظة تجل عاطفي وطني

لنبدأ بالقصة من أولها ، أو من قبل اولها بقليل ، في الشهرين الأخيرين تكثفت بشكل كبير زيارة الوفود الإسرائيلية لمصر و احيانا للدوحة بحجة أنها ذاهبة للتفاوض من أجل ابرام صفقة مع ح م ا سس لإطلاق سراح الرهائن ، كما تكثفت زيارات بلينكن وزير الخارجية الأميركي و بيرنز مدير وكالة الإستخبارات المركزية CIA لمصر و الأردن و اسرائيل ، و كان الغطاء الإعلامي لهذه الزيارات المكوكية المعلنة أن الجميع يبحثون عن حل للوصول الى صفقة لوقف مؤقت لإطلاق النار و اطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى ح – م- اس كما أسلفنا ، و لجعل أمر اللقاءات منطقيا فقد كانت تدعى حماس لإرسال وفد للتفاوض و لكن كل اللقاءات لم تسفر عن شيء ..

و السبب ان اللقاءات لم تكن للوصول الى صفقة مع حماس بل للتغطية على أمر آخر كان يدور في الكواليس و لعدم لفت انتباه حركة ح م ا س لما يجري ، و يبدو أن اللعبة أعجبت الحركة و قامت بالتظاهر ببلع الطعم و الإستمرار في الذهاب و الأياب الى القاهرة و منها ، كل هذا كان معلنا و تتناقل وسائل الإعلام تفاصيله على المل�� ، لكن مالم يكن يعلن عنه هو اللقاءات المكثفة لمدراء اربعة أجهزة مخابرات عربية مع عملاء رفيعي المستوى من وكالة المخابرات الأمريكية CIA و جهاز الإستخبارات الخارجية البريطانية MI6 وكان هدف اللقاءات المتكررة هو ايجاد أي حل اوخرج للخروج من حالى المراوحة في المكان في غزة و التي كانت تزيد من الضغوط الشعبية في المنطقة العربية و تهدد بربيع عربي جديد كما أنها تقلب كل الثوابت القديمة في الدول الغربية حول اسرائيل و قضية المحرقة و معاداة السامية و مفاهيم كثيرة كانت من الممنوع التحدث فيها أو نقضها.

بعد لقاءات كثيرة و طويلة تبادل فيها الجميع كل المعلومات الإستخبارية التي لديهم تم اقرار خطة استخبارية عالية الجودة و ستقلب نتائجها الوضع و تدفع حماس للإستسلام او القبول بالرضوخ للمطالب الإسرائيلية بشأن الرهائن و التخلي عن الكفاح المسلح ، و من أجل تنفيذ هذه العملية و التي رمز لها باسم Trojan في أوساط المخابرات الأمريكية فقد تم اختيار مائة مقاتل من بين جنود السلطة الفلسطينية المدربين في معسكرات دولة عربية و المؤهلين للقتال و تم اعدادهم لأسابيع ليكونوا على معرفة بالهدف و قد اختير اثنين كقادة ميدانيين للذهاب مع الكوماندوس و الدخول الى غزة عبر شاحنات الإغاثة و على شكل عمال اغاثة و قد كان يديرالعملية شخصية استخبارية فلسطينية تؤكد مصادر مطلعة أنه ماجد فرج الذي أخفق قبل اسابيع قليلة في عملية تشكيل قيادة عشائرية فلسطينية من بئر السبع للدخول للقطاع من الشمال و السيطرة على الأمور و كانت تقف وراء الموضوع عناصر من عشيرة " ش" الا أن قيادة حماس اكتشفت الأمر و قامت بتصفية كل العناصر التي دخلت الى القطاع من الشمال و هذه بالمناسبة عملية أخرى تستحق ان تقرأ و لكن نعود الى الموضوع ، ماجد نفسه هذا هو من تم تكليفه بادارة العملية Trojan التي نتحدث عنها ، و بالفعل فقد قام الفريق بالانتقال الى مصر و من هناك دخلوا الى قطاع غزة الأسبوع المنصرم بصفة عمال اغاثة لتوزيع مساعدات غذائية لسكان القطاع المنكوبين بينما كانوا في الحقيقة فريق كوماندوس تم تدريبه و اعداده ليدخل الى القطاع و يشتري ولاء بعض المحتاجين من الشباب الفلسطيني بالمال و انشاء حركة عسكرية تقوم بالإنقضاض من الخلف على حركة ح-م-ا-س و الفصائل المقاومة و ارباك العملية العسكرية مما يسمح لإسرائيل بتكثيف عملياتها و الدخول بقوة الى رفح و تقوم السلطة الفلسطينية باعلان ادارتها للقطاع و جعله تحت حكم السلطة الفلسطينية ، اي تحت حكم محمود عباس.

بعد دخول الكوماندوس بوقت قصير جدا و قعت المفاجأة المذهلة و التي اربكت كل المشاركين في العملية ، فقد انقض كوماندوس من حركة حماس على الفريق القادم و قتلوا منهم البعض و أسروا عددا أخر بينما مايزال عددا صغيرا هاربا في القطاع يتم البحث عنهم ، خلال ساعات قليلة تبخرت كل الأمال و بدأت عمليات الترقيع و لملمة ما يمكن لملمته لمنع اتساع رقعة الفضيحة الإستخبارية مصادر عربية و غربية لها قنوات اتصال مع بعض الأجهزة الأمنية قالت مصر تنصلت من الموضوع جملة و تفصيلا و حاولت اخبار حماس بانها فوجئت بدخول الفريق من اراضيها و انها لا تعلم عن الكوماندوس و لا من أرسله

عدنان الروسان

الجزء الاول 1

اللهم انصر اخواننا وأهلنا بفلسطين

اللهم سدد رمى المقاومة الفلسطينية

واخذل بقوتك وقدرتك كل من خانهم وخذلهم

اللهم عليك بكل خائن عميل متصهين خاضع

✌️🇵🇸✌️

T

أليس من المدهش كيف أن بعض الأفراد لديهم القدرة على استحضار جوانب مختلفة من شخصياتنا؟ يبدو الأمر كما لو أنهم يحملون مرآة تصل إلى أرواحنا، وتكشف عن أعماق لم نكن نعلم بوجودها من قبل. بعض الناس لديهم طريقة للاستفادة من أحلك ميولنا، وإشعال نيران الغضب أو الغيرة التي نكافح من أجل احتوائها. إن وجودهم يثير عاصفة في داخلنا، مما يكشف نقاط الضعف التي عادة ما نخفيها.

ومن ناحية أخرى، هناك أولئك الذين يستخرجون أفضل صفاتنا دون عناء. إنهم يلهموننا لنكون أكثر لطفًا وتعاطفًا وإخلاصًا شديدًا. إن التواجد حولهم يبدو وكأنه يتنفس الهواء النقي بعد غمره في الظلام. إن دفئهم وإيجابيتهم يبثون فينا إحساسًا بالهدف والانتماء، ويذكروننا بالخير الموجود في أنفسنا.

ومن ثم، هناك الأفراد النادرون الذين يتحدون التفسير. إنهم كالمغناطيس، يشدوننا نحوهم بقوة لا تقاوم تتحدى المنطق. يتمتع هؤلاء الأشخاص بقدرة خارقة على إيقاظ حواسنا، مما يجعلنا نشعر بالحياة أكثر من أي وقت مضى. معهم، يتم تعزيز كل لحظة، وكل تجربة أكثر حيوية. إنهم يدفعوننا إلى حواف مناطق الراحة الخاصة بنا، ويحثوننا على احتضان الحياة بكل ما فيها من شكوك وإثارة.

يبدو الأمر كما لو أنهم يحملون مفتاح جزء مخفي من أنفسنا، ويفتحون أبوابًا لم نكن نعلم بوجودها من قبل. إنها تطلق العنان لعواطف لم نكن نعرف أننا نأويها من قبل، وتدفعنا لاستكشاف أعماق رغباتنا ومخاوفنا. في حضورهم، يتم تجريدنا من ملابسنا، وضعفنا، ومع ذلك يتم تمكيننا بطرق لا يمكننا فهمها بالكامل.

إن ملاحقتهم، حتى في أعماق الجحيم، يبدو وكأنه ثمن بسيط ندفعه مقابل شدة المشاعر التي أيقظوها فينا. الرحلة معهم ليست دائمًا سلسة أو سهلة، لكنها تحويلية بلا شك. إنهم يتحدوننا لمواجهة شياطيننا، ومواجهة مخاوفنا، واحتضان ذواتنا الحقيقية دون تحفظ.

هذا الجاذبية الغامضة التي يمتلكها بعض الأفراد علينا. إنهم يستغلون جوهر ما يعنيه أن تكون على قيد الحياة حقًا، وأن تشعر بكل عاطفة بقوة تهزنا في أعماقنا. تترك هذه الأرواح النادرة علامة لا تمحى على قلوبنا، وتشكلنا بطرق عميقة تدوم لفترة طويلة بعد رحيلهم عن حياتنا.

لذا، اعتز بأولئك الذين يبرزون أكثر ما فيك، لأنهم هدية نادرة في عالم يسعى غالبًا إلى إطفاء نورنا. استمتع بالرحلة المبهجة التي تقدمها، مع العلم أنه من خلالها، لديك الفرصة لاكتشاف أعماق نفسك التي لم تكن تعلم بوجودها من قبل. وتذكر أنه في حضور هذه الكائنات غير العادية نتعلم حقًا ما يعنيه العيش بشغف وهدف وهجر غير مقيد.

Isn't it fascinating how certain individuals have the power to evoke different facets of our personalities? It's like they hold a mirror up to our souls, revealing depths we never knew existed. Some people have a way of tapping into our darkest tendencies, igniting flames of anger or jealousy we struggle to contain. Their presence stirs up a storm within us, exposing vulnerabilities we usually keep hidden.

On the other hand, there are those who effortlessly draw out our best qualities. They inspire us to be kinder, more compassionate, and fiercely loyal. Being around them feels like breathing in fresh air after being submerged in darkness. Their warmth and positivity infuse us with a sense of purpose and belonging, reminding us of the goodness within ourselves.

And then, there are the rare individuals who defy explanation. They are like magnets, pulling us towards them with an irresistible force that defies logic. These people have an uncanny ability to awaken our senses, making us feel more alive than ever before. With them, every moment is heightened, every experience more vivid. They push us to the edges of our comfort zones, urging us to embrace life with all its uncertainties and thrills.

It's as if they hold the key to a hidden part of ourselves, unlocking doors we never knew existed. They unleash passions we never knew we harbored, pushing us to explore the depths of our desires and fears. In their presence, we are stripped bare, vulnerable yet empowered in ways we cannot fully comprehend.

Following them, even into the depths of hell, seems like a small price to pay for the intensity of emotions they awaken within us. The journey with them is not always smooth or easy, but it is undeniably transformative. They challenge us to confront our demons, to confront our fears, and to embrace our true selves without reservation.

this enigmatic allure that certain individuals hold over us. They tap into the essence of what it means to be truly alive, to feel every emotion with an intensity that shakes us to our core. These rare souls leave an indelible mark on our hearts, shaping us in profound ways that endure long after they have left our lives.

So, cherish those who bring out the most in you, for they are a rare gift in a world that often seeks to dim our light. Embrace the exhilarating journey they offer, knowing that through them, you have the opportunity to discover depths of yourself you never knew existed. And remember, it is in the presence of these extraordinary beings that we truly learn what it means to live with passion, purpose, and unfettered abandon.

أقفُ في المنتصفِ من كُلّ شيء، وأعلم أنّ مثلي كثيرين، لا نعرفُ نهاية الطرُق، ولم يغمرنا الضوء في نهاية النفق أو حتى يعمي أعيننا، لأننا أبدًا لا نصِلُ آخره.

نتّخذُ القرارات ونختارُ الطرق بعناية، لكن يضربنا الإرهاقُ في المنتصف، أو يُصيبُنا سهم التشتت، أو نفقدُ إيماننا بالهدف أو بقدرتنا على الإنجاز. أو يصيب العطب بوصلتنا وننجرفُ في اتجاهٍ آخر.

أقف في المنتصف رغم كُل محاولات الوصول. لا أعرفُ كيف أقتنص الفرص، فأترُكها تنسلُّ من بين يديّ وأنا بكامل وعيي ثمّ أبكي ضياعها. هل كان يمكن أن أفعل أكثر من ذلك ؟!

الوقوف في المنتصف يجعل القناعة والرضا أصعب كثيرًا، أنت لا تعرف حقًا، هل ضاع ما ضاع لأنهُ لم يكن مقسومًا لك، والخير في اتجاهٍ آخر، فلا ندم ولا عتَب، أم ضاع لأنّك لم تسعى للوصول كما كان ينبغي لكَ أن تفعل وتسمّرت في منتصف الطريق ؟!

أقفُ الآنَ على ناصيةِ البدايةِ من جديد على طريقٍ غيرِ ممهّد ولا أعرفُ عنه شيئًا. لعلّ الوصولَ يكونُ في هذه الطريقِ الوعرة، لعلّ الضوء يغمرني هذه المرة بالذات.

هديل عبد السلام

تطلبت النجاة من نوح جهداً ووقتاً ،، كان لابد أن يُبذل ،، فصناعة السفينة في وقت لم يكن هناك حاجة لها ،، كان أمراً يدعو للسخرية بالنسبة لقومه ،، ما دمت تثق بالله وما دمت مقتنعاً بالهدف الذي تصبو إليه ، إستمر ولو سخر الساخرون ، ولا تتردد في صنع مستقبلك الذي ستشرق له الدنيا ، فما يجعلهم أصغر في نظرك هو : علمُك و جهلهم ، وحلمك و تماديهم ، و ثقتك و زعزعتهم .

كله قام يحتفل بالهدف وانا في مكاني كدا باين ان بشجع الاتحاد ولا عادي 😁

_

في الإيجابية السامة والضغط التحفيزي ودعوات أن عليك أن تكون قوياً من لحظتك هيَّ موضوعات قديمة تعارفها البشر وتصورات مبالغ فيها عن تقديم نتائج من المرة الأولى وتُدعى "الاستياء من المرونة".

لدى المعظم اعتقاد بأن هناك أشخاص يولدون مرنين إذن: المرونة سمة.

يخبرك العلم أن المرونة ليست سمة هيَّ عملية تستغرق وقتاً للقدرة على الصمود؛ فتساعدنا تجربة المعاناة في بناء التعاطف، والقدرة على التكيف، وتوسيع الإستجابة فتعزز القدرة على دمج التعلم من التجارب الصعبة.

التظاهر أننا بخير قد يكون معيق وليس داعماً للرفاهية؛ فالمرونة لا تعني التراجع أو تجاهل المشاعر السيئة فممارسات مثل اليقظة الذهنية تركز على المشاعر الصعبة بدلاً من تجاهلها.

الحياة صعبة والعلاقات جدُّ معقدة ومستنزفة وترتفع محاولات الرغبة بالكمال! تتضمن المرونة الاستفادة من عوامل الحماية التي ينشأ فيها الرعاية والعيش بقيمنا وممارسة الامتنان والعفوية والقدرة على الاستفادة من تجارب الماضي لحل المشكلات الحالية، وليس التمتع بحياة مثالية إذ لا توجد ولكن يمكننا التركيز على بناء عوامل الحماية التي توفر الحواجز اللازمة لضربات الحياة الحتمية.

يعتقد الغالب أن المرونة تحدث في الفردية التي لا ترتبط بالانتماء وتحسين روابط العلاقات وتحقيق الأهداف الشخصية، ولكن المرونة تحدث في المجتمع الذي يخلق ظروف الأمان النفسي في أشكال الرعاية ويدعم عيشنا بقيم مشتركة ترعى الاختلافات البشرية والتنمية الاجتماعية والشعور بالهدف المشترك. يتم بناء القدرة على الصمود عندما نوحد قوانا لتحديد ما يساعدنا على البقاء.

جزء منه تم اقتباسه من كريستين لي الطبيبة وأستاذة علم السلوك✨

_

الوعي بالهدف أهم نقطة فى بداية أى تحرك!

عاوز تشتغل فى مكان ما..

إيه هدفك بالتحديد؟

فلوس بس، فلوس وتطور، إستقرار..الخ

لو حددت إنت عاوز إيه هتقدر تحدد إذا كنت ماشي صح ولا خطأ...حتى لو الفرص مش موجودة، فمجرد وعيك بالهدف..هتقدر تحكم على صحة أو خطأ الفرصة أول ماتتاح..تمشى فيها ولا لأ...

عاوز تتجوز/ تتجوزي مين؟

علشان تقدر تحدد..لازم تعرف إنت هدفك إيه من الزواج.

وقتها لو حددت هدفك بوضوح..هيكون عامل زى الشكل والمظهر مثلاً أولوياته متأخرة إلى حد ما، مقابل نقاط أهم.

عاوز أعمل دراسات عليا..

ليه.. علشان علم ، ولا شهادة، ولا تلاقي بها فرص، ولا لقب..الخ

فتقدر بناء على الهدف تختار تعمل دراسات عليا فى إيه وفين.

عاوز أحضر كورس معين..

ليه.. علشان شهادة بس..ولا علشان أتعلم بس..ولا عاوز شهادة مع تعليم...الخ

فتقدر بناء على هدفك..تختار تحضر فين وإيه..

معرفة الهدف قبل الخطوة..هيوفر عليك الندم بعد ماتاخد الخطوة..وهيخليك ماشى فى طريق صح مبنى على استراتيجية شخصية بهدف واضح ومحدد دون عشوائية.

فرحة سمو وزير الرياضة بالهدف الثاني للمنتخب السعوديه 🇸🇦🇸🇦🇸🇦

‫#السعوديه_الارجنتين‬

المناطق_متابعات

يحدد الصباح نغمة اليوم بأكمله، ويلعب دورًا مهمًا في تحديد إنتاجيتك ومزاجك ورفاهيتك بشكل عام. ويساعد اتباع روتين صباحي صحي على وضع أساس متين للنجاح. لكن ينخرط العديد من الأشخاص في عادات ضارة يمكن أن يكون لها تأثير ضار على حياتهم. ناقش مقال، نشره موقع عادات صباحية يومية يمكن أن تضر بحياتك وتقدم اقتراحات لكسر هذه العادات، كما يلي:

1. كثرة النوم

يمكن أن يؤدي الإفراط في النوم إلى العديد من العواقب السلبية، بما يشمل زيادة الوزن والاكتئاب وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. يعد وضع جدول نوم ثابت أمرًا ضروريًا لضمان حصولك على 7-9 ساعات من النوم الموصى بها كل ليلة. إذا كنت تحتاج باستمرار إلى النوم لفترات أطول، فربما يكون من المناسب استشارة طبيب متخصص لاستبعاد أي مشاكل صحية أساسية وفقا لـ “العربية”.

2. عدم التخطيط لمهام اليوم

يمكن أن يؤدي بدء يومك بدون خطة واضحة إلى تقليل الإنتاجية ومشاعر انعدام الهدف. يساعد تحديد الأهداف اليومية على توفير الإحساس بالهدف والاتجاه. لوضع روتين صباحي فعال، خذ بضع دقائق كل ليلة للتخطيط لليوم التالي. ضع قائمة بمهامك وحدد أولوياتها بناءً على الأهمية. ستكون أكثر استعدادًا للتعامل مع اليوم المقبل من خلال الاستيقاظ بخطة واضحة.

3. إهدار وقت ذروة الطاقة

يمر كل شخص بفترة ذروة الطاقة خلال اليوم عندما يشعر باليقظة والتركيز. يمكن أن يؤدي إضاعة هذا الوقت الثمين في الصباح إلى انخفاض الإنتاجية. حدد متى تشعر بالنشاط وجدول مهامك الأكثر أهمية لتحسين وقت ذروة طاقتك لتشعر بإحساس أكبر بالإنجاز.

4. عدم شرب الماء

إن تناول كمية مناسبة من الماء أمر ضروري للحفاظ على الصحة العامة، لاسيما في الصباح للفوز بالعديد من الفوائد. يمكن أن يؤدي استهلاك الماء في الصباح إلى زيادة التمثيل الغذائي وتحسين الوضوح العقلي.

5. عدم التعرض لضوء الشمس

يوفر التعرض لأشعة الشمس الطبيعية العديد من الفوائد الصحية، بما يشمل إنتاج فيتامين D وتنظيم دورة النوم والاستيقاظ. ويمكن أن يؤدي قلة التعرض لأشعة الشمس إلى ضعف جودة النوم وانخفاض الحالة المزاجية.

6. تناول الكثير من السكر

يمكن أن يؤثر النظام الغذائي الصباحي غير الصحي سلبًا على صحتك العامة، مما يؤدي إلى تعطل الطاقة وزيادة الوزن وضعف التركيز. تجنب الحبوب السكرية والمعجنات والأطعمة المصنعة لتبني نظام غذائي صباحي أكثر صحة. اختر الأطعمة الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية مثل الحبوب الكاملة والفواكه والخيارات الغنية بالبروتين مثل البيض أو الزبادي أو المكسرات.

7. عدم تناول وجبة الفطور

يلعب الإفطار دورًا مهمًا في الصحة العامة والإنتاجية. يمكن أن يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى تقليل الوظيفة الإدراكية وزيادة الشعور بالجوع، مما يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم. لتضمين وجبة فطور صحية في الروتين الصباحي، خصص وقتًا لإعداد الوجبة واختيار عناصر متوازنة تمزج الكربوهيدرات والبروتينات والدهون الصحية، مثل دقيق الشوفان مع الفاكهة والمكسرات أو الزبادي اليوناني مع التوت أو عجة الخضار.

8. عدم التفكير في أهداف طويلة المدى

يعد تحديد الأهداف طويلة المدى أمرًا ضروريًا للحفاظ على الدافع وتحقيق النجاح. يمكن أن يؤدي إهمال هذه الأهداف إلى فقدان الاتجاه وانخفاض الرضا عن الحياة. لدمج انعكاس الهدف طويل المدى في الروتين الصباحي، خصص بضع دقائق كل يوم لمراجعة أهدافك وتقدمك.

تراورى يتقدم بالهدف الأول لـ بيراميدز في شباك إنبى.. فيديو

تراورى يتقدم بالهدف الأول لـ بيراميدز في شباك إنبى.. فيديو

سجل إيريك تراورى لاعب بيراميدز الهدف الأول لفريقه فى شباك بيراميدز في الدقيقة 82 من عمر المباراة المقامة حاليا بين الفريقين على استاد الدفاع الجوى، ضمن منافسات الجولة 23 من عمر مسابقة الدورى العام. وجاء تشكيل بيراميدز كالتالى: حراسة المرمى أحمد الشناوي، خط الدفاع علي جبر – أسامة جلال – أحمد فتحي – حسين السيد، خط الوسط وليد الكرتي – بلاتي توريه – عبد الله السعيد – رمضان صبحي – إسلام عيسى، خط…

View On WordPress

في التخلي تجلي ب معني

يعتقد البعض أن تعلقه وتشبثه بشيء هو ما سيجعله قريباً منه، أو أنه سهل المنال أو حتى يحدد استمراريته في حياته، وحتى أحياناً الوصول إليه.

وهذا الشيء لن يقتصر على الأشياء المادية فقط بل أساسه هي الأشياء المعنوية والنفسية.

فمجرد أنك تبنيت فكرة وبدأت بالتفكير المطلق بها وولدت بداخلك كماً من المشاعر المرتبط بها، وبدأ خيالك نسج الصورة التي تريد عليها هذه الفكرة، أياً كانت لمشروع في حياتك، لمكان تزوره، لشخص تلقاه، لشيء تمتلكه، لعادة أو مهنة، أي شيء تستطيع أن تتخيله.

هنا تبدأ الأفكار ارتباطها بكل ما تملكه أنت من معتقدات وبرمجيات وملفات لقيمك ومبادئك، فيكون أمامها طريقان، طريق مزهر جميل يحمل كل الثقة بالله والأمل بالتحقيق والوصول المليء بالرضا وتقبل النتائج، وبدء العمل على تحقيقها رغم أي مصاعب تواجهنا أو تحديات واستكمال المسير بالتعلم حتى تتجلى بكل يسر وسهولة في حياتنا.

فلم يكن هناك تذمر أو انتظار بخوف وقلق، لأن هذا هو المدخل لطريقك الثاني المليء بالشكوك وعدم الثقة، والتردد والانهزام من أول عقبة، والتعلق والتشبث حتى الاختناق بالهدف وأكرر أياً كان، وتبدأ الأفكار المسممة تتغلغل لتخنق كل أمل وعمل، فتخيل أنك تحمل عصفوراً حراً بين يديك وتبدأ بإغلاق يديك عليه ويزداد الخناق، شيء من اثنين إما أن يختنق ويموت كحلمك أو هدفك أو حتى الشخص الذي تعتقد أنك تهتم لأمره، أو أن هذا الطير سيجد أول فرصة يستطيع الهروب بها ليبتعد بعيداً عن هذا الخناق.

ولا يعني التخلي أن تترك كل شيء وتبتعد عنه، لكن فكّر، تخيّل، واستشعر حسن الظن بالله، واعمل دون انتظار، وأحسن التوكل على الله وسيتجلى ما أردته في وقته المناسب لك

نهاية شوط اول مثاليه بصاروخ من الشحات يدك شباك اوكلاند بالهدف الأول للأهلي

كملها على خير يارب 🔥🦅

"من عرف ربه أحبه ومن عرف الدنيا زهد فيها." هذه الكلمات العميقة والمعبرة من الحسن البصري تجسد حقيقة عميقة في حياة الإنسان وعلاقته بالله وبالدنيا.

عندما يكون الإنسان على دراية بوجود الله في حياته ويعي قربه ومحبته، ينمو في قلبه حب لله لا يُضاهى. هذا الحب يمنح الإنسان قوة وصبراً في مواجهة التحديات والصعوبات التي قد تواجهه في مسيرته. إن إدراك العظمة والرحمة الإلهية يمكن أن يمنح الإنسان السلام الداخلي والطمأنينة التي لا تُضاهى.

من جانب آخر، عندما يدرك الإنسان قيمة الدنيا وما تحمله من متاعب واختبارات، يزهد فيها ولا يعتمد عليها كمصدر رئيسي للسعادة والرضا. يدرك أن الدنيا مجرد محطة عابرة في طريقه إلى الآخرة، وأن الحقيقية هي الاستعداد للقاء الله وتحصيل الأجر في الحياة الآخرة.

بالتأكيد، إن عيش حياة متوازنة بين معرفة الله والزهد في الدنيا هو المفتاح لإيجاد السعادة الحقيقية والسلام الداخلي. ومن خلال تنمية محبة الله العميقة في قلوبنا، يمكننا أن نغير وجهة نظرنا ونرى جمال الخليقة من حولنا. عندما نفهم أن الإنجاز الحقيقي يأتي من القرب من الله، فإن ملذات العالم العابرة تفقد جاذبيتها.

إن مفهوم الزهد في الدنيا متجذر في رغبتنا في البحث عن الرضا بالله وحده. نحن ندرك أن الفرح الحقيقي لا يكمن في متع هذا العالم المؤقتة، بل في الرضا الأبدي بالتوافق مع مشيئة الله. يتيح لنا هذا الفهم التنقل عبر الحياة بإحساس بالهدف والوفاء الذي يتجاوز الممتلكات المادية والرغبات الدنيوية.

إن تحقيق التوازن بين معرفة الله والزهد في الدنيا يتطلب الاستبطان والنمو الروحي وإعادة التقييم المستمر لأولوياتنا. إنه ينطوي على مواءمة أفعالنا مع معتقداتنا الأساسية والسعي لعيش حياة ذات هدف ومعنى. عندما نعطي الأولوية لعلاقتنا مع الله قبل كل شيء، نجد السلام والرضا الذي يفوق أي ثروة أو نجاح مادي.

في النهاية، الرحلة نحو معرفة الله والزهد في الدنيا هي رحلة شخصية، وقد يبدو طريق كل فرد مختلفًا. إنها رحلة لاكتشاف الذات، والنمو الروحي، وتعميق الإيمان. وبينما نسعى جاهدين لتعميق فهمنا لله والانفصال عن مشتتات العالم، فإننا نسمح لأنفسنا بالانفتاح على شعور أكبر بالإنجاز والهدف والسلام.

من خلال عيش حياة ترتكز على محبة الله والانفصال عن الرغبات الدنيوية، يمكننا أن نختبر شعورًا عميقًا بالفرح والرضا الذي يتجاوز صعود وهبوط الحياة. دعونا نسعى جميعًا إلى تنمية علاقة عميقة مع الله والانفصال عن العالم المادي من أجل اكتشاف السعادة الحقيقية والسلام الداخلي.

“He who knows his Lord loves Him, and he who knows the world abstains from it.” These profound and expressive words from Al-Hasan Al-Basri embody a profound truth in human life and his relationship with God and the world.

When a person is aware of God's presence in his life and is aware of His closeness and love, an incomparable love for God grows in his heart. This love gives a person strength and patience in facing the challenges and difficulties that he may encounter in his path. Realizing divine greatness and mercy can give a person inner peace and incomparable tranquility.

On the other hand, when a person realizes the value of the world and the troubles and tests it carries, he abstains from it and does not rely on it as the main source of happiness and contentment. He realizes that this world is just a passing stop on his way to the afterlife, and that the truth is preparing to meet God and obtain the reward in the afterlife.

Absolutely, living a life balanced between knowing God and detaching from the material world is key to finding true happiness and inner peace. By cultivating a deep love for God in our hearts, we can shift our perspective and see the beauty of creation all around us. When we understand that true fulfillment comes from being close to God, the fleeting pleasures of the world lose their allure.

The concept of detachment from the world is rooted in our desire to seek contentment in God alone. We realize that the true joy lies not in the temporary pleasures of this world but in the eternal satisfaction of being in harmony with God's will. This understanding allows us to navigate through life with a sense of purpose and fulfillment that transcends material possessions and worldly desires.

Striking a balance between knowing God and detaching from the world requires introspection, spiritual growth, and a constant reevaluation of our priorities. It involves aligning our actions with our core beliefs and striving to live a life of purpose and meaning. When we prioritize our relationship with God above all else, we find peace and contentment that surpasses any material wealth or success.

Ultimately, the journey towards knowing God and detaching from the world is a personal one, and each individual's path may look different. It is a journey of self-discovery, spiritual growth, and deepening faith. As we strive to deepen our understanding of God and detach from the distractions of the world, we open ourselves up to a greater sense of fulfillment, purpose, and peace.

By living a life grounded in love for God and detachment from worldly desires, we can experience a profound sense of joy and contentment that transcends the ups and downs of life. Let us all strive to cultivate a deep connection with God and detach from the material world in order to discover true happiness and inner peace.