صحيفة روسية: لماذا أثار تصريح سفير الصين بأوروبا كل هذا الضجيج؟
تسبب تصريح سفير الصين لدى الاتحاد الأوروبي فو كونغ، بشأن عدم اعتراف الصين بضم شبه جزيرة القرم ومناطق جديدة إلى روسيا، في حالة من الجدل في وسائل الإعلام الروسية، وفتح الباب للتساؤل عما إذا كان التعاون الروسي الصيني تحت التهديد.
ونقل تقرير نشره موقع “تسارغراد” الروسي عن أليكسي ماسلوف، مدير معهد جامعة “موسكو” الحكومية للدراسات الآسيوية والأفريقية، قوله إن الصين اتخذت موقفا محايدًا ولم تعترف بشرعية…
خدمة روكسي تاكسي الضجيج | اطلب تاكسي الآن 55711722
خدمة روكسي تاكسي الضجيج | تُعد بورش واحدة من أكثر ماركات السيارات تميزًا وتاريخًا في العالم. تأسست في عام 1931 من قبل فرديناند بورش، وتتمتع الشركة بتاريخ طويل وغني يتضمن بعضًا من أكثر السيارات شهرة على الإطلاق. تشتهر بورش اليوم بصنع بعض أفخم السيارات وأكثرها تركيزًا على الأداء في السوق، مع مجموعة واسعة من الموديلات التي تشمل كل شيء من السيارات الرياضية عالية الأداء إلى سيارات الدفع الرباعي.
بورش…
مدير عام إدارة البساتين رجل يعمل بصمت فى زمن الضجيج
مدير عام إدارة البساتين رجل يعمل بصمت فى زمن الضجيج
كتب/عادل النمر
اتحدث اليوم عن مدير عام إدارة البساتين التعليمية الأستاذ جمال سلطان . هذا الرجل الذى يعمل بصمت
وهدوء وبعيدا عن الأضواء والتفاخر والتظاهر ويؤدي عمله على أكمل وجه ، هذا الرجل نثق فى قدرته ، وخلقه ، وانا على يقين أن جميع المعلمين يعملون تحت قيادته فى هدوء دون ضغوط أو قلق .
رجل فرض أحترامه وتقديره على كل من يعرفه ، وحاز على احترام جميع المعلمين .
هذا رجل الأرتقاء للقمم هو فعلا رجل يعمل…
ثـمَّ تستيقظ كلُّ آلامك فجأةً وتحدِّثكَ عن كلِّ شيءٍ تخطيّته أو تجاهلته، وقتها لا تملك سوى الإصغاء الإجباري لذلك الضجيج الذي يشتعل في رأسِك. تحاول التملّص من هذا الصخب الذي تفيض به نفسك، وتجلس في صمتٍ منتظرًا أنْ تُعانق روحك الطمأنينة من جديد .....🌿
أتساءل كيف ينام المرء في تلك الليلة التي وصل فيها لـ غايته بعد سنوات من الركض والسعي، وأتساءل كيف ينام المرء في تلك الليلة التي شعر فيها بـ الهدوء بعد سنوات من الضجيج والضغط، وأي شعور يغمر قلبه وهو مطمئن رفقة من يحبه، أتساءل كيف يضع المرء رأسه على وسادته وهو لا يخشى المستقبل، مُبتهجًا بأحداث يومه شغوفًا بما سيحدث في صباح اليوم التالي، كيف ينام المرء ليلة شعوره بـ الراحة بعد سنوات من الضغط وتجاوز الأزمات والصعاب، لا يجلد ذاته لا يشعر بالندم أو التقصير في حق نفسه، كيف ينام المرء في ليلة يشعر فيها بـ الرضاء عن نفسه، عن محاولاته وسعيه، راضيًا بما حققه وما لم يتحقق، آمالاً فيما هو قادم..
أتساءل كيف ينام المرء في تلك الليلة التي يشعر فيها بالراحة والسعادة والهدوء، الليلة التي يقول فيها " أخيرًا لقد مر كل شيء صعب " .
كتبت: نيرة باسم
قد ملّ الروح من دوي الضجيج داخلنا، نحن لم نعد نستمع سوى لأصواتهم، قد مُحينا لكننا ظاهرين للجمع، لكننا بين وبينهم هم المالكون، هم المتحكمون فينا، فهل سنكون بخير؟، عسانا نكون بخير يومًا ما؟
أو ربما
اليوم كنت أعاني من الآم عضلية وواضح سببها تعب نفسي لأني ما قدرت أنفّس وأتكلم عن تجربة جارحة وصادمة عايشتها الفترة الي فاتت، كل الي أسويه إني أصير أدور في حلقة متتالية من التشتيت، ولا ألحق أستلذ بالتفاصيل الي أنا محظوظة فيها..أبلع الأكل وأرش الموية على جسمي بدون أحس بحب تجاهه وأحرم نفسي من الشمس، لغاية ما غصبت نفسي لكلاس يوغا، و بسبب الضجيج الي أحسه من أفكاري ما انسجمت مع السكون أبداً، ما قدرت أتماشى مع إيقاع الكلاس أو أكون جزء منه أو من هدوءه، طلعت سريع وكنت أحس من قوة الغليان في جسمي وأفكاري إني أحتاج شيء بس ما أعرف ايش هو..لما طلعت للشمس بعد ما سمحت لنفسي انسحب بدون لوم بدأت أحس بحرارتها بشكل مختلف على جسمي و ارتحت مرة مرة مرة..دفا وحرارة تخليني اتأكد من إني باقي أقدر اختبر أي احساس وشعور وأعيشه على هداوة وأتلذذ فيه بدون ما يجرحني أو أحشره في اللاوعي، شعور دفا مرغوب وأدوره من زمان، او يمكن ماكنت أدري إني أحتاجه لين حسيت فيه، فكرت إنه كذا فيه أشياء كثيرة بالدنيا ضيق معرفتنا وأمنياتنا ومحدودية أفكارنا والسيناريوهات الرخيصة من تأليف عقولنا تخلينا نتوقع احنا مانتمنى الا شيء واحد بحذافيره وما نبغى إلا هو..فيا ربي ايش الأشياء الحلوة بالدنيا الي احنا ما جربناها ولا فكرنا فيها ولا تمنيناها لأننا مشغولين نفكر بالي ضاع وماهو موجود و الي نعتقد اننا نحتاجه، معقولة فيه أيام أحلى من الي جربتها واختبرتها؟ علاقات أعمق من الي عشتها وتعلقت فيها؟ لكني أنا مشغولة في دفن الآمي وتخديرها وما لاحظتها؟ أبغى أتعلم أفسح لها المجال لو فيه..عشان كذا من عامين وأكثر ما زلت أفكر بهذه القصيدة وأبغى أطبقها كأسلوب حياة، أبغى أعيش حزني وأكشفه وأتكلم فيه براحتي
فجأةً تضاءلت أمانينا، وبدت تفاهة أحلامنا، وصغرت الدنيا أمام عيوننا، كل ذلك الضجيج الذي كنا نحدثه، كل الصخب الذي نتجادل حوله، كل الجدال الذي يسحبنا في دوامات طويلة؛ تبخّر فجأة! العيون موجهةٌ نحو غزة، الأماني موحدةٌ بسلامتها، الأحلام كلها أن ينتهي كابوسها، بينما نحتقر الأرض في عيوننا أكثر، وتعظم السماء!
شكرًا غزة على دقّ المنبّه في الساعة المناسبة، العالم لم يكن ليحتمل غفوةً أخرى.