جائزة نوبل.. التفاحة المسمومة

ما سر اهتمام الغرب المفرط بالمرأة المسلمة (وغالبا: المتمسلمة)! لماذا هذه المنظمات في الغرب لا تلتفت أو تهتم للآلاف من نشطاء حقوق الإنسان ودعاة الإصلاح في سجون طغاة العرب! (عملاء الغرب)

جائزة العار (ثمن الخيانة !) هؤلاء الذكران (الرجال؟) حصلوا على هذه الجائزة المسمومة بعد أن قدموا المطلوب منهم أو كادوا أن يفعلوا.. حاول الغرب أن يوظفهم.. نجح مع البعض، مثل الخائن: أنور السادات، وفشل مع البعض الأخر، مثل: ياسر عرفات.

جائزة نوبل.. من أجل الثورة المضادة مكافئة الغرب للحراس العلمانية المتطرفة في تونس، الطابور الفرنسي المتجذر المتجدد

يقول الإعلامي والمحلل السياسي عادل السمعلي: إن منح جائزة نوبل للسلام لرباعي الحوار الوطني، يعني أنّ الخديعة ليست محلية فقط بل هي دولية كذلك، خاصة وأنّ الحوار الوطني تمّ فرضه بالقوة الإكراهية بواسطة آلية الاغ��يالات والإضرابات العشوائية وتركيع الاقتصاد. وأضاف السمعلي: أنّ استيلاء اللوبي الصهيوني والماسونية العالمية على القرار الأخير في منح مثل هذه الجائزة الدولية، يكفي كقرينة قوية لبيان من يحرك الأحداث من وراء الستار. ثم قال (؟): وأما الفرحين المبتهجين بهذه الرشوة الدولية فدمتم بهاليل ومغفلين في أحسن تقدير. إن جائزة نوبل للسلام أصبحت منذ سنوات عديدة رشوة دولية تمنح للصهاينة ولأحباب الصهاينة ولكل من يخون بلده لصالح أجندات غربية أو كل من يخدم القيم الماسونية الكونية وأن أي فرحة أو إبتهاج بهذه الرشوة إنما هي تصنف في خانة البلاهة أو الخيانة أو العمالة. كلهم يعلمون جيدا، أن جائزة نـُـوبِـل ينالها فقط عملاء النظام العالمي الفاسد. كم أكره نفاق المثقفين والمتحزبين وهواة ضرب البندير (الدفوف). الحقيقة ساطعة كالشمس وهم يهللون ويكبرون للحدث العظيم !. جائزة نوبل للسلام هي أجر التبضع من تونس وهو نوع من أنواع النكاح في الجاهلية. وأصحاب الجائزة هم الوسطاء في العملية أي "؟” بلغة الخليج و"الطحانة" بلغة أهل إفريقية..أيها المهللون الفرحون المبتهجون أيها النخب المنافقة كم أنتم "طحانة” وبدون نخوة ولا شرف ولا رجولة.

أما الكاتب والناقد الطاهر أمين، فأكد أنّ نوبل للسلام في تونس، هي جائزة الجزء الثّالث من مشروع السّلام العربيّ الإسرائيليّ.”، مشيراً إلى أنّ “الجزء الأوّل هو مشروع السّلام المصريّ الإسرائيلي، وفاز بها أنور السّادات ومناحيم بيغين، والجزء الثّاني هو مشروع السّلام الفلسطينيّ الإسرائيليّ وفاز بها ياسر عرفات وإسحاق رابين. أما رباعي السلام التونسي، يقول الكاتب الطاهر أمين فإنه: سيجرّ المنطقة العربيّة بأسرها إلى سلام نهائيّ [محمد رجب]

لماذا هؤلاء !؟.. نجيب محفوظ تطاول على الإسلام في كتبه فلفت انتباه الغرب العدو، ومحمد أنور السادات استسلم للعدو وخان الوطن وتنازل عن الأرض (كما فعل قريناه في سوريا مع هضبة الجولان وفي المغرب مع مدينتي سبتة ومليلية. وجزيرة ليلى..) ومحمد البرادعي كان ذيلا وعميلا للغرب في العراق ثم (لعب دوره القذر) في مصر زمن الانقلاب على الشرعية وإرادة الشعب.. نحن نعلم أن الغرب (عدو المسلمين الأزلي) يدعم هؤلاء وأمثلهم من اللادينيين والزنادقة والعملاء الخونة للوطن! لأنهم المعاول التي كانت دائما وما زالت تهدم أية أمة أو تعطلها تماما. وفي تاريخنا أمثلة من هؤلاء الشواذ كثيرة. مثل الحبيب بورقيبة في تونس (الجاهل اﻷكبر العلماني المتطرف) وجمال الدين الأفغاني (الذي قالوا عنه: العميل المزدوج!) والزنديق المدعو الأمير عبد القادر، صاحب الأوسمة الكثيرة (تارك الجهاد وصديق فرنسا ؟) الذي عاهد فرنسا ألا يرفع في وجهها سيفاً مادام حياً. وتقريبا جميع شيوخ زوايا الزنادقة وغيرهم من الخونة للدين والوطن؛ أصحاب بدعة التصوف، والفكر المنحرف والشذوذ الفكري والنفسي في أشباه هذه الدويلات العربية أو ما يسمى اليوم: تونس، ومصر، والجزائر، والمغرب، والعراق،..وبقية ملوك الطوائف أو حظائر البهائم (عار الإنسانية).

قال علي بن نايف: إن هناك أسماء كثيرة لمعت بفضل النفوذ الأجنبي ووضعت في موضع القيادة الفكرية يجب أن يعاد النظر فيها على ضوء الحقائق التاريخية التي ظهرت ووفق مفهوم الأوضاع التي كانت تحجب الأضاليل. فسعد زغلول ولطفي السيد وعبد العزيز فهمي وجرجي زيدان وطه حسين وسلامه موسى وتوفيق الحكيم، كل هؤلاء يجب أن يعاد النظر إليهم في ضوء الحقائق التي عرفت، وخاصة ما يتصل بها الماسونية وبروتوكولات صهيون، وأن هناك أسماء أخرى ظلت تحت تأثير الموجة الطارئة يجب أن يعاد النظر إليها أمثال المتنبي والغزالي وعمر الخيام والسلطان عبد الحميد…[بقية النص في : موسوعة البحوث والمقالات العلمية] قلت: يقول الإمام الشافعي رحمه الله:﴿إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَمْشِي عَلَى الْمَاءِ وَيَطِيرُ فِي الْهَوَاءِ فَلَا تَغْتَرُّوا بِهِ حَتَّى تَعْرِضُوا أَمْرَهُ عَلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ﴾.

يقول الشيخ علي بادحدح -في معرض حديثه عن محنة خلق القرآن -: إن سبب هذه الفتنة أن المأمون تتلمذ على المعتزلة. واليوم في هذه الأعصر يتتلمذ بعض كبار القوم وأبناء الحكام والسلاطين في بلاد الكفر فوقع لهم مثل ما وقع لأولئك، نقول: نعم قد حرص المستخربون أن يأخذوا أبناء أكابر القوم وأبناء أهل الحكم ليغرسوا في عقولهم الشبهات والشهوات، وليجعلوهم تابعين لملل الكفر وموالين لأعداء الله عز وجل، حتى إذا كانت في أيديهم سلطة أو حكم أو قدرة على فعل أمر من الأمور فعلوا فيه فعلا يناقض الإسلام ويضر بأهله، ولذلك جعلوا التولية في أمور كثيرة من الإعلام أو التعليم أو غيرها من المجالات لمن صنع على أعينهم وربي في ديارهم وتغذى بأفكارهم، وخفق قلبه بحبهم وتعظيمهم والولاء لهم، وهذا أمر شائع معروف.

مجرمي الحرب وجائزة نوبل.. التوظيف السياسي جائزة نوبل تمنح لكل من يؤذي المسلمين، سواء بالقتل كما فعل هؤلاء المجرمون اﻷربعة…، أو بالخروج على الدين والخيانة والعمالة كما فعل أمثال نجيب محفوظ، وأنور السادات ومحمد البرادعي.. لاحظ كيف تتجاهل اللجنة المنظمة للجائزة المجازر التي ارتكبها هؤلاء الأربعة كمجزرة دير ياسين ومجزرة قانا…، وإبادة مسلمي الروهنجيا!… فعليهم لعائن اللَّه تترى واحدة بعد أخرى إلى يوم القيامة !

جائزة نوبل.. التفاحة المسمومة !

شيرين عبادي ملالا يوسف زاي توكل كرمان ما سر اهتمام الغرب المفرط بالمرأة المسلمة (غالبا: المتمسلمة)! لماذا هذه المنظمات في الغرب لا تلتفت أو تهتم للآلاف من نشطاء حقوق الإنسان ودعاة الإصلاح في سجون طغاة العرب! (عملاء الغرب) جائزة العار (ثمن الخيانة!) هؤلاء الذكران (الرجال؟) حصلوا على هذه الجائزة المسمومة بعد أن قدموا المطلوب منهم أو كادوا أن يفعلوا..حاول الغرب أن يوظفهم.. نجح مع البعض، مثل…

View On WordPress

جائزة نوبل.. التفاحة المسمومة!

جائزة نوبل.. التفاحة المسمومة!

يقول الإعلامي والمحلل السياسي عادل السمعلي: “إن منح جائزة نوبل للسلام لرباعي الحوار الوطني، يعني أنّ الخديعة ليست محلية فقط بل هي دولية كذلك، خاصة وأنّ الحوار الوطني تمّ فرضه بالقوة الإكراهية بواسطة آلية الاغتيالات والإضرابات العشوائية وتركيع الاقتصاد” وأضاف السمعلي، أنّ “استيلاء اللوبي الصهيوني والماسونية العالمية على القرار الأخير في منح مثل هذه الجائزة الدولية، يكفي كقرينة قوية لبيان من يحرك…

View On WordPress