acherryblos
زهر الكرز
بحبر العطر على البتلات ~
اهلًا باطلالتكم~
مدونات جزئية تابعة : رذاذ - صدى قراءات - قصاصات حكايات
www.twitter.com/mowjeh
181 posts
Don't wanna be here? Send us removal request.
Last Seen Blogs
expresswayproperties
Expressway Properties - Property in Gurgaon | Real Estate
butterfliesdating
Butterflies Dating & Socials
myfreecamshacktokens2023
Myfreecams Hack Tokens 2023
danypurplefun
Dany Purple
topofthemature
Top of the Mature
Photo
مراجعة لكتاب الدنجوان
عبدالله النعيمي
23 notes
·
View notes
Photo
9 notes
·
View notes
Text
رحلة فراشة!
مضى زمن لم أكتب فيه في هذه الزاوية ،، و جئت اليوم،،إنما بشيء مختلف عن المعتاد هنا
.. فهذا النص لم يكن من كف الحياة الحقيقية ..
أردت أن أحاول تجربة مختلفة عما ألفْته
ربما ليست متقنة بما يكفي،لكنني أحببت نفَس المحاولة 😊
،
،
—————————————————
استيقظتْ بشعور فظيع من الغثيان،، وإحساس بممر متكتل يمتد من قمة رأسها عبورًا بوجهها فحلقها ثم يتوزع بين الرئة والمعدة..
خلال لحظات كانت تتقيأ، بشعور الفرح،، كانت تحس أنها تتقيأ العالم المتضخم وجعًا داخلها .. تقيأت التهابًا مفاجئا تتخلله خطوط حمراء مشرقة..
امتزج الإعياء بالسعادة ما إن زف لها الطبيب خبر الخطر المرضي المتربص بها،، ستموت خلال شهر على أقصى تقدير!!
يا الله!
إنها البشرى أخيرًا، الأمنية التي طال انتظارها ..
لأول مرة، منذ الزمن الحجري، تحس أنها خفيفة .. قابلة للطيران..
حسنًا، هذا السفر الأبدي يحتاج عدة،، على التجهيزات أن تبدأ!
فكرت،، كم جميل أن يأتينا موعد وفاتنا كـبطاقة دعوة لحفلة! وكـعروس مشغولة بالتفاصيل شرعت يداها تمتدان لما حولها.. لا، بل اختطفت حقيبة يدها منطلقة الى المكتبة!
ستبتاع أقلامًا جميلة بعدة ألوان،، بعضها ذات رائحة مميزة .. والكثير الكثير من أوراق الرسائل المزخرفة،، والمظاريف المنقوشة .. وبعضًا من الصناديق..
في المنزل، كان طفلاها بالانتظار: ماما، كيف أصبحت؟
- على خير ما يرام، بل لم أكن يومًا أفضل!
تناولت حاسوبها المحمول وراحت ترتب الصور،، و تعدّها .. وتنظمها في حسابات الكترونية ستتركها للطفلين .. حريصة على إضفاء بعض التعليقات واللمسات ..
عاودها الغثيان من جديد .. فهرعت للقيء وكأنه موعد حميم ..
- لا بأس، سأعد مشروبًا دافئًا يساعدني ..
في الصباح التالي،، وبعد التماسك من نوبة الإعياء .. أسرعت إلى المطبخ، تعد الحب في أطباق،، أيقظت الرائحة الصغيرين.. فهرولا ليجدا وجبة أحضان وقُبل ومعزوفة قلبية تسبق الإفطار
أعدت لهما جلسة قراءة متبوعة ببعض اللعب .. لم تستمر، غافلها الغثيان لتتقيأ الكثير من الدم هذه المرة….
بعض من المهدئات والعقاقير كانت كفيلة باسنادها … وبعد قيلولة تشبه إغماءة قصيرة، أفاقت على دفء لمسات طفليها .
احتضنتهما، ورأت في مدى عينيهما غصتها الوحيدة ..
ربتت روحها على كتفها: لم تكوني أفضل أم،، لقد أخطأت في حقهما كثيرًا … نوبات العصبية والتوبيخ لأجل المشاغبات أو جرائمهم الصغيرة .. ثم أنك لم تغدقي عليهما ما يكفي من الحب!
كم من أيام وعدت نفسك أن تعوضيهما في الغد،، ثم لأي سبب أو دونه،، لا تفعلين!
كنت تضعينهما في نفس الدائرة التي طحنتك ،، بالقسوة .. وإن كانت أقل،، وإن كانت ممزوجة بحب لا تكثرين بوحه بما يكفي .. لكنك، كنت تخطئين بحقهما دومًا..
سيعيشان حياة أفضل من دونك،، لعل بديلتك ستربيهما بطريقة أفضل،، لعلها لا يكبلها شيء كعقدك النفسية .. وسيسعدان ..
هكذا أرادت أن تقنع نفسها،، وضعت نقطة في آخر سطر فكرتها،، ثم وضعتها في إطار تحت عنوان: حقيقة وأمنية! وأحاطتها ببالونات على شكل قلوب ملوّنة ..
وتعهدت:: فيما تبقى لي،، سأعصر لهما كل قلبي واسكب روحي بين يديهما .. سأحدثهما كثيرا،، وسنضحك ونلعب .. وسألقنهما ما أستطيع من الوصايا .. وأصلي أن يتذكراها …وأن يراعهما الله ويحفظهما ..
لن أقلق عليهما .. لست أحن من الله، ومتيقنة أنا أنه سيتولاهما ولن يضيعا أبدا …
يعلم الله النقاء في قلبي ،، وإن زاحمتني الذنوب.. أركض إليه أفرك روحي بدموعي وأفيض به عشقا وحبا وثقة …
لن أكثر وصايا الكلام تجنبا للملل ..
سأودع ما أريد رسائل تصلهما تباعا ..
صحيح،، يجب أن أبدأ رحلة الكتابة من اليوم ،، لا أحتاج أن أقرأ بعد الآن .. لن يعنيني ذلك …. سأقرأ القرآن فقط … وسأكتب كثيرا..
سأكتب رسائل الغزل لأمي .. أمي حبيبتي،، وحده قلبها من احتواني .. ولم أعرف حبًا صادقًا غير من تلك الهالة التي تحيط بها،، كأنها تلألؤ بريق ناعم ودافئ..
أمي،، ما أجملها .. موسيقى الحياة الهادئة وبحيرة العطر .. أجل، هي عطر بحد ذاتها،، لطالما استنشقت الروائح المخملية في أغراضها وما تلمسه .. نوتة تشبه الدخون أو الأخشاب العطرية ،، ولم يكن هناك عطر أو دخون ،، لم يكن هناك سوى أثر يدها والقلب .. هي نسيم الجنة..
هل أقلق عليها؟!
لا،لن أقلق .. أمي على رقتّها قوية .. تدهشني كيف استطاعت عبور ألغام الحياة بلا دليل،، واجهت الوحوش بـنداها،…
دوار يقاطع أفكارها وتتيقن أن عليها الاستعجال لكتابة الرسائل،، لعل الوقت والعافية لن يعيناها كفاية ..
على مدى أيام متلاحقة راحت تملأ الصناديق الصغيرة بالرسائل،، صندوق لكل من الطفلين بلونين مختلفين ورسائلهما مرقّمة تتخللها بطاقات معايدة لذكرى ميلادهما لعدة سنوات ترافقها بعض الزهرات المجففة وألعاب صغيرة وقصص ؛ وصندوق لأمها،، فيه رسالة تعزية وتربيت لروحها ووصية ومظروف آخر تملؤه الصور الجميلة لكل ما تحبه ملكة القلب،،بعض زجاجات من عطورها المفضلة وبطاقات نكت وضحكات …
هل تترك شيئا للأصدقاء؟.. لا لن تفعل! ارتسمت ربع ابتسامة مائلة على وجهها وهشّت الذكريات من بالها .. ما من داع!
الجيد في الأمر أنها كانت منزوية بعض الشيء في الآونة الأخيرة، فاستغلّت هذا لتغطية غيابها الإجتماعي قدر الإمكان ..
وقبل أن تزداد صحتها تدهورًا، أرادت تحقيق أمنية أخيرة،، أمنية أحرقت القلب سنوات طوال ..
أقنعت الجميع أنها بحاجة لسفر علاج،، أودعت أمها طفليها .. وأودعت الصناديق عند صديقة: سيأتيك الخبر عندما يحين موعد تسليمها..
هل يعقل؟! بعد كل هذا الغياب أن يكون اللقاء لقاء موت؟!
قذفت نفسها في الطائرة كأنها إبرة غذاء حيوي تمتصها شرايينها بنهم،، الطائرة.. ذات الوسيلة التي أتت بها قبل عقدين مغسولة بالدموع صريعة القلب .. ها هي تعود بها للوطن، كأنها تعيدها للروح في لقاء التحام أرهقه طول العذاب …
متوترة أعصابها تمضغ الغيم بشراسة،، هيا أيتها المسافات انطوي..
وجع المرض كان يتسارع بوتيرة مضاعفة،، ربما لأنها في شوق للموت .. كان ذلك الشوق مهدئًا ومعينًا لها أنجع من العقاقير ويبث في شرايينها هرمونات بهجة غريبة الملامح!
ألم تكن هي ذاتها التي ترتعب من المقبرة ويفزعها القبر الفارغ حتى لتكاد تهوي فيه اصفرارًا وخوفًا؟!!
ما الذي حوّل مشاعرها لهذه الطمأنينية والسكينة كأنها تتوق لدفء الجنين في الرحم؟!
لم تكن صحتها متعاونة لتزيد الكثير من الصلوات أو الصوم مؤخرًا .. لكن كان هناك صلة قلبية ونور روحاني تتمرّغ فيه هيامًا مستمرا مع الله … كانت تدرك حجم ذنوبها وجرائرها .. حتى أنها في أوقات كثيرة كانت تقرف وتشمئز من فعالها .. لكن تلك الخلوات على سجادة صلاتها التي كانت تقضيها متكوّرة عليها في نداء موصول مضيء إلى الله كانت رجاءها .. تردد: من ظن بالله خيرًا، ما خيّب الله ظنّه .. حاشاه!
فور وصولها مسقط رأسها،، اتجهت مباشرة الى تلة عالية تجاور توأمها ويتدفق من بينهما نهر بدا متوهجًا تحت نور الشمس … فتحت ذراعيها كأنها تعانق النسيم بجسدها كلّه .. غمرها الرضا أنها أنجزت مهامها البسيطة التي أوكلتها إليها الحياة بكل ما استطاعته … أطبقت جفنيها و راح جسدها يتناثر فراشات وبتلات تحملها الريح على هيئة نغمة خفية ..،
تمت 19-8-2015
52 notes
·
View notes
Photo
صباح الخير
لحارسي البعيد
لملاكي الغائب الحاضر
سلام على نبضي المتسارع شوقا، وروحي المثقوبة فقدًا، وأيامي المستوحشة نقصًا
سلام عليك، وعلى عالمي الواقف على إصبع واحد يلتفت يمنة ويسرى .. تائها بدون نورك
كشريد بلا قدمين على سكة قطار سريع
لا أطال الله ذلك الغياب يا غالي، ولا كدر الله لك فيه خاطر
لقلبك القبل،، ولروحك دفق الشوق، ولأيامك كل الدعاء وكل الرجاء
صباحك وجهك المشرق وعيناك الساحرتان ❤
#صباح_الخير#صباح_الحب#كتابة#كتاباتي#قلمي#بوح#بوحي#بوح قلمي#شوق#أشواق#حب#حبيبي#غياب#غيابك#خواطر#خواطري
24 notes
·
View notes
Photo
استذكار قطرة من نعم الله الحمد لله
58 notes
·
View notes
Photo
سائق القطار
28 notes
·
View notes
Photo
23 notes
·
View notes
Photo
12 notes
·
View notes
Photo
9 notes
·
View notes
Photo
احرص على قراءة كل مقالاته منذ حوالي 3 سنوات،،
أضمن لكم أن هذا الكتاب يستحق الاقتناء وبشدة..
تشربوا كلماته، اغترفوا الإيجابية ودوافع النجاح واعكسوها على حياتكم،،،لا تمروا بها عابرًا.
د. سعيد المظلوم
تجدون “ترومون” في #معرض_الكتاب #الشارقة الآن
😍
مركز القارئ العربي
القاعة 1 - الجناح W4
للتوصيل المجاني :
أ. محمد مصطفى
+971 50 507 0785
26 notes
·
View notes
Photo
الصمت ،،
41 notes
·
View notes
Photo
من خرابيش البارحة ،، ملاحقة حلم🏃🐦 ( مسودة طبعا)
11 notes
·
View notes
Photo
من خرابيش البارحة ،، نهر غيابك ( مسودة طبعا)
15 notes
·
View notes
Photo
كتاب “ حياتك”
حنان السماك
حين اقتنيته قلت عنه “صديقي الجديد” ، وكنت أقصد معنى عامًا.. لم أكن أعرف أنه سيكون صديقًا بحق!!
صديق يجالسني، يكلمني كما الرفاق، يربت على كتفي، وقلبي، ينصحني، ويعيد إنعاش أمور في قلبي كان علاها الغبار..
كتاب مختلف عن المعتاد، يخرج من حدود الصندوق المألوف بداية من طباعته الأشبه بالمجلات، إلى طريقة تقديمه التي تبدو كشخص يخط أفكاره بيده على ورقة ملحوظاته، بتغيير لون الخط أحيانا أو شكل الكتابة أو حجم الخط أو تظليله..
الاختلاف الآخر كان باللغة المستخدمة والتي اختارتها الكاتبة عامية، أقرب للقراء كما رأت…
لم يكن الهدف من الكتاب لغويا ولا تركيبا جمليا، بل كان في الفكرة وفي المقصد.
لذلك ركزت الكاتبة على تقديم أفكارها ونصائحها من خلال التجارب المختلفة في عدة نواحٍ.
يندرج الكتاب تحت فئة التنمية الذاتية، إلا أنه لا يتبع أسلوبها التقليدي، بل يقدم محتواه ا أشبه بحديث أصدقاء في جلسة ود ومحبة.
وهو مكمل تمامًا لبرنامج حياتك وممتزج به والذي تقدمه حنان من خلال قناتها في اليوتيوب.
أظن أن الكثيرين في مجتمعنا العربي بحاجة لهذا الطرح، ليعيدوا إناره أنفسهم ويعيدوا حرثها وبذرها وريّها حتى يزهروا وينتعشوا بالإيجابية والحماس والإنطلاق… حتى يمسحوا عن عيونهم التشويش وتبرق بالأمل والضياء.
وسيلة جيدة لشحن النفس بشحنات مشرقة.
كما أنه يقدم حلولًا عملية بسيطة لمشاكل قد تكون عقبة في حياة الكثيرين.
وكما ذكرت السماك، هي لا تقدم اختراعا جديدا هنا لمن سبق له الابحار في هذا المجال، لكن يذكرني قول أحدهم:
“ التحفيز كالطعام، لا يكفي أن تأكل منه مرة واحدة، بل عليك أن تتناول منه وجبات مستمرة ودائمة.”
وأظن أن هذه جرعة جيدة.
شخصيا، لم أحبذ مسألة طرحه كله متسلسلا، وكنت أفضل أن يكون مقسما بفواصل وأن تتفرد مواضيعه كل تحت عنوانه بصفحة جديدة، مرتبطة بفهرس. فالتجزيء يسهّل القراءة والبحث.
أما بالنسبة للغته المحكية الممتزجة أحيانا بالانجليزية،، لم أنزعج لقراءتها على هذا النحو، لكن لا أظن أنني أحبذ أن أقرأ كمية من الكتب على هذا النسق.
بشكل عام، كتاب مفيد.. إقرؤوه.
سبق وأن نشرت في هذه المدونة بعض الاقتباسات.
33 notes
·
View notes
Text
استنفار قلب
غافلًا عن كل الأمر،
كقمر يدور في فلكه المعدّ… ضمن خطوطه المرسومة… لا يحيد عنها..
ثم كـنيزك ارتطم بي، جاءت الذكرى فجائية!
ما الذي اتى بكِ على حين نسيان؟
أم أنه لم يكن نسيانًا قط؟!
هل يختار الجرح أن يتفتق بلا مناسبات ثم ينزف السنين ألامًا طازجة؟!
كان إشعارًا كاذبًا،
وإشاعة من سراديب القلب الذي شاء أن ينفض غباره فجأة في حملة تنظيف سريّة..
أو ربما.. غير سرية، بل في الكواليس الخلفية فقط…
كـبركان كان خامدًا ثم ثار على روحي ليكويني من جديد… ليعيد الاحتفال بتألقه ويتوهج اشتعاله.
لم يكن ذلك طيفك حقًا، بل وجه وج��ي الذي لم يمت.. لم تقتله خيانتك ولا الظروف ولا الزمن.
17 Oct 2016
7 notes
·
View notes
Photo
اعتراف عابر
11 notes
·
View notes