0 notes
بخفة الثقل في الحب عند فرانز ، سأمضي.
2 notes
·
View notes
و مضى الموجُ و عادا ... و أنا في موج عينيكَ شراع يتهادى ...
1 note
·
View note
وحدنا في كوخ صغير ، هذا ما يشبه الجنة !
Near Aix En Provence via Paul Cezanne
Size: 23x35.5 cm
Medium: watercolor on paper
38 notes
·
View notes
“في السهرةِ أنتظرُ.. ويطول بيَ السهَرُ!
فيُسائلُني القمرُ، يا حلوةُ ما الخبرُ..؟
فأجيبه والقلبُ.. قد تيمه الحب
يا بدر أنا السببُ… أحببتُ بلا أملِ!” فيروز، أهواك بلا أملِ
1 note
·
View note
لأول مرة ما بنكون سوا ...
لأول مرة ما بنكون سوى
2K notes
·
View notes
قعدوا على مقاعدنا سرقوا منا المشوار
1 note
·
View note
ربما
"إنّك تفضل الكتب لأنك تستطيع إغلاقها متى أردت، وهذا ما هو غير مقدّر لك في الحياة الحقيقية"
1 note
·
View note
أغنية راجعين يا هوا ، تصيبني بحالة من الحزن على عكس الناس ، إيقاع اللحن الحزين ، إنفلات الزمن من يديك ، إيقانك أنك لن ترجع ! تصيبني دوماً بالقشعريرة ، و الدمعة التي تترقرق في العين ، تذكرني بمن نحبهم و قد مضوْا ! سواء غنتها بلحن حزين فيروز أو ليندا بيطار ، فالحزن في الحالتين سواء . ومن سخرية الأقدار : أتذكرها تماماً يوم سمعتها أول مرة ، فإذا بالأغنية التي خلفها هي : زعلي طول أنا وياك ، تزامن اللحن في : يا ريتك هون حبيبي ويكون نبيذ و شمع الليل ! فكأنهما أغنية واحدة ، تنهيدة عاشقة !
1 note
·
View note
يطير الحمام ، يحطُ الحمام !
0 notes