القنوات العارضة لمباراة سانت ايتيان واوكسير اليوم 29-5-2022 في إياب المرحلة النهائية من الصعود والهبوط بالدوري الفرنسي

القنوات العارضة لمباراة سانت ايتيان واوكسير اليوم 29-5-2022 في إياب المرحلة النهائية من الصعود والهبوط بالدوري الفرنسي

نعرض لكم عبر نبأ العرب أهم نفاصيل القنوات العارضة لمباراة سانت ايتيان واوكسير اليوم 29-5-2022 في إياب المرحلة النهائية من الصعود والهبوط بالدوري الفرنسي شاهد المقال.. يستعد فريق سانت إيتيان لخوض مباراة غاية في القوة والأهمية ضد نظيره أوكسير في مباراة تقام ضمن تصفيات الدوري الفرنسي لكرة القدم من أجل حسم الفرق الهابطة لدوري الدرجة الثانية والأخرى المتأهلة من دوري الدرجة الأولى في الموسم القادم…

View On WordPress

الحياة طريق متعرج، مليء بالمنعطفات والعقبات غير المتوقعة. من السهل الوقوع في فخ الاعتقاد بأن السعادة ستأتي بمجرد انتهاء كل الصراعات، بمجرد أن تصبح الحياة سهلة وسلسة. لكن الحقيقة هي أن الحياة ستواجه دائمًا صعودًا وهبوطًا، وتحدياتها وشكوكها.

الحياة عبارة عن رحلة مليئة بالصعود والهبوط، والتقلبات والمنعطفات. من السهل أن نقع في فخ الاعتقاد بأن السعادة هدف بعيد المنال، ولا يمكن تحقيقه إلا بعد حل جميع مشاكلنا واختفاء جميع همومنا. لكن الحقيقة هي أن السعادة ليست وجهة نصل إليها بعد التغلب على كل العقبات. إنها خيار نتخذه كل يوم، بغض النظر عن التحديات التي نواجهها. إنها حالة ذهنية، وطريقة للتعامل مع الحياة بإيجابية ومرونة. بدلاً من انتظار مرور العاصفة، يمكننا أن نختار الرقص تحت المطر.

عندما ندرك أن السعادة هي وسيلة سفر، وليست محطة نهائية، فإننا نحرر أنفسنا من الوهم القائل بأننا لا نستطيع أن نكون سعداء إلا في ظل ظروف مثالية. في الواقع، ستحظى الحياة دائمًا بنصيبها من الصعوبات والشكوك. إن الطريقة التي نختار بها التنقل عبر هذه التحديات هي التي تحدد سعادتنا حقًا.

بدلاً من انتظار مرور العواصف قبل أن نسمح لأنفسنا بتجربة الفرح، يمكننا أن نجد الرضا في وسط الفوضى. الأمر كله يتعلق بتغيير وجهة نظرنا والتركيز على الأشياء التي تجلب لنا السعادة، بغض النظر عن مدى صغرها. سواء كانت لفتة لطيفة من صديق، أو غروب الشمس الجميل، أو لحظة سلام وسط الفوضى، يمكن العثور على السعادة في أبسط الأشياء.

علاوة على ذلك، تلعب ردود أفعالنا تجاه تحديات الحياة دورًا مهمًا في رفاهيتنا بشكل عام. بدلاً من السماح للنكسات والإخفاقات بأن تملي علينا مشاعرنا، يمكننا أن نختار الاستجابة بمرونة وإيجابية. ومن خلال تبني عقلية النمو والتعلم من كل تجربة، يمكننا تحويل العقبات إلى فرص للتنمية الشخصية واكتشاف الذات.

لا يتعلق الأمر بما يحدث لنا، ولكن كيف نختار الرد عليه هو المهم حقًا. قد لا نملك السيطرة على الظروف الخارجية، لكن لدينا القدرة على التحكم في استجاباتنا. يمكننا أن نختار رؤية النكسات كفرص للنمو، للعثور على المتعة في الأشياء الصغيرة، وتقدير الجمال في لحظات الحياة اليومية.

في النهاية، السعادة هي حالة ذهنية نزرعها داخل أنفسنا، بغض النظر عن الظروف الخارجية. يتعلق الأمر بإيجاد المتعة في الرحلة، وتقدير الجمال في كل لحظة، والبقاء صادقين مع أنفسنا حتى في مواجهة الشدائد. لذا، لا تنتظر أن تكون الحياة سهلة قبل أن تقرر أن تكون سعيدًا. اختر السعادة رفيقًا لك في رحلتك، عالمًا أنها سترشدك خلال الرقع الصعبة وتضيء حتى في أحلك اللحظات.

لذا، دعونا لا ننتظر اللحظة المثالية لنكون سعداء. دعونا نحتضن الرحلة بكل عيوبها وشكوكها. دعونا نزرع عقلية الامتنان والمرونة والإيجابية. لأن السعادة في نهاية المطاف ليست نتيجة لحياة خالية من المتاعب، ولكنها طريقة لعيش الحياة على أكمل وجه، بغض النظر عن التحديات التي تعترض طريقنا.

Life is like a winding road, full of unexpected turns and obstacles. It's easy to fall into the trap of thinking that happiness will come once all the struggles are over, once life becomes easy and smooth. But the truth is, life will always have its ups and downs, its challenges and uncertainties.

Life is a journey filled with ups and downs, twists and turns. It's easy to fall into the trap of thinking that happiness is a distant goal, only achievable once all our problems are solved and all our worries are gone. But the truth is, happiness is not a destination we reach after overcoming all obstacles. It's a choice we make every day, regardless of the challenges we face. It's a state of mind, a way of approaching life with positivity and resilience. Instead of waiting for the storm to pass, we can choose to dance in the rain.

When we realize that happiness is a way of travel, not a final stop, we free ourselves from the illusion that we can only be happy under perfect circumstances. In reality, life will always have its share of difficulties and uncertainties. It's how we choose to navigate through these challenges that truly defines our happiness.

Instead of waiting for the storms to pass before allowing ourselves to experience joy, we can find contentment in the midst of chaos. It's all about shifting our perspective and focusing on the things that bring us joy, no matter how small they may seem. Whether it's a kind gesture from a friend, a beautiful sunset, or a moment of peace in the midst of chaos, happiness can be found in the simplest of things.

Moreover, our reactions to life's challenges play a significant role in our overall well-being. Instead of letting setbacks and failures dictate our emotions, we can choose to respond with resilience and positivity. By embracing a mindset of growth and learning from every experience, we can turn obstacles into opportunities for personal development and self-discovery.

It's not about what happens to us, but how we choose to react to it that truly matters. We may not have control over external circumstances, but we have the power to control our responses. We can choose to see setbacks as opportunities for growth, to find joy in the little things, and to appreciate the beauty in everyday moments.

Ultimately, happiness is a state of mind that we cultivate within ourselves, regardless of external circumstances. It's about finding joy in the journey, appreciating the beauty in each moment, and staying true to ourselves even in the face of adversity. So, don't wait for life to be easy before deciding to be happy. Choose happiness as a companion on your journey, knowing that it will guide you through the rough patches and light up even the darkest moments.

So, let's not wait for a perfect moment to be happy. Let's embrace the journey with all its imperfections and uncertainties. Let's cultivate a mindset of gratitude, resilience, and positivity. Because ultimately, happiness is not a result of a trouble-free life, but a way of living life to the fullest, no matter what challenges come our way.

في كتابه "نظام التفاهة" يقول الفيلسوف الأمريكي "آلان دونو":

"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

- وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة.

ويضيف "آلان دونو" : "إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صا�� بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!

معظم الناس لا يريدون سماع ذلك ، لكن العلاقات الحقيقية التي تدوم تتطلب الكثير من التسامح. عليك أن تتقبل حقيقة أن شريك حياتك ليس شخصًا مثاليًا ، فهذا الشخص يزعجك ويخيب أملك ويضايقك. عليك أن تفكر في كل هذه الأشياء إذا كنت ترغب في تجربة كل الصعود والهبوط مع هذا الشخص

في كتابه "نظام التفاهة" يقول الفيلسوف الأمريكي "آلان دونو":

"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

- وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة.

ويضيف "آلان دونو" : "إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!

ما هو الحب ؟ الحب شعور - إنه المشاعر الدافئة والغامضة التي نشعر بها عندما نكون حول الأشخاص الذين نهتم بهم. الحب مثل اللغز - يستغرق وقتًا وصبرًا وجهدًا لتجميع كل القطع معًا ، ولكن عندما يكتمل ، تكون تجربة جميلة ومرضية. الحب اختيار - إنه ليس شيئًا يحدث لك فقط ، ولكنه شيء تختاره بنشاط لتقديمه واستلامه. الحب رحلة - إنه ليس مجرد وجهة ، ولكنه عملية نمو واكتشاف الذات التي يمكن أن تستغرق مدى الحياة لفهمها وتقديرها بالكامل. الحب هو فعل - إنه ليس مجرد شعور ، ولكنه فعل يتطلب جهدًا والتزامًا لرعايته والحفاظ عليه. الحب هو توازن - فهو يتطلب الأخذ والعطاء ، والتسوية ، والاستعداد لوضع احتياجات الشخص الآخر قبل احتياجاتك. الحب هدية - إنه شيء يمكننا أن نقدمه للآخرين مجانًا ، وله القدرة على تغيير وإثراء حياتنا بطرق لم نتخيلها أبدًا. الحب صبور - يستغرق وقتًا للنمو والتعمق ، ويتطلب الصبر والتفهم للتنقل بين فترات الصعود والهبوط في أي علاقة. الحب لطيف - لا يتعلق الأمر فقط بالشعور بالرضا ، ولكن بالسعي بنشاط لتحقيق الرفاهية والسعادة للأشخاص الذين نحبهم. الحب متسامح - فهو يتطلب القدرة على التخلي عن الضغائن والاستياء ، واختيار التعاطف والتفاهم على الغضب والاستياء. الحب غير أناني - إنه يتعلق بوضع احتياجات الأشخاص الذين نحبهم قبل احتياجاتنا ، والاستعداد للتضحية من أجل سعادتهم. الحب رابط - يربطنا بالآخرين بطريقة عميقة ودائمة ، ويساعدنا على الشعور بالانتماء والهدف. الحب تحويلي - لديه القدرة على تغييرنا بطرق لم نتخيلها أبدًا ، ومساعدتنا على أن نصبح أفضل نسخة من أنفسنا. الحب يدوم - إنه ليس مجرد عاطفة عابرة ، ولكنه شيء يمكن أن يتحمله حتى في أصعب التحديات والأوقات الصعبة. الحب غير مشروط - فهو لا يعتمد على الصفات السطحية أو الظروف الخارجية ، بل على علاقة عميقة وحقيقية مع شخص آخر. الحب التزام - يتطلب جهدًا وتفانيًا لرعايته والحفاظ عليه ، ويتطلب استعدادًا للعمل من خلال التحديات والصراعات معًا. الحب حالة من الوجود - إنه ليس مجرد عاطفة عابرة ، ولكنه شيء يمكن أن يصبح جزءًا من حياتنا اليومية وكياننا ذاته. الحب هو شعور بالتواصل - إنه الشعور بأننا ننتمي معًا ومن المفترض أن نكون مع الأشخاص الذين نحبهم. الحب مصدر قوة - فهو يمنحنا الشجاعة والدعم الذي نحتاجه لمواجهة التحديات والتغلب على العقبات. الحب مصدر للراحة - فهو يوفر إحساسًا بالأمان والأمان ، ويساعدنا على الشعور بالحب والقبول لما نحن عليه. الحب هو مصدر إلهام - يمكن أن يحفزنا على أن نكون أفضل أنفسنا وأن نسعى لتحقيق أحلامنا وأهدافنا. الحب مصدر للشفاء - لديه القدرة على إصلاح القلوب المكسورة وإحلال السلام وإغلاق المواقف الصعبة. الحب هو شعور بالأمان - يمنحنا الثقة وراحة البال بأننا محبوبون ومدعومون ، بغض النظر عن السبب. الحب هو شعور بالثقة - يسمح لنا بالثقة بالآخرين والشعور بالأمان والأمان في علاقاتنا. الحب هو شعور بالاحترام - يسمح لنا باحترام وتقدير الآخرين على طبيعتهم ، وتقدير صفاتهم الفريدة ونقاط قوتهم. الحب هو شعور بالامتنان - فهو يتيح لنا أن نكون ممتنين للأشخاص الذين نحبهم وللتأثير الإيجابي الذي يتركونه على حياتنا. الحب هو شعور بالتعاطف - يسمح لنا بالتعاطف والتفاهم مع الآخرين ، وتقديم الدعم والراحة عندما يحتاجون إليها. الحب هو شعور بالوحدة - يسمح لنا بالشعور بالاتحاد مع الآخرين والعمل معًا لتحقيق أهداف وتطلعات مشتركة. الحب هو شعور بالأمل - يسمح لنا أن نأمل في الأفضل في أنفسنا وفي علاقاتنا ، وأن نؤمن بأن أي شيء ممكن عندما يكون لدينا حب في حياتنا.

يقول الكاتب الكندي /آلان دونو/

في كتابه الشهير : "نظام التفاهة" :

-"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة".

إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!!

منقول

في التفاهه وعنها

في كتابه "نظام التفاهة" يقول الفيلسوف الأمريكي "آلان دونو": "إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛

فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً إنه زمن الصعاليك الهابط"

وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة

ويضيف آلان "دونو" : "إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين،

في كتابه "نظام التفاهة" يقول الفيلسوف الأمريكي "آلان دونو":

"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

- وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة.

ويضيف "آلان دونو" : "إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!

في كتاب "نظام التفاهة" يقولون ......... :

"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

- وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة.

ويضيف "آلان دونو" : "إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!

"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

- وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة.

"إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!

محمد بن راشد يشهد توقيع اتفاقية إطلاق خدمة التاكسي الجوي بدبي في 2026 🔻

‏ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، ‏يشهد توقيع اتفاقية إطلاق خدمة التاكسي الجوي بدبي في 2026 وذلك ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات، لتصبح ⁧‫دبي‬⁩ بذلك أول مدينة في العالم توفر خدمة النقل الجوي التجاري عبر التاكسي الجوي الكهربائي في المناطق الحضرية من خلال شبكة متطورة للإقلاع والهبوط العمودي.

H.H Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, in the presence of H.H Sheikh Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum, H.H Sheikh Maktoum bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum, and H.H Sheikh Ahmed bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum, today witnessed the signing of agreement to launch aerial taxis in Dubai by 2026. The signing took place on Day 0 of the World Governments Summit.

Sunday, 11 February 2024 الأحد

يقول جيمس جويس: "أولاً نشعر، ثم نسقط".

أولاً، نشعر بحركة لطيفة في أعماق كياننا، وهمسة من العاطفة تتراقص على سطح وعينا مثل ظل عابر. إنها رفرفة أجنحة الفراشة، واللمسة الناعمة للنسيم في يوم صيفي، والتحول الدقيق للمد والجزر داخل أرواحنا.

نشعر بدفء الحب، ولسعة الخسارة، وبهجة الفرح، وألم الشوق - عواطف تنحسر وتتدفق مثل المد والجزر، وتشكل معالم مشهدنا الداخلي بلمستها اللطيفة. في لحظات الشعور هذه، نحن على قيد الحياة، حاضرون تمامًا لثراء وتعقيد تجربتنا الإنسانية.

ولكن بعد ذلك، نسقط - نسقط بسرعة في أعماق عواطفنا، مستسلمين لقوتها وكثافتها، مما يسمح لأنفسنا بأن تجرفنا تيارات المشاعر التي تتدفق داخلنا. إنها غطسة في المجهول، وقفزة إيمانية في مياه ضعفنا وهشاشتنا المتلاطمة.

في السقوط الحر للعاطفة، نفقد أنفسنا - تنهار جدراننا الدفاعية التي شيدت بعناية، وتتحطم أقنعة رباطة جأشنا، ونصبح مكشوفين أمام القوة الخام لإنسانيتنا. إنه نزول إلى قلب ظلامنا، ومواجهة مع الشياطين الكامنة في ظلال نفوسنا.

ومع ذلك، في هذا السقوط، في هذا الاستسلام لاضطراب مشاعرنا، هناك تحرر غريب وجميل. نجد أنفسنا مجردين من التظاهر، ومجردين من الحيلة، ومجردين من الطبقات الواقية التي تحمينا من قسوة حقيقتنا. في ضعفنا، نكتشف قوة عميقة، ومرونة ولدت من الاستسلام، وشجاعة تشكلت في بوتقة العاطفة.

لأنه من خلال الشعور العميق، والسقوط الكامل، نتعرف على أنفسنا بكل تعقيداتنا الفوضوية والمتناقضة والجميلة. وفي هذا السقوط الحر للعاطفة نجد الشجاعة لمواجهة ظلالنا، واحتضان نورنا، والرقص مع الشياطين والملائكة التي تسكن في داخلنا.

لذا، دعونا لا نخشى السقوط، والتعثر، والهبوط إلى أعماق مشاعرنا. دعونا نعانقها، ونرحب بها، وندعوها - لأننا في السقوط ننهض، وفي الاستسلام نجد أصدق ذواتنا، وفي الظلام نكتشف النور الذي يضيء في داخلنا.

أولا، نشعر. ثم نسقط. وفي السقوط، في الاستسلام، في النزول إلى أعماق إنسانيتنا، نجد نعمة غريبة وجميلة، جمالًا شرسًا ورقيقًا، حرية جامحة جامحة تُشعل نفوسنا بنار الحياة.

James Joyes say "First we feel, Then we fall."

First, we feel - a gentle stirring in the depths of our being, a whisper of emotion that dances across the surface of our consciousness like a fleeting shadow. It is the flutter of a butterfly's wings, the soft touch of a breeze on a summer's day, the subtle shifting of tides within our souls.

We feel the warmth of love, the sting of loss, the exhilaration of joy, the ache of longing - emotions that ebb and flow like the tides, shaping the contours of our inner landscape with their gentle touch. In these moments of feeling, we are alive, fully present to the richness and complexity of our human experience.

But then, we fall - tumbling headlong into the depths of our emotions, surrendering to their power and intensity, allowing ourselves to be swept away by the currents of feeling that surge within us. It is a plunge into the unknown, a leap of faith into the churning waters of our own vulnerability and fragility.

In the freefall of emotion, we lose ourselves - our carefully constructed walls of defense crumble, our masks of composure shatter, and we are laid bare before the raw force of our own humanity. It is a descent into the heart of our own darkness, a confrontation with the demons that lurk in the shadows of our souls.

And yet, in this falling, in this surrender to the tumult of our emotions, there is a strange and beautiful liberation. We find ourselves stripped of pretense, stripped of artifice, stripped of the protective layers that shield us from the rawness of our own truth. In our vulnerability, we discover a profound strength, a resilience born of surrender, a courage forged in the crucible of emotion.

For it is in feeling deeply, in falling completely, that we come to know ourselves in all our messy, contradictory, beautiful complexity. It is in this freefall of emotion that we find the courage to confront our own shadows, to embrace our own light, to dance with the demons and angels that dwell within us.

And so, let us not fear the falling, the tumbling, the descent into the depths of our feeling. Let us embrace it, welcome it, invite it in - for it is in the falling that we rise, in the surrender that we find our truest selves, in the darkness that we discover the light that shines within us.

First, we feel. Then we fall. And in the falling, in the surrender, in the descent into the depths of our own humanity, we find a strange and beautiful grace, a fierce and tender beauty, a wild and untamed freedom that sets our souls ablaze with the fire of living.

‏ㅤ

سؤال مهم

لماذا نقطع السكر؟!🤔

‏ㅤ

لان تناول السكر والدقيق الأبيض يؤدي لرفع سكر الدم سريعًا وبشدة فيتم إنتاج الإنسولين بكميات كبيرة..😰

‏ㅤ

ما يؤدي لخفض سكر الدم سريعًا مرة آخرى فتشعر بالجوع والهبوط والرغبة بالمزيد من السكر.🤕

ممً

❌دائرة السكر والجوع هذه لا تنتهي إلا بتقليل أو قطع السكر..

لذلك إذا شعرت بالرغبة في تناول شئ سكري حاول أن يكون شئ صحي

مثل الفاكهه🍏

"تمر🌴، حبحب🍉، تين🍍، .العسل🍯، بعض الحلى الصحي

مثل بان كيك الشوفان أو بسكوت صحي

حماكم الله

-"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة".

إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!!

قالها الكاتب الكندي /آلان دونو/ في كتابه الشهير : "نظام التفاهة".