أعرف تأثيري .. وأعرف أن وجودي في حياة أحد فرصة حلوة ، لن تتكرر مع غيري أبدًا.

أنا بجد نفسي اتحرر من الاستهلاكية، نفسي ابقى شخص قنوع و مينماليست (مينماليست بمعناه الحقيقي مش الخولنة الفارغة بتاعة بنترست) نفسي كل حاجة بشتريها يكون تاريخها نضيف و غير ملطخة بالدماء أو وراها ملايين العمال اللي تم إجحافهم و تشغيلهم في ظروف غير آدامية. بس مش عارفة و مش قادرة و رجلي بتتجر بسهولة للشرا، أنا زبون لقطة و بصرف كتير و بحب الشرا. نفسي أكوّن علاقة أعمق مع الحاجات الحقيقية اللي ممكن تفرح البني آدم زي مثلا تجمع أصدقاء أو عائلة أو أكلة حلوة أو تمشية لطيفة و اتحرر من الدوبامين اللحظي اللي بيُفرز وقت الشرا أولسو عايزة اتحرر من دوبامين السوشال ميديا بس ده مش موضوعنا دلوقتي. أنا من قريب جدا كنت بدبدب في الأرض و بحس بالسخط على فكرة أننا لازم نقاطع الفاست فاشون و غيره من الصناعات السريعة المدمرة للبيئة و فاشخة العمال و كنت بقول تأثيري أنا كفرد يجي إيه قدام الكاربون فوت برنت بتاع الحروب و الحكومات و الجيوش و خصوصا الجيش الأمريكي. لحد ما تفكيري ده اتغير تماما مؤخرا، أينعم أنماط شرائي مبقتش أحسن حاجة و لكني بقيت أدور على المستعمل الأول قبل ما أهرع لشراء حاجة جديدة.

توصلت أن الأفعال مش لازم يكون ليها نتيجة واضحة مش لازم يكون مردودها بتشوفه بعينك، مش لازم اصحى الصبح الاقي الشركات الصهيونية فلست و أمازون قفل و العمال أخدوا حقوقهم. وده أصلا تفكيري في الحياة في المطلق، أنا شخص مش متأكد من وجود حياة آخرى و أفعالي الجيدة نابعة من ضميري مش من خوف من عقاب ولا أمل في ثواب. المسألة كلها مسألة أنك تكون إنسان عنده مباديء واضحة، و هو ده جوهر التجربة الإنسانية في رأيي، يعني مباديء و قيم و إيمان بأشياء نبيلة بتحدد هويتك بغض النظر عن إيه النتيجة. الاستهلاك في حد ذاته رفاهية فميجراش حاجة لو عملية الاستهلاك ديه كان يسبقها تفكير شوية و دراسة، تاني بقول إني لسة مش بتسوق بشكل أخلاقي ١٠٠٪؜ و لسة بشتري حاجات من محلات الموضة السريعة و غيره و لكن والله بحاول أبطل.

أحب ألاحظ تأثيري عليك

أعي أهمية وجودي، أدرك قوة تأثيري؛ لذلك إذا وجدت نفسي في حالة من الضياع فأنا دائمًا أغيب، أنطوي على نفسي، أهرب. أنقذ أحبائي مني، ألملم شتاتي ثم..

من عاش بمدح الناس...

مات بذمهم.

الموضوع تحول لأسطوانة مشروخة مضطر أعيد وأزيد فيها من وقت للتاني. أنا عايش في مكان الناس بتتربى فيه على ثوابت وقيم يتعارض بعضها مع أصول التفكير السليم، وبيحرّم على الناس الخروج عن الصف، ونسبة قليلة بتقدر تتحرر من أسوار المجتمع على عقولهم، عشان كده بيحسوا بنوع من الاغتراب وعدم الانتماء، وبيدوروا على بعض لأن الإنسان محتاج يحس أنه بينتمي لجماعة يتدفى بيها، والأغلبية بيحتقروا اللي مش بيحب اللي بيحبوه ويكره اللي يكرهوه ويقدس اللي يقدسوه، وبيحتقروا بالذات اللي بينتقد ثوابتهم اللي استقرارهم النفسي والفكري قائم عليها، ويا سلام لو كان بيفكر عكسهم، مجرد بيفكر، بشكل علني. بيعتبروه مارق ضال ودماغه مفوتة.

أنا الحقيقة مش مهتم بقناعاتك ومعتقداتك وأفكارك بقدر اهتمامي بعقليتك وطريقة تفكيرك والنقطة اللي بتطفي دماغك عندها، لأن فلسفتك في الحياة أقل أهمية ألف مرة من الطريقة اللي اعتنقت بيها الفلسفة دي. واللي اتعلمته مرارًا وتكرارًا على مدار سنين طويلة، أني بقدر أحب وأنسجم مع ناس كتير بختلف معاها في الآراء والمعتقدات بشكل جذري، لأنها بتفكر بشكل يحترم المنطق والإنسانية ومتفتح الذهن، وفي نفس الوقت بنفر من ناس كتير متفقة معايا في آرائي لأنها ضيقة الأفق وجاهلة وغبية ودوافعها منحطة.

أنا مش بقول درر طول الوقت وأحيانا بغلط، وأصلا أنا تأثيري محدود جدا وأعتقد اللي متابعيني قليلين، لكن أنا ماعنديش أي فكرة مهما كانت مستحيل أغير رأيي فيها لو قابلت دليل منطقي يدحضها، ودي بالذات نقطة بتثير غضب الناس ضيقة الأفق غليظة القلب وتزعلهم. أنا لا أنسجم مع أي شخص يبني قناعاته على الطاعة العمياء والخوف والانسياق ورا الجموع. ولو قناعاته لا تصمد أمام الانتقاد المنطقي مهما كانت مقدسة عنده، يبقى إحنا مش بنتكلم عن الصح والغلط والأخلاق والحرية والمفاهيم النبيلة، إحنا بنتكلم عن عبادة المألوف والمريح نفسيًا.

أنا ممتن لصاحبة الرسالة الأولى وعايز أقولها إن كلامها بيحسسني إن ليا ولو قدر ضئيل من القيمة ولو عند شخص واحد، أما صاحب الرسالة التانية، اللي بتوصلني زيها كتير، عايز أقوله إن خطاب الكراهية اللي جاي يشتمني مالوش أي قيمة، لو مستكتر مجهود انتقاد أفكاري اللي مش عاجباك، كان أكرم لك تستكتر شتيمتي بسببها، ولو مش شايف إنها تستحق الانتقاد، فأنت كده اديتها أهمية. أفكاري اللي كسمها أثرت فيك بما يكفي لأنك تيجي تقولي إن كسمها.

وهذا هو بالضبط الشي المتشدد المحافظ، عادة ، على استعداد تام لرؤية المفترض ، لرؤية نفوذ مباشر_ ومن الذروة المطلقة للبقاء، أفترض أن قيمة الحياة المجهولة غير المحققة والموجودة تمامًا خارج نطاق تأثيري، أقل من قيمة تمثل الحرية والازدهار لأمة بأكملها ، أليس كذلك؟

And this is precisely that ultra-conservative thing, usually, so willing to see the supposed, to see direct influence--and from the sheer pinnacle of survival, I suppose the value of an unknown, unfulfilled life that exists entirely outside my sphere of influence, is less than that which represents the liberty and prosperity of an entire nation, right?

~~~~~~~~~~~~~~~~~~

Ve bu kesinlikle aşırı muhafazakar şey, genellikle varsayılanı görmeye, doğrudan etkiyi görmeye çok istekli - ve hayatta kalmanın tam zirvesinden, tamamen benim alanımın dışında var olan bilinmeyen, gerçekleşmemiş bir hayatın değerini varsayıyorum. etki, bütün bir ulusun özgürlüğünü ve refahını temsil edenden daha azdır, değil mi?

أنا لا أصلح للعداوات ولا أتقن الخصام ولا أطيق الأماكن المشحونة بالعداء.. إذا آذيتني سأسامحك حتى لو لم أخبرك بذلك سأسامحك لأجلي لا لأجلك وسوف أمسحك بعدها من الذاكرة.

لم أعرف يوما كيف يكره الناس ولا طاقة لي بذلك وأحافظ دوما على جودة يومي بالكثير من النوايا الطيبة.. أنا أربأ بنفسي من إستخدام الكلمات لبث الأذى وأحب أن أرى جمال تأثيري على من هم حولي.. يكفيني أنني أبقى على منابع الود حتى اللحظة الأخيرة وأحفظ الجميل حتى لو تغير علي صاحبه وأذكر الغائبين بالخير مهما اكفهرت قلوبهم معي..

يعنيني جدا أن أمر بسلام..

وأن يكافئني العمر بالرضا.

__

أنا لا أصلح للعداوات ولا أتقن الخصام ولا أطيق الأماكن المشحونة بالعداء.. إذا آذيتني سأسامحك حتى لو لم أخبرك بذلك سأسامحك لأجلى لا لأجلك وسوف أمسحك بعدها من الذاكرة. لم أعرف يوما كيف يكره الناس ولا طاقة لي بذلك وأحافظ دوما على جودة يومي بالكثير من النوايا الطيبة.. أنا أرباً بنفسي من إستخدام الكلمات لبث الأذى وأحب أن أرى جمال تأثيري على من هم حولي.. يكفيني أنني أبقى على منابع الود حتى اللحظة الأخيرة وأحفظ الجميل حتى لو تغير علي صاحبه وأذكر الغائبين بالخير مهما اكفهرت قلوبهم معي.. يعنيني جدا أن أمر بسلام... وأن يكافئني العمر بالرضا..

أنا لا أصلح للعداوات ولا أتقن الخصام ولا أطيق الأماكن المشحونة بالعداء.. إذا آذيتني سأسامحك حتى لو لم أخبرك بذلك سأسامحك لأجلي لا لأجلك وسوف أمسحك بعدها من الذاكرة.

لم أعرف يوما كيف يكره الناس ولا طاقة لي بذلك وأحافظ دوما على جودة يومي بالكثير من النوايا الطيبة.. أنا أربأ بنفسي من إستخدام الكلمات لبث الأذى وأحب أن أرى جمال تأثيري على من هم حولي.. يكفيني أنني أبقى على منابع الود حتى اللحظة الأخيرة وأحفظ الجميل حتى لو تغير علي صاحبه وأذكر الغائبين بالخير مهما اكفهرت قلوبهم معي..

يعنيني جدا أن أمر بسلام..

وأن يكافئني العمر بالرضا.

أنا لا أصلح للعداوات ولا أتقن الخصام ولا أطيق الأماكن المشحونة بالعداء.. إذا آذيتني سأسامحك حتى لو لم أخبرك بذلك سأسامحك لأجلي لا لأجلك وسوف أمسحك بعدها من الذاكرة.

لم أعرف يوما كيف يكره الناس ولا طاقة لي بذلك وأحافظ دوما على جودة يومي بالكثير من النوايا الطيبة.. أنا أربأ بنفسي من إستخدام الكلمات لبث الأذى وأحب أن أرى جمال تأثيري على من هم حولي.. يكفيني أنني أبقى على منابع الود حتى اللحظة الأخيرة وأحفظ الجميل حتى لو تغير علي صاحبه وأذكر الغائبين بالخير مهما اكفهرت قلوبهم معي..

يعنيني جدا أن أمر بسلام..

وأن يكافئني العمر بالرضا.

❤️

__ أمل سهلاوي

أثر الفراشة يُرى، وأوقن أنه لا يزول، يبرح باقيًا، دليلًا عليّ، ويعرفني تأثيري الناعم؛ يستدعيني في كلُ من لامستُ حيواتهم ويناديني: هذا جمالك وأنا جزء منه. بارك الله في الأصالة، بارك الله في الجمال.

أتذكّر كيف غفوت وروحي صامتة….لم يسبق لي أن شعرت بذاك الصموت الذي يحمل معه الإندهاش، أنا رسامة وأرسم كل ما أحب وكل مايعجبني، لكن تلك الليلة!!! لم أكن أرسم فقط بيدي وعيناي، بل بروحي، بنغمي ودفئي، كل خطوة، كل تفصيلة، كل جزء منها، تقع آهة وألف آهة بينهما، استغرقت وقتًا طويلاً ليس لأنها صعبة بل لأنها قوية على القلب الرهوف، أنظر لجسدها ولا تسعني نفسي رغم أن ما بداخلي يفيض دون توقّف، راودتني تساؤلات كثيرة وأنا مُستلقية أنظر لسقف غرفتي، كيف عشت تلك اللحظة المميزة، هل بالصمت أم بالتأمل أم بالشرود أم كلاهما؟ لاني عندما أنتهيت من لوحتي الرائعة والبديعة، كنتُ عارية حينها لأني أحببت رسمها بين ساقاي المحمومة، نظرت إليها وأنا أضع يدي على قلبي مباشرة، جلست فترة طويلة هكذا أتأملها لوحدي، كيف هي هكذا؟ كيف للمثالية أن تحتال جسدها العاري….آه عليها وعلى إنحنائاتها، رفعت رأسي لأعلى حتى نزلت دموع حارة، منهمرة على رقبتي وحبال عروقي المشتدة، لم أتعجّب من تأثيري لم أنظر إليه، ولا حتى شعرت بي حينها بشكل واضح، أصبحت كأنني في بئر محموم بالبراكين وانا في وسطها أختلس النظر من الفتحة التي تبعد عني أمتار، حتى أرى ظل شعرها الغجري…إستثنائية هي ولا يحق التعامل معها إلا بطريقة مُستثناه.

أعرف مدى تأثيري، وأعرف إني شخص ضد النسيان وقد أنقالت لي مرة من شخص فارقته قبل خمسة أعوام. أعطي بكامل روحي وطاقتي.. أنا شخص يعطيك اللي ما قد عطاك إياه أحد من الناس وأعبر عن محبتي بكل الطرق والوسائل بدون كلل أو ملل، أحب أحــب كني اللي بيموت باكر !

والحسايف كل الحسايف لو شخص مثلي ماهو في حياتك

كما جَرَتْ العادة مُنذُ القِدَمْ، نسأل دائِمًا عند أيّ حادِثٍ عن السبب، يبحَثُ العاقِلُ عن المنطقْ، والناقِد عن المهْرَب، لم أكُن يومًا بارِعًا بمعرِفَة إن كنتُ هذا او ذاك، لكنني أعلَمُ أنني بحثتُ دومًا عن الحق.

مرّت الأيام والشهور، أُراقِبُ تأثيري على أفكارٍ باتت غريبَةً عني، كنت انا من يحتويها، أرى اسمي بينَ كلمات العتاب المنثورة، أرى الدموعُ على هيئاتٍ مُختَلِفةْ، أعلَمُ أن ذكرى مولدي لَمْ يمشي يسيرًا، فكرتُ بالكثيرِ من الاحتمالات، كنتُ دائِما أخيب.

مرّت فترات الهدوء التي لم يشاركني بها الا نفسي، كان بمخيّلتي أيدٍ تلوحُ مرحّبه، لكنني كنتُ أول الأصابعِ سقوطًا وفي اسوأ توقيت، ردّدت في تلك الأيام العديد من الاقوال، كأن المصائِبَ لا تأتي فرادى، وكنتُ مُحقًا.

على أيةِ حال، وجَبَ على قلبي التبرير، فعُدتُ الان الى نَفسي، لكن بصورةٍ أخرى، عُدْتُ مؤمنًا أن ما مِن شيءٍ يَشُدّني لما حوْلي سوا الإلتزام، أتمنى الكثيرُ في هذه الأوقات، ورغمَ صِحْةِ الجسد، لازالت عيوني تحتضن السواد.

على يقينٍ بأن الحياة تُخبّئ الكثير، وعلى يقينٍ أكثر أنني لستُ جاهزًا لما يخفى، لكن... أكانَ واجبًا أن تكون بدايةُ الألم هكذا؟

‏أعرف تأثيري.. وأعرف أن وجودي في حياة أحدهم فرصة جميلة، لن تتكرر مع غيري أبدًا."

أشعر أني وحيد .. وحيد للغاية .واشعر وكاني اسير بلا هدف .. أنا خائف أن أبقى معي وحدي هكذا . .. أنا تأثيري سيئ عَليّ وعلي روحي المتعبه اخاف، أن أؤذيني .. أنا خائفه ، ولستُ بخير.