قال الله تعالى: { لِنَجۡعَلَهَا لَكُمۡ تَذۡكِرَةࣰ وَتَعِیَهَاۤ أُذُنࣱ وَ ٰعِیَةࣱ } [سُورَةُ الحَاقَّةِ: ١٢]
لقد وهبنا الله السمع لأجل أن نعي ما نسمع به فإنه ليس كل سامع واعيًا.
كما قال ﷺ : ( نضَّرَ اللَّهُ عبدًا سمِعَ مَقالَتي، فحفِظَها ووَعاها وأدَّاها،… )
من الناس من يسمع آيات القرآن الكريم مجرد سمع ليقول سبحان الله ما أجمل صوت هذا المقرئ، سبحان الله ما هذا الإعجاز فيه، ولكن لا يطبق ولا يعي كلام الله تعالى ورسوله ﷺ.
القاهرة: «الخليج»
افتتح د. مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للسياحة والآثار بمصر، والعميد مهندس هشام سمير، مساعد وزير السياحة والآثار لمشروعات الآثار والمتاحف ورئيس قطاع المشروعات بالمجلس الأعلى للآثار، ود. أبو بكر أحمد عبدالله رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، مسجد الشيخ تقي، ومسجد علي المحلي بمدينة رشيد محافظة البحيرة، وذلك بعد الانتهاء من ترميمهما.
وثمن د. مصطفى وزيري التعاون المثمر والبناء بين وزارتي السياحة والآثار، والأوقاف، والذي أسفر عن افتتاح عدد كبير من المساجد الأثرية في الآونة الأخيرة، لافتاً إلى أن افتتاح المسجد المحلي هو إعادة لأهميته الكبيرة لأهالي رشيد، لاسيما أنه يمثل جزءاً من تراث المدينة.
وقال العميد مهندس هشام سمير، إن أعمال الترميم والصيانة للمسجد بدأت في عام 2017 م بتمويل مشترك من المجلس الأعلى للآثار ووزارة الأوقاف بلغ نحو 105 ملايين جنيه مصري، وتحت الإشراف الكامل من المجلس الأعلى للآثار.
وأضاف أن مشروع الترميم شمل أعمال الترميم المعماري والدقيق، بالإضافة إلى أعمال التوثيق المعماري والمساحي والفوتوغرافي والأثري للشواهد الأثرية تحت المسجد، وذلك قبل وأثناء وبعد تنفيذ أعمال الترميم المعماري والإنشائي، والتي شملت أعمال فك وتركيب رخام أرضيات المسجد والأعمال الإنشائية والمعمارية للضريح الخشبي، واستكمال بعض الأخشاب واستبدال التالف، وفك وإعادة تركيب أعمدة المسجد والمئذنة.
وتضمنت أعمال الترميم الدقيق، استكمال الزخارف الجصية للبوابات، وترميم المحراب والأسقف الخشبية للمسجد، وترميم واستبدال العناصر الخشبية التالفة للأبواب والشبابيك، وأعمال تنظيف العناصر الرخامية من الأعمدة، وترميم المنبر الخشبي وكرسي المقرئ ودكة المبلغ، بالإضافة إلى تأهيل شبكة الكهرباء والإنارة وأعمال الصوتيات وإنذار الحريق.
وقال د. أبو بكر أحمد عبدالله، إن مسجد المحلي بمدينة رشيد، يعدّ أحد أهم المساجد الأثرية؛ حيث يرجع تاريخ إنشائه لعام 1134ه - 1721م في العصر العثماني، وهو ثاني أكبر مسجد أثري بمحافظة البحيرة، وتبلغ مساحته نحو 2300 متر تقريباً، وينسب هذا المسجد إلى «علي المحلي»، المتوفى برشيد سنة 901 هجرية.
وأوضح أن مسجد الشيخ تقي 1143 هجرية -1730م، قام بإنشائه عثمان قرمنلي، وعرف باسم الشيخ تقي نسبة إلى صاحب الضريح الموجود فيه في الركن الشمالي الغربي الشيخ أحمد أبي تقي.
المصدر: صحيفة الخليج
تنديدا بحرق المصحف الكريم.. مسيرة كبرى في العاصمة صنعاء غضباً لله ولكتابه العظيم
شهدت ساحة باب اليمن بالعاصمة صنعاء اليوم الاثنين، مسيرة جماهيرية كبرى، غضباً لله ولكتابه العظيم، ورفضًا واستنكاراً لجريمة حرق القرآن الكريم في السويد والدنمارك. وابتدأت المسيرة الغاضبة بآيات من كتاب الله الكريم، تلاها المقرئ عبدالله الدرواني، ورفع المشاركون الشعارات ضد أعداء الإسلام والمسلمين، ورددوا هتافات: (جند الشيطان الرجيم.. يحرق قرآني العظيم)، (جند الله يا جند […] المشهد اليمني الأول تنديدا بحرق المصحف الكريم.. مسيرة كبرى في العاصمة صنعاء غضباً لله ولكتابه العظيم
المسيلة / تكريم القارئ "عبد العزيز سحيم" رفقة والديه من قبل والي الولاية
تم صبيحة اليوم ،تكريم المقرئ سحيم عبد العزيز ، نظير جهده المشهود وسعيه المحمود لإمامته صلاة التراويح بالمسجد القطب بالمسيلة “مسجد النصر ” خلال شهر رمضان المبارك لعام 1444 ه / 2023 م ، أين تم أيضا تكريم والديه بعمرتين إلى البقاع المقدسة.وذلك خلال مراسيم الاستقبال الخاصة بتبادل التهاني والتغافر بمناسبة الاحتفال بعيد الفطر المبارك لعام 1444 ه _ 2023 م.فضيلة بعلي
"تسجيلات تُبَث لأول مرة" وثائقي عن الشيخ محمد رفعت تنتجه المتحدة وتنفذه CMC
رئيسي
مزج
بث تسجيلات لأول مرة فيلم وثائقي عن الشيخ محمد رفعت إنتاج المتحدة وتنفذه هيئة الاتصالات والإعلام.
وعرضت قناة اكسترا نيوز فيلما وثائقيا عن الشيخ محمد رفعت صوت الخلود من انتاجه شركة يونايتد ميديا سيرفيسيز والتنفيذ شركة CMC رئاسة رشا الشامي وأسامة الشاذلي.
وعرض الفيلم قصة حياة المقرئ محمد رفعت في ضيافة اثنين من أحفاده ، الأخوين علاء وهناء حسين محمد رفعت ، والبروفيسور صفوت عكاشة جامع…