أول تقييم عالمي للملوثات الصيدلانية: تسرب الأدوية لجميع أنهار العالم.. إفريقيا الأعلى وأمريكا الشمالية الأقل
أول تقييم عالمي للملوثات الصيدلانية: تسرب الأدوية لجميع أنهار العالم.. إفريقيا الأعلى وأمريكا الشمالية الأقل
كتب مصطفى شعبان
لا يمثل التلوث في المجاري المائية في العالم مشكلة جديدة، لكن بحثًا جديدًا يوضح مدى تسرب الملوثات الصيدلانية إلى الأنهار في جميع أنحاء العالم.
أول تقييم عالمي حقيقي لتأثيرات المستحضرات الصيدلانية المفردة، وخلائط المستحضرات الصيدلانية في أنظمة الأنهار.
نُشر البحث في مجلة علم السموم البيئية والكيمياء، ووجد تقييم لأكثر من 1000 موقع في 104 دولة أن حوالي 43.5 % من هذه الممرات المائية…
استيقظت يوما ما وقررت أن أصبح شديدة العادية، ألا اعطي الأشياء اكبر من معناها. أنني حين أُسأل عن حلمي اجيب عن سهرة أمس، أو عن حلم سفري لبلدة ما أو حتى في ألا أكون وحيدة، قررت ألا أتحدث عن الانهار والثورات والحرية والاغتراب والغربة. وحين يسألني احدهم عن نفسي، اجيب ��ما اعرف من عصبية وقلة صبر وخوف من المجهول والاماكن المغلقة، ولا اتحدث عن قلة علمي بنفسي وإنني لازلت ابحث عن شئ بداخلي اخشى ان افقده قبل أن أجده.
قررت أن أكون شديدة العادية والصراحة، وأن اجيب عن سؤال عملي، بأنني أكره الفراغ وانتظر آخر الشهر ككل شخص عادي، دون أن أتحدث عن العدل والسلام وحقوق البشر التي لازلت ارددها في نفسي من دون قصد، وبكل عادية.. مؤلمة.
اقترح علي فتى ما الآتي: اسرق سيارة من امام المنزل ولا تعد، حلق في أرض الله وابحث عن ذاتك المهترئة، لن تجد شيء ولكن عليك المحاولة اجبته، وكلي يتجه نحوه، أن حديثه صحيح، وأن عليه المجيء معي
سرنا في حواري الزمن، رفقة يبغض بعضنا بعضا، نمر على الهائمين تحت السماوات وفي الانهار، يتساقط على رؤسنا الطير فندفنه تحت اقدامنا، نأكل حشائش الأرض وشعر العانات وبعد سنوات التفت لزميلي وسألت ماذا وجدت؟
لم يكن هناك شيء أبحث عنه
ولما جئت؟
في راحتي الوقت لا ينضب
من أنت؟
لا أحد، لا شيء
حملني الليل ورياحه لأرض لا أعلم عنها شيء، وعدت بسكين في كفي، ورغبة في القتل ناديت الفتى وطعنته فصار بين يدي دما، أغرقني من رأسي حتى أظافر قدماي والكعوب ومن جديد ركضت ينعكس على ضوء السيارات الصارخة أحمر لامع
وفي زحمة الركض لم يعد هناك وقت
لم أعد اتساءل من أنا
وأحببت الحياة فجأة
وأحببت الذنب الذي أحمله فوق جسدي
وتمنيت أن أعيش للأبد
لأركض
* تكثر العيون المائية في منطقة بيسان ، ومنها عين الساخنة وعين العاصي شرق الساخنة، ثم عين زهرة إلى الشمال الشرقي، وعين الجوسق في الجنوب وهي منطقة غنية جدا بالعيون تستمد مياهها من جبل فقوعة في جنين
سمّي الوادي بالعاصي لأنّه خلافاً لسائر الانهار و العيون الكبيرة في بلاد الشام (جمّاعين، والفوّار، وعين الضبعة والجوسق) التي تتّحد في مجرى واحد سُمِّي وادي جمّاعين، فإن مياه عين السّاخنة تجري وحيدة منفردة ولذلك أطلقوا عليها العاصي.
وهو النهر الوحيد الذي يجري بعكس جريان باقي الانهار ...
و لم اعرف غير نبضك يقودنى اليك و الى روحك و قنينة عطرك
و تهدينى من جديد الحياة بنبض يرسم فى فلاه
و عيون ساهرة تدعوا الاله
و قلب انت مناه فبحك و صل الى منتهاه
فكم كنت احتاج لدفئك و الى قلبى لينبض فى السماء باسمك
و مجدافى و احداقى
مليئة بفواحة عطرك
تسير قدماى اليك و تتسابق الى حنانيك لتسكن بين الانهار لتملؤها بهذا الاعصار الذى فاضت به ازهارى و غنائى بصوت كنارى
و همهمات رسمك
اهديتنى النسخة الجّديدة من كتابى و فيه مزق الحزن على اعتابى و بات الشوق لك على اهدابى و اعدت نسختى القديمة منى ترسم الاحلام بمدائن حب لك عندى و الزهر ياخذ جماله من عينك فيملأ عينى وينثره عليك فى الننى و فى الروح
و تفوح الروح بعطر يجهل الناس مصدره كانها عطر فواحةفى مزهرة
و بات القلب شمس مشرقة غير محرقة تهدى العالم سنابل ضياء
و هناء
لم تعد عيونه محجرة و مضرمة
فيفيض على الكون حبا و حنانا و قناديل تزهر للكون ابتساما
لا تلومنى اذا خاصمت عيونى يوما اذا كلت من النظر اليك و من شفتاى اذا تعبت من قول احبك فهى ترددها باستمرار مع كل نبض و انهيار
أكثر من نصف الأنهار الجليدية ستختفي بحلول 2100 حتى مع تنفيذ اتفاقية باريس 1.5 درجة مئوية
أكثر من نصف الأنهار الجليدية ستختفي بحلول 2100 حتى مع تنفيذ اتفاقية باريس 1.5 درجة مئوية
إذا استمر الاحتباس الحراري بالمعدل الحالي 2.7 درجة مئوية ستكون الخسائر أكبر مع اختفاء 68% من الأنهار الجليدية
سيكون نصف الأنهار الجليدية على الكوكب قد ذاب بحلول عام 2100 حتى لو التزمت البشرية بالأهداف المنصوص عليها في اتفاقية باريس للمناخ، وفقًا لبحث وجد أن حجم وتأثيرات فقدان الأنهار الجليدية أكبر مما كان يُعتقد سابقًا، سيحدث نصف هذه الخسارة على الأقل في الثلاثين عامًا القادمة.
وجد الباحثون أن…
استيقظت يوما ما وقررت أن أصبح شديدة العادية، ألا اعطي الأشياء اكبر من معناها. أنني حين أُسأل عن حلمي اجيب عن سهرة أمس، أو عن حلم سفري لبلدة ما أو حتى في ألا أكون وحيدة، قررت ألا أتحدث عن الانهار والثورات والحرية والاغتراب والغربة. وحين يسألني احدهم عن نفسي، اجيب بما اعرف من عصبية وقلة صبر وخوف من المجهول والاماكن المغلقة، ولا اتحدث عن قلة علمي بنفسي وإنني لازلت ابحث عن شئ بداخلي اخشى ان افقده قبل أن أجده.
قررت أن أكون شديدة العادية والصراحة، وأن اجيب عن سؤال عملي، بأنني أكره الفراغ وانتظر آخر الشهر ككل شخص عادي، دون أن أتحدث عن العدل والسلام وحقوق البشر التي لازلت ارددها في نفسي من دون قصد، وبكل عادية.. مؤلمة.