Tumgik
#أدب_تركي
maiiashour · 4 years
Photo
Tumblr media
قلبي ساعة معطلة،  تتوقف عندكِ دائماً
تورغوت أويار 
ترجمتها عن التركية مي عاشور 
3 notes · View notes
marwa-abdullah · 6 years
Photo
Tumblr media
✋😌📚 ❤ #ألوان_أخرى #أورهان_باموق #أقرأ_الكترونيا #أدب_تركي #مقالات #مقتبس #marwas_readings (à Cairo, Egypt)
10 notes · View notes
readingroompdf · 7 years
Photo
Tumblr media
أعمال #إليف_شفق
قصر الحلوى PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/Qaix2L
قصر القمل PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/qFTdyU
حليب أسود PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/aFj22J
لقيطة اسطنبول PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/vzcrp2
شرف PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/D5fhGR
الفتى المتيم و العملم PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/EPBTDK
قواعد العشق الأربعون PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/mU2DSA
#غرفة_القراءة 
#أدب_تركي
1K notes · View notes
maiiashour · 6 years
Text
جمال ثريا:سفينة ال 8:10
Tumblr media
عدسة مي عاشور
سفينة الـ8:10
أتعلمين ماذا يَكمن في صوتكِ؟،
 زهرة شتوية حريرية زرقاء،
وسط بستان.
وصعودك للطابق العلوي،
لتدخين سيجارة.
أتعرفين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
به لغة تركية ساهدة،
وعدم امتنانك لعملك،
وكرهكِ لهذه المدينة،
وكذلك رجل يثني جريدته.
  أتعلمين ماذا يَكمن في صوتكِ؟
تكمن به القبلات القديمة،
وزجاج البانيو المغبش،
وغيابكِ لبضعة أيام،
وأغاني المدرسة.
  أتعرفين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
فيه فوضى البيت،
وملامسة يديك لرأسك مرارًا،
وتنظيمكِ لوحدتكِ المشتتة وسط الرياح.
   أتعلمين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
تكمن به تلك الكلمات التي عجزتِ عن قولها،
وأشياء صغيرة ربما،
ولكنها تقف في ساعات هذا النهار،
كنصب تذكاري.
أتعرفين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
به كلمات لم تقل. 
ترجمة مي عاشور
3 notes · View notes
maiiashour · 7 years
Photo
Tumblr media
عشتُ لوقت طويل دون حب، لم يكن بسبب وجود طقس مطير ولا لكونه فصل الخريف، لكن فقط لأنني كُنت قد تحررت من حب قديم، وعجزت عن بدء حب آخر جديد. كان الحب بالنسبة لي عادة قديمة. في وقت من الأوقات كان يتملكني فضول لمعرفة كيف يعيش إنسان بلا حب، وكيف يأكل، وكيف يتجول، وفيم يفكر. أوكتاي أكبال أناس بلاحب
2 notes · View notes
maiiashour · 6 years
Text
جمال ثريا: سفينة ال 8:10
Tumblr media
عدسة مي عاشور
سفينة الـ8:10
أتعلمين ماذا يَكمن في صوتكِ؟،
 زهرة شتوية حريرية زرقاء،
وسط بستان.
وصعودك للطابق العلوي،
لتدخين سيجارة.
أتعرفين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
به لغة تركية ساهدة،
وعدم امتنانك لعملك،
وكرهكِ لهذه المدينة،
وكذلك رجل يثني جريدته.
  أتعلمين ماذا يَكمن في صوتكِ؟
تكمن به القبلات القديمة،
وزجاج البانيو المغبش،
وغيابكِ لبضعة أيام،
وأغاني المدرسة.
  أتعرفين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
فيه فوضى البيت،
وملامسة يديك لرأسك مرارًا،
وتنظيمكِ لوحدتكِ المشتتة وسط الرياح.
   أتعلمين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
تكمن به تلك الكلمات التي عجزتِ عن قولها،
وأشياء صغيرة ربما،
ولكنها تقف في ساعات هذا النهار،
كنصب تذكاري.
أتعرفين ماذا يكمن في صوتكِ؟،
به كلمات لم تقل. 
ترجمة مي عاشور
0 notes
maiiashour · 6 years
Text
جمال ثريا:قلبان
Tumblr media
قلبان
أقصر طريق بين قلبين:
هو أن يستند ذراع كل منهما على الآخر،
ويستطيعان التلامس برؤوس أصابعهم،
من حين إلى آخر.
  أركض على السلالم هناك،
فالانتظار يكسب الوقت جسدًا.
جئت مبكرًا جدًا، ولكنني عجزت عن العثور عليكِ؛
وكأنها بروفة لشيء ما.
  تجتمع الطيور وتهاجر،
فيا ليتني أحببتكِ لهذا السبب وحسب.
ترجمتها عن التركية: مي عاشور
2 notes · View notes
maiiashour · 3 years
Text
أنا ‏لا أحمل الحب في صدري كزهرة،
أنا أحمل الحب في صدري كرصاصة.
سيزاي قراقوش
عن التركية مي عاشور
‎#أدب_تركي
Tumblr media
2 notes · View notes
maiiashour · 7 years
Text
مصطفى كوتلو: روح المدينة
Tumblr media
من السهل أن تَبرُز روح المدينة. إذا نظرتم من بعيد إلى مدينة ما، وشاهدتم مآذن، فهي إذاً مدينة إسلامية، وإن رأيتم أبراج الأجراس فهي مدينة مسيحية، أما إذا شاهدتم باغودا* فهي مدينة بوذية، أما إن رأيتم ناطحات سحاب فقط من دون كل ذلك، فتكون هذه المدينة بلا روح.
يقول مخططو المدينة إن وجود دور عبادة حول المدينة يكسبها شكلاً. فهذا صحيح من ناحية الدافع الروحاني للأمر، ويجب أيضًا أن نضيف إلى ذلك الماء، والتربة والطبوغرافيا.
تَصدُر في السنوات الأخيرة مجلات جميلة عن المدن في إسطنبول والبلدات الأخرى، ومن ضمن هذه المجلات "مجلة العمارة" التي تصدر في مدينة كارامان، فهي عودة إلى الماضي وفي الوقت ذاته تنير حاضرنا بالمقالات العاطفية والعلمية. كما أن لها موقفًا عاكسًا لروح المدينة وعنصري الطبيعة والإنسان وذلك عن طريق الصور القديمة والطباعة ذات الجودة؛ وخاصة صور فايز الله تونش ومصطفى دوغان التي تضفي على المجلة لوناً مميزاً ومختلفاً.
يجب أيضًا أن نضع في الحسبان مجلة "المدينة والفكر" التي تصدرها بلدية اسينلر* في إسطنبول. بالإضافة إلى ذلك هناك العديد من المجلات التي تصدر في إسطنبول ومدننا الأخرى. فعلينا أن نهنئ على وجه الخصوص البلديات المُهتمة بهذا العمل.
حينما أقول "مدننا" أفرق بين المدن المذكورة، على سبيل المثال بغداد، دمشق، أورفة، إسطنبول، سكوبيه وملاطيا وقونية تلك المدن التي نشأت أساسًا في فترة المجتمع الزراعي، وبين المدن التي تشكلت في المجتمع الصناعي (المدن التكنولوجية الحديثة).
لم تنفصل مدن المجتمع  الزراعي عن الطبيعة حتى لو كانت لا تنتج زراعياً، كما أن العادات والروحانيات هما المسيطران هناك، كان الأمر هكذا حتى الأمس في تركيا، فكان على أطراف كل مدينة منطقة "بساتين". عندما كان يحل الصيف كان ينزح أهل المدينة (التاجر، الموظف) إلى البساتين. كانت تقام رحلة طويلة في المساء من المدينة إلى البساتين، وفي الصباح من البساتين إلى المدينة بالخيل والحمير وعربات الحنطور، وبعد ذلك بالحافلات التي تسخن محركاتها وتتعطل من حين إلى آخر.
وصف رفيق خالد* هذه الرحلة بشكل رائع في قصته "حدائق الخوخ". كان الذين ليس لديهم بستان يستأجرون واحداً.
وكان الموظفون والتجار يزرعون الفاكهة والخضروات هناك، والنساء يغلين المربى والدبس من أجل الشتاء، وأما الأطفال فكانوا يصبغون شفاههم وأكفّهم بلون التوت البنفسجي.  
كانت في إسطنبول مصايف؛ ارنكوي، وياكاجيك، وبيوت كبيرة تطل على البوسفور وجزر الخ.
في الحقيقة كان لا بد من وجود حديقة صغيرة في البيوت الموجودة في المدينة، ويكون فيها بقدونس، ونبات الرشاد، وشجرة برقوق أخضر، وأخرى شجرة توت أسود.
كبرت المدن مع الوقت، وتهدمت البيوت القديمة، وبقيت مناطق "البساتين" داخل المدينة. وعانت كل عائلة تقطن ضجرة في المباني من رغبة اقتناء بيت خاص بها على الشاطئ.
عجزنا عن إقامة مدينة صناعية؛ لأننا لم نستطع أن ننشىء صناعة، فأنشأنا مدناً مستنسخة من الغرب بلا هوية ولا شخصية.   بدأت المدن الحديثة في تخطيط الشوارع وفقًا لنِسَب السيارات، بينما كانت تخطط مدن المجتمع الزراعي اتساع شوارعها وفقًا لحجم جمل مُحمل.
هُدمت البيوت القديمة من أجل أن تمر سيارتان جنبًا إلى جنب.
وبالتالي هجر الناس روحانيات دور العبادة وانغمسوا في رفاهية السيارات؛ وبدأت حياة البنايات وأصبحت لا توجد جيرة ولا صداقة ولا قرابة، وقَبل الناس بأنانية لا تحب الطبيعة ولا تتألم للموت، وتنازلت الأخلاق والتقاليد عن مكانهما للمصلحة.
كيف؟
على سبيل المثال، بقيت بقعة خضراء في مدينة ما، ولكن في سبيل المصلحة دخل الرجال الذين على أبصارهم غشاوة من فرط الجشع، سباقًا من أجل إنشاء موقع هناك. لوثت المصانع الماء، وأُتلفت الغازات الدفيئة الهواء، والأسمدة السامة التربة. تعيش مدينة المجتمع الصناعي مأزقاً.
فهل ممكن العودة من هذا الطريق؟ لا.
يعجز أي جهاز تنقية عن تنظيف هذا التلوث.
(*)الباغودا: هو طراز معماري لبناء متعدد الأفاريز، تُبنى به المعابد الآسيوية البوذية.
(*)كارامان: مدينة تركية جنوب وسط تركيا، لها أهمية تاريخية.
(*)رفيق خالد: هو ��لكاتب التركي الكبير رفيق خالد كاراي.
(*)اسنلر: هي منطقة في الجزء الأوروبي من إسطنبول.
______________________________________________________________
مصطفى كوتلو كاتب تركي معاصر، ولد عام 1947 في أرزينجان، تخرج في قسم اللغة التركية وآدابها بكلية العلوم والآداب بجامعة أتاتورك في أرضوروم. عمل بعد ذلك بتدريس الأدب في تونجلي وإسطنبول، وفي سنة عام 1974 ترك التدريس وبدأ العمل في منشورات "درجاه". كتب في العديد الصحف والمجلات التركية، كما كتب سيناريوهات للسينما والتلفزيون، وأعد برامج في التلفزيون التركي له العديد من الأعمال القصصية، ومنها "الطائر الأزرق" و"حكاية طويلة".
نُشر هذا المقال في صحيفة الف��ر الجديد التركية.
ترجمة عن التركية: مي عاشور 
0 notes
maiiashour · 6 years
Text
طارق طوفان:موتات أيلول
Tumblr media
أريد أن تحبيني(م.م)
أعلُم أنكِ ستذهبين. سترحلين في أي وقت، من أي يوم في شهر أيلول. لن تتمكن أغنية قديمة ، ولا حتى  حبي الذي أخفيته داخل عيوني، فقط، من منع ذهابكِ. سترحلين بخطوات هادئة ورصينة. ومع كل  خطوة سيدوي في الشارع ألم رحيلك. سترحلين وكأنك ستذهبين  مع مسيرة مهيبة في إحتفال ....وأنا ...أنا سيتعلق نظري بكِ كالأطفال. أما أنتِ،  فلن تلتفتين إلى ما هو خلفكِ.
سترحلين.....
سأقدم حبُي الذي أخفيته، فقط. في عيوني، قربانًا للسكوت. بعد ذلك سأقول "يا ليت" ،  وفي كل مرة سأقولها،  سأقول " يا ليت" مراراً وتكراراً.  ستَحرقُ كل بدني، تلك الكلمات التي لم تقل. وكل يوم سيُضَحَى بي في محاكم التفتيش... سيَقرض عقلي الخوف من حكم الإعدام المؤجل، وسأتطلع إلى الجدران وأتحسر.
أعرف أنكِ سترحلين...
سترحلين ذات أيلول ضبابي. ستمضين مع عينيكِ، وخصلات شعركِ. وستبقى خلفكِ الفراشات ...وحدها تذكرني بكِ. ستُغلق عيناي عن كل شيء، وسأنظر  باشتياق إلى أجنحة الفراشات،وباشتياقي إليكِ. وكذلك ستتركين وراءكِ حزن حُب لم  يعلن عنه. وهذا الحزن أكبر من أن يطيق تحمله رجل مُنهك. فيما بعد سيلازمني عبث السَلطنة التي أطلقنا عليه حياة. سأترك وجهي المصبوغ إلى مواساة الكلمات  السحرية. لن يلاحظكِ أحد. سأخفيكِ في أكثر نظراتي خلسة، وفي جنح ليلاتي الأكثر سهاداً، وفي كتاباتي التي بدأتها وعجزت عن إتمامها ....وفي أغنية شرق أوسطية تُبَث في محطة راديو.
ستذهبين ....
وأصلاً يجب أن تذهبي.
وكذلك يجب أن تذهبي ذات أيلول.
يجب أن تتراقص  نظرات وداعكِ في القناديل الليلية  للمدينة. أما أنا ، فعلي أن أبقى هكذا مع مخاوفي ووحدتي في مقهي بضاحية حقيرة. وأن احتسي شايًا ساخنًا نُقِع مع غرامكِ. وكذلك ينبغي علي أن أنثر السُباب في الأجواء، وأن يحل البلاء برأسي المشوش.
لا ينبغي علي أن آلف غيابك.
لا يجب أن أتعود عليه.
(2) دموع في الجنة ( إريك كلابتون).
- ما بكَ، تبدو على ما لايرام؟
- لاشيء أنا بخير.
- آتى أيلول في النهاية، أليس كذلك؟
- نعم
- أرحلت؟
........
- تعرف أنه كان ضروريًا.
- أعرف
نشر في مجلة الدوحة عدد أغسطس ٢٠١٨
7 notes · View notes