Last Seen Blogs
levinchaud
Sans titre
smilesxchibi
Live to Love
skyhover
Untitled
byooteciamis
Tanpa judul
letmetakemichellefie
My Godawful Band Blog
Text
ذلك الألم لا نهاية له.
متفشي هو كالمرض العضال، لا يفتأ حتي ينغز بجسد صاحبه معلنا سيطرته و قوته، فارضا هيمنته ع الأرض حتي يذكره دائما من هو صاحب الأمر و من بيده مقاليد الأمور.
لا تمر فترة حتي تسمع آهات و آنات القلق و الوخز المصاحبة له شرف قدومه، يتواجد في المكان حتي تظن أنه أبدي مخلد، لا ينفك أن يمسك بك حتي يلقي حباله حولك و يلتهمك و يسيطر عليك تماما.
يأتي بسيطرته حتي تُذعن، و يأتي إرهابه حتي تستسلم. لا حيلة كبيرة أمامه و لا هروب من قدر مواجهته.
كثيرا ً ما أتسائل أهو قدري أم هناك حيلة للهروب أو المواجهة حتي ينتهي هذا الألم؟
3 notes
·
View notes
Text
“لَم يُدفئني نور العالمِ، بل قول أحدهم لي أني ذات يومٍ أضأتُ نوراً في قلبِه.”
319 notes
·
View notes
Text
أستحي دوما عندما أتذكر كل التلك الندوب التي فتحتها أمامك، كل تلك العورات التي استبحتها و تتبعت خطاها
ألقيت نفسي عارية أمامك، تجردت من كل تلك الثياب المسماة بالكرامة و عزة النفس و الكبرياء، رسمت حدودا جديدة تستطيع التسلسل و التخطي و العبور عليها.
أرهقني حد الإعياء كل التجرد المتتالي بلا طائل، فلم أحصل علي أدني الشفقة، أو أصغر التفهم .
تمنيت كثيرا خلال بكائي كل ليلة أن تكف عينيك عن الذهاب للنقص فيني الذي أعلمه و إن لم تظهره
تنميت ليلة وراء الأخري أن تستر عوراتي التي أظهرتها لك و أن تداوي عمق تلك الفتحات و الثغرات التي أحدثها أقرب الأقربون.
و كم حلمت أن يكون كتفك المنتهي الذي أضع عليه رأسي فلا ينحني بي و لا يسقط و يخذلني.
تركتني بندوب تنزف بوسط الطريق، و ب جرح لا ينضب و لا يداوي سوي بالأيام و مرورها، و بذكري لا أعلم كيف أمحيها و بمستقبل رسمتها بجوارك و بسكينة أرتبطت بوجودك، أنتزعتها انتزاعا قبل رحيلك حتي فقدت أعصابي و هدوئي و اتزاني و سقطت في هاوية سحيقة لم ينتشلني منها سوي نفسي.
1 note
·
View note
Text
نسمة باردة
صباحات ك تلك تليق بك.
تغريد البلابل المصاحب لنسمات الفجر تستطيع أن تشعر كلما تنسمت أن ذكرياتك تستعيد نفسها و أن تشعر أنك تري المستقبل أيضا.
تشعر أنك تري بلورة أو طيف من العمر الذي ترجو أن تعيشه حقا مع وليف روحك و أنيس عمرك و مهجة الفؤاد،
لطالما كانت أحلامي كبيرة السن، و طاعنة ف أقصي ما أحلم به الآن و أتم ما شب عليه خيالي هو مصاحبتي لك ب صبحية يوم شتوي نجلس صامتين، أشعر معك أنك أنت هنا و أشعر أن الزمن بوجودك يتوقف متي طليت و جلست بصحبتي، أشعر ب حنو العمر فقط لأنه أتي بك أشعر بالدفء و الألفة و ذهاب الوحشة ، أشعر بسكون الدنيا و همسها، أشعر براحة يديك حولي يدي تذكرني دائما بضألة حجم الدنيا و وسع قلبك و غلو مقامك.
ءأضيف الموسيقي؟ أم سوف تكون ذهبت سدي وقتها، لم يتنعم خيالي بها إلا ب أرذل العمر..
لم أتخيل جنون الدنيا و وهجها إلا بوجودك لم أشعر بالسكينة إلا بقربك و لا علمت طعما للألفة دونك .
أيأتي؟ في الجنة؟ أم في أرذل العمر؟ لا لن يكون أبدا قريبا و ما عاهدت الدنيا سوي بحال الفراق بين الأحبة.
أقول فقط ، أن جنتي الآن هي ذلك الفنجان المرتشف بحضورك و أن سماعي لأغانيك المفضلة هو جل سعادتي و أن قربك نعيم الروح و هناها وسعدها فإن جادت الدنيا بك قبل الرحيل و قبل أن نبلغ من العمر أرذله فهي قطعا تحولت لجنة و إن لم تجد علينا فليحفروا علي قبري لم تهنأ قط و لم تذق الحب إلا علي ءاسمه و إن لم يجمعنا بيت قريبا أو بعيدا.
2 notes
·
View notes
Text
“لم يكن يملك شيئًا يجذبني إليه، لكنه أنا، لقد رأيت نفسي فيه أكثر مما رأيتها في ذاتي.”
—
3K notes
·
View notes
Photo
currently reading // tower of dawn by sarah j. maas
nanly © | goodreads // instagram ♡
2K notes
·
View notes
Text
أريد أن أراك ثانية لأول مرة
أريد أن نمشي سوية، آمنين، نخطط لإعادة هيكلة العالم، بثقة مفرطة، وكما تقول، بعدم إدراك لموقعنا في التاريخ
أن أعاتب أحد بشدة، وأصرخ فيه، متخليًا عن دور العاقل الرصين، مطمئنًا أن بيننا ما يسمح لي، أخيرًا، بالانفجار
أن أحكي حكاية طويلة جدًا، شخصية جدًا، دون احتراس أنني أحكيها للمستمع الخطأ
ألا أكون مرة أخرى، وإلى الأبد، الطرف الأكثر حماسة
ألا أجد في كل بيت جديد، مخاوف جديدة، لم أخترها، وعلي أن أتعايش معها
ألا أتمنى كل يوم، أن تدهسني سيارة مسرعة، لتخلصني من مكائد لم توجد إلا في خيالي
أن أعبر عن رأيي بحماسة من يظن أن رأيه سيعني شيئًا ما
أن يتفتح لي عالم غريب حين أقرأ صدفة كتاب ما
أن تؤنسني قصيدة، وأتماهى مع بطل رواية
أن أكتشف فيلسوفًا، يقنعني، لفترة ما، أنه نجح في تفسير العالم فعلا
وأن أتعجب بعدها، كيف خال علي هذا الكلام الأحمق
ألا أصيغ مشاعري كنكتة لأمرر حميمية سُترفض إن أعلنت عن نفسها صراحة
ألا يدفعني انعدام الجدوى، لعقلنة القبح والاستغلال والشرمطة
وألا أضبط نفسي متسامحًا مع قسوة موجهة إلي
ألا تمتد يدي إلى يد ستنسحب بهدوء، وألا يتجمد وجه حين أمرر يداي عليه
أن تتلو علي قصيدة مراهقة جدًا، بفخر، في لقاءنا الأول، في ميكروباص
وأن أسمع صوتِك فرحًا وجسورًا وثقيلًا للمرة الأولى حتى أهم أن أقبله
أن تقولي لي في موعدنا الأول، نكتة بذيئة جدًا، حتى أشعر بالخجل، في تبادل غريب للأدوار
ألا تنفجر قنبلة حب أحدنا للآخر، بينما نحن على وشك عبور حقل ألغام صداقتنا
وألا تكون تلك القنبلة، أبدًا، حبك لي
وألا يكون حبي، لأخرى، هاوية، تحاول جاهدة أن تدور بي حولها
ألا أعجز عن مساعدة أحد وعدته بالمساعدة
ألا ترتعشي حين أمرر يديك على ندبات روحي
وألا تفسري قولي لك أنني سأكون دائمًا بجوارك، على أنها محاولة مهذبة لإبقاء مودة ما في علاقة ميتة
وألا أتعمد الخطأ في تأويل رفضك لي، على أنها محاولة لتخفيف الاندفاع، وليس قطع الطريق
وأن أندفع في اللحظات المناسبة، دون أن يعرقلني تحفظي الزائد
أن تثيرني امرأة كفتى في السادسة عشر، ويخدعني أمل كطفل غر، وأتكلم بصوت عالي دون أن أتلفت مع كل جملة
ألا يصير كل ما أحبه بعيدا جدًا حتى تصير أحلامي كأحلام الأطفال، وجبة خيالية دسمة لواقع شره وصائم
وأن أنسحب حين أكاد أسقط، دون أن يدفعني شعوري بالمسئولية للاستمرار حتى أنسحق تمامًا
وأن أشعر بالامتنان حين أرى ولدا يخبر فتاة جميلة جدًا بحبه لها، لأنه على أحدهم أن يفعل
وأن أرى شيئًا جميلًا جدا، حتى أشعر بأنه لن يفوتني أي شئ حين أموت
وأريد، قبل موتي، أن أكتب شيئًا ذكيا وجميلا جدًا
ليس لمراوغة الموت بمحاولة الخلود الأدبي
ولا لتمرير وهم حكمة ما إلى القادمين
بل للدفاع عن ما سيصير ماضيًا
أننا لم نرحل، لقلة في الذكاء أو لنقص في القدرة على استيعاب الجمال
كانت لعبة غير عادلة
وليس بوسعنا هزيمتها إلا على المدى الطويل جدا
أن تكون أشباحنا أكثر ألفة وطمأنينة من أطلالها
3K notes
·
View notes
Text
The point of reading isn’t to memorize, and it’s certainly not to critique. It’s to absorb and filter with an open mind—to find the right thing at the right time so that you can improve and update your existing model of reality rather than mold whatever you’re reading to fit into it as it is.
There are two ways to read, but one is useless - https://qz.com/1303124/there-are-two-ways-to-read-but-one-is-useless/
883 notes
·
View notes
Text
سنفترق، وإذا لن تأتي الفرصة لأخبرك أن هذه كانت أكثر فترات حياتي طمأنينة، ستعاقبينني بالغياب، وأعاقبك بألا أخبرك ذلك أبدا
982 notes
·
View notes
Text
Romanticizing the pain
هذا الألم لم أعد أحبه..
نظن أننا انتهينا مع أول صفعة بالحياة ، تستهلكنا الحياة ب عدة اختيارات تبدأ من لون الشراب لشريك الحياة. نظن أن الألم بعد انتهاء مدة زمنية ما سينتهي و يذهب أدراج الرياح.
يعود الألم في أثواب عدة كل ليلة.. يتجسد في أشكال عدة , يمسي و يصبح في ختياراتنا ، أحكامنا ، نظراتنا ‘ أفعالنا ، أقوالنا.
نصبح فريسة سائغة له كل ما سنحت الفرصة و كل ما كبرت ثغرة الدخول.
سنسأم الألم و الأمل، و نضيق حنقا به ليال طوال ، و لكن فقدان الأحبة أحياء سوف يمسي علينا قلة حيلة بانه لا مثال لفقدان الشعور ، حتي نعود نتنسم روائحهم، و تفقد أحوالهم ، و تقبل جرحا غائرا يأتي بهم ، فقط ليكونوا حولنا.
لا أدري متي صنعت نفسك بي، متي أدخلت في روحي حتي نلاصقنا تماما، حتي تشكلت تلك الهالة المقدسة حولك سنون عدة، لم أعلم حقا هذا حتي فقدتك.
فنعلم بعدها، أ، هناك ألام لن تستطيع مجاراتها ، فقط ستراها قادمة من بعد فتلوح لها، و تفسح لها مكانا واسعا فقط ألا يمس جدار قلبك، فهو حتمي يجب أن يأتي ، يصول و يجول ثم يذهب إلي حال سبيله، شرطا ألا يسبب جراحا لن نقوي علي تضميدها.
الألم حتمي ، لكن المعاناة قرار.
لا تبحث عن تهنئة بإنتصارك علي ألمك ، و خروجك للنور من دائرة مركزها جرح غائر لا يعمله سواك، هذا طريقك، فلتأخذ الكتاب بقوة.. و تمضي.
1 note
·
View note