كلمات لا تترجم

لليوم فقط اشعر بثقل كلماتي وبوحي لليوم فقط اعود كل سنيني الماضية والمستقبلية فتشت وبحثت عن اي شخص افضفض شعوري ولكن لم اجد او بالاحرى لا يوجد من يتفهم لليوم فقط رأيت كل احلامي كل احلام العمر متحققة نعم متحققة ومتجسدة امامي كلها دفعة واحدة متحققة ولكنها ليست لي بل لاشخاص آخرين مختلفين ولا اعرفهم بتاتا رايت كل احلامي

رايت المبني الضخم للتطريز والخياطة الحلم الذي شرع متأخرا اسمه معمل رتيل ! رتيل اسم بنتي المستقبلية والجزء الجديد مني وقلبي وروحي التي ستكون في الحياة معي وبعدي رأيت شركة الطيران ودخلت بداخله حلمي كان شركة تات حلمي الكبير الذي وجدت فيه ملاذ الامنيات والسعادة كما قيل (ضربتين بالرأس توجع ولكن كانت ضربات وصفعات مشاعري تجمدت متعبة وجهي وجه امنيات ماتت اشعر بمشاعر كثيرة وغريبة اريد نفسي اريد ان اواسي نفسي ربما هناك يقظة وربما هناك سبات ابدي ربما ستخلق فينا الحياة قوة تنهض وتحقق كل هذه الامنيات او موت بطيء الى القبر يدفن معها اجمل الامنيات يااااارب حقق امنياتي ياقدير اني لما أنزلت إلي من خير فقير

وداعا عام 1437ه

وداع يااكثر عام تعلمت منه الكثير والكثير بدأت بداية جميلة ورائعة بداية ممتلئة بالحب والامل واستمر الحال الى ان تعلمت معنى تقبل الخسارة بالحياة ليست الخسارة المادية الكبيرة ولكن هناك خسارات او انكسارات لا تعني الكثير ولكن تعني لقلبك الكثير تعلمت تقبل الربح والخسارة تعلمت ان تكون لنفسك كل شيء ثم بعدها الاقرباء لا احد سيهتم بك اكثر من نفسك حتى اقرب المقربين كثير من الناس لا يرون سوى انفسهم ومشاعرهم تعلمت ان اسامحهم واعايشهم واتقبلهم ولا اسمح لهم بتخطي حدودهم وحقوقهم سبحان الله الانسان يكون على هيئة ملاك او شيطان فلتحاولي يانفس ان تمسكي العصا من المنتصف .اكبر درس تعلمته ان النية الطيبة لا تضيع الله عادل جدا رحيم جدا يريك ويعلمك ليفتح لك افاق اوسع كن دائما عبدا لله فقط لا لغيره اهلا عام 1438ه

مقالة هذا الاسبوع مفهوم العقوبة

كيف نحن كمجتمع اوبيئة نظرتنا لمفهوم العقوبة هل استحقاق العقوبة دليل على انني شخص سيء او شخص جيد ولا سيما ان نشأتنا وفي الشرق الاوسط ترسخ فكرة رفضه وانها تقبع رواسب في النفس

لوكانت العقوبة سد خلل حاصل حتى لو لم تكن تذكر بينما تتعدد انواع العقوبات المعنوية والمادية في كافة مجالات الحياة والمعنوية منها اراها طويلة المدى والبقاء مع عدم الارتياح المطلق لها اما المادية منها تشعرك   

سا��ود انا تلك الطموحة القنوعة القوية ساعود بحول وبقوة من الله ربي اني ابرا من حولي وقوتي

الى حولك وقوتك فارني عجائب صنيع لطف 

تاكدت تماما ان الحياة ليست الحنان والرقة الموجودة بقلوبنا ولكنها

بالقسوة الموجودة بعقولنا عذرا ان قسوت فلن اعود بعد اليوم بتلك الليونة

في هذه اللحظات والوقت العصيب اريد ان تمر الايام بسرعة بعد ان شعرت بتخلي كل الاشياء عني وانصداع فؤادي واختياراتي الخاطئة وواقعي الكئيب وتصرفاتي التي لم اتخيل يوما اني سافعلها والعتمة التي تلوح بالافق مؤكدة حظي العاثر وكاني اسير بطريق جبلي كل ما تعثرت بصخرة واكملت تعثرت باخرى اوجع وبالم اكبرفي كل هذه الدوامة اعترفت بتلك القصة المستحيلة واخبرت بها حتى وان كنت من قبل لا اواجه نفسي بها وكانها هيا البلسم والسلوة لي لا اعلم كيف حالك الان ولا اعلم كيف حياتك اصبحت بعد وهل تواجه مصاعب مثلي في قصة كفاحك ورغبتك للوصول هل انسكبت دمعات عينك يوما او احسست بالبؤس والقسوة مثلي ليتني منحتك الفرصة لتخبرني بكل معاناتك ولكني بكل هذه الظروف التي انا فيها احتفظ بك في داخلي واتمنى عودتك بالسلامة محصلا كل ماتمنيته ومن اعماقي اود ان ارسل لك السلام كن قويا لاجلي ولاجلك اولا وان مر طيفي في خيالك لا تتهمني بالقسوة والجفاء فانا انثى وان ظهرت بتفتحي ابقى متحفظة وكتومة ولن اطيل الشرح فانت اعلم بمحيطي الذي هو محيطك وعالمنا الواحد ايضا اردت ان اخبرك اني ساعود ولكني لا اعلم من ساعود سيشتد عودي وساقف وقفة قوية ساكون واكون لا اعلم ربما ثروتي العاطفية ستنضب ربما نظرتي الحانية سترحل ربما كلماتي العبقرية ستصمت ولكني اعدك سابقى انا لك كما كنت واكثر فليحفظنا ربنا الكريم وليجعل طريقنا محفوفا بالورد والنرجس وظني به جميل واشعر برعايته ودعمه لي وان كل ماتالمت لاجله سيبدله فرحا وسرورا وساضحك على مشاعري السلبية هذه واحكيها ولم اكن بدعائك ربي شقيا ياربي انت المستعان وانت نور التائهين فمن يقويني غيرك ومن سيسندني غيرك مدني بالقوة ويسر دربي وطريقي الطويل وبشرني بالفرح الكثير واليسر الدائم والحمدلله ان الله ربنا وخالقنا الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه يارب لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك

جميل ماكتب

27/05/2014

ببركة أمي عشت وكبرت

نظرت إلى وجهها المشرق والذي طالما يشعرني بالطمأنينة , وخيّل لي الشمس التي تنير الأرض ولم تمتن لها يوما أو حتى قالت للكائنات والأشجار والورود التي عليها أنتم مدينون لي . فسبحان البديع الودود , فهذه الأنسانة تمتلك قلبا يتجسد فيه الحب الغير مشروط بشيء ,هو إحساس وشعور عميق ومافيه من تبعات وتضحيات تكابدها بكل رحابة وتفان . فتأملت في المدى وعادت بي الحكاية التي طوت عليها الليالي مايزيد على العقدين ولكنها حية بداخلي ولن تزل , وكيف لتلك المرأة الشابة وفرحتها عندما علمت بخبر حملها ووجود الجنين باحشائها , وكأن الدنيا لا تسع لهذه الفرحة , ومرت الأسابيع ومافيها من البهجة والفرح , وشاءت الأقدار فتصعق المسكينة بخبر فقد الأب (والدها ) نعم الان يخترقها الألم وهي تسكب من الدمع المدرار ولا تلام , فضعف جسمها كثيرا ومرضت وكان الألم من كل اتجاه , فبداخلها جنين يقتسمها فائدة الغذاء وهو غير مستساغ لها , فاضطرت للمكوث في المشفى وعانت الكثير من وخز الإبر والعلاج والأدوية , إلى ذلك الوقت الذي أخبرها فيه الأطباء بأن وضعها مهدد بين الموت والحياة , وأن المحتم التفريط بهذا الجنين ولا محال , فأبت إلا وأن يعيش ويرى الضوء بعيناه , وفي كل ألم تخشى الأدوية متجاهلة ألمها ولكن خوفها على مافي بطنها أكبر , هي مدركة أن هناك روح في ظلمة الرحم تشبثت بالحياة وتريدها , فارتبطت بها بوثاق الأمومة , واستمرت رحلة كفاحها وصمودها وضمدت جراحها , وكأن في هذه الروح العوض عما فقدت ولعل فيها من السلوان مايجبر انصداع الفؤاد , ولم تبالي بلوم من هم حولها وتاثيرهم , فلقد قدمت روحها في كفها وصمودها لم يكن جنونا بل كان حبا يبلغ ذروة العطاء ! ومرت الشهور مابين تدهور في صحتها واستقرار , وبعد جهد ليس باليسير وضعت هذا الجنين , والحمدلله أن أتم على هذه الأم حملها وإن كان شاق , وبعد احتضانها لطفلتها مرّت كل تلك الشهور وقصة المعاناة كمرور السحاب , فطبعت القبلة على جبين طفلتها وسالت دموعها للفرح والاستبشار, وكيف لا وهيا كادت أن تفقد الحياة . فنمت هذه الطفلة وترعرعت يوما بعد يوم بجانب أمها وقامت بتربيتها ورعايتها وسهرت على راحتها حتى صارت إلى ماتصبوا إليه . هذه الطفلة هي ( أنا ) كاتبة هذه السطور , واليوم أحيا وأسير وأتنعم بتضحية جبارة من أمي كادت أن تفنيها , عنها أقدر كل الأمهات وماقمن به في سبيل تربية ابنائهن , عن كل إبتسامة أمي ثم أمي , عن كل نجاح أمي . حتى اليأس والضعف الذي من المحتمل أن ينتاب الإنسان لا مجال له عندي , لأني متيقنة تماما كيف تعبت أمي وتألمت لتنجبني وتهبني الحياة التي ملؤها الإيمان بالله . إلى أن أتلاشى في الثرى سيبقى فيني بأن تجربة الحياة ومغامرتها التي حصلت عليها كانت أمي عنوانها , هي قصة انتهت من أربع وعشرين سنة ولكنها قصة العمر بأكمله فبفضل الله ثم بتضحية أمي وببركتها عشت وكبرت .

وهل تعتقدين ان ما يتواجد على الساحه من مشايخ وعلماء قادرون على العوده بالشباب خاصة الى الركب الاسلامي الذي يسير في طريقه الى القمه بدينه ليظاهي به الامم ؟ والدك

لانملك الا التفاؤل والامل في ظل هذه الظروف وان شاء الله نكون امة صبر ومصابرة ومجاهدة و نرجوا من الله الاجر والثواب على كل الالام وسؤالك ممتاز جدا والدي السيف الاسلامي وهو بحد ذاته اهداء لدنيا العقل والفكر بقناعاته الواقعية والخياليه ورد مباشر لكل لذعة ياس تستقر في النفس فوجود المشايخ والعلماء والدعاة (مع الكم الهائل من السلبيات والتراجعات) هو نبراس امالناوتطلعاتنا حتى ان اصابنا الياس... فقط التفكير بوجودهم يرسم لنا افق الامل والخير ويرسخ فينا قاعدة بقاء الخير وهم نموذج حي امام ناظرنا بضرورة العطاء والنهوض رغم التحديات المثبطة وبعون الله هم قادرون على العودة بالشباب والتحاقهم بالركب الاسلامي المنير و فعلا استطاعوا ان يغيروا في كثيرين واخذوا بيد اخرين الى طريق الصواب فانار الله بصرهم وبصيرتهم وعملهم واجرهم باذن الله لن يضيع هباء فبامثالهم وبامثال عزائمهم تنهض الامم ويستنير الفكر ويدرك الشباب رسالتهم الحقيقية في الحياة و صياغة وجودهم بجدارة وكيفية لملمة شتاتهم الحاصل اثر المغريات المستجده بكل قوة واقتناع وتسخير كل المقتنيات الحديثة لصالح الامة واظهار الاسلام وحياة المسلمين الحقيقية الرائعة والتي سنظاهي بها الامم في نقائها وسماحتها فيلحق بها الكل ويقتدي بها ان لم يكن بالقوة فبالاعجاب والاقتناع ....

والان احبتنا في الله سؤال للجميع هل ترون في الافق نور للعوده الى سابق عهدنا كقوة عقائديه عظيمه يحسب لها حساب ؟وماهي الاسباب التي تسببت في تأحرنا وهل للشباب دورا فيها ؟

قال عمر بن الخطاب :(نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله ) سبحان الله هذه المقولة للخليفة الراشد شاهدناها بمراى العين عندما ابتعدنا عن ديننا وعن مبادئه ..تاخرنا عن الامم بعد ان كنا امة عزة ورفعة وسيادة ولا يسعني ان اصف ماوصل به المسلمون اليوم ولكن كل مااستطيع ان اجمله هو الضعف والوهن والضياع والتيه.. والعزة تكون يوم نضع ارواحنا في كفة وعزتنا وابائنا في كفة .... الجهاد في سبيل الله تركه اهم سبب في تاخرنا وعودتنا كقوة عقائدية عظيمة ايضا بالجهاد في سبيل الله ولكن اليوم حتى نجاهد نحتاج للكثير اتساءل لو دفعنا كل ابناءنا للجهاد في ظل هذه الظروف هل سننتصر ؟طبعا لا ولكن الذي سنحصده بقاياهم بدون عزة لاننا لا نمتلك وسائل دفاعية ولا معرفة وتصنيع بالتقنيات الجديدة الفتاكة حتى اكتفاءنا الذاتي (مهزوز )ومعدوم ولكن للنهوض علينا بالعلم ومواكبة كل المستجدات والاختراعات والتصنيعات ونعتمد على انفسنا ونؤسس كياننا داخليا حتى نصبح حائط قوي خارجيا ... لا احب السياسة ابدا ولكن وضعنا السياسي الضعيف هو مايجعلني اقول ان امريكا ادركت اهمية الجهاد اكثر منا في غزو من انحرف عن تنظيمها واوامرها حتى تزيل التمرد وتستعرض بقواها على العالم ليهابوها (اكيد انهم لم يجاهدوا كجهادنا الذي نعلمه ولكن لا اعلم ماهو مفهومهم للغزو)... لم اكن في عصور الاسلام القوية ولم اشاهد مجدها عن قرب وكل الذي علمته عنها تناقلت الي عن طريق الكتب والتاريخ والاخبار والانجازات واهم مافيها السيرة النبوية فهل لي الحق بمطالبة رفعة ومجد وسيادة لم اشارك فيها ولم احافظ عليها ؟؟؟ صاحب المجد القديم الموروث يابى النزول بعد العلو ويابى الذل بعد الرفعة فكيف ذلك وهو يعلم كل العلم الاكيد انه على حق ومؤيد من رب السموات وبين يديه القران وسنة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وهو قدوته واصحابه الابطال ...والامل وبريقه كان سيختفي تماما لولا جزمنا بان الحق والخير باقي وظاهر ولا بد له ان يعلو متى وكيف الله اعلم..وكلنا نهتف بنفس الشي انا ذرة في محيط ولكن التواجد مهم فالذرة صغيرة جدا ولكنها تعكس التواجد وعدمه اعذروني على الاطالة وتداخل الافكار فلقد كتبت بدون ترتيب افكار اسال الله العلي القدير ان يرد المسلمين الى دينهم ردا جميلا انه ولي ذلك والقادر عليه ..

ما شاء الله تبارك الله على هذه الاخوه في الله ان شاء الله الطيبه واسال الله العلي القدير ان يديمها علينا جميعا ،والحمد لله على وجود مثل هذه العقول الشابه والتي يفتخر بها كل من يخشى على دينه وعلى اخوانه من الشباب ،والسؤال الان ابنتنا اي الاعمار برأيك تكون السيطره عليه لتكوّن اقوى قاعده لتبدا تأسيس المجتمع ؟

بداية كل فئات المجتمع العمريه اساسية وكلا بدوره في تاسيس المجتمع سواء كان في الواجهة او خلفها.. الكبير حكمة وراي سديد وتوجيه.. الشاب بذل وعطاء وتفاني.. الطفل امل وبهجة ودافع ومستقبل .. يخيل الي( دورة حياة الشجرة ) وكيف لنا انتقاء البذور ومتابعة نموها لتصبح شجرة مثمرة تمد كل العطاء لتبدا من ثمارها الجيدة بذوروهكذا.. الاطفال مرحلة تربية وغرس قيم واخلاق ولكن نستطيع ( ولا نستطيع قليلا) قياس المجتمع قياسا كاملا عليهم.. نستطيع لانهم لبنة اساسية في التاسيس وكلما كانت اقوى كان الاساس اقوى واعظم ولا نستطيع لصغرهم ولم يتوجب عليهم العطاء ولوجود الفئه الاخرى (محور قلقي الجيل الطفولي لليوم ) وبعدها مرحلة الشباب والكبر والتي توجب العطاء وعلى عاتقها هم البناء وهم المؤسسين لليوم وانجازهم يحدد ماهية قاعدة المجتمع لليوم وعليهم بالعمل اكثر لياسسوا اكثرخاصة في الاطفال لانهم اكثر من دعم بالنسبة لهم (اصبحوا بداية البداية )....وهذه افتتاحية لسؤالك والدي  لاوصل مفهوم لكل اساس قوي اساس وجوابي على السؤال هو: لبداية تكوين قاعدة قوية (الاطفال) والسيطرة عليهم مطلب لتحقيق هذا الهدف واضيف بنسبة % الشباب (حتى لا امحي الامل ربما يعود الشباب ويكونوا قاعدة قووية حتى لو لم يكونوا البداية ولكن وجودهم ادعم ..  

بارك الله فيك يابنتي ولكن كيف برايك تكون اول الخطوات لكي ننتشر والتي نصل من خلالها الى اكبر عدد من المواقع العالميه ؟وهل برأيك ستكون فكره طيبه ام أنها ستجد من الطرف الاخر واقصد الغير مسلمين وبالاخص من يتولى ادارة اكبر المواقع وهم كما تعلمين من اكبر اعداء الاسلام مواجهه لتحييد هذا الانتشار باي طريقه وماهي الاسلحه التي سنواجه بها هذا التحدي ؟وهل ستجد لها تأييد في عالمنا الاسلامي ؟ بالانتظار ابنتنا

جزاك الله خيرا وبالنسبة للمواقع صادفني موقف من قبل في احدى المواقع لتعليم الانجليزية وسوف اذكره لاحقا وادركت انه يجب علينا ان نكون ملمين بلغات وعلم على اي من فروعه ومتمكنين في الحوار والاقناع بعيدا عن الانفعالات ايا كانت مداخله ... والخطوة الاولى للوصول لاكبر عدد من المواقع متحققة بمعنى ان اي موقع فيه شريحة من المسلمين على مااعتقد ولكن تبقى خطوة الوعي وحمل هم الرسالة والدعوة والاعداء ايا كانوا اذا قابلوا فينا خصوم اذكياء اقوياء فيهم اصرار سيكونون اصدقاء اقصد بذلك اذا دخلنا مواقعهم ونحن على قدر كافي من التمكن والابداع والعطاء (سلاح ) واذا لم يكن ماسبق فبقدرتنا على انجاز مايعادل او مايفوق من مواقعهم ونجاحهم وعطاءهم واختراعاتهم (سلاح ايضا) .. التاييد في العالم الاسلامي لا اجزم ولكن كل ماكان هناك كفاءة واستمرار وصبر واشخاص ذو همة لا تنام سنجد التاييد حتى لو متاخرا ولكن البداية مهمة ...

والان سؤالنا لابنتنا ما رايك بوسيلة الانترنت واستغلالها لنشر الوعي الاسلامي بين مرتادي هذه العالم التكنولوجي العظيم ؟ بانتظار ابنتنا

جزاك الله خيرا وجعل الفردوس الاعلى مستقرك بجوار المصطفى عليه الصلاة والسلام والاخوة الباقون اتون باذن الله ... جميل منكم هذا التفاؤل ونريده منكم دائما وهو بحد ذاته دافع للشباب وسيكون باذن الله والامل موجود والخير باقي الى قيام الساعة .. اولا بجانب تمجيد قصص السلف لا بد من وجود القدوات والامثال الحية امام ناظرهم حتى يقرب المعنى ويزال اللبس في القدرة على العطاء وهم موجودين في كل مكان والشباب الاسلامي اليوم يجب ان يصل اليه فكرة محددة وبفهم جيد (انا مسلم اذن لدي رساله يجب تحقيقها ) جيل الامس لم يتاح لهم فرص كاليوم في الاتصال والتواصل مع كل بقاع الارض وبالرغم من ذلك انجزوا ونشروا لانهم كانوا واعين كل الوعي برسالتهم وهمتهم عظيمة .. ووسيلة الانترنت الكلام عنها كثير واستغلالها يوجب العطاء وهو بحد ذاته عوالم متداخلة وعلى من يرتاده ان يحدد هدفه وماذا يريد منه بجانب امتلاكه قوة داخليه تحفظ له كيانه من الصدمات التي ستحدث له اثر سلبياتها وان يضع نصب عينيه نشر الخير بكلمات صادقة حتى لو من الافكار اليسيرة وليس له فقط التشديد ولكن بين هذا وذاك ولغة الحوار بين منابر النقاش وطرح القناعات السليمة باسلوب الحكمة والاقناع واضعا كل المداخل المحتملة للعقول امامه وبذلك يكون فتح افاق اوسع للتفكير فالعالم التكنولوجي نقطة تحسب لنا او علينا وهي نعمة او نقمة واذا حاسبنا الله الرحمن الرحيم ماذا سنقول له وماذا قدمنا في اطار هذه النعمة لاجله ولاجل نشر الاسلام والدعوة الى الله ...فكثير من المنتديات والشباب والفتيات يريدوا فقط قناعة وهم على اشد استعداد للنهوض بها فماذا لو كنا سباقين بها وعلينا الا يقابلنا احد الا واوصلنا له فكرة حتى لا تكبلنا الحسرة بعد فوات الفرصة .....

كان حلما ورديا ولم يزل ^__^

بعيد عن امال الواقع ...كوخ على ضفة نهر مع من احب .... و خلفه مساحات من الورد... وعلى الاشجارمجالس السمر للعصافير استعذب زقزقتها كل صباح ... ومجموعة من الاطفال لالعب معهم عصرا ..واعلمهم كتاب الله والفقه والحساب والعلوم ...هذا ماتمنيته فقط في خيالاتي

مددت لله قناديلي فاوقدت فهل تظن يدا في الارض تطفئني

في امان الله

يالله على الدنيا واعتباراتها يالله على الناس وسخافاتها من اجلك يارفيق روحي تمنيت اني لست انا من اجلك فقط تمنيت ان تمر بي الايام اسرع وانسى قصتك ومكانك يالله على دمع عيني اللي ينهمر حسبي ربي العوض واتعلمت منك الكثير واولها الصدق مع الذات ياقوة الصبر وينك يارب رضاك كان الاهم والالم باتحمله مهما صار ومهما يكن اسالك يارب للي ببالي الستر وراحة القلب وانشراح الصدر يارب منك العوض والصبر بالزمه مهما يكن.

كل الاحلام لها ثمن وثمنها الالم دائما على هذه البسيطة وما تحتويه من قلوب بشرية ومابداخلها من احلام وامنيات تحققت او لم تتحقق هي في النهاية ...... تحققت لي بعض الاحلام ومازلت اكابد العناء فعلمت ان هذه الدنيا لا يكملها شي ولا يزيل مشاقها الخيال ولكن الحمدلله فقط الحلم الوحيد الذي اتمناه ومتيقنة اني لن اتالم بعدها هي الفردوس الاعلى اللهم اميييين يارب العالمين

ميهاف البدايات

كل بداية هي رائعه مادام انها اتزنت وامتلات بالكثير من الاصرار والكثير من الرغبه وتمضي حيث ان الحياة ليست الا مايفعل مايقال مايطمح مايتامل ارجو ذلك .

اقوى جنود الله

قيل من اقوى جنود الله الهم ...اللهم انا نعوذ بك من الهم والحزن ولكن الذكر يذهب الهم فهو اقوى جنود الله ...لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير وقل الحمدلله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا