Tumgik
Note
كل عامٍ وأنتِ حرفه الذي لا يبهت
تقبل الله طاعتكم وفرج عنا وعنكم وعن المسلمين.
هذا دعاء نتمنى من الله قبوله لنا ولكم جميعا.
7 notes · View notes
Note
هلا هلا يا ست أميرة 🤍
أهلا بك :)
2 notes · View notes
Note
على أني أستمطر حرفك هنا كل مساء
هو ذات الحرف
وكل مساءٍ مطرٌ جديد.
هذه كلمات أجمل مما يُكتب هنا.
2 notes · View notes
Note
نصوصك جميلة جداً ❤️
هذا من فضلك.
1 note · View note
Text
واقفًا على حافة شرفة علوية، تُقلب بصرك فيما لم يبصره سواك، في خضم صخب كوني أسقط كل حيلك الدفاعية، أدركت بجلاء غامر أن العطب الحقيقي لم يكن في هذا العالم، كان العطب مختومًا منذ البدء باسمك أنت.
كان العطب دوما موشومًا داخلك،
وتمتمات القدر عليك؛ غريبا كنت، غريبا بدأت، وغريبا صرت.
27 notes · View notes
Note
انت من غزة؟ في كل مرة بقرأ كلماتك بشوف كاتبة حقيقية. كوني بخير ربما نلتقي يوما
لا لست من غزة، يشرفني الظن الجميل، نصرهم الله وأيدهم بقوته.
ربما نلتقي بالفعل :)
4 notes · View notes
Text
حين راودنا العجز في اللحظات الفارقة من تاريخنا الطويل مع معارك الظلال ، جزعنا حتى عن استخدام الكلمة، صمتنا طوعا أو كرها، أوصدنا الباب في وجه الهزيمة، دفنا رؤوسنا في الرمال، خيال استراحة محارب، ببعض الخسائر الجانبية مدفوعة من العمر والذكرى.
هذه المرة ليس العجز ما يكبلنا بل عقم الكلمات، كل شئ أقل مما يجب، كل شئ أصغر مما ينبغي.
هذه المرة لم نجزع، وقفنا في منتصف الأرض ممسكين بقايا عروقنا ودمنا المسفوح، ليس لنا إلا جذور الذاكرة، صور الحدث، وعناد التاريخ، محدقين بهدوء العارف في الهاوية.
هذه المرة لم نخش تحديق الهاوية المباغت فينا، عكس كل الاحتمالات، لم تبتلعنا، وجدنا فيها أسمائنا، مرايانا، وهويتنا الضائعة.
عكس كل الاحتمالات، لم يزدنا القصف إلا رغبا، كانجذاب الصغير إلى رحم يبادله دفئا،
عكس كل الاحتمالات، لم ينسنا الشتات طريق العودة.
39 notes · View notes
Text
Tumblr media
18K notes · View notes
Text
وما أبقانا أحياء ننبض حتى اليوم، إلا الغضب.
نحن والغضب…
ثم اكتشفنا بعد عبور نصف الطريق واستثقال الشطر الآخر أنه ما كان لنا عدو إلا الغضب، وما صادقنا بإخلاص الصفي الخليل إلا الغضب.
وما رافقنا حين فقدنا البداية، ولا اقتطع من جهد المُقل في حروب الهزائم إلا الغضب.
وما تركنا فرادى على قارعات الزمن إلا الغضب، وما ادفئنا ليلا في برد المعارك وانتزع منا البوصلة على خط النهاية إلا الغضب.
ولا يمكن لنا أن نحكي فصلا بين ثنايا الكتاب إلا بصوت الاشتعال،
أو يكون لنا حق الفرار وقت شحوب المداد أخيرا، من لقاء الغضب.
ثم اكتشفنا أننا حدنا دوما عن إجابة سؤال، ما كنا نحن لنكون لو لم يكن هناك هذا الغضب.
ما كان نحن لنكون لو لم نقتطع من أقدارنا كل ذاك العناء في ترويض الاستحالة،
ما كنا نحن لنكون لو لم ينهكنا هذا الغضب.
54 notes · View notes
Note
الوقت دا وقتك ، دخلت أتفقد حتكتبى ايه في اللي بنمر به ،
أتوق لوصفك وشعورك وكلماتك الحية 🤍
حتى الكلمات عصية الآن…
3 notes · View notes
Note
يا حاضرةً في الغياب
متفردةً بالذاكرة
مستأثرةً بكلِ صباح.
يا صباحاً وحدك.
هذا مما لا يكفي فيه الامتنان العابر، ولا نملك في النهاية إلا الشكر.
3 notes · View notes
Text
حجب…
لم يبد النخيل بعيدا هكذا من قبل، كانت الزيارات السابقة خفيفة.
أيام تمتط في أقصى جهد لها، لأسبوع أو أسبوعين على الأكثر.
في الزيارات الخاطفة، نتخفف من عبء المكان وتقاليدنا النمطية في التعامل مع الجسد والحدود والواجب وما يمكن أن نتخلى عنه وما لا يمكننا تركه، كانت تقف أمام النافذة بخفة من لا يهمه أن تتلصص أعين الخارج عليه، تبتسم خفية للمثل الشعبي، البلد اللي محدش يعرفك فيها، في استمتاع مطلق بإنسيابية الخفاء ونعمة أن تسير بين العميان بصيرا، وبين المبصرين غافلا.
بأنفاس تلتصق بالشرفة المتربة، تحصي عدد صحوات الشروق وغفوات الغروب، تأخذ بعض الصور، تعامل نفسها كسائحة، تهتم بالتفاصيل، لا تأبه للأقاويل، ترتكز على فضيلة الهروب المؤقت الذي يحين في ميعاد كل سفر مقبل.
لم تضع أي سواتر على النوافذ، كان الضوء يقتحم الغرفة ويقتحمها، عارية من كل شئ إلا قطع الملابس.
عرفت كل أشجار النخيل في المحيط القريب للمزرعة، الأوراق والطلوع والثمار.
حسبت مقدار اضاءة المصابيح البيضاء التي كانت تنطلق بوهج مزعج يفسد بهاء المشهد الطبيعي في عدسة الكاميرا.
درّجت ألوان السماء وقاست للطيف عدة أمواج تتراوح بينها ارتفاعات الشمس وانخفاضها.
وضعت جسدها على مصاريع الأبواب وحسبت السرعة اللازمة لها إن قررت أن تجن قليلا بالجري في الشارع الحار ظهرا، حيث لا أحد سوى الشمس والهواء الثقيل وبعض العمال السمر القادمين من بلاد غريبة.
كانت تمارس حريتها المسورة في بلد حيث لا مرادف حقيقي لكلمة حرية في القاموس، كانت تعتبر هذا انتصارها الصغير على من لا تراهم ويفسدون الحياة عليها ولا يرونها فتفسد عليهم أعرافهم.
كان انتصارها ولذتها المسروقة وقول ساخر لا يعرف تأويله أحد فتضحك وحدها عليه.
متى تغير كل شئ، ربما حين قررت الإقامة مطولا كي تصبح جارة عادية لمجموعة البيوت القديمة المحيطة بها.
ربما منذ أصبحت أكثر وعيا بالوجود الدائم للبشر والأسئلة، وأكثر سهوا عن الأشجار والصحراء والحرية.
أمرت بتغطية النوافذ، لا تريد أن ترقص ليلا وتراها عين تقابلها في المتجر نهارا.
احتجب المدى قليلا، صار أكثر تحفظا، وانشغالا بالتفاصيل اليومية.
متى بهت كل شئ، ربما حين كان يمكنها أن تقف خلف الغطاء أو تزيحه قليلا لتعيد بعض ما كان لها قبل سقوط الحجب، واعتبرت هذا كخيانة أنصاف المحبين، يمارسون الحب بعين على المحب وعين على بدائل أفضل للوضع الحالي.
افتعلت مع المكان حجابا آخر، تتمطى فيه بكسل المقيم، الملول من اعتيادية الايقاع حوله، وبررت الملل بوعد مؤجل بأن تصير هناك زيارات أخرى خاطفة لأماكن أبعد، لا إقامة لها فيها، لا يعرفها الحجر ولا الأرصفة، يمكنها أن تسرق منها شيئا وتسافر ولا تعيده ثانيا.
وتبتسم وحدها خفية…
33 notes · View notes
Note
كيف أحوالك يا ست أميرة؟
رسالة من شخص متعرفيهوش ولا يوم اتقابلنا لكن موجوده بقوه فى الذاكره بسبب اللى كنت بتمثليه.
تحيه من القلب وسلام
الحمدلله بخير حسناء
سعدت جدا بالرسالة الجميلة، ربما لم نلتق وجها لوجه لكني أعرفك وأذكرك من الأيام الماضية.
ممتنة جدا للطيف ذكراك عني :)
2 notes · View notes
Text
لا يقدر على العزلة الحقة إلا نبي…
23 notes · View notes
Note
طال الغياب يا "أميرة"
حقٌ لاسمك أن يوضع بين علامتي تنصيص وكأنه نص مقدس له قدسيته الخاصة في قلوبنا
نرجع لحرفك كلما جذبتنا أمواج هذه الأيام الشديدة
كنتِ ولازال حرفك ميناء أو مدفأة شتاء أو حضن أم
لا تطيلي الغياب.
وقفت كثيرا أمام الكلمات عاجزة عن الرد.
الكلمات أكبر مني ومن قدرتي على الرد، ممتنة جدا لهذا الكرم الباذخ.
أسأل الله لكم ولي من فضله وجماله.
9 notes · View notes
Text
قيل لنا أننا كنا شجعانا، حين حوصرنا في الخنادق، لم نفر، حين سُلِمنا إلى جلّادينا، صافحنا المقصلة ببسالة رغم ارتعاد الأيدي الواجفة.
تواطئنا مع هذه الحكاية زمنا ولم نعقب، كنا أوهن من أن نعترف، لم تكن شجاعة النزال ما أثقلت موازين المواجهة، بل الخوف من ترك ظلالنا أسرى بلا قتال، غنائم لنصْل ندم بارد لن يرحمنا حين ينظر إلى الوراء سائلا ألم يكن من ذلك الهرب الذليل بُد.
31 notes · View notes
Text
قبضنا على لجام الزمن كي لا يتفلت منا، كحامل عقد اللؤلؤ انفرطت حباته قسرًا وانحنى ظهره ليلحق بما ضاع.
فما أسعفنا هذا السعي ولا تلك المقاومة، شاهدنا على أعيننا العمرَ يتبدد، والذكرى تطل بين الحين والآخر تائهة مموهة مشتبكة بمخيالنا والحنين، تعيد علينا مرارة هذا الفقد.
14 notes · View notes