Tumgik
elzomor14 · 6 years
Photo
Tumblr media
ليا كتير أوي ماجتش هنا.. أكتر من سنة ماجتش هنا
ماكنتش باجي هنا غير علشان أكتب كتير، جوايا كلام كتير قلته وقلته ومازلت حاسس إنه مخنوق جوايا فكنت بأجي أكتبه هنا يمكن أحس بشوية راحة إني خرجت الكلام من دماغي لحروف مطبوعة على الكمبيوتر، بس المرة دي من المرات القليلة اللي أنا جي أكتب فيها هنا وأنا مبسوط وعايز أخرج الكلام من دماغي علشان أفرح وأنا شايفه مطبوع قدامي على الشاشة
فاتت سنة؟ أيوة فاتت سنة حلوة مع الحلوة، يمكن ما اتقابلناش بعدد كافٍ من المرات طوال السنة دي، بس اتكلمنا بعدد أكتر من دقايق السنة كلها ومازلت فاكر أحداث ما قبل السفر ده كأنها إمبارح، والسهرة مع كيشو وسامح ويحيى، والمناقشات المطوّلة والاقتراحات والاستنتاجات والتشجيعات والتخوّفات.. والسفر :”)
عمري ما كنت أتخيل أبداً إني أدخل في علاقة على مسافة بعيدة أو كما يُقال Long distance relationship بس انتي كسرتي الحاجز يعني :))
يا رب سنين كتير مع بعض إن شاء الله ويا ريت يدوم للقلب صفاك :”)
3 notes · View notes
elzomor14 · 7 years
Text
كان نفسي أبصّ ف عينك و أنا بأقول (ارجعي و احييني) بس ما قدرتش، علشان عارف إنك مش هترجعي، و كنت خايف أقراها في عنيكي
1 note · View note
elzomor14 · 7 years
Text
من عرض البيانولا
من عرض الحكي لفرقة البيانولا
“ كنت بحبها اوى مكنتش اعرف ان الحب بيذل اوى كده كنت وانا ماشي دايما سايبها سابقانى خطوه ببص على. مشيتها تطويحة اديها شعرها وهوا بيتموج مع الهوا كنت بيتناها لما تتلفت لى واحس ان ايقاع اليوم بقي بطيء وان هيا بتلفلى ف ساعه كاملهواول ما تبصلى نبض قلبي بيسرّع لدرجة انى بحس انه هيطير بيا لفوق اخر مره لما لفتلى كان وشها متضايق قالتلى مش هنكمل اندهشت مشيت كل خطوه كان بتبعدها كانها مسافه حاولت اتحرك مقدرتش .. ماكنتش أعرف إن الحب بيذلّ أوي كده “
0 notes
elzomor14 · 7 years
Text
السراب....
“ و السراب كتاب المسافر في البيد لولاه، لولا السراب لما واصل السير بحثاً عن الماء (هذا سحاب) يقول و يحمل إبريق آماله بيدٍ، و بأخرى يشد على خصره و يدق خُطاه على الرمل كي يجمع الغيم في حفرة و السراب يناديه، يغويه، يخدعه ثم يرفعه فوق (اقرأ، إذا ما استطعت القراءة و اكتب، إذا ما استطعت الكتابة) يقرأ.. ماء ماء ماء و يكتب سطراً على الرمل.. لولا السراب لما كنتُ حيّاً إلى الآن”
من حوالي 4 سنين كده، و تحديداً في الويلكم بتاعة دفعة 2018، كانت مسيطرة عليا الفكرة دي، فكرة السراب، و جملة لولا السراب لما كنتُ حيّاً إلى الآن... مش هأكتب كتير هنا، بس هأخد حوار بيني و بين هندا من كام يوم على تويتر
هندا:  بيصعب عليا الناس اللي بتعافر فى حاجة ميتة عايزة اقولهم الميت مبيصحاش احنا بس اللي مش عايزين نصدق
الفكرة هنا إن الموضوع فعلاً صعب، فكرة التصديق و الإيمان بحاجة معينة ، و جعلها هي محور حياتك، مع مرور الوقت بتلاقي إن حياتك كلها ممكن تتدمر لو حصل أي غياب للشيء ده.. أياً يكن الشيء ده إيه بقى، شخص، هواية، مكان.. أي حاجة.
قلت لهندا إن الأرض برضه بتبقى ميتة، و لما ربنا بينزل المطر بيحييها تاني و يطلع منها الشجر، فقالت بس إن احنا بشر، و اللي بنديه للميت من روحنا، بيموّتنا إحنا.. قلت لها إن إحنا بنعافر على أمل إن الميت ده يصحي تاني، سواء بقى كان هيصحى ولا ده سراب..  
و ختمت هندا الحوار قائلة:  و المعافرة دي برضو هي اللي بتدمر لو مجبتش نتيجة.... 
بس نرجع للأصل و نقول إن فكرة إنه هيصحى دي لوحدها هي اللي بتدينا الأمل إن إحنا عايشين و بدون وجود الأمل/السراب ماكنش هيبقى فيه معنى للأيام اللي بتتكرّ ورا بعضها ، الأمل/السراب هو اللي مخلّينا نكمل لحد دلوقتي.. أو كما قال درويش.. لولا السراب لما كنت حياً إلى الآن
0 notes
elzomor14 · 7 years
Text
#عن القراءة
أنا اكتشفت إن عندي مشكلة مع لهجة الروائيين الحاليين..  أنا بدأت أقرأ من ابتدائي ، نبيل فاروق و خالد توفيق ، و ميكي قبل ما تروح نهضة مصر.. لا داعي لإخفاء إنّي ما زلت بأقرأ لهم ، و ما بأقدرش أفوّت عدد لخالد توفيق من فانتازيا أو ما وراء الطبيعة من غير ما أقراه، و من قريب رجعت قريت سلسلة ملف المستقبل كلها من أول عدد لآخر عدد.. الناس دي كانت بوّابة العبور للعالم الآخر
في ٦ ابتدائي قريت نائب عزرائيل للسباعي، الرواية كان فيها حاجات صادمة جدا بالنسبة لسني و تربيتي و بالنسبة للحاجات اللي اتعودت أقراها ،  مثلا تحرش البطل بالبنت في الآخر لما كان راكب العربة البويك ، أو حكاية اختبائه و صديقه في غرفة تغيير ملابس البنات في المصيف ، و الوصف لحالة الفتاة و هي تخلع ملابسها الداخلية قبل ان تنطلق عطسة صديقه مُفسدة الأمر عليهم ..  و الموقف الأفظع بالنسبة لي ، لما تقمص توحة ، البنت اللي جسمها فاير ، و مد إيده في صدرها و قعد يوصف فيه حوالي نص صفحة.. فضلاً عن فكرة الرواية في حد ذاتها و ما بها من أفكار غريبة عن عزرائيل ، لا تكاد تناسب طفل في العاشرة من عمره تقريباً 
خرجت من تجربة السباعي دي و مادخلتهاش تاني غير بعدها بفترة طويلة لما قرأت له أرض النفاق ، بعيداً عن السباعي بقى و جدلياته، ابتديت أتسلل لعالم نجيب محفوظ ، عالم سحري بكل ما تحمله الكلمة من معاني.. مش فاكر بالظبط أول حاجة قرأتها ليه كانت إيه ،  بس فاكر إني لما كنت بألعب طايرة ف تالتة إعدادي ، كنا بناخد القبض بتاع الشهر، لازم أعدي على الهيىة العامة للكتاب اللي في رادوبيس و أشتري له حاجة.. كان بيبقى عليها خصم ، و فاكر إن الحرافيش كانت ب 18 جنيه و جبتها ب 16 و نص تقريباً طبعة دار الشروق..  اشتريت من هناك قشتمر و الحرافيش و حديث الصباح و المساء تقريبا، و من مكتبة مصر اشتريت ليالي ألف ليلة و فتوة العطوف..
مرحلة تانية اتسحلت فيها كانت مسرح علي أحمد باكثير ، الاندونيسي المولود في اليمن و عاش في مصر.. أنا طول عمري بأهتم باللغة في حد ذاتها ، تركيبات باكثير اللغوية و لغته نفسها المسرحية كانت شدّاني جداً.. أذكر مثلاً جملة قريتها و أنا في إعدادي (غالباً تانية إعدادي) في مسرحية حرب البسوس ، و فضلت ساحلاني فترة لا بأس بها ، كانت بتقول ( فليبؤ امرؤ القيس بن إبان بشسع نعل بجير ) و قعدت أدور و أسأل المدرسين على معناها، هي معناها مُرتبط بالمسرحية و بسير أحداثها، و فضل حلم من أحلامي إني أعمل/أشوف مسرحية السلسلة و الغفران على المسرح .. و طبعاً مسرحية إله إسرائيل ، و الملحمة الإسلامية الكُبرى (عمر) المكونة من 18 مسرحية ، غير المقدمة و الخاتمة .. بيحكي فيها بداية من موت أبي بكر إلى موت عُمر بن الخطاب.. كان بيقول إنه أخد حوالي سنتين إجازة عشان يقدر يتفرغ للعمل ده..  اشتريت له و استعرت له كتير ، و كذلك توفيق الحكيم ، كل دول كانت اللغة محافظة على نفسها من الابتذال في الجنس أو البذاءة .. فيه نقطة مهمة كده ناس كتيرة بتغفلها عامدة أو غافلة ..  مش المفروض كروائي لما أكتب مشهد جنسي إني أهيجك ، التفاصيل المبالغ فيها دي مقرفة و بتنقل الكتاب لخانة تانية من الروايات ، الكتابة الجنسية برضه ليها روّادها و ليها قرّائها 
بعد نائب عزرائيل في ٦ ابتدائي ، كانت عودة الروح في أولى ثانوي لتوفيق الحكيم.. واحدة بتوصف جارتهم فبتقول ( سنية الشرموطة ) ، قبل ما نتكلم عن الموضوع ده أنا حابب أتكلم عن الرواية دي عشان هي فعلاً من أحبّ الروايات لقلبي ، و فيها عبارة عظيمة جداً اتقالت على لسان البطل اللي كان مُراهق ، و كان بيحب جارتهم اللي أكبر منه .. و كان مستغرب جداً إنه ليه متضايق عشان هي مشيت و سابته 
“ نعم ، لقد عشت من غير حب و عشت سعيداً، و لكنّها سعادة الأعمى الذي لم يرَ النور و لم يرَ الجمال و لم يرَ الحياة. و لكنّكِ فتّحتِ أعين الأعمى، و جعلتِه يُبصر و ينبهر. فهل تحسبينه إذا أرجعتِه بعد ذلك إلى ظلامه الأول ، مُستطيعاً أن يجدَ سعادته الأولى؟ “
و فضل الرد ده في دماغي فترة طويلة جداً لجماله اللغوي..و في وقت من الأوقات قدرت أفهمه فعلاً و حسيت ساعتها بعبقرية الحكيم في التشبيه و الوصف.
نرجع للست سنيّة ، أنا كنت مستغرب الشتيمة جدا ، و إزاي دار النشر تمرر الكلمة دي عادي كده و ما اتشالتش خالص على الرغم من إن الرواية مكتوبة في الأربعينات ، و المفروض دي طبعات مُنقّحة (طبعة دار الشروق) .. و كملت مع الحكيم فترة في اوديب و الطعام لكلّ فمّ ، و الورطة ، و أرني الله ..و رائعته عصفور من الشرق
عصفور من الشرق تعتبر أشبه بالسيرة الذاتية لتوفيق الحكيم نفسه لما كان مسافر فرنسا في بداياته، للأسف أنا ما قرأتهاش من ثانوي ، كنت مستعيرها من مكتبة المدرسة ، و كان فيه حوار بينه و بين جاره الروسي و هو على فراش الموت عن الأديان.. أنا من كتر إعجابي بالحوار بينهم ، كتبته في نوتة كانت معايا .. بس النوتة اتبهدلت طبعاً ، و لكن الرواية عظيمة جداً و تكاد تكون من أحلى الحاجات اللي قرأتها له برضه.
و رجعت أدوب تاني في عالم نجيب و اتهوست بالقاهرة الجديدة ، و خان الخليلي و أفراح القبة .. قريت برضه الكرنك و أمام العرش و الباقي من الزمن ساعة ، و حكاية بلا بداية ولا نهاية .. و جه ميعاد أولاد حارتنا.. مخزون من اللغة و التراكيب و الألفاظ و الصور و الخيال ، أنا مش من الناس اللي بتندمج بكل روحها مع اللي بتقراه ، بس مع نجيب كان بيحصل لي ده غصب عني .. و رغم إني ما قرأتش خان الخليلي من ثانوي ، بس فيها منظر مش قادر أنساه لما كان أخو البطل المصاب بالربو بيتمشى ع الكورنيش مع جارتهم اللي كان بيحبها و بتحبه ، و هي لابسة لبس المدرسة و حاضنة الكتب  المنظر حاضر في دماغي بكل تفاصيله ، بالضباب اللي مغلفهم في الصبحية و مسكتهم في إيد بعض .. الرواية قريتها تقريباً بالتزامن مع عودة الروح (هما تقريباً اتكتبوا في نفس الفترة الزمنية لما كان الربو مُنتشر جداً) و رغم توقعي لإصابة الأخ بالربو ، ماقدرتش أمنع نفسي من الاندماج تماماً في الحزن على وفاته. و طبعاً مش هأتكلم عن القاهرة الجديدة ، و تعدد أصوات الروائيين في أفراح القبة مثلاً.
بعدها عالم عبد الحميد جودة السحار ، باللغة التقيلة اللي تكاد تقارب لغة باكثير ، و بالصور و الخيال الحلو جدا.. قريت له المسيح عيسى بن مريم و كان بيعجبني أوي رسمه بالقلم لمنظر الشروق و منظر يوحنّا المعمدان بلبسه القاسي و لهجته القوية الواثقة ، و منظر السوق .. قريت له برضه رواية جسر الشيطان و حكايات من الكتب المقدسة ، و لكن تبقى رواية المسيح عيسى هي المُفضّلة عندي.
رغم عدم حبّي للأشياء القصيرة(رواية/مسرحية/فيلم) ، محمد عبد الحليم عبد الله كسر عندي الموضوع ده .. و رغم إني ما قرأتلوش غير مجموعة قصصية واحدة (النافذة الغربية) و لكن برضه فيه جملة علّقت معايا جداً بيقول فيها “إن طولَ الأُلفةِ للمكروه، تُقرّبه من أن يكونَ في نظر الضُعفاءِ حقًّا” و لسه فاكرها رغم ابتعادي عن المجموعة دي من ثانوي برضه تقريباً.
طبعا كنت بأحس بملل رهيب و أنا بأقرأ الحاجات المترجمة في الأدب العالمي للناشئين أو غيرها، بس هي ضافت لي رصيد عظيم الحقيقة .. آلة الزمن ، أول رجال على سطح القمر ، الرجل الخفي لهربرت جورج ويلز.. رحلة إلى مركز الأرض لجول فيرن.. كنوز الملك سليمان و هي أو عائشة و نجمة الصباح للسير هنري رايدر هاجارد.. مزرعة الحيوان و 1984 لجورج أورويل.. أوقات عصيبة لديكنز.. مسرحيات شكسبير.. و غيرهم 
كل ما مضى كان في ما قبل الكلية..  مرحلة الكلية تزامنت مع الثورة ، و ظهور أجيال جديدة من الروائيين/الشعراء اللي أنت غصب عنك لازم تحبهم عشان دول أعظم حاجة في المجرات، و طبقاً للتريند السائد، أنت مش من حقك تعترض على الصفّ الأول من الروائيين الموجودين طبعاً نظراً لشعبيتهم الرهيبة على السوشيال ميديا.
مثلا تامر إبراهيم ، ده أحمد خالد توفيق بس مع شوية تعديلات.. أنا بأحب أسلوب خالد توفيق كوني اتربيت عليه ، فتامر بالنسبة لي لطيف ، كتاباته فيها جو لطيف ، لغة خفيفة سلسة .. 
أحمد مراد ده أفشخ كاتب ظهر في تاريخ المجرات و يكاد يتفوق بالساسبنس بتاعه على كونان دويل و اجاثا كريستي مع بعض .. أنا قريت له تُراب الماس ،  مش عارف و الله إيه اللي خلاه يسيب شغلانته و يكتب فعلا.. مجموعة أحداث غير مترابطة ، مشاهد جنس فج ، شتايم ، مطاردات و ساسبنس ، بلوت تويست هبلة
كان نفسي أكتب عن محمد صادق صاحب هيبتا و انستا حياة الصراحة بس للأسف ربنا بيحبني و ما قدرتش أكمل أول فصل في انستا حياة ، و طبعاً فيه ماسورة و ضربت من الروائيين أو أصحاب الكتب .. زاب ثروت و نفيسة أبو بكر و معرفش مين تاني .. طبعاً لا مجال إني أذكرهم أصلاً في البوست ده.
طبعا لا مجال للحديث عن الأفلام و المسلسلات و الأغاني ، أنا حابب بس أرجع للكتب ، بمناسبة كتاب بليغ اللي لسه بادئ قراءة فيه
" رسالة إلى السيد أمل مصر في الموسيقى "
من فترة صديقي محمود كان بيقرأ كتاب عن بليغ حمدي و كان مبهور بيه جداً ، سواء من طريقة السرد و الحكي ، أو من المعلومات و الأحداث اللي بيقراها ، اللي تزامنت مع أحداث عنده هو شخصياً.. في حفلة مدّاح القمر اللي كتبها محمد حمزة مبنية على التراث الحلبي السوري ، بيقدّم حليم الأغنية قائلاً (الأغنية من كلمات الشاعر الشاب الأستاذ محمد حمزة، و ألحان أمل مصر في الموسيقى.. بليغ حمدي)
مع بداياتي في الكتاب و تعظيم سيرة بليغ المُناضل اللي جه في المكان ابن الوسخة اللي ما بيقدرش الفن و الفنانين اللي اسمه مصر ، و إنه لو كان في اوروبا كان بقى موتسارت أو حاجة كده .. أنا ما انبسطتش من اللهجة دي، و برضه فكرة تأليه بليغ الأسطورة اللي جه يحرر الموسيقى الشرقية من المستنقع اللي كانت فيه - اللي هو عبارة عن القصبجي و السنباطي و الموجي و عبدالوهاب و زكريا أحمد،  باعتبار بدايات بليغ في الخمسينات -  لا تقل خرا عن فكرة سيد درويش اللي حرر المزيكا من التركنة و العثمنة.. ركزوا و انتو بتقيموا يا جماعة الله يهديكم.. عشان ربنا يكرم و نطلع حاجات كويسة بقى 
10 notes · View notes
elzomor14 · 7 years
Text
علميني
علميني إيه معنى الحياة و خديني دي إيديكي النجاة أنا خايف ضاع مني الأمان أنا تايه ف عنيكي المكان ارجعي و املي المكان و احييني علميني اهمسي لي بحس دافي يطرد الخوف من جنابي اهمسي إنك معايا طمنيني علميني ....
2 notes · View notes
elzomor14 · 7 years
Text
و تستمر - مجازًا - الحياة..
ها قد انتصف الليل ، و بدأ صباح اليوم الجديد. و ها قد امتلأ القلب حتى فاض بما فيه..
طالما سمعنا عن هذا النوع من العلاقات ( الثقيلة على القلب ) التي لا يملّ طرفٌ منها من الشكوى و التذمّر بسبب عدم السؤال من الطرف الآخر ، أو عدم الحضور لموعدٍ ما .. بعبارة أخرى ، عدم الاهتمام.
طالما سمعنا و طالما تهكّمنا و انتقدنا هذه العلاقة المُستنزِفة لطاقة كلا الطرفين. و لكن ألم تكن في يومٍ ما الطرف الشاكي في أي علاقة؟
يقول صلاح عبد الصبور على لسان الحلّاج في مسرحيته ، حين كان أحد السجناء يتمنى الحصول على سيف ليقتل الأشرار دفاعاً عن المظلومين .. “ المظلومين؟ أين المظلومون و أين الظلمة ؟ أو لم يظلم أحد المظلومين جارًا أو زوجًا أو طفلًا أو جاريةً أو عبدًا؟ “ فحدّثني الآن عن شعورك و أنت تطلب اهتمامًا و لو مُزيّفًا من صديقك/صديقتك و قد كنت فيما مضى تهاجم و بكلّ ضراوة من استجدى ما تستجديه الآن.
لا أحد مُلام ، و إنما تلهو بنا الحياة و تسخر.. حتى جرداق نفسه استجدى حبيبه قائلًا ( فتعالَ أحبّك الآن أكثر ) 
كنت دوماً أنتظر حضور أصدقائي في الصفوف الأولى لأي من عروضي المسرحية ، و كانت غضبتي لا تبقي ولا تذر إذا عرفت أن فلانًا لم يحضر ، و بدون قبول أي أعذار .. يبقى ذاك الموضوع عالقاً في ذهني و إن مرّ عليه ما مرّ. و ظللت على هذا الحال و حتى فترة قريبة جدًا.
و ما لُمتُ على من لم يحضر عرض موسيقى جامعة القاهرة ، في محاولة مني للتخلّي عن دور الصديق اللائم دائمًا، و محاولة أخرى لتقبل أعذار الآخرين ، و أنني لست محور هذا العالم
 كنت أثناء الحديث مع صديقة ، أقول لها فيما مف��ده أنّ بعض الأشخاص لا يعرفون قيمتهم الحقيقة إلّا من خلال أعين أحبائهم ، و لهذا السبب فقط كنت دومًا مُطالبًِا بحضور جميع أصدقائي لأيّ من عروضي سواء في المسرح أو الموسيقى ، و لكن مع مرور الوقت ، ذبلت تلك الرغبة كما تذبل ورود الخريف بعد ابتعادها عن الربيع بأشهر ، فأصبح كلّ ما في الأمر هو عبارة عن عرض لمدة معينة من الدقائق ، تُخرج فيها ما قد اختزنته ، و تحاول قدر جهدك الاستمتاع بما تحب ، ثم بابتسامات منهكة تحيي من حضر من الأصدقاء ، و تذهب لتنام معلناً انتهاء فصل و بداية فصول أكثر مآساوية.
لفترة ما عادت تلك الرغبة في الظهور بقوة بداخلي ، و أصبحت أتحرك بحثًا دائمًا عن الأفضل ، و أبحث عن أماكن أعزف فيها ، و ازداد الشغف في صوتي .. ثم أخيرًا .. انهار كلّ شيء مرّة أخرى لنعود نجرّ أقدامنا لتلك الابتسامة المنهكة التي احتلّت الحياة بكاملها ليس فقط ما بعد العروض
أخيرًا ، أنا أعترف أنني كنت و ما زلت طرفًا شاكيًا في عدة علاقات ، و لكنني أعدهم جميعاً بأنني سأتجاوز عن كل هذا ، لأن الحياة تستمر و إن كانت مجازًا 
1 note · View note
elzomor14 · 7 years
Text
يوم سعيد في البر الشرقي
الجمعة 27 يناير 2017 ، يوم جميل جداً و مميّز .. و هيفضل محفور ف بالي حبّة حلوين يعني إن شاء الله
بعد ما رجعت من الزقازيق يوم الخميس بالليل ، كنت قررت إني هأقعد يوم الجمعة في البيت و أفكس لكل الحاجات اللي كان المفروض أعملها ( الفطار في واي ، نادي الكتاب ، حفلة شادي مؤنس ) و خلاص مستقر تحت البطانية ، لقيت - تقريباً في وقت واحد - ناجي و آية محمود باعتينلي بيقولوا لي مش هتيجي تفطر؟ الصراحة قلت لنفسي قوم يا واد يا زمر و بطل كسل :”D 
قمت لبست و روحت فطرت معاهم ، آية و بسمة و سارة و خلود و رضوى و مروة و نهى ، و ناجي و طيار و أسامة صلاح .. و بعد الفطار و قعدة المزيكا بين كيبورد آية ، و كمانجا مروة و عود زمر :D 
انطلاقة إلى أرض المعارض ، استاد القاهرة عشان نتفرج على الأستاذ حامد ( ابن أختي ) في بطولة السفير الصيني للكونغ فو .. بعتّ لياسر عبد الله و أنا رايح ، قال لي إنه مش فاضي، بعدها بشوية قال لي إن مشوراه اتلغى فبقى فاضي.. قعدت شوية مع حامد و اتكلمت معاه و مشيت على 4 و نص كده روحت على الكوربة لياسر 
على قهوة أسوان فضلت قاعد أنا و ياسر عبد الله و معانا عودين ، عزفنا و اتكلمنا في حاجات كتيرة و عزفنا تاني و حكينا :D لمدة حوالي 5 ساعات تقريباً.. بعدها ( بعد ما عضمي نشف ) قررت إني لازم أروّح ( أسافر ) ناهيا بقى عشان فيه عسكرية بكرة. وصلنا لحد المترو و فضلنا نحاول نتصور ماعرفناش :”D فواحد كان معدي فأشفق علينا غالباً فجه و صوّرنا بموبايله ، و بعتّ لي الصور ، و نزل المترو.
ركبت المترو و معايا كتاب بأقرأه ، و جنبي العود على الأرض.. و أنا مركز في الكتاب و المترو صامت كعادته ( من مترو الأهرام ) كان قاعد قدامي ولدين صغيرين (سيف ، و يوسف ) أكبرهم في تانية إعدادي، قبل ما المترو يتحرك ، فجأة لقيت الولد ده بيقول لي ( عمو ، هو الكتاب اللي بتقراه ده حلو ؟ ) لوهلة كده سكتّ ، السؤال باغتني الصراحة :D فقلت له آه حلو ، فحسيته قاعد بيلوي رقبته عشان يقرأ الغلاف ، روحت قافل الكتاب و مديهوله.. سألته بتحب القراءة ؟ قال لي اه ، و قرأت كذا و كذا و كذا ( تقريباً ماعرفتش ولا أي حاجة منهم ) قلت له تعالى اقعد جنبي ، جه جنبي و قعدنا نتكلم شوية عن الكتب ، فجأة أخوه الصغير اللي كان قدامي قال لي ( عمو هو ده جيتار اللي في الشنطة ؟ ) قلت له لأ.. ده عود ، عارفه ؟  سكت كده شوية و قال لي لأ ، فرحت فاتح الشنطة و مطلعه موريهوله.. حسيت كأن الناس ما صدقت ( ما تعزف لنا حاجة و النبي يا أستاذ ، انت بتدرس مزيكا ؟ ) و بدأت حركة القطر ، و بدأت ألحان عبد الوهاب في لقاء السحاب ترن في المترو.
الناس اللي حواليا كانوا مبسوطين جداً ، الولدين الصغيرين ، و كان فيه ناس قدامي حوالي خمسينات مثلاً، و واقف جنبي الولد اللي صوّرني أنا و ياسر فوق :D و فيه واحدة واقفة على استحياء في نص المترو كده .. شوية و جت وقفت في وشي. من ألحان عبد الوهاب لألحان فوزي لمنير مراد لعبد الوهاب تاني للشيخ سيد درويش ، و ختاما بالسنباطي.. أنا كنت مبسوط جداً بانبساط الناس، و إن كان الموقف الأبرز لما وصلنا العباسية ، البنت دي كانت نازلة ، فقربت مني و وطت على ودني و قالت لي ( Thank you ) للحظة كده حصل لي إيرور في دماغي :”D اللي هو أنا اللي المفروض أشكركم يا جماعة مش العكس ، عموماً البنت دي أنا مدين ليها بجرعة من السعادة و الانبساط مكملة معايا حبة كتير.. شكراً ليكي يا حلوة أينما تكونين دلوقتي :”)
بعد ما وصلت العتبة ركبت مع الولدين الصغيرين دول و الولد اللي صوّرني أنا و ياسر .. و فضلنا نتكلم شوية عن السفر و الكتب و الدراسة ، إلى أن وصلت إلى التحرير ، و منها لعبد المنعم رياض ، إلى ناهيا... و عديت حلقت دقني و التهبت جداً و طلعت نمت أخيراً لأعلن انتهاء يوم من أحلى الأيام اللي عدّت عليّا مؤخّراً.. شكراً ليوسف و سيف ( الولدين الصغيرين ) و شكراً للبنت الجميلة ، و شكراً لحامد ابن أختي اللي ما خيّبش أملي و أخد مركز أول.. شكراً للمة الحلوة بتاعة واي ,, و طبعاً نشكر الأستاذ ياسر عبد الله :”)
جزء من الفيديو اللي صوره يوسف في المترو
https://www.youtube.com/watch?v=lasgUKu8ro0&feature=youtu.be
1 note · View note
elzomor14 · 7 years
Text
#عن المسرح و بلا نص
ليّا فترة طويلة ماجيتش هنا و كتبت ، رغم كل الحاجات السيئة و الجميلة اللي حصلت.. بس أنا حابب النهاردة أوثّق فترة قعدة حوالي 3 شهور تقريباً ، فترة المسرح الترم الأول ، و العرض المسرحي بلا نص
بعد عرض مسرحية اليوم الأخير في مايو 2015 ، و بعد المجهود اللي بذلته فيها جسدياً و نفسياً كنت قررت خلاص أبطل مسرح عشان هو فعلاً محتاج نَفَس .. و أنا اكتشفت إن بعد الترييحة الكبيرة اللي ريحتها من ساعة ما دخلت الكلية ، إن مابقاش عندي نَفَس للمسرح و بروفاته... بس حصل بعدها إسماعيل أخرج عرض ( بيلبيوس ) و حصلت فيه اعتذارات كتيرة ، فنزلت مثّلت فيه قبل العرض بأسبوعين تقريباً كسدّ خانة... اعتذرت عن الشغل في الحضيض ، و لحد دلوقتي مش عارف أنا ندمان على كده ولا لأ ، بس يمكن دي كانت حاجة من ربنا عشان يظهر أيمن أو يظهر إسماعيل ، بحبهم للمسرح ، و يتفوقوا على الجامعة .. و ده اللي بتّ متأكد منه يعني
مع بداية السنة دي كنت قررت أخرج - زي كل سنة - الاسكتش بتاع الويلكم بارتي في زايد ، بدون دخول في تفاصيل كتيرة ، الورق خلص متأخر ، الناس مالحقتش تحفظ ، عملنا بروفة واحدة تقريباً.. الا��كتش كان فاشل بكل ما تحمله الكلمة من معاني ! مافيش إفيهات بتضحك ، مافيش رسالة وصلت.. اللي ظهر ع المسرح شوية ناس بتستظرف و خلاص ، و أنا أعتذرت و بأعتذر تاني للناس اللي وافقت إنها تشتغل في الاسكتش ده إني طلّعتهم ع المسرح بالشكل ده...
نرجع قبلها بكام شهر ، هبة الكومي لما قررت تخوض التجربة الرهيبة في إعداد رواية ( أولاد حارتنا ) لنجيب محفوظ و تجسيدها على خشبة مسرح الجامعة ، كان في دماغها خط درامي مرتبط بالعود ، قعدنا كذا قعدة و اتفقنا على كام مود مزيكا ، و خلاص أنا هأشتغل عليهم ، و هيبقى ليّا دور كممثل و عازف  في العرض ، ثقة هبة كانت كبيرة جداً فيّا ، و الموضوع كان محمسني جداً ، و كنت قررت أبذل قصارى جهدي عشان أبقى على قد ثقة هبة و كلامها اللي قالته لي قبل كده بعد عرض بيلبيوس، إني من الممثلين الكويسين اللي اشتغلِت معاهم..
مرّت الأيام ، و بدأنا بروفات ، و أخدنا الورق ، و من الجدير بالذكر إن معظم المسرحية أنا بأبقى ساكت ، و الموضوع ده كان تاعبني جداً ، فكرة التمثيل في الصمت بالنسبة لي مرهقة أكتر بكتير من التمثيل بالكلام ، عشان كده كنت خايف جداً ، مع الوقت ال��اس ابتدت تقول لي إنت كويس في الصمت..
بدأنا في رسم المشهد التالت و كلامه ، و من هنا ظهرت مشكلتي الكبيرة في الشغل ، أول مرة أمسك مونولوج و أبدأ أشتغل عليه من حوالي سنة و نص تقريباً ، أنا فاهم الكلام ، و عارف المفروض يتقال إزاي ، بس مش قادر أطوّع أدواتي إني أوصّل ده.. كنت بأشوف في عينين هبة صدمة ، اللي هو  “ مالك يا زمر ؟! “و كنت بأشوفها و أحاول أعدّل الأداء ، و أفشل.. فشل ورا فشل ورا فشل.. الأداء مش راضي يتعدّل.. و كل ما نقعد و نظبط حاجة ، تاني يوم تبوظ تاني.. و فضلنا ع الحال ده تقريباً لحد قبل العرض بأسبوع.. قعدت اتكلمت شوية مع إسماعيل و قررنا نكسّر كل حاجة في الأداء بتاع المونولوج ، و نعيد البناء من الأول و جديد، و قد كان.
جه يوم العرض ، و عرضنا الحمد لله ، و بعد العرض قعدنا و بأتكلم مع هبة 
- المونولوج كان حلو يا هبة ؟
= المشهد كله كان حلو يا زمر
- المونولوج يا هبة ، أنا مالي بالمشهد :D
= المشهد كان حلو
و بكده تأكدت إن المونولوج اتقال بطريقة سيئة ، أو على أقل تقدير ، بطريقة أقل من اللي كانت مطلوبة منه.. و اكتمل الإحساس بفشل التجربة بالنسبة لي.. فكرة إني أرجع أمثّل تاني مع كل بروفة من العرض كانت بتبقى أصعب و أصعب.. النهاردة في التقييم الموضوع كان خلاص وصل للنهاية بتاعته، أنا صعب تاني أرجع أمثّل ، أو علشان أرجع ، محتاج كذا عرض ورا بعض ، و محتاج أرجع أتفرج على مسرحيات في كل حتة ، و أرجع أقرا تاني كتير.. بس خلاص الموضوع بالنسبة لي انتهى
أخيراً .. بأعتذر للناس اللي وثقت فيا في العرض ده ، و إني فعلاً ماكنتش قد المسئولية اللي أنا شيلتها فيه
0 notes
elzomor14 · 8 years
Text
عود الصُّحاب
القصة ما بدأتش اليومين دول خالص.. ممكن نرجع بالقصة للبدايات الأولى
بعد ما دخلت الكليّة بفترة بدأ ذوقي في المزيكا و الأغاني يتغيّر.. عرفت كاميليا جبران و عشقت صوتها و صوت عودها.. عرفت الشيخ إمام و عرفت الشيخ سيّد درويش، و كانت أحلى حاجة عرفتها هي فرقة اسكندريلا و حازم شاهين.. أول مرّة سمعتهم كان في أغسطس 2012 في الفن ميدان، من ساعتها و أنا ابتديت أتجنن بفكرة العود.
من بدايات 2013 و الموضوع ابتدا يلعب في دماغي أكتر خصوصاً مع طول سماعي لاسكندريلا و الشيخ إمام و الثلاثي جبران.. و تمرّ الأيام و عرفت إن فيه واحدة في الكلية جالها عود.. واحد صاحبنا اشترى عود و بدأ يتعلّم.. واحدة أعرفها معاها عود و بتتعلّم.. بعدها ناس صحابنا اشتروا لواحد صاحبنا عود هدية.. و اما جه عيد ميلادي في 2014 فضلت مستنّي العود بتاعي أنا كمان هديّة و مجاش خالص، اتضايقت شوية ساعتها و فضلت أزنّ على بابا عشان يجيب لي عود.
أبريل 2014 عرفت حازم شاهين و عرفني، و كانت من أجمل الحاجات اللي حصلت في الوقت ده و قلت له إني عايز أشتري عود و أتعلّم معاه قال لي على المكان اللي أشتري منه و قال لي لما أجي نازل أشتري أكلّمه..
يونيو 2014، و للدقّة يوم السبت 21.. بعد آخر امتحان في سنة أولى ميكانيكا بابا قابلني عند الكلية و روحنا اتغدّينا في الحسين، و بعدين نزلنا محمد علي و اشترينا العود ب 300 جنيه.. و لما حاولت أتصل بحازم و أنا بشتري ما ردّش عليّا عشان كان ساعتها فرح أخته :D
بعدها بيومين روحت لحازم في الأوبرا أورّي له العود، شافه و عجبه جداً.. و ادّاني تمرين، و دي كانت أول حصّة عود.. مع مرور الوقت عدّيت على مدرّس تاني، و اتعلّمت من ناس كتير جداً أخصّ بالذكر منهم أهل تويتر الكِرام زي عمر و رامي و ياسر و كريم.. و طبعاً فيصل اللي شدّني على أول ورشة عود، و أول حدّ شجّعني و قال لي  “ انت كمان سنتين و هتبقى قرد على العود ده إن شاء الله “
مع نهاية شهر أغسطس 2015 كنت بخلّص تاني دورة ليّا مع حازم في الأوبرا، و قال لي جملة عمري ما هنساها أبداً
“ أنت مشروع موسيقي كويّس جداً “
و من ساعتها و الموضوع ابتدا يكبر في دماغي، كلام حازم و تشجيعه ليّا.. كلام فيصل و تشجيعه ليّا.. و أخيراً و ده سبب كتابة السطور دي.. كلام صحابي و تشجيعهم ليّا :”)
كنت قررت إني هجيب عود جديد سُباعي بحيث أعزف عليه بقى و أسيب مرحلة عود التعليم دي.. في حدود 1500 جنيه.. بس مكنتش عارف امتى.. فكنت سايبها لظروفها زي ما تيجي..
دون الدخول في تفاصيل أحب أحتفظ بيها لنفسي.. عرفت إن فيه ناس بدأوا يجمّعوا لي فلوس عشان يجيبوا لي العود و يدّوهولي هديّة عيد ميلادي.. أول ما عرفت كلّمت حازم، قال لي 1500 دي ماتجيبش حاجة حلوة، استنّى شوية و هات حاجة ب 2500 أو 3000.. قلت خلاص بقى مش مهم.. فاكس
بعدها بيومين تقريباً حازم بعت لي قال لي ممكن نعمل لك عود حلو ب 2000.. و دي كانت من أسعد لحظات حياتي تقريباً.. جمّعنا ال 2000 و روحنا دفعنا جزء منهم في يوم 19 يناير 2016، و الجزء التاني يوم 14 فبراير 2016 عشان نستلم عود الصُحاب
الفرحة يوم ما ادّوني العود يوم 15 فبراير يمكن ماكنتش كبيرة أوي نظراً لإني كنت عارف العود شكله هيبقى عامل ازاي عشان أنا اللي قايل للراجل على المقاسات و الشكل.. بس الفرحة الكبيرة كانت لما حد حلو جداً نزل قابلني و قال لي “ يا زمر احنا لمّينا الفلوس عشان نجيب لك العود “
عموماً أنا فعلاً مش عارف أعمل إيه ولا عارف المفروض أكتب إيه في البوست ولا أي حاجة بس هكتفي في النهاية بجملة بعتتهالي واحدة إيطاليّة أعرفها من زمان يعني لما قلت لها صحابي جابوا لي عود جديد
“ Wow! What great friends you have! You find a treasure...Take it always with you! Friends are the Best treasure you'll ever have! :) “
ملحوظة: الصورة ناقصها عدد كبير جداً من اللي ماجوش.. و إن شاء الله هتصوّر مع كل واحد فيهم قريّب :”)
Tumblr media
4 notes · View notes
elzomor14 · 9 years
Text
دالموضوع ده كان في بالي النهاردة، و خصوصاً بعد خطبة الجمعة إمبارح اللي كانت بتتكلم عن إننا لازم نخدم الناس و نساعدهم.... اللي كنت عايز أقوله زيادة على الكلام العظيم ده إن فيه فرق بين الاستغلال و المصلحة، طبيعي إن حد يكلمك علشان مصلحة معيّنة هو عايزها منك، إنما الغير طبيعي إنه يستغلّك عشان حاجة هو عايزها من وراك
ا معنديش مشكلة خالص مع اللي بيتكلّم مخصوص عشان مصلحة و يطير .. او اللي افتكرك في حوار مُعيّن عشان بس محتاج حاجة منّك .. معنديش مُشكلة فعلا .. بالعكس شايفها حاجة طبيعية جدا ولازم تكون موجودة والناس تتقبلها.. عشان الناس مش كلهم صحاب يعني ..طبيعي تكون علاقتك بناس معينة قايمة على مصلحة او اهتمام مُشترك .. عادي جدا يعني ..
انا مُشكلتي بس في اللي يتذاكى و ي fake كده .. على اد ما الشخص ده بيكون مصدر تسلية كويس بالنسبة لي حبة حلوين يعني .. بس بيصعب عليّا بردو ..
- الكلام بين القوسين مقتبس من بوست دافيد أشرف على الفيسبوك -
0 notes
elzomor14 · 9 years
Text
وحدها بتبقى نغم
أنا حالياً وصلت لمرحلة زي الزفت الحمد لله، و مش طايق أسمع أي كلمة من أي حد، لا طايق أسمع كلمة تشجيع ولا كلمة شدّ أزر ولا حتى كلمة تأنيب.. يكفيني سماع صوت نغم في ودني.
و زي ما قال عم فؤد جداد ( و في مقامات النوا بحّرني )
نغم بتبحّرني في مقامات النوا ( صول ) و فعلاً من غيرها مش عارف كنت هقضي الفترة دي إزاي، كان بقالي فترة مش كويس في البروفة، ما عنديش أي طاقة.. أو زي ما بنقول في المسرح ( مفيّد ) جاية من كلمة Fade
بعد غض النظر عن الدراسة اللي بقالي حوالي أسبوعين معرفش عنها أي حاجة، المسرحية كمان كام يوم إن شاء الله، و غالباً هخلّصها و أرجع أحتفل أنا و نغم في البيت و ننبسط سوا، عشان هي حرفيّا الوحيدة اللي بقت قادرة تنتشلني من الحالة البائسة اللي أنا فيها دي.
حالياً خلّصت أنا و هي لونجا يورغو، و دلوقتي بألّف لها لونجا نغم، بس لسه ما سمّعتهالهاش عشان أعملّها مفاجأة ^_^ إن شاء الله ربنا يستر على الترم ده و يعدي على خير، و نفضل أنا و نغم سوا ^_^ ربنا يخليها ليّا
Tumblr media
1 note · View note
elzomor14 · 9 years
Link
يوه؟ يادي الكسوف. عموما، هي حاجة ملهاش اي تلاتين لازمة اني اكتب عن حد و هو متضايق بغرض اني اولا ابعبع اللي في قلبي من ناحيته ثانيا انه ممكن للحظة صغيرة يبتسم، ماشي اللحظة دي لطيفة و كله بس مش هاتحل المشاكل اللي بتحصل حواليهم ولا المشاكل اللي بتحصل في دماغهم من قلق و كده. بس بردو هاعملها، ليه؟...
3 notes · View notes
elzomor14 · 9 years
Photo
Tumblr media
انت يابني اتّاخدت من حضني و انت صغيّر، بس رضعت لبني.. لبن فرجة السمّاكة، بنت السمّاك، و أبوك عطّار.. الله يرحمه، كتم حسرته عليك في قلبه لحد أمّا مات. ما كانلوش نصيب يشوفك و انت راجع حكيم، و الأكابر بيخطبوا ودّك اوعى، اوعى يا داوود تستعرّ منّه في يوم من الأيام!! تدخل على أي ناس، و انت شايل أبوك على راسك.. عرفوا قيمتك و حطّوك في عنيهم، انت كمان حطّهم في نن عينك.... غير كده هتّوه يا داوود، هتّوه توهة عطا المراكيبي.... فاهم كلامي يا داوود؟ #حديث_الصباح_و_المساء #فرجة_الصيّاد #سوسن_بدر
2 notes · View notes
elzomor14 · 9 years
Text
أنا و نغم و بس
حالة بشعة من الملل و الزهق، مش عايز أعمل أي حاجة من اللي كنت بعملها، نفسي بقت كارفة من السوشيال ميديا بوجه عام، رغم إني ببقى عايز أكتب تويتس كتير أوي كالعادة، بس ماليش نفس أكتب، فاكس مش عايز أعمل حاجة، ممكن تضيف برضه إني مش عايز أتعامل مع حد
عموماً يمكن دي حاجة كويسة و يمكن حاجة وحشة.. بس طبقاً للظروف الحالية، فإحنا ممكن نعتبرها تكيّف مع الوضع الحالي. الفترة الجاية أنا هيبقى عليا ضغط كبير في البروفة، ضغط في الدراسة بما إننا ابتدينا ندخل على المنعطف الحرج بتاع الترم.. الدنيا مش متظبطة و أنا لسه بادئ أفتح المناهج إمبارح، عموماً ربنا يستر و يعدي الكام يوم دول على خير، و إن شاء الله بدءاً من بداية شهر أبريل بابا يوافق إني أرجع أتعلم عود مع حازم في الأوبرا إن شاء الله ( مُرفق مع البوست صورة مع رفيق الأيام الأخيرة، أنا قررت أخلّيه رفيقة و أسمّيها نغم )
Tumblr media
0 notes
elzomor14 · 9 years
Audio
أنا مفتقد أجواء القعدة دي فشخ
2 notes · View notes
elzomor14 · 9 years
Text
#عن عيد ميلادي :)
تدق الساعة الثانية عشرة معلنة انتهاء اليوم ، و بداية أول أيامي في العام الحادي و العشرين .......
أنا عمري ما استنيت هدية من أي حد في عيد ميلادي ، ولا في أي حاجة عموماً .. يعني كانت الهدية بتيجي بقول خير و بركة ، ما بتجيش ، عنّها ما جت .. فاللي هو الموضوع ما كانش مأثّر معايا بالمرّة .. بس السنة اللي فاتت كانت مختلفة بالنسبة لي.
من حوالي سنة و كام شهر كده موضوع العود ابتدا يلعب في دماغي، و اللي هو حرفيّاً كنت ماشي بكلم زلط الشارع إني هموت و أشتري عود. بزنّ على بابا ، على إخواتي ، على النت ، في كل حتة. و جه عيد ميلادي
كانت أول مرّة استنى هديّة، كان عندي إحساس إن صحابي هيجيبوا لي العود هدية في عيد ميلادي، و كنت نفسيّا متشبّع بالفكرة دي، و ابتديت أستنّى العود.......
عدّى يوم عيد ميلادي، عدى أسبوع، خلصت الامتحانات، بدأت الدراسة في الترم التاني.. و محصلش أي حاجة.......
عموماً، من الحاجات الكويسة إني نزلت أنا اشتريت العود عشان قبلها كنت سألت حازم، و الحمد لله العود اللي اشتريته طلع حلو جداً و ماشي معايا زي الفل لحد دلوقتي و بحمد ربنا إن أنا اللي نزلت اشتريته :)
و على صعيد آخر ، كانت الليلة اللي قبل عيد ميلادي ، يوم عيد ميلاد إسماعيل ، أخدته و حضرنا تأبين عم نجم في الأوبرا و كانت سهرة من أعظم السهرات اللي حضرتها في حياتي في ال Main Hall في الأوبرا 
2 notes · View notes