215 notes
·
View notes
الله أكبر،
صدق من قال: “ كبّروا تمضي الهموم"، فحين نقول الله أكبر، يجب أن يمتلأ قلبنا بالايمان والثقه والراحه والطمئنينه، فالله أكبر من هذا الحزن الذي يملأ قلوبنا، وأكبر من هذه الخيبات التي كسرتنا، وأكبر من هذا الوجع الذي أثقل كاهلنا، وأكبر من هذا الألم الذي يعشش في قلوبنا، وأكبر من كل هؤلاء الذين أذونا يوماً ما، ولم يكترثوا لنا ولمشاعرنا ولقلوبنا، ولم يكترثوا للدمار الكبير الذي خلفوه ورائهم في دواخلنا بأنانيتهم وقسوتهم وظلمهم لنا ولأرواحنا وقلوبنا، هؤلاء الذين لم يستحقونا يوماً، ولم يكونوا على قدر مسؤلياتهم اتجاهانا. الله أكبر من كل هؤلاء، هو وحده سيشفينا ويعوضنا ويريحنا بعد كل هذا التعب، الله وحده من سيصلح حالنا بعد أن خرب ، ويرزقنا ما نستحقه بحق من الراحة التي نتمناها لبقية عمرنا، والسعادة الأبدية التي ننتظرها جزاءً لصبرنا واحتمالنا لكل ذلك .
562 notes
·
View notes
ابن الجوزي
34 notes
·
View notes
“أغشى الله همومك بفرج دائم .. وأجلى لك خزائن الرزق .. ونفس كربك .. وقضى حوائجك .. ورضى عنك وأرضاك في الدنيا والآخرة ..”
—
80 notes
·
View notes
لعل الله يُحدث بعد ذلك امرَاً .
15 notes
·
View notes
اللهم اجعل في قلبي نورا، وفي بصري نورا، وفي سمعي نورا، وعن يميني نورا، وعن يساري نورا، وفوقي نورا، وتحتي نورا، وأمامي نورا، وخلفي نورا، وعظم لي نورا”
18 notes
·
View notes
أعتذر لك يا الله علي ما انا عليه..أعتذر لكوني سيئة..أعتذر لكوني احبك بقلبي وكثيرا ما يخونني فعلي..ولكن الحياه قاسية و أنت تعلم..أعتذر لأني مازالت أضل الطريق..ومازالت أرتكب الحماقات..أعتذرلك يا الله عن ما كان وما سيكون
رسالة إلى الله
1K notes
·
View notes
قيل للحسن البصري: يا حسن هناك من يسبك ويتكلم عنك.
فقال: أهلاً بحسنة لم أعملها ولم أتعب عليها، ولم يدخل بها عُجبٌ ولا رياء.
45 notes
·
View notes
نبأ يقين ل أدهم شرقاوي
5K notes
·
View notes
قال أبُو نَعِيم الأصفَهَانِي رحمه الله:
▪عَلَيكَ بقِلَّةِ الأكلِ تَملِك سَهَرَ اللَّيلِ، وعَلَيكَ بالصَّومِ فَإنَّهُ يَسُدُّ عَنكَ بَابَ الفُجُورِ، ويَفتَحُ عَلَيكَ بَابَ العِبَادَة.
▪وعَلَيكَ بقِلَّةِ الكَلامِ يَلِينُ قَلبُكَ، وعَلَيكَ بطُولِ الصَّمت�� تَملِكُ الوَرَعَ.
▪ ولا ��َكُن حَاسِدًا تَكُن سَرِيعَ الفَهمِ، ولا تَكُن طَعَّانًا تَنجُ مِن أَلسُنِ النَّاسِ.
▪ وكُن رَحِيمًا تَكُن مُحَبَّبًا إلى النَّاسِ، وارضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ مِنَ الرِّزقِ تَكُن غَنِيًّا، وتَوَكَّل عَلى اللهِ تَكُن قَوِيًّا.
▪ ولَا تُنَازِع أهلَ الدُّنيَا فِي دُنيَاهُم يُحِبُّكُ اللهُ، ويُحِبُّكَ أهلُ الأرض.
▪ وكُن مُتَوَاضِعًا تَستَكمِل أعمَالَ البِرِّ.
واعمَل بالعَافِيَةِ تَأتِكَ العَافِيَةُ مِن فَوقِكَ، وكُن عَفُوًّا تَظفَر بحَاجَتِكَ، وكُن رَحِيمًا يَتَرَحَّمْ عَلَيكَ كُلُّ شَيءٍ.
▪يَا أخِي:
لا تَدَع أيَّامَكَ ولَيَالِيَك وسَاعَاتِكَ تَمُرُّ عَلَيكَ بَاطِلًا،
وقَدِّم مِن نَفسِكِ لِنَفسِكَ لِيَومِ العَطَشِ، فَإنَّكَ لا تُروَى يَومَ القِيَامَةِ إلا بالرِّضَى مِنَ الرَّحمَن، ولا تُدرِك رِضوَانَهُ إلا بطَاعَتِكَ.
▪ وأكثِر مِنَ النَّوَافِلِ تُقَرِّبكَ إلى اللهِ، وعَلَيكَ بالسَّخَاءِ تُستَر العَورَاتُ، ويُخَفِّف اللهُ عَلَيكَ الحِسَابَ والأهوَالَ.
▪ وعَلَيكَ بكَثرَةِ المَعرُوفِ يُؤنِسكَ اللهُ في قَبرِكَ، واجتَنَبِ المَحَارِمَ كُلَّهَا تَجِد حَلاوَةَ الإيمَان.
▪ جَالِس أهلَ الوَرَعِ وأهلَ التُّقَى يُصلِحِ اللهُ أمرَ دِينِكَ، وشَاوِر في أمرِ دِينِكَ الَّذِينَ يَخشَونَ اللهَ.
▪ وسَارِع في الخَيرَاتِ يَحُلْ اللهُ بَينَكَ وبَينَ مَعصِيَتِك.
▪ وعَلَيكَ بكَثرَةِ ذِكرِ اللهِ يُزَهِّدكَ اللهُ في الدُّنيَا» .
(حِليَةُ الأولِيَاءِ )--(٧/ ٨٥)
35 notes
·
View notes
لا يليق بالمسلم أن ييأس من روح الله ولا يقنط من رحمته، ولا يكون نظره مقصورا على الأمور المادية والأسباب الظاهرة، بل يكون متلفتا في قلبه في كل وقت إلى مسبب الأسباب، إلى الكريم الوهاب، متحريًا للفرج، واثقا بأن الله سيجعل بعد العسر يسرا
164 notes
·
View notes
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمدلله والصلاةُ والسلام على رسولِ الله
كيف يتعلق قلبي بالله عز وجل؟ 💕 (١)
نحن نتفق أن أهل الإيمان والتقوى يُجمعون على محبة الله تعالى ولكن كيف نسمو بقلوبنا إلى منزلة عالية تجعلنا وإن قصّرنا وأخطأنا، معلّقين القلوب بربّنا سبحانه وقريبين منه؟
هناك أعمال قولية وفعلية وقلبية، إذا حافظنا عليها بإذن الله تقرّبنا إلى الله، وسنذكرها على شكل نقاط إن شاء الله:
١-المحافظة على الفرائض والإكثار من النوافل: يقول تعالى في الحديث القدسي (وما تقرّب إلي عبدي بشيءٍ أحبّ إلي مما افترضته عليه) فأولى خطوات القرب ، المبادرة إلى الفرائض من صلاة وصيام وغيرها. وذكر سبحانه درجة أعلى ووسام شرف يتقلّده المُسارع في رضوان ربه (ولا يزال عبدي يتقرّب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به..الحديث) الشاهد أنّ هناك فئة همّها وشغلها أن يحبها الله ويرضى عنها فتبادر إلى محابّه غير مكتفية بالفرائض بل تتعداها للنوافل المستحبة طمعًا بمحبة الله ومعيّته
٢-تلاوة القرآن: من أعظم ما يقرّب المرء إلى ربه تلاوة كلامه وتدبره، ومن أحبّ الله أحبّ كلامه! والقرآن ربيع القلب وسعادته، وجلاء للهمّ ووصفه الله تبارك وتعالى بأجمل الأوصاف فهو نور وبُشرى ورحمة وهدى، وكل هذه المعاني تتحقق للعبد بقدر تعلق قلبه بالقرآن وتعظيمه لكلام ربه. وقد قيل: لن تصل إلى الله إلا بكلامِ الله. وأذكر هُنا وصيّة غالية من أستاذتي: تقول لا بد أن يكون لك ورد حفظ، تحرصين على جمع كلام الله في صدرك، وإن كان أحدنا خاتمًا فيخصص له ورد مراجعة، ومن لا يحفظ القرآن لا يفرّط في ورد التلاوة ولو عشر صفحات في اليوم، المهم أننا نسقي قلوبنا ونحييها بكلام ربنا.
٣-الذكر: يقول سبحانه (فاذكروني أذكركم)، وذكر البخاري معلقًا حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (إنّ الله تعالى يقول: أنا مع عبدي ما ذكرني وتحرّكت بي شفتاه). فالشاهد أن كثرة ذكر العبد لله تعالى سببًا لذكر ربه له، وحظوته بمكانة عالية ومعية خاصة. والإنسان بطبيعته إذا أحب شيئًا أو أحدًا أكثرَ من ذكره سواءً كان خاليًا أومجتمعًا بالناس، فمن أراد أن يتقرّب إلى ربه فليكثر من ذكره.
٤-متابعة سنة النبي صلى الله عليه وسلم: قال تعالى (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله). فالنبي عليه الصلاة والسلام أحبّ الخلق إلى الله وأكرمهم عليه، ومن كمال إيمان المرء أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما. فالذي يحرص على سنة النبي ويأخذ بها يزيد قدره عند ربه ويصير أكثر قربًا إليه ممن لا يكترث بتطبيق السنة.
٥-التقوى: المتقي هو الذي يراه الله حيث أمره، ولا يراه حيث نهاه. فمن أراد القرب والمعية الربانية فليترك المعاصي وليلتمس رضا الله في كل شيء، وتكون كلمة الله ورسوله مقدمة على كل شيء! إذا وقف على أمر لا يحبه الله ويحرمه، فتلقائيًا يمتثل تعبدًا وتقربًا. ولا يغترّ بمن يتهاون بالمعاصي، ولو كان هو وحده فالله يكفيه ويؤيده (يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين)، فالله يكفي نبيه ويكفي عباده الصالحين 💓
٦-طلب العلم ومصاحبة الأخيار: يقول تعالى مخاطبًا نبيه عليه الصلاة والسلام (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه..) فالتعلم عن الله وحضور مجالس الذكر والصحبة الصالحة من أعظم ما يقرب العبد لربه فهو يعرفه بكلامه وكلام نبيه وشرعه فيحصل له من الأُنس والانشراح واللذة ما لا يعلمه إلا الله، والصحبة الخيّرة معينة على الثبات والمنافسة المحمودة ومداومة المسارعة في الخ��رات، والموفق من وفقه الله تعالى.
٧-التفكّر: وهو عبادة عظيمة امتدح الله سبحانه أصحابها، ووصفهم بأنهم أولي النهى وأولي لألباب (إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآياتٍ لأولي الألباب، الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكّرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلًا سبحانك فقنا عذاب النار)، ومن تأمّل صنع الله ذلّ قلبه وتواضع لعظمة هذا الرب وكمال قدرته وبديع خلقه.
٨-الدعاء: التوجه إلى الله تعالى ومناجاته في الأوقات الفاضلة وفي كل وقت، وسؤاله أن يقربه إليه ويهديه إلى الحق ويرزقه التذلل والافتقار إلى ربه وهذه من أعظم وأولى الوسائل التي يجب أن نعتني بها ولا نتوقف عن الإلحاح بها. فوالله ما نُوفّق إلا بفضله وإعانته، (ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزيّنه في قلوبكم وكرّه إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون، فضلًا من الله ونعمة والله عليمٌ حكيم). ولنتأمل وصْف الله تعالى لأنبيائه عليهم الصلاة والسلام وهم أكمل الناس معرفةً به: (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبًا ورهبًا وكانوا لنا خاشعين). وقد قيل إذا فتح الله لك في كثرة الدعاء، فهو يريد أن يستجيب لك. اللهم افتح لنا في دعائك واليقين بإجابتك واستجب لنا يا مُجيب 💕
281 notes
·
View notes
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمدلله والصلاةُ والسلام على رسولِ الله
كيف يتعلق قلبي بالله عز وجل؟ 💕 (١)
نحن نتفق أن أهل الإيمان والتقوى يُجمعون على محبة الله تعالى ولكن كيف نسمو بقلوبنا إلى منزلة عالية تجعلنا وإن قصّرنا وأخطأنا، معلّقين القلوب بربّنا سبحانه وقريبين منه؟
هناك أعمال قولية وفعلية وقلبية، إذا حافظنا عليها بإذن الله تقرّبنا إلى الله، وسنذكرها على شكل نقاط إن شاء الله:
١-المحافظة على الفرائض والإكثار من النوافل: يقول تعالى في الحديث القدسي (وما تقرّب إلي عبدي بشيءٍ أحبّ إلي مما افترضته عليه) فأولى خطوات القرب ، المبادرة إلى الفرائض من صلاة وصيام وغيرها. وذكر سبحانه درجة أعلى ووسام شرف يتقلّده المُسارع في رضوان ربه (ولا يزال عبدي يتقرّب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به..الحديث) الشاهد أنّ هناك فئة همّها وشغلها أن يحبها الله ويرضى عنها فتبادر إلى محابّه غير مكتفية بالفرائض بل تتعداها للنوافل المستحبة طمعًا بمحبة الله ومعيّته
٢-تلاوة القرآن: من أعظم ما يقرّب المرء إلى ربه تلاوة كلامه وتدبره، ومن أحبّ الله أحبّ كلامه! والقرآن ربيع القلب وسعادته، وجلاء للهمّ ووصفه الله تبارك وتعالى بأجمل الأوصاف فهو نور وبُشرى ورحمة وهدى، وكل هذه المعاني تتحقق للعبد بقدر تعلق قلبه بالقرآن وتعظيمه لكلام ربه. وقد قيل: لن تصل إلى الله إلا بكلامِ الله. وأذكر هُنا وصيّة غالية من أستاذتي: تقول لا بد أن يكون لك ورد حفظ، تحرصين على جمع كلام الله في صدرك، وإن كان أحدنا خاتمًا فيخصص له ورد مراجعة، ومن لا يحفظ القرآن لا يفرّط في ورد التلاوة ولو عشر صفحات في اليوم، المهم أننا نسقي قلوبنا ونحييها بكلام ربنا.
٣-الذكر: يقول سبحانه (فاذكروني أذكركم)، وذكر البخاري معلقًا حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (إنّ الله تعالى يقول: أنا مع عبدي ما ذكرني وتحرّكت بي شفتاه). فالشاهد أن كثرة ذكر العبد لله تعالى سببًا لذكر ربه له، وحظوته بمكانة عالية ومعية خاصة. والإنسان بطبيعته إذا أحب شيئًا أو أحدًا أكثرَ من ذكره سواءً كان خاليًا أومجتمعًا بالناس، فمن أراد أن يتقرّب إلى ربه فليكثر من ذكره.
٤-متابعة سنة النبي صلى الله عليه وسلم: قال تعالى (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله). فالنبي عليه الصلاة والسلام أحبّ الخلق إلى الله وأكرمهم عليه، ومن كمال إيمان المرء أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما. فالذي يحرص على سنة النبي ويأخذ بها يزيد قدره عند ربه ويصير أكثر قربًا إليه ممن لا يكترث بتطبيق السنة.
٥-التقوى: المتقي هو الذي يراه الله حيث أمره، ولا يراه حيث نهاه. فمن أراد القرب والمعية الربانية فليترك المعاصي وليلتمس رضا الله في كل شيء، وتكون كلمة الله ورسوله مقدمة على كل شيء! إذا وقف على أمر لا يحبه الله ويحرمه، فتلقائيًا يمتثل تعبدًا وتقربًا. ولا يغترّ بمن يتهاون بالمعاصي، ولو كان هو وحده فالله يكفيه ويؤيده (يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين)، فالله يكفي نبيه ويكفي عباده الصالحين 💓
٦-طلب العلم ومصاحبة الأخيار: يقول تعالى مخاطبًا نبيه عليه الصلاة والسلام (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه..) فالتعلم عن الله وحضور مجالس الذكر والصحبة الصالحة من أعظم ما يقرب العبد لربه فهو يعرفه بكلامه وكلام نبيه وشرعه فيحصل له من الأُنس والانشراح واللذة ما لا يعلمه إلا الله، والصحبة الخيّرة معينة على الثبات والمنافسة المحمودة ومداومة المسارعة في الخيرات، والموفق من وفقه الله تعالى.
٧-التفكّر: وهو عبادة عظيمة امتدح الله سبحانه أصحابها، ووصفهم بأنهم أولي النهى وأولي لألباب (إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآياتٍ لأولي الألباب، الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكّرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلًا سبحانك فقنا عذاب النار)، ومن تأمّل صنع الله ذلّ قلبه وتواضع لعظمة هذا الرب وكمال قدرته وبديع خلقه.
٨-الدعاء: التوجه إلى الله تعالى ومناجاته في الأوقات الفاضلة وفي كل وقت، وسؤاله أن يقربه إليه ويهديه إلى الحق ويرزقه التذلل والافتقار إلى ربه وهذه من أعظم وأولى الوسائل التي يجب أن نعتني بها ولا نتوقف عن الإلحاح بها. فوالله ما نُوفّق إلا بفضله وإعانته، (ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزيّنه في قلوبكم وكرّه إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون، فضلًا من الله ونعمة والله عليمٌ حكيم). ولنتأمل وصْف الله تعالى لأنبيائه عليهم الصلاة والسلام وهم أكمل الناس معرفةً به: (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبًا ورهبًا وكانوا لنا خاشعين). وقد قيل إذا فتح الله لك في كثرة الدعاء، فهو يريد أن يستجيب لك. اللهم افتح لنا في دعائك واليقين بإجابتك واستجب لنا يا مُجيب 💕
281 notes
·
View notes