" العلاقات المؤذية ليست فقط هي التي تكون أنت فيها مع شخص يفسد شعورك بالحياة، ويضر بصحتك النفسية، بل أيضًا عندما تكون مع طرف يصر على اتهامك بأنك تؤذيه نفسيًا وأنك أفسدت حياته، ويطاردك بشعوره الدائم بعدم الرضا عنك وبصدمته فيك، وتقع تحت هذا الابتزاز وتضطرب وتستمر في التنازل وفي الإفساح له وفي الانكماش من أجله، وهو يصر على عويله واحتجاجه."