أحبك،قد تسمعين هذه الكلمة كثيرًا مني ومن الآخرين لإنك رائعة جدًا ،وحنونة أيضًا، وتستحقين هذه المحبة التي تهطل عليك من كل سماء، لأنك تمشين في الأرض هونًا ،و تلامسين القلوب برفق ،والأرواح بخفة ، كم عيناً مسحتِ منها دمعة؟ كم روحاً أزلتِ عنها القلق؟ كم نجمةً لكِ في كل سماء؟ كم وردةً زرعتِ في كل صدر؟ كم إبتسامةً لكِ في كل وجه؟ كم يداً لكِ في كل كتف؟ ومازلتِ تسألين لماذا كل شيءٍ يحبك! أنا أول الخطائين إن كان هذا خطأ ،أنا أول من يحبك ، وأنتِ أكثر من يستحق المحبة ، وإن محبتي لك ليست بالشيء العظيم لكنك حين بادلتني المحبة علاَ شأنها وعَظُم قدرها، وأصبحتُ أوفر الناس حظًا، و أغناهم قلبًا ، بالمحبة تُرفع القلوب أو تُهان، و يرفعه منزلة قلب أنتِ فيه لقد كنتُ أتباهى بقلبي طيله حياتي ،لِما فيه من وقار والتهذيب، والآن زاد فخري به حين اكتمل بالمحبة ، كل شيء رائع حين يأتي في الوقت المناسب،والمكان المناسب، إلا أنتِ رائعة في كل وقت وكل مكان تعالي الآن مثلًا وأنا حزين للغاية ولا أطيق نفسي، وسوف تجدينني أتغزل في عينيك وكأنهما شغلي الشاغل ، وهمي الأكبر أحب عينيك، وابتسامتك، وعينيك حين تبتسم، أحب روحك، ولين يدك، أحب رجاحه عقلك، واتزان قلبك، وطيش ابتسامتك، أحب وجهك والنور الكامن فيه، أحب حنانك و رِقة لمستك، أحب وجودك والاثر الذي تخلفه ، أحب محبتك والدفء الذي تمنحه الاشياء من حولها أحبك،ليس لشيءٍ ما فيك،ليس لشيءٍ حدث بيننا، ليس من أجل شيء أُحبكِ لأن هذا كل ما يُمكنني فعله، وأقل ما تستحقين

عمق الحُب الدي ستصل إليه مع شخص بعيدًا عن المشاعر العاطفية مثلاً آنه يغير في حياتكُ الكثير ويجعلُك تكون شخصًا ذو هدف وحياة حقيقية تجتهد لأجلها ، لأن هذا الشخص جعلك ترى شيئًا غائبًا عنك من سنين، ويكون له فضلٌ كبير من بعد الله على ماتنجزه وتصل إليه ، وتتساءل ماهي الحسنة التي أنا فعلتها لكي يكافئني الله بهذا الشخص، سيكون حُبك له شيئًا من الخيال شيئًا لا يتكرر أبدًا، وبإمكانك أنك تضحي بنفسك لكيلا تخسره! نعم هي فعلت كل هذا، لم تكن مجرد حبيبةُ فقط بل كانت أكثر من ذلك

هل تعرف رغم كل الذين أحبونني وأحببتهم، كنت أنا دائمًا الطرف الأكثر حبًا لهم، أقصد أن ورغم قدرتي الضعيفة على التعبير لكنني أقدم أشياء صادقة، أقدم أشياء ربما لا يعرفون قيمتها الا بعد نهاية علاقتنا، هم رائعون في البداية ك الجميع كلهم رائعون في البدايات، الونس، الأمان، الردود الطيبة والشغف، أما عني فكنت دائمًا أبحث عن ما هو بعد هذة الخطوة، تمنيت لو أنني التقيت بـ شخص لا يمل مني، شخص يجيد التعبير عن مشاعره أفضل مني، بالكلمات، بالأفعال، بالأشياء البسيطة التي أحبها، فقط البدايات رائعة في كل شيء، لكن الوقت يُبرد مشاعرهم، الوقت يكشف أن أقترابهم مني كان بدافع الفضول او مجرد نوبات أحتياج فـ تعثروا بي لأعوضهم عن الفراغات التي يشعرون بها، لم يحدث يومًا ووجدت من تغير لأجلي، من حاول وضحى ليبقى بجانبي، لم يتشبث بي أحد كما ينبغي، لم يشعرني أحد أنني الأهم في حياته، لم يتحملني أحد كما أتحمل انا، دائمًا انا الطرف الأقوى الذي ينبغي علية أن يبقى علية قويًا طوال الوقت، لم أجد من أستطيع الأنهيار امامه في أوقات ضعفي، لم أجد من يفكر طوال الوقت في سعادتي كما أفكر انا في سعادته، كان حبهم عاديًا، لا يختلف كثيرًا عما أسمع قصصه وأقرأ عنه، كان حبهم أقل من العادي، حتى أمنت أنني مختل ومريض، حتى أمنت أن الحب الذي أبحث عنه لا يخرج عن خيالي وأفكاري، ربما أحبنني الكثير لكن بالتأكيد لم يحبنني أحد أكثر مما أحببته

لماذا هذا الحبّ يهلكني رُويدًا بعدما أحياني ولوّن عالمي؟ ولماذا هذه المشاعر غريبة؟ غريبه للحد الذي أعجز عن وصفها, لكنها مشاعر كأنها مدّ غزير ينتشيني من بقعتي لبُقعُةٍ أجهلها, مشاعر كأنها مدّ غزير ينتشيني من بقعتي لبُقعُةٍ أجهلها, مشاعر تثقل على قلبي وكأنها جبل صخري لا يذوب و لا يتزحزح ثقيل لا أكاد حمله و أنا الواهِنه الهشّة, لماذا هذه الموجات الشَاعريه الغريبة الثقيله تُزورني بهدأتي وتمحو منّي سكينتي؟ لماذا الأفكار تُهلِكني بفعل مشاعرٍ لا أجرُؤ وصفها بالضعف فقد نالَت من شبابي ورمتني لأرذَلِ العُمر سرَقت ريعاني فأذبلتني, هرِمت فالهوى فاضَ بي و أعياني ملأني فأخواني هذه المشاعر الغريبه التي عجزت دائمًا عن تفسيرها تُهلكني وتُربكني قبل الهلاك تُربكني فتغير نهج حياتي هذهِ المشاعرُ غيّرتني ولستُ أدري لماذا وكيف و إلى أين أوقعتني, كلّ ما أعلمه أنني واقِعه و هارِمه و واهِنه وضائعة في كوكَبِ ليسَ أرضنا التي نطؤها بل كوكبًا يدور حولَ القَمَر أو أنَه القَمَر, كوكبًا وضّاءً أنارَني ذاتَ قتام ومحى عنّي ظلامي آنَسَني في وَحدَةِ أيامي و خفّفَ طولَ ليالِيّ كوكبًا رقيقًا لا يُزيغُ عينًا رأته ولا يُضيّع مُنجمًا استدلّ به لكنّه يغيب بُرهَةً فيترُكُ خليلَهُ في الأرض حائِراً خائفًا باحِثًا عن نورِه بلا جَدوى, فيظهر بُرهَة قُبيلَ الفجرِ و الأخِلّاءُ نيِام لماذا الحبّ مُهلِكٌ لهذا الحدَ؟ لماذا يبهتُ الكون باختباءِ كوكَبه خلفَ قمرًا مُحاقًا لا يُرى؟ وكيف يُرى إذ سُرِق ضوءه؟ لماذا الحبّ غريبٌ, مُهيبٌ, مُريب؟ لِمَاذا الحبّ يُخوينا؟ لماذا الحبّ يسلبُ ذواتنا و أرواحنا و يُزيغَ قُلُوبنا؟ لماذا الحبّ لا يرحمنا؟

هل تحبها؟ لا أعلم لكنني أبتسم كلما تذكرتها، اشعر بالرغبه في معانقتها حين أراها ، أشعر بالانتماء إليها حين أعانقها، أشعر بالحنين كلما غابت عني ولو قليلًا أشعرُ بالدفء لمجرد نُطق أسمها، يطمئن قلبي كلما ابتسمت ،وتهدأ روحي كلما تحدثت لقد أحيت في داخلي أشياء كنت أظنها ماتت، لهفة الأطفال ،شقاوة الصبا, حماس الشباب، لقد أحيت الإنسان في داخلي مجددًا في أيامٍ كهذه مذ عام مضى كُنت متعبًا على الأرجح وكآن الأمل ضئيلًا لا يكفي لإشعال شمعة ، كان كل شيء يبدو معقدًا وصعبًا للغاية ، ثم أتت وهي تحمل الشمس في كفيها فأضاءت حياتي وعم النور ارجاء قلبي المُتعب الأمر ليس مقتصرًا على الحُب، إنني أشعر إنها جزٌء مني لقد تشاركنا الجرح ذاته، والضمادة ذاتها ، وحين التأمنا ، التأمنا معًا وكأننا جسدٌ واحد لا أبالغ حين أدير عينيّ فلا أرى سواها، لا ألوم عينيّ، إنها تملؤها،تملأني ، ليس ثمه مكان لشيءٍ آخر، إنها الجميع والجميع هي إنها أول من يخطر في بالي كلما سُررت, وأول من ألجأ له كلما ألم بي حزنٌ إنها اليد التي تسندني، والعين التي ترعاني ، والقلب الذي يحبني، إنها احن من ضلعٍ في صدري، و أرق وجهٍ في مخيلتي ، وأعذب نبضهٍ في قلبي وتسألني هل تحبها؟ ليس حبًا فقط إنني أحيا بها

"لا أعتقد أنني سألتقي بشخص يمكن مقارنته معك، ولا أعتقد أن يلفت إنتباهي أحدًا غيرك،يمكن أن أتحدث مع جميع أنواع البشر، لكنني دائمًا ما أجد نفسي أفكر، لماذا هم لسوا ساحرين مثلك؟"-N

أراكِ قمرًا في سماءٍ مليئةٍ بالنجوم

أراكِ ملاكًا بين البشرِ

أراكِ سعادتي عندما أشعرُ بالتعاسةِ

أراكِ طمأنينتي عندما أشعرُ بالذعرِ

أنتِ الراحةَ في عالمي المُتعب -N

لا تعلم مدى حب التملك اللذي بي، عندما اراك مع غيري اكاد احرق الكون بغيرتي، و عندما أرَ طريقه اهتمامك بغيري او عند الاهتمام بنفس اهتمامك لي قلبي يكاد يُنتزع من مكانه عند رؤيتي لكل هاذا لا أتحمل فكره وجود شخص يشاركني فيك أريدك لي فقط لا تسمح لاحد ان يشاركني فيك أرجوك-N

أريدك لي وحدي فأنا لا أتحمّل أن يشاركني فيك أحدهم ولو بلمسةٍ عن طريق الخطأ، أو بنظرةٍ على ��ريقة أن العين بحرٌ يجوز لها أن تنظر دائمًا لأوّل مرة، أريدك جزءًا لا يمكن أن يعيش وهو بعيدًا عنّي لأنه وبكل بساطةٍ سيموت قبل أن يفكّر بذلك، بمجرد التفكير سيأخذه إلى حتفه أريدك لي فقط، فأنا أضعف من أن أتصنع القوّة من غيرك و أنت تعلم تمام العلم بأنك قوّتي -N

أنتِ لستِ عادية في حياتي … وإياك

وأن تزورك الظنون بأنكِ عاديه بالنسبة لي

قد لا تعلمي بأنكِ قد جئتِ إليّ على هيئة رسالة إعتذار

من هذا العالم الساذج

وقد لا تعلمين بأنك وإن كنتِ عاديه

فهذا يُميزك ، وقد لا تعلمين أنني وضعتكِ ضمن

قائمة أهم سباقات حياتي -N

هي تعلم أنني مُغرمة بتلك التفاصيل والتصرفات تعلم وتقف أمامي مُبتسمة أنا فقط بأعينها أتيهه وأتعلثم مابالك بأبتسامة!! هل تعلمين أنهم يروك في أبتسامتي حين أتحدث عنكِ أنا لست المتكلم قلبي من يتحدث تراودني الابتسامة حين التحدث عنكِ يعرفونكِ من خَجلي يشاهدونك في أعيُني لمُجرد قرأة اسمك يتشتت تفكيري تماماً! ربما لاترين لمعة أعيني لإعجابي بك لكن ترین ترین نفسكِ بالهروب بمجرد رؤيتي أدخُل كل يوم ملتهفة لرؤيتك فقط يا.... نجمتي -N

أحببت فتاة أحببت فتاة تمتلك جزء عقلي وفكري أحببت فتاة تمتلكني أحببتها بقلب يرى فيها كل شيء أحببت كتابة أسمها على الورق فمنذ أن أمسك القلم لا شيء يدور في ذهني سواها أحببت ضحكتها، صوتها، همسها، حين تحادثني أحببت أسمي من ثغرها أحببتها حبًا يضعفني أحببتها للحد الذي يجعل قلبي يفز عند سماع صوتها أحببتها كل يوم وكأني احببتها لأول مره أحببتها كطريق لا نهايه له -N

يا إلهي كيف انني معشوقه بها وكيف لا ترا عيني شخصًا سواها مكبله بحبها بين أصفاد العشق مُحاطَه لم أشعر حقًا بعمري الذي بدأ فكل بداياتي بدأتها حين أحببتها وتركت كل شيء يا الله وسرِتُ اليها بقلب مرهف بعشقها وعين مغرمة بها… روحي بك مزدهره وبدونك لا تطاق فا إستَحِليها واسكني حَذافيرها لا لفُرقاك مكان تزور أفَكاري في كُل حين واسرح بِها حتى يغطيني بريق تلهفي لها يا إلهي ! انني ضعت بكم هائل من عشقٍ سكنني لها فدُلني لسبيل لقياها فا إن حبي فاق الحدود وللقياها سَكنت الرغبات كم انني احب كل اوقاتي بجانبها أظهر ذاتي الحقيقة معها دون خوف فلا يطمئن قلبي لسواها اتناسى كل شيء حينها.. حتى نفسي وانظر اليها مغرمة عينايّ بتفاصيلها وأحدث نفسي كيف لكل ذلك الجمال أن يوجد بها؟ مذهولًا عقلي مندهشًا بِك ويتنهد قلبي بحبِ سكنه فلا محاله بانني اسيره بحبك للابد -N

نعم لقد كان حبي لك مخلفاً عن البقية مميزة ومنفردة ذلك الحب لم أشعر به ابدا حتى التقيتك وحدثت المعجزات اصبحت انظر إليك باستمرار لا أمّل ابدا كانك تمدين ابصاري بالودادّ ' اصبحت مميزه لي ورغم المسافات لازال حبي لك بزدياد وكانني اقع بحبك اعمق من كل مره لا اعلم ما اريد ولكنني موقنه من رغبتي بك ورغبتي بالتمسك بك واخاف فقدك لا أومِن بشيء سوا بان حبي لك صادق وما لزواله مكان محبوبتي خل يمكنك البقاء معي رغم عتمتي وعبوسي وقلقي وخوفي؟ فأنا راغبة بك في كل أوقاتي ��اشدها بؤسًا تعاليّ الي لنتبادل أطراف الحديث سارضى بكل شيء يأتي منك فكل منايّ بقائك معي للابد فليس بمقدوري تركك وان حدثت المشكلات لأتخلى عن كل شيء حتى ارى الرضى يعمّ وجهك فمنذ أخبرتني بأنك تحبين القمر وانا احاول بأن اصبح منيره كما يُنار القمر بِك -N

أنا أخاف يا نجمتي

أخاف ان تقسى علينا الأيام

وان يتحتم علينا البعد

وان لا ارى اشراق وجهك في كل صباح

وان افقد لذه شعوري باحتضانك

وأن أفقد اشتباك يدي بيدك

التي لطالما كنت اسيرتها للابديه

يعتريني الخوف لفقدك

فأهِلي علي بقربك وانثري الطمأنينة داخلي -N

هل تعلمين يا نجمتي؟

تعلمين أنني لا أرى أحد سواك

لا يحب قلبي غيرك

تفكيري لا يفكر إلا بك

انذهل من تفاصيلك الجميلة وكيف انني حظيت بها

ماذا فعلت من حسنه لكي أرزق بك؟ -N

أحببت إمرأة

أحببت إمرأة تمتلِك جُزء من عقلي وفكري

أحببت إمرأة تمتلكُني

أحببتها بقلبٍ يرى فيها كُل شيء

أحببت كِتابة إسمُها على الورق فمُنذ أن أمسِك

القلم لا شيء يدُور في ذهني سِواها

أحببت ضِحكتها, صوتِها، همسها حين تُحادثني

أحببت إسمي مِن ثغرِها

أحببتها حبًا يُضعفني

أحببتها للحد الذي يجعل قلبي يفز عند سماع صوتِها

أحببتها كُل يوم كأني أحببتها لأول مرة

أحببتها كَطريق لا نهاية لهُ -N