أنا بحب جملة " لا تسوي نفسك (اي حاجه) يا طعمية " اللي بيقولوها الخلايجه اليومين اللي فاتو دول .. بحبها لأن فيها اختزال مخل لشعب كامل لكنه اختزال لذيذ ومضحك. يعني لو جربنا ننزل كده الشارع ونركز ف اي واحد، اكيد عنده مشاكل و ذكريات وقصص حب فشلت وقصص نجحت و و، لكنه ف الآخر مجرد طعمياية متحركه بإيد ورجل، وده مش بعيد قوي عن الحقيقه. وحاسه ان الجملة دي لو شلنا منها حساسية انها جاية من جنسية تانيه، ممكن نستخدمها بكثافة مع ناس كتير نعرفهم "لا تسوي نفسك مثقف يا طعميه" دي المفروض تتقال كتير، أو للي عامل فيها حسن الأسمر من فرط الاحزان وبيزايد عليك ف حزنك، هتقوله لا تسوي نفسك عميق يا طعمية، وزعق فيها.... لا حلوة فعلا ي جماعة

الواحد محتاج طبق فول علي شويه طعميه سخنه بسمسم

مبيته النيه من بالليل أقوم أعملهم فطار حلو بدل البيض والجبنه اللي ماما بتعملهم كل يوم و أخد دعوتين حلوين وبتاع ووقفت وعملت اشي فول بطماطم ومن غير واشي طعميه ساده ومحشيه وبابا غنوج وبطاطس محمره وحركات

عشان يجي بابا أول كلمه يقولها فين البيض🥹؟ تمام يابا تحب تاكله معانا هنا ولا فوق❤️؟

I have no clew if this is anything but—from جريدة الأستاذ (Al-Ustad newspaper), Cairo, 1892:

الحمد الله لسَّه الزبَّالين منا والحاره والشيالين والكيالين والخدامين والفعله ومسَّاحين الجِزَم والبوابين وشوية عطَّارين على كام بتاع بفته على بعضش جزارين وشوية حدَّادين وخردجية وبياعين طعميه وكرشه وكحك وفول نابت وفجل وكرات ...ومسكه وبقمه ومَلَانه وبرسيم على شوية عيَّاشه

Thank God, the Zabbadin [Coptic Christians, garbage-carriers] are still among us, and the donkey drivers, and the porters, and the measurers [those who mete out e.g. corn], and the servants, and the laborers and shoe-shiners, and the gatekeepers, and a few perfumers [ / apothecaries], and flower-sellers and butchers to boot, and a few blacksmiths, and dealers in small wares, and sellers of ta'mih ["falafel" or perhaps "small foods"? it's possible to find people spelling "طعمية" this way to-day], tripe, cake, sprouted beans, radishes, balls [of labna?], musk, necklaces, malanah [green chickpeas], and clover, and a few bread-sellers...

معرفش انا اللى جعانه ولا دا فعلا حد بيقلى طعميه بسمسم دلوقتى

انا حاليا نفسي ف طبق فول محوج مع قرصين طعميه محشي ورغفين عيش سخن وشويه بتنجان مخلل على عربيه فول

أنا مش ب أفطر نهائي

فطاري كوب نسكافيه ووراه كوب قهوة

بدون سكر

بس اللي حاسة بيه حاليا بجد غريب

هموت ع سندوتش طعميه أسكندراني🥙 طعميه 🥙 سخنة و مقرمشة و طحينه عليه

أيوة صح هي فلافل 🥙 و أحلي فلافل بجد هي فلافل إسكندرية الجميلة ب مصر 🇪🇬

بس دي عاوزة. أوراد بقي من أسكندرية ل بورسعيد

صباح جميل ل كل مكان و كل محافظة ب بلدنا الجميلة و شعبها الجميل من مصر ل أسكندريه ل بورسعيد ل كل محافظات بلدنا مصر 🇪🇬

كاعد ياكل طعميه بعد مقاطعه دامه شهور ....و سيندم 😔

كان في فرق ثقافات الصبح بيني وبين اللي معايا ف المكتب انا بفطر ساندويتشات طعميه وبطاطس وهو جايب علبه نضيقه فشخ بيفطر كورواسو وحاجات فرافيري 😂

عايزه اكل طعميه سخنه🤤

تفاصيل صغيره تحكي أن الحياه أحيانًا تكون عنيده

أنهي يومًا بالأمس متأففًا، أمي ستبيت عِند جَدتي ولم تخبرني. أخبرتني أختي الي تسكُن الطابق الأول في بنايتنا أنها ستبيت الليله هنا في البيت عندي حتي تقوم معي مبكرًا و تصنع الفَطور. أقول: " جيد علي الأقل ضمنا الفطور بدون تعب ". استيقظ مبكرًا حوالي الثامنة و النصف، وحدي في المنزل الا اختي في غرفة أمي غارقه في النوم. أقول في عقلي " هو ده الي هصحي معاك ". أتركها نائمة و اصنع فنجان قهوه عربي _ اصبحت عادتي الجديده _ و انكب علي المكتب. مضت ساعة ونصف و احسست بخمول عقلي لأنه يفتقر الطاق. اتأفف مجددًا و اتحايل عليّ ان اصمد حتي تصحي. أردد " دعنا منها سأصنع أنا الفطور ".

أنا أريد العودة بسرعه الي المكتب. أريد أن أختزل الوقت. اذهب الي السوبر ماركت اسفل البنايه، اقدر الوقت في رأسي، هي ربع ساعه و تكون كل حاجه جاهزه و بفطر، ههههه سذاجه مني مؤمنًا أن الدنيا ستسير كما أريد. دخلت الماركت وطلبت حاجياتي هوب دبل كيك انقطعت الكهرباء وانقطع معها الباركود و الكاشير، اقول في نفسي ما بالك لو تزيد بضعة امتار في المشي و تجيب طعميه سخنه و عيش فينو، اذهب بالفعل و قد تركت حاجتي عند الكاشير احضرها و انا عائد. كنت أُعشِم نفسي في طعميه سخنه و عيش فينو صابح لكني لم أجدهم، رضيت بالبايت و الطعميه البارده.

" اسرع اسرع لقد هرب الوقت منا "، اردد و انا عائد . احضر حاجتي من عند الماركت و أعود للمنزل . ماذا!، الكهرباء انقطعت عندي!، المِصعد الكهربائي مُعطل!. اتحامل علي نفسي و اصعد سبعة طوابق ما يقارب المائة و الأربعين سِلمه.

هناك سبب للغضب.

ربما لو كنت أعيش وحدي حقًا لِما كانت هذه الكلمات في رأسي.

My favorite father- daughter moment

هي اللحظه اللي بابا بيصحيني فيها من عز النوم قبل شروق الشمس عشان جايب طعميه سخنه وأصحى نفطر سوا وابقى مش فاهمه ايه اللي بيحصل ولا فاكره مين ده بس ماشي يا حاج اعمل انت الشاي والسندوتشات وأنا هاكلهملك عينيا حاضر ❤️

[ID: Handwritten Arabic text of a story titled دور مجنون from كتاب ترويح النفوس ومضحك العبوس, 1880. Edit: thank you to @alleani for the corrected transcription: "فاردي الحكيم جاب بنتين من جرجا • يستخرجوا منهم سعال للمكسوف

ويقرزوا منهم جمال الميري • تنفع نهار العيد معاطن للطوف

تخرج من المعطن معاون مشوي • وان طمروه يطرح ثمانين خروف

فيهم خروف اسمر يبيع طعميه • شغل الجيوشي قدر مسجد هامان

منهم قريصة زوجوها الكبرى • ولدت سبع أولاد وملوة دخا

end ID]

Is anyone able to give me a translation / the gist of this story? I'm trying to figure out if this is the طعمية (i.e., falafel) that I've been trying to track down, but I can't understand a few parts.

عايزه أسكيب اي حاجة مضايقاني وأعمل سدوتش طعميه وأكله مع ام اسماء واقعد انم مع الست ع كل اللي رايح واللي جاي⁦ اللى انا معرفهمش اصلا

لو واكل كرنب او قرنبيط او لو بتفكر تفطر طعميه وبتنجان

حرس وانت ماشي من اللجان 😂

اريد خبزا وحنانا وقرصين طعميه وشويه بتنجان مقلي لوسمحت