[جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب - السيد أحمد الهاشمي]
84 notes
·
View notes
لا أخشى أهوال النهايات، بل كل مايثير فزعي هو سهولتها، أن يبدو الأمر وكأنه مزحة، أو حلم بدَّده التيقظ
107 notes
·
View notes
"أحببتكِ
لأنكِ نصف إنسان
و النصف الآخر منكِ:
شمسُ شِتاءٍ شُجاعة..
و من أطرافكِ تتطاير شرارات المودَّة.
لأنَّ حبكِ وحده
القادر على إحداثِ طفرة جينية بحزني الشرِّير
و تحويله إلى حزنٍ و دود
لأنكِ مهووسةٌ بالصَّمت،
و في نفسِ الوقت
مجنونةٌ في الثَّرثرة.
لأنكِ عبقريةٌ في الحنان،
و في الوقتِ ذاته
مُباركةٌ في الحكمة.
لأنكِ انبعاثٌ لمُخيِّلةٍ غزيرة الأُفُق،
و بيئة مُنتجة للحُبّ
في آنٍ واحد.
لأنكِ الوحيدة
القادرة على إنقاذي مني،
و منكِ..
لأنكِ الخلاص."
- خالد نوّارة
60 notes
·
View notes
فعلًا ؛ حقًا وصدقًا .. البر رزق، الله لا يحرمني من برك يا ابنة قلبي 🩷🩷
@fatmaaljaber
72 notes
·
View notes
كأنّ الحياة إعتذرت لي عن كل شي حين أتتّ بك 💭♥️
17 notes
·
View notes
وقَدْ يَجمَعُ اللهُ الشَّتِيتَيْنِ بَعدَما..
يَظُنَّان كُلَّ الظَّنِّ أنْ لا تلاقيا .
.
65 notes
·
View notes
وكُنتُ أَظُنُّ أنّ بيَ عِلّةٌ...
وإنماّ هي مَضَرّةُ الشوقِ والشجنِ
وارتقتْ رُوحِي مهتاجةً في غيّها...
فلا أجمَلَ من أفدِيهَا لكِ بِلَا ثَمَنِ
ولاَ حَسرَة تَعْقُبُهَا إِنِ ابتغيتُ وَصْلَكِ...
فتلكَ لوعَةُ التَّمَنيَ الحَسَنِ
-أحمد عبدالكريم
*مع الاعتذار للشعراء عن هذا التطفل
30 notes
·
View notes
هي حبيبتي عند الحب، وصديقتي عند المزاح، ونجمتي وقت العتمة، هي وحيدة قلبي وكل البشر وحدتي، هي حب عمري وأمل حياتي وسبب أبتسامتي.
55 notes
·
View notes
إلى الآن لم أفهم كيف لأنثى ناعمة مثلك أن تقتني
" قطة " !!!!!
!من أولى بالدلال يا أنتِ ؟!
29 notes
·
View notes
مقدمة:-
" إختلط الحابل بالنابل "
هذه العبارة تأتي في معجم المعاني الجامع، بمعنى وقع الإضطراب فيما بينهم، فلا يُعرف الصائد بالنبال من الصائد بالحبال، أو كما يُقال إختلطت الأمور، بعبارة أخرى لا يعرف الإنسان وجهته. بمعنى آخر دلالة على حدوث فوضى في الأحداث.
--
أوتعلمين حبيبتي، أنني سابقاً، قد إتخذتُ قراراً، أنني لن أكتبُ لكِ أو عنكِ إلا وأنا سعيد، فإن جاورني الحُزنُ - عن الكتابةِ - أمتنع!، وإن لازمتني التعاسة يُمسي الصمتُ صديقاً، وأمتنع!، ولأخلع ثوب التعاسة، أو أحطم جِدار الحُزن، هناك طريقة واحدة وعلاج اوحد، وهو إنتِ!، فبمجرد أن يتماثل طيفكِ أمامي، لأغرقُ في عينيكِ، أو أناظر تلك الإبتسامة التى تأخذني أسيراً، عاشقاً للاسر!. إذن فقراري إلى الإلغاء، فأنتِ الدواء لكل داء!،
.
اليوم - كعادتي دائماً - أرغب في ملاطفتكِ، إلى حد ما!، لذا أحضري مشروبكِ العشبي الدافئ المفضل لديكِ، أتعلمين بأنني أحسدُ ذلك الكوب الذي يحظى بقُربكِ، بملامستكِ، ليل نهار!، بل إننني قد أذهبُ أبعدُ من ذلك، فقد أحسدُ ما يحتويه!، بإختصار يا غاليتي، أنا مُغرمُ بالتفاصيل، بتفاصيلكِ!، فكُل ما يخصكِ وكل ما هو لكِ، أقتلهُ بحثاً، تحليلاً، فلابد وأن أكونُ مُلماً بأدق التفاصيل، فعلى سبيل المثال، أعرف ضحكاتكِ بإختلافها، أعرفُ أسبابها، أعرفُ السبيل إلى نحت الإبتسامة!، زرع الضحكات في عينيكِ قبل أن تتناثر وتتكاثر على شفتيكِ!.
.
أدري أن الحوار هنا قد يبدو غير متناسق، أو غير مترابط، وهنا مُقدمة الرسالة توضح لكِ حالي، كلما كتبتُ لكِ أو عنكِ!، وهنا وجب أن أعتذر عن كلمة " فوضى"، فقد عرفتها بالإضافة إلى الأحداث، وأنتِ - عندي - كل الاحداث!، ووجودكِ يعيد ترتيب الاحداث، وجودكِ يبدد أي فوضى، يا أجمل الأحداث ( ماضي وحاضر ومستقبل)، وهنا قد تكون مُبالغة،ولكن معكِ تحلو المُبالغات!
.
وختاماً، يُقال
// الخمرُ يُسكر من يُعاقر كأسه
وعينيكِ بلا كؤوسٍ تُسكرُ
52 notes
·
View notes