دارين بينت: رونالدو لا يتناسب مع طريقة تين هاج فى مانشستر يونايتد
دارين بينت: رونالدو لا يتناسب مع طريقة تين هاج فى مانشستر يونايتد
أصر دارين بينت على ان كريستيانو رونالدو لا يتناسب مع طريقة لعب إريك تين هاج فى مانشستر يونايتد.
بعد ان لعب رونالدو 90 دقيقة فى خسارة 4-0 امام برينتفورد، أُسقط النجـم البرتغالي ليحَقَّق مانشستر يونايتد أول فـوز فى حقبة تين هاج بفـوزه 2-1 على ليفربول فى ستاد أولد ترافورد يـوم الإثنين والذى شهد دخول البرتغالي فى الدقيقه 86.
وتساءل بينت عَنْ مدى ملاءمة اللاعـب المخضرم البالغ مـن العمر 37 عَامًٌا…
محمد صلاح كان ضعيفَا.. دارين بينت يتعجب من غياب سون هيونج عن التشكيل المثالي
محمد صلاح كان ضعيفَا.. دارين بينت يتعجب من غياب سون هيونج عن التشكيل المثالي
يعتقد دارين بينت، مهاجم توتنهام السابق، أنه كان ينبغي اختيار سون هيونج مين في التشكيل المثالي لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، من قِبل رابطة اللاعبين المحترفين.
وكانت رابطة اللاعبين المحترفين قد أعلنت أمس التشكيل المثالي لموسم 2021/22، حيث تواجد به محمد صلاح وكريستيانو رونالدو وساديو ماني في الخط الهجومي.
ورغم فوز سون هيونج بجائزة الحذاء الذهبي كهداف للموسم المذكور، مناصفة مع محمد صلاح برصيد 23…
أنا ملحدة بس متعودة أحكي للناس الله بعين الله بعين والله معك الخ، عربية والكلام هاد ع لساني، وبوضعك مش عارفة شو أحكي، فما بقول غير أنه لو كان في رب، بتمنى أنه يكون معك ومعكم، وبتمنى يحقق العدل ويخلصكم من هالمصيبة. قلبي كله وجع وألم على أهل غزة، ما بمر يوم إلا وببكي وبموت غضب واستحقار للعالم كله، وما في بإيدي اشي غير مبادرات تافهة زي هيك، ومناجاة لإله أنا مش مؤمنة فيه أصلاً. أنا آسفة يا أحمد.
اول اشي بدعيلك ربنا يهديكي 🙏
تعودنا منذ الصغر انه ربنا معنا وواقف معنا وبعين الله على الستنا كلنا
الحمدلله اه على وجود ربنا وانه معنا ونصرنا قادم لا محال فهاد وعده
وهاي الحرب بينت للكل كم انه العالم تافه وزائف واي اشي بتعمليه يعتبر كويس النا
صلاح كان ضعيفَا.. دارين بينت يتعجب مـن غياب سون هىونج عَنْ القائمه المثالي
صلاح كان ضعيفَا.. دارين بينت يتعجب مـن غياب سون هىونج عَنْ القائمه المثالي
يعتقد دارين بينت، مهاجـم توتنهام اللاحق، انه كان ينبغي اختيار سون هىونج مين فى القائمه المثالي لبطوله الدورى الإنجليزى الممتاز، مـن قِبل لينكة اللاعـبىن المحترفىن.
وكانـت لينكة اللاعـبىن المحترفىن قد صرحت أمس القائمه المثالي لموسـم 2021/22، حيـث تواجد به صلاح وكريستيانو رونالدو وساديو ماني فى الخط الهجـوم “رأس الحربة”ي.
ورغم فـوز سون هىونج بجَائِزَةٌ الحذاء الذهبي كهداف للموسـم المذكور، مـناصفة…
شوفت حلقة الدحيح عن بيتهوفن وكان بيتكلم عن اد ايه اللغة الوحيدة اللى كان بيتهوفن يملكها للتعبير عن نفسه هى الموسيقى وان واحد من المواقف اللى بينت ده اوى لما واحدة من تلميذاته فقدت ابنها اللى عنده ٣ سنين وراح استاذها عشان يواسيها عن طريق بس انه عزف لها على البيانو وطبطب على أيديها ومشى من غير ما يقول اى كلمة ولكنها قالت ان مزكته اتكلمت بداله، وده حقيقى خلانى افكر فى موضوع الlove language واد ايه هى فعلا مختلفة من شخص للتانى ولو انت مش متفهم الconcept ده ممكن تفتكر ان اللى قدامك مش مهتم بيك لمجرد انه مش بيتكلم نفس لغة الحب بتاعتك ولكن الحقيقة ان كل واحد فينا عنده لغة الحب مختلفة عن التانى وقد تبدو غريبه فى بعض الأحيان زى التعبير عن مواساتك بالمزيكا
تأملْ قَولَ اللَّهِ تَعَالَى: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ ﴾ [النساء: 63]، مع قول المنافقين: ﴿ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا ﴾[النساء: 62]؛ لتعلم ما يتصف به المنافقون من سفاهةِ الأحلامِ، وضعفِ العقولِ، وقلةِ الإِدراكِ، حيث ظَنُّوا أنَّ حالهم يخفى على الله تبارك وتعالى، وأنهم يستطيعوا خداعَ رسولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، المؤيدِ بالوَحِي مِنَ السَّماءِ؛ انظر كيف عاملوا الله تعالى معاملة الصبيان!
ثم تأمل رحمةَ اللهِ تعالى بهم وبكل عاصٍ ليترك لهم سبيلًا للتوبة؛ حين قال: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ ﴾ [النساء: 63]، ولم يقل: (أولئك الذين يعلم الله نفاقهم)، لِيَتَلَمَّسَ كل واحدٍ منهم آثار الخير في قلبهم، ويقبل مَنْ أراد التوبة منهم على ربه.
ثم تأمل الترقي في الكلام في قوله تعالى لرسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ﴿ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا ﴾ [النساء: 63]، فمنهم من يؤثر فيه إعراضُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، غايةَ الأثرِ، ومنهم من لا يُجْدِي الإعراضُ معه شيئًا حتى تنالَ منه سياط الموعظة، ومنهم من يحتاج إلى من يهزه هزَّا عنيفًا بغليظ القول الذي يبلغ منه مبلغًا لا يدع له عذرًا في التمادي في الباطل.
فمن لَجَّ بعد ذلك في باطلِهِ، وتمادي في غَيِّهِ، فلا يلومنَّ إلا نفسه، ولا يهلك على الله إلا هالك.
ولا شك أن تأمل الآيات الكريمة السابقة يدعونا للتفكُّر في عظيم قدرة الله على معرفة ما في قلوبنا، وقد بينت الآيات أنه يعلم الخبيث من النية والمكر الذي كانت تحمله قلوب المنافقين. فالله سبحانه وتعالى يعلم حقيقة الأشخاص، وهو الوحيد الذي يعرف ما بداخل القلوب، سواء كانت نواياهم صافية أم خبيثة.
وإذ نشهد سلوك المنافقين الذين كانوا يظنون أنهم يستطيعون خداع رسول الله صلى الله عليه وسلم والله سبحانه وتعالى، نجد في ذلك درساً عميقاً في تواضع العبد أمام عظمة الله وعظم قدرته على معرفة كل شيء. فالمنافقون كانوا يتصورون أنهم يمكنهم إخفاء حقيقة نواياهم من الله، ولكن الحقيقة أنه لا مجال للخداع أمام الله، الذي يعلم بدقة كل شيء.
ومع ذلك، تبيّن لنا الآيات رحمة الله الواسعة حين يترك لكل عاصٍ سبيلًا للتوبة والعودة، بفتح أبواب الرحمة والمغفرة أمام أولئك الذين يتوبون صادقين. فالله يرى الخير الذي قد يكون مزروعاً في قلوبهم وينتظر رجوعهم اليه.
ويظهر في هذا السياق الأمر الذي وجهه الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بأن يعرض عن المنافقين ويعظهم بكل قوة ووضوح. فقد أمره تعالى بأن يقول لهم قول بليغ يصل إلى قلوبهم، وهذا يظهر لنا أهمية الوعظ بشدة ووضوح لكل من يتجاوز الخط الأحمر.
فعلى كل فرد منا أن يتفكر في هذه الآيات وينظر في قلبه، فقد يكون هناك خير مخبأ يستحق الاهتمام والتنمية، وقد يكون هناك شر يحتاج إلى التوبة والتغيير. ولنعتبر هذا التأمل دعوة من الله لنا جميعًا للانقياد لحكمه وسبيله، والسعي نحو تطهير قلوبنا وتوجيهها نحو الخير والسداد.
God Almighty said: “Those are those whom God knows what is in their hearts, so turn away from them and admonish them, and speak to them within themselves an eloquent word” [An-Nisa: 6]. 3].
Consider the words of God Almighty: “Those are those whom God knows what is in their hearts” [An-Nisa: 63], with the saying of the hypocrites: “We only desire good and success” [An-Nisa: 62]; To know what characterizes hypocrites of foolish dreams, weak minds, and lack of understanding, as they thought that their situation was hidden from God, Blessed and Most High, and that they could deceive the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, who is supported by revelation from heaven. Look how they treated God Almighty like boys!
Then consider the mercy of God Almighty upon them and upon every sinner, to leave for them a way to repent. When he said: “Those are those whom God knows what is in their hearts” [An-Nisa: 63], and he did not say: “Those are those whose hypocrisy God knows,” so that each one of them might feel traces of goodness in their hearts, and accept whoever among them wanted to repent to his Lord.
Then consider the progress in speech in the Almighty’s saying to His Messenger, may God bless him and grant him peace: “Then turn away from them and admonish them, and speak to them within themselves an eloquent word” [An-Nisa: 63].
Among them are those who are influenced by the Prophet’s turning away, may God bless him and grant him peace. May God bless him and grant him peace, the ultimate effect, and among them are those who turn away is of no use. He has something with him until the whips of admonition get him, and among them are those who need someone to shake him violently with harsh words that reach a level that leaves him no excuse for persisting in falsehood.
Whoever resorts after that to his falsehood and persists in his wrongdoing, he will blame no one but himself, and no one will perish before God except that he will perish. Contemplating the noble verse invites us to reflect on the great ability of God to know what is in our hearts.
The verse has made clear that He knows the malicious intent and deception that the hearts of the hypocrites carried. God Almighty knows the truth about people, and He is the only one who knows what is inside hearts, whether their intentions are pure or malicious.
As we witness the behavior of the hypocrites who thought they could deceive the Messenger of God, may God bless him and grant him peace, and God Almighty, we find in that a profound lesson in the humility of the servant before the greatness of God and the greatness of his ability to know everything. The hypocrites thought that they could hide the truth of their intentions from God, but the truth is that there is no room for deception before God, who knows everything accurately.
However, the verse shows us God’s vast mercy when He leaves every sinner a way to repent and return, by opening the doors of mercy and forgiveness to those who sincerely repent. God sees the good that may be planted in their hearts and waits for them to return to Him.
In this context, the command that God directed to His Messenger, may God bless him and grant him peace, to turn away from the hypocrites and admonish them with all force and clarity appears. God Almighty commanded him to say eloquent words to them that would reach their hearts, and this shows us the importance of preaching strongly and clearly to everyone who crosses the red line.
Each one of us must reflect on this verse and look into our hearts. There may be good hidden that deserves attention and development, and there may be evil that needs repentance and change. Let us consider this contemplation as an invitation from God to all of us to submit to His rule and His path, and to strive to purify our hearts and direct them toward goodness and righteousness.