"ربما تعني الحياةُ إشعالَ سيجارةٍ

‏ساعةَ الخدر اللذيذ فيما بين ذروتينِ

‏من الحبِّ الشبق.

‏أو ربما نظرة غائمة بين عابرين،

‏وابتسامة لا معنى لها،

‏تتبعها تحية مقتضبة."

‏"السودان: بين مطرقة المرتزقة وسندان الخيانة"

1- الجرائم التي ترتكبها ميليشيات الدعم السريع في السودان, هي الأشد فداحة وقذارة في تاريخ السودان وربما في تاريخ الأمة العربية والإسلامية كلها, كونها تشبه كثيرا ما فعله موارنة حزب الكتائب اللبناني في مجازر صبرا وشاتيلا سنة 1982!

2- هذه الجرائم السادية القذرة التي يعف عن ارتكابها أنجاس الجيش الصهيوني, وتعافها فطرة الحيوانات والحشرات,

فكيف يمكن أن نفسر هذا الشبق المعتوه بقتل المدنيين العزل والإغتصاب الجماعي المتكرر للنساء أمام أهليهم من إناس يحملون نفس الدين والهوية, يأكلون طعامنا وشرابنا ويتنفسون معنا نفس الهواء؟!!

3- والكارثة الأشد فداحة على النفس, هي حجم الخيانة الغير متصور من الجيش السوداني الذي ظل سنينا يتقاضى رواتبه من أموال هذا الشعب المسكين, فلما حانت لحظة حمايته, تخاذل عن ذلك, وأدار ظهره عامدا متعمدا,

وإلا فكيف تفسر هذه الإنسحابات السريعة المتكررة من لألوية الجيش السوداني أما عصابات مرتزقة تابعة لحميدتي؟!!

كيف يمكن أن نفسر انسحاب الجيش السوداني وتخاذله عن الدفاع عن واحدة من أهم مدن السودان "واد مدني" بمنتهى السهولة والبساطة والسرعة, وتركها وأهلها لعصابات حميدتي؟!

4- أنا هنا لا أتهم الجيش السوداني جزافا, ودون دليل, ولكن الدليل هو الجيش السوداني نفسه:

الجيش السوداني أعلن أول أمس أنه يجري التحقيق في الأسباب والملابسات التي أدت لإنسحاب القوات من مواقعها في واد مدني شأن بقية المناطق!!

تأمل الكلمة: "شأن بقية المواقع"!!!

الجيش السوداني يقر ويعترف بالخيانة ويحقق في أسبابها!

والأسباب لا تخفى على أحد: هم فضلوا لمعة الذهب على نخوة الرجولة!!

5- لا تركنوا إلى حرب غزة, واستفيقوا واصرخوا وافضحوا كلاب حميدتي والشياطين الذين وراءهم, فهم لا يخفون على أحد!!

6- أطالب جميع الأخوة في السودان أن ينشروا كل ما لديهم من صور وفيديوهات وأدلة لفضح ما يجري في السودان,

لا يمنعكم أو يمنعكن الخجل أو الخوف من الفضيحة,

فالفضيحة هي فضيحة المجرم لا المجني عليه,

افضحوهم أمام أعين العالم ...

وافضحوا الشياطين الذي يمولوهم ويدعموهم ...

7- حذار من الصمت ....

الصمت عار ....

والصمت خيانة ...

افضحوهم الآن !!!

وحسبنا الله ونعم الوكيل.

_______ Malcom x

يومية الثلاثاء 16 / 01 / 2024 عن ذلك اللقاء بالأمس والذي لم يكتمل ليرتفع عدد الضحايا من الحوارات التي اجهضت لرقم قياسي لم يشهده العالم بين اثتين متحاورين أيا كان تصنيفهم الانساني وموضوع الحوار. أمور كثيرة ما زالت مبهمة بيني وبينها وغموض يكتنف ذلك التناقض العجيب فيها الذي أجده لذيذا تارة عندما تفسره روحي على أنه تمنع غنج من امرأة مغناج بالفطرة. وتارة اخرى يثيرني هذا ويهيج أفكاري ومشاعري فأطمع وأطعم خيالي الشبق الجائع بسيناريوهات يندى لها الجبين دون أن تذكر او تسمع. وتارة ينتابني فزع لاحساسي بخوفها الذي حاولت كتيرا أن ازيحه وأن "ابعد الخوف عن رموشها" على حد تعبير حليم بالاغنية. ما زالت خائفة مترددة وبكل خطوة للأمام تراجع خطوتين للخلف وبعد كل قبول ضمني رفض صريح. تقول الشيء وتصنع نقيضه. تأخذ بيدي لنهر حب وتعيدني بذات الظمأ وربما أكثر لاردد وراء أم كلثوم في رباعية خيامها: "يا رب هل يرضيك هذا الظمأ والماء ينساب زلال؟"…

شفاه متعشطة للتذوق،

تشرب الحنين وتهمس بالأوجاع

تتألم كلما لامست الفراغ

في نبض الحزن والشوق

أنا وأنت..

نحن الظلال الضائعة بين صدى الكون

نتيه في الأفق، نتلاشى مع كل غروب

نضيع في لحظة ويجتاحنا الفقد والشوق

فريسة الشبق،

نحن أسرى الأحلام والأنين

في غرفة الأماني المظلمة نترنح

نتألم بصمت ونتوق للسلام والطمأنينة

ضحايا البعد…

نحن من جرحتنا الأيام والمسافات

تشتت أرواحنا في الفضاء اللامتناهي

نتوسد الأمل كل ليلة وننتظر اللقاء

في أرض الحقيقة والوجود..

ﻳﺎ ﺃﻧﺜﻰّ ﺍﻟــﺮﺩﺍﺀْ ﺍﻷﺳـــﻮﺩ ﻓﻚِ ﻗﻴﻮﺩَ ﺍﻟﺸﻮﻕِ ﻭﺃﺳﻜﺮﻳﻨﻲْ ﺑﺨﻤﺮِ ﺃﻧؤثتكِ فلم اعد اقوى على الانتظار اشتهي منكِ عناقاً ينسيني معالم الكون واشتهي منكِ قبلة تنسيني من انا وباي ارض اكون لا زلتُ اليكِ مجنونتي اشتاق ف انا في غيابكِ لست سوي رجلاً بعثرته الاشواق فهل لي أن اسرق قليلا من أنفاسكِ الآن. فأنا اشتاقكِ حد الجنون فليتك تعلمين بأنني حين أكتبكِ كم كلمة بداخلي تتمني عناقكِمـا أجمـل الحروف الصادقـة . . تشق طريقھا إلى القلب دون حواجز ... و تمنح الروح .. أملاً.. و تفـــاؤلاً بأن الدنيا لا تزال بخير

فيا ﺃﻧﺜﻰّ ﺍﻟــﺮﺩﺍﺀْ ﺍﻷﺳـــﻮﺩ ﻓﻚِ ﻗﻴﻮﺩَ ﺍﻟﺸﻮﻕِ ﻭﺃﺳﻜﺮﻳﻨﻲْ ﺑﺨﻤﺮِ ﺃﻧؤثتكِ فلم اعد اقوى على الانتظار اشتهي منكِ عناقاً ينسيني معالم الكون واشتهي منكِ قبلة تنسيني من انا وباي ارض اكون لا زلتُ اليكِ مجنونتي اشتاق ف انا في غيابكِ لست سوي رجلاً بعثرته الاشواق فهل لي أن اسرق قليلا من أنفاسكِ الآن. فأنا اشتاقكِ حد الجنون فليتك تعلمين بأنني حين أكتبكِ كم كلمة بداخلي تتمني عناقكِ

فأي أُنوثةٍ جمِيلةٍ تَملُكِين، ياجنَّةَ الزهُورِ ونسمةُ المَوجِ التي تبعثُ اليَقِين، ويالونَ الغُروبِ المُغَطَّى بالحَنِين، ارقُصِي وتَمايلِي واسحَرينِي كُلَّ حِين اعزِفِينِي لحنَ حُب، امنحِيني دِفئاً غامِراً للقَلب، استَبِيحِينِي واسلُبي مِني جسَدي والعقلَ واللُّب ففي خُلوتنا، يتحولُ العالمُ حولنا لفراشٍ كبير، ليسَ لأحدٍ غيرنا، احتضنَ فيهِ نهدٌ فاجرٌ بارزُ اللآلئ، فبموجُ بهِ خصرٌ كالبحرِ العاصف، بينما اعتصِرك بجنون، نمتزج سويا ، ونلتحم، حتى نثمل من كأس الشبق معاً

اظهرت زبي لشاب لسة متعرف عليه فمارسنا اللواط

قصة سكس لواط ساخن جدا نار حدثت ل�� مع احد الشباب و هذا رغم اني لم اكن اعرفه الا معرفة سطحية و لما تاكدت انه يملك ايضا ميولات جنسية مثلية صارحته و رحنا الى الخلاء في مكان لا يوجد فيه اي احد و كشفنا لبعضنا الازبار و كل واحد كا يلعب امام الاخر بزبه . و في الاول كانت الامور غريبة بالنسبة لي و كنت اشعر ببعض التردد لكن مع الوقت صرت احس بمتعة كبيرة و لم اعد اشعر باي غرابة في الامر و كنت امسك له زبه و استمني له و اقبله من الفم بلا خجل و هو كان يمسك زبي و يتحسس عليه و يداعبه و انا ابوسه من الشفتين كانه فتاة و كان جسمه ناعم جدا .

و جاء خلفي و بدا يحك زبه على طيزي و هو يشهق بحرارة كبيرة اه اه اح اح اح و انا معه في لواط ساخن جدا لكني انا ايضا رغبت في حك زبي بين فلقات طيزه و جئت منه خلفه و بدات احك زبي على مؤخرته و سخنت و اشتعلت الحرارة الجنسية في داخلي بقوة و رغبت في ادخل زبي في طيزه . و لما حاولت دفع زبي في طيزه كان يصرخ الا لا تحاول ادخاله ارجوك استمتع فقط سطحيا و لكن انا كانت في داخلي رغبة كبيرة في ادخال و لو الراس فقط و كنت في متعة كبيرة جدا في لواط ساخن جدا و حرارة جنسية قوية و فعلا دفعت الراس و انزلق قليلا في فتحته

و احسست بحرارة جميلة حين ادخلت الراس و حاولت ان ادخل اكثر و انا في لواط ساخن جدا لكنه لم يكن يساعدني وكان احيانا يحاول غق فقتيه و احيانا كان يهرب طيزه من زبي و لكن انا كنت اغلي و لا يمكن ان تكبحني اي قوة في تلك اللحظات . و دفعت زبي حتى غاب راس زبي في طيزه و احسست بالحرارة الكبيرة و الشهوة المضاعفة و انا انيك طيز ساخنة جدا و احرك زبي الى الامام و الخلف بلا توقف و انا في لواط ساخن جدا و امسك فلقات الطيز و اعصرهما و اريد ان اخرج المحنة و هو يلتفت الي و يقول حين تريد ان تكب قرب زبك من زبي و كان يستمني بكل شهوة حين كنت انيكه

و فعلا كما كان يريد ان يفعل لما احسست اني اريد ان اكب نزعت زبي من الطيز و وضعته امام زبه و كلانا كنا منتصبي الزب و في اوج الشبق الجنسي و بدات الازبار تنفجر على بعضها و لك واحد يقذف حليبه على زب الاخر في لحظات ساخنة نار . و اخرجنا الشهوة و المني على بعض بكل متعة و نحن نصرخ بكل حرارة في لواط ساخن جدا و مثير و كل واحد فينا كان يصرخ بقوة اه اه اه اه

شرموطه مصرية تقوله نيكني يا سامح

" وفي الحجرة المُضاءة بلغزٍ

أو بجسدينا

يسيل الشبق،

ممزوجًا بأغنية الحب ."

الابن وجد أمه وعمه في غرفة النوم يمارسان سكس المحارم

لم يتطرق إلى خيالي ولو للحظة واحدة أن أمي ستخون ذكرى والدي الكدود الحنون بهذه الصورة. لم أتخيل مطلقاً أنها ستمارس الجنس مع عمي وفي غرفة نوم أبي وأيضاً ، وأنا أكاد أذهب لأقتلها اﻵن، أنها ستمارس الجنس الفموي وجنس الدبر وتقترف من الفظاعة الكثير والكثير. لقد حولتني أمي مثلها لا أرعى حرمات ولا فضائل ، بل أُعبّ من الجنس مع السيدات ما يُشبعني ويملئ فراغي. كان ذلك من سنة وكنت ساعتها في الثامنة عشرة منتبه إلى دروسي معتمداً طريقي إلى كليات القمة. أنا شوقي  كنت معتزاً بأبي الكدود الذي كان يوفر لنا المال ويضمن لنا العيش بكرامة. كانت حياتنا لا ينغصها شيئ  إذ لنا رصيد في البنك وسيارة محترمة  وتأمينات  لمستقبلنا أنا وأختيّ وهكذا راح يبذا لأجلنا قصارى الجهد ولمك يكن يدري أن أمي  ستخون ذكره وت��نكر لها وتمارس الجنس مع عمي بل وفي غرفة نومه وعلى فراشه. كان قبل أبي قبل أن يُتوفى قد اشتر لنا بضعة أسهم وعقارين ليتركنا قبل سنة وشهرين من اﻵن. لم يتركنا بدون سند بل وفر لنا كل ما نحتاجه من رفه الحياة  فكنا أنا وأمي وأختيّ اللاتين تتراوحان بين العشرين والثالثة والعشرين في وضع نحسد عليه بمدارسنا الأجنبية. ولأختصر ، حياة يحلم بها كل فرد على وجه الأرض.

رحل أبي وأنا أحلم بحياة مستقرة ملتزمة وانتقلت إلى  مع مدرستي إلى البحر الأحمر في رحلة لمدة أسبوعين رحت فيها ألعب وألهو مع الأصدقاء وعلى شاطء البحر وأصطاد الأسماك. عدت وأنا في قمة النشاط والحيوية والإقبال على الحياة بعد فجيعتنا في أبي لأفاجأ بما صدمني بما هزني وصفع كياني من داخلي ، بأمي التي ر؟أيتها تمارس الجنس مع عمي وألأنكى من ذلك أنها تتمتع به في غرفة نوم أبي الذي لا يستحق ذكراه تلك الخيانة. حين مات أبي منذ سنة وشهرين كانت أمي في الثالثة والأربعين من عمرها ما زالت في حيويتها ونشاطها بما لها من بنية جسد أنثوي لدرجة أني كنت أمزح معها وأقول: مش هتجوز  غير واحدة شبهك … انت عروستي. لتضحك هي وتقول: يا ولد ياشقي مفيش واحدة زي أمك في طعامتها… دا انت باباك حفي ورايا عشان يجوزني. أنا أذكر ذلك اﻵن والنار تكاد تشتعل في جسدي حقداً على عمي الذي راح يتلذذ متعة الجنس مع جسد أمي المثير وقد أخذ مكان أبي أو حتى مكاني. ففي أوقات كثيرة تحدثني نفسي بأن أذهب إليها وأستمتع بها ولكني أقول لا يجوز فذلك الجنس جنس محارم.

المهم أني عدت من رحلتي إلى الفيلا التي نسكن بها في الزمالك وكانت حوالي الساعة السابعة مساءاً. كان معي المفتاح فلم أحتج أن أرّن الجرس أو أتصل ودخلت بدون أن يحس بي أحد كي ـتكون مفاجأة لعائلتي بعودتي. لم أعرف أن القدر يخبئ لي ما يصدمني في أمي وهي قد تجردت من ثيابها لأراها أمامي لأول مرة عارية بمثير مستفذ جسدها لتمارس الجنس مع عمي في غرفة نوم أبي وفوق سريره. صعدت إلى الطابق الثاني من فيلتنا وأوسعت الخطى رأساً إلى غرفة نوم أمي وأبي الراحل وكان بابها موارباً. رأيت وليتني ما ر؟أيت! ليتني عميت قبل أن تقع نواظري بما أخرسني وكاد يشلّ قدميّ. صعقت وعرقت بشدة وأرتجفت أوصالي ودارت بي الدنيا واحترت ماذا أفعل.  تمالكت أعصابي وفتحت عيني لأرى أمي  ذات الجسد السكسى  كانت قد تعرت ومستلقية على السرير.ساقاها  كانت ممددتان بالمقابل من الباب فتمكنت من رؤية فرجها وشعره الأسود من فوقه.رأيتها  تلعب ببزازها فأح-سست بالإستثارة رغم الغضب المكتوم من رؤيتها  فى هذا الوضع الساخن وهى بانتظارعمي الذي انحنى فوقها.وجلس  بين فخذيها  الممتلئين على ركبتيه ووضع رأس قضيبه عند مدخل كسها. سحبته أمي الزانية فوقها وكأنها غير صابرة

ليدخل  قضيب عمي الزاني أيضاً إلى أن ينزلق إلى نصفه داخل كس أمي  الواسع . سمعتها تأن وتتأوه  تأن بينما راح عمي يدفع بقضيبه أكثر  داخلها حتى أسكنه بتمامه فيها وانا بلغ بي الهياج وتصلب زبري إلى أقصى حد. بعدها نام فوقها ورأيته  يُمسك ببزازها اللبنية ويدعكهما بين أصابعه وأخذت أمي الخائنة ذكرى أبي تأن لذلك من السعادة لدرجة أنها راحت تهز وسطها من الإستثارة. وبد�� عمي  يصفع أمي الخائنة ذكرى أبي قائلاً : “بتحب الذب ده  جواكى..يا لبوة …” لتبتسم أمي وهي  بتتناك من عمي. كانت تنطق بمحنة  وشبق: ” أيوه…عاوزة زبرك كل يوم فى كسى..انت…راجلى..جوزى…نيكنى بقا …..نيكنى أوى…آآآه..” .. لم أكد أصق عيني ورحت اغمضهما وأفتحهما عله يكون حلم ثقيل أو كابوس غير أنه للأسف  كانت أمي  تمارس الجنس الشبق مع عمي في غرفة نوم أبي  وكانت  فى ذاك الوقت تلعب ببزازها الضخمة و عشيقها عمي كذلك ينيك كسها . وكأنها عاهرة ساقطة. بصوت عالي  راح الإثنان  الأثنان يطلقا أنّات متقطعة وحشرجات حتى راحت عضلات طيز عمي الزاني  تتقلص من شدة قذف لبنه داخل أحشاء أمي الخائنة ذكرى أبي. زاد أنينهما ، هو قاذفاً حممه داخلها وهى مستقبلة حممه لتأتي  شهوتها أيضاً وأنا قد أغرقت بنطالي بقذفي معهما دون أن أدري. أنا إلى اﻷن لم أكاشف امي بحقيقتها ولا أريد أن أفضح سمعتنا ولم أدرِ ما أفعل.

في عصر النهضة أنتشرت أفكار لبعض الفلاسفة صادق على هذه الأفكار ايضا بعض الأطباء في ذلك العصر

كان تصرف الزوج كعاشق ولهان مع زوجته يعتبرونه خطأ أخلاقياً لأنه من الممكن أن يحولها إلى امرأة شديدة الشبق بشكل مرضي ، فقد كان الجماع الخالي من المتعة هو النوع الملائم للزواج ، مونتاني يوجد لديه مقال عن الجنس خصصه لتلك الفكرة ، وكذلك أرسطو حيث قال يجب أن يمس زوجته بتعقل واتزان وإلا فإنه لو احتضنها بشهوانية شديدة فاسقة ستخرجها المتعة عن حدود العقل

وايضا في تلك الفتره حذر الأطباء من أن فرط المتعة يمكن أن يجعل الحيوانات المنوية تتخثر داخل جسم المرأة مما يجعلها عاجزة عن الحمل ، كان من الأفضل أن يمنح الزوج النشوة في مكان آخر ، ايضا ملوك فارس اعتادوا على دعوة زوجاتهم لمصاحبتهم في أعيادهم لكن حين يبدأ النبيذ في تسخينهم يضطرون إلى إطلاق العنان للسيطرة الحسية فكانوا يرسلون زوجاتهم إلى غرفهن الخاصة ثم يجلبون مجموعة آخرى من النساء للمناسبات 😡 اتفقت الكنيسة وبعض الفلاسفة مثل ماذكرنا أرسطو ومونتاني والأطباء وملوك فارس في هذا الموضوع

كان يعتبر ذنباً ويعتبر إفساد لحواس الزوجة وتدمير لروحها الخالدة وتلك خيانة لمسؤوليته نحوها ، فكان يجب على المرأة أن لا تلتقط عادات اباحية من زوجها بل يكون من قِبل شخص لايجمل تجاهها مسؤولية

القارىء عندما يقرأ تلك الأفكار لكثير من الفلاسفة عندها يتعلم عندما تبجيل وتقديس الأسماء ، فمثلا أنا كامرأة يستفزني تلك الأفكار وذلك يدعوني لإغلاق الكتاب لأيام ثم محاولة شخذ رغبتي لإكمال القراءة ، ولكني تعلمت بأن أخذ من الكاتب الجميل من أفكار والبعض منها اتولى مشرط النقد واحيانا الهجوم ، ليس مستغرب في تلك الحقبة العداء ضد المرأة فكانوا يعتبرون الزوجات مجرد أبقار للإنجاب وباقي النساء للمتعة الجسدية الخالصة

وبما أنهم فلاسفة فكانت لديهم طرقهم الملتوية فيما يخص مواضيع النساء

والان سوف أبدأ بالهجوم اللاذع ومشرط النقد الحاد ، وسوف أخد مونتاني مثال ، لاعجب بأن يملك عداء ضد النساء فهو وصف نفسه في احدى مقالاته بأنه ناقم على الطبيعة فهو ناقم على جيناته القبيحة كما يصفها ووصفه الآخرون فقد كان دميم الخلقة يفتقد إلى المعايير الجسدية ، وذلك من شأنه يعرضه للرفض من قِبل النساء ولو تتبعنا السير الذاتية للفلاسفة ستجدهم منبوذون عاطفياً ، فدائما العداء الذكوري الموجه للمرأة يحتكم إلى النبذ والخوف ، الذكور الذين يتعرضون للرفض أو الخيانة يشتد عداءهم للمرأة

وحتى لو لم يكن هناك رفض احيانا كثيرة العجز الجنسي والعاطفي يجعلهم اكثر غضباً ضد المرأة وكأن المرأة تذكرهم بهذا العجز دون سابق تربص

وايضا الخوف ، الخوف على امتيازاتهم الذكورية ليس من مصلحة الذكور الاعتراف بحقوق المرأة فهو يخسر امتيازات كثيرة كما كانت المرأة مكبله استمتع ونال حريته بشكل افضل فهو يعيش في الحياة بفرصتين فرصته وفرص النساء المقموعين

وأنا أقرأ عن الفلاسفة في عصر النهضة

لم يرعبني إلا أننا لانزال نعيش على أثر تلك الأفكار المختلة

وذلك مايجعلني أردد دائما أقرأ ولكن دون تبجيل تعلم فنون القراءة النقدية لأنها حماية لعقلك من دور التبعية المطلقة

ربما تعني الحياةُ إشعالَ سيجارةٍ

‏ساعةَ الخدر اللذيذ فيما بين ذروتينِ

‏من الحبِّ الشبق.

‏أو ربما نظرة غائمة بين عابرين،

‏و ابتسامة لا معنى لها،

‏تتبعها تحية مقتضبة.

— فروغ فرخزاد

‏سقط الستار

و لا ساتر لحسنها إلا حبات العرق

سقط الستار

و تفجرت شهواتها وأمواج الغرق

سقط الستار

و بدت للناظرين شلالات الودق

سقط الستار

وتفجرت من أعماقه أنهار الشبق

قصة تحولي من فتاة طبيعية الى فتاة تعشق السحاق والمثلية

أنا رهف اليوم كما كنت و كما يصفون فتاة حسناء في منتصف العقد الثالث من عمري طويلة خصلات الشعر التي تصل حتى نصف ظهري أملك جسد ملتف ممشوق صدري ممتلئ ناضح كثمرة تشتهي من يقطفها كانت شهوتي الجنسية من سنوات مضت وأنا في التاسعة عشرة راقدة لم تطلق من عقالها فلم أجرب الجنس قط و كنت آنذاك خجولة أخجل من نظرات الناس النهمة إلي جسدي التي تتدلى من وجهي إلى صدري ثم سائر مفاتني حتى موضع الشرف مني حيث كسي الذي حلم بمعاشرته الكثيرون والكثيرات. ولأنني عشت في مجتمع محافظ متزمت فقد كان يصعب الوصول إلي الشباب لكن إلا أن الوصول إلي الفتيات أسهل و من هنا حكايتي و تحولي من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان ممن يشاطرنها نفس التوجهات و الميول.

فقد كنت بعيدة عن كل هذا ولم تكن لي صديقة مقربة سوي مرام وبسبب انطوائي هو تجربة زواج متعجلة انتهت بالطلاق بعد شهرين لكن مرام أنستني كل هذا فكانت صديقتي غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها أبعد ما تكون عن طباع الأنوثة إذ كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتعشق تدخين التبغ! كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي فلم اعرف أن عشقها لي يتعدى النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية. ذات يوم إذا كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولم يكن هنالك سوانا حصل ما حصل وانقلبت من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان بعد ذلك اللقاء إذ كنت أملك إعجابا خفيا بأخيها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة. غير أن انتظاري قد طال به الامد و امتد حتى يئست أو كدت. ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتين علي فراشها و دون مقدمات نظرت مرام إلي وجهي وقالت حبيبتي رهف هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك حتى أخلصك منه فطاوعتها وأطبقت جفني فلم أشعر بعدها إلا وانفاسها تلفح وجهي وشفتيها تتحسسان شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة وقد كانت يدها فوق صدري قد أدخلتها من تحت ثيابي بخفة وسرعة البرق كأنها معتادة على فعل ذلك! لم تمهلني بل راحت تقبلني بقوة ثم أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري انزلقت تحت جيبتي لتنحي كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف لم أره على زوجي الوغد!! صدمتني بل وفزعت وحاولت ان أفلت من قبضتها غير أن مرام كانت أقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق فتمكنت من طرحي علي سريرها واعتلتني وراحت يداها تسمر يداي بعيد فاستطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها وبصوت محموم ملئه الشهوة همست: حبيبتي رهف خليني أحبك…هاتستمتعي أوي وهتدخلي عالم تتمني تعيشي فيه على طول…

يبدو أنها كانت صادقة جادة في وعدها فأرخيت لها جسدي فارتخى وهي تواصل همسها: متخافيش مش هاضرك أنتي غالية عندي وأنت عارفة…تبدلت أطرافي من تشنجها إلى ليونتها و جسدي من تصلبه إلى رخاوته ومقاومتي إلى مطاوعتي و دار في عقلي سريعاً مالذي سأخسره فلتضاجعني مرام ولنرى! أسلمت لها جسدي واهتاجت مرام باستسلامي لها فراحت يداها تخلعان عني ثيابي بعنف وضراوة كادت تمزقها تمزيقا وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص صدري بشفتيها وانتصبت حلمتاي من شدة إثارتي فجعلت أصرخ في تأوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أدني جسدي منها أكثر وأكثر وأخلع لها ثيابي بسرعة لأشعر بجسدها العاري علي جسدي ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس وإحساس ساحرين لم أشعر بهما من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها لأستحيل من من فتاة طبيعية إلى فتاة شبقة تهوى السكس المثلي مع بنات جنسها و نيك النسوان ففتحت للسانها فاهي وجعلت أبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت حينها أني كنت أرفض شيئاً آلا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت من أنا وفي أي بقعة أرضية ودارت بي الأرض وهي تلحس ما بين فخذي ولحستني ومصت زنبوري ورضعته فرعشتني كما لم يرعشني طليقي فلم أفق إلا على قبلاتها وهي تهمس مش قلتلك مش هتتخيلي كم اللذة يلا دوري بقا لأبادلها الجنس المثلي وذلك حتى اللحظة.

يتهافت الرجال الآن على النساء اللائي يتمتعن بخبرة جنسية عريقة، من لها ماضٍ حافل، صاحبة المهارات والتكنيكات في إرضاء الشبق والشهوة، تماماً كما تتهافت الشركات على أصحاب الـ CV المتورم بالإنجازات والخبرة العملية، أما هؤلاء العذارى فلا عوز لهم ولا حاجة، فنحن في عصر التفحُش والعهر. فكن عاهرا تغدو ناجحاً

أنت تناكحت، أو نكحت بكلمة ادق، في كل ليلة، من قبل ذلك الوحش الشبق، النتن بالكحول، والذي كان يخنقك بثقله، يداعب جسدك ويبوسه، إلى أن يهوى منهارا إلى جانبك، مثل حيوان متخم.

الفردوس على الناصية الأخرى… ماريو باراغاس يوسا

On the eve of the morning, I am haunted by the desire for your femininity, when the neighing of your body calls to me, a passion for intercourse that quenches the debauchery of the body and the thirst of the soul. There is no separation between the lips with groans and moans.. So let me mess with your body, kiss all your details, and descend from the heights of your shoulders to the hiding places of your waist. I caress your breasts with my hand and squeeze them, so I do not hear from you except that sigh and a bite. Lips and I will drink my wine from your mouth and I will rejoice over your body... What a beautiful femininity you possess, you garden of flowers and the breeze of waves that bring certainty, and the color of sunset covered with longing, dance and sway and enchant me every now and then... play me a melody of love, give me An overwhelming category for the heart, make me permissible and plunder From my body, mind, and core.... In our solitude, the world around us turns into a large bed, for no one else but us, in which a promiscuous, protruding breast embraces pearls, and in it waves a waist like a stormy sea, while I squeeze you madly, we blend together, and cling to each other, until we get drunk from the cup of lust together.على حدود الصباح يراودني إشتهاء أنوثتك حين يناديني صهيل جسدك شغفا لجماع يروي فجور الجسد وعطش الروح لا انفصال بين الشفاه بآهات وأنين .. فدعيني آعبث بجسدك وآقبل كل تفاصيلك وآنزل من آعالي كتفيكي إلي مخابئ خصرك آداعب نهديكي بيدي وآشد عليهما فلا آسمع منك إلا تلك التنهيدة وعضة الشفاه وآشرب خمري من ثغرك وآكون مترحنا علي جسدك... أي أُنوثةٍ جمِيلةٍ تَملُكِين، ياجنَّةَ الزهُورِ ونسمةُ المَوجِ التي تبعثُ اليَقِين، ويالونَ الغُروبِ المُغَطَّى بالحَنِين، ارقُصِي وتَمايلِي واسحَرينِي كُلَّ حِين....اعزِفِينِي لحنَ حُب، امنحِيني دِفئاً غامِراً للقَلب، استَبِيحِينِي واسلُبي مِني جسَدي والعقلَ واللُّب ....ففي خُلوتنا، يتحولُ العالمُ حولنا لفراشٍ كبير، ليسَ لأحدٍ غيرنا، احتضنَ فيهِ نهدٌ فاجرٌ بارزُ اللآلئ، فبموجُ بهِ خصرٌ كالبحرِ العاصف، بينما اعتصِرك بجنون، نمتزج سويا ، ونلتحم، حتى نثمل من كأس الشبق معاً

꧂ امتداح الخالة - ماريو بارغاس يوسا꧂

« سماع صوتها ، التأكد من قربها ووجودها ، ملأه بالسعادة . "السعادة موجودة" ، كرر ذلك ، مثلما يفعل كل ليلة . أجل ، ولكن بشرط البحث عنها حيث تكون ممكنة . في جسد المرء وفي جسد محبوبته مثلاً ؛ أو على انفراد في الحمام ؛ لساعات أو لدقائق على سرير يتقاسمه مع الشخص المنشود . لأن السعادة عابرة ، وفردية ، وثنائية بصورة استثنائية ، ونادراً ما تكون ثلاثية ، ولا يمكن مطلقاً أن تكون جماعية ... بلدية . إنها مختفية - لؤلؤة في صدفتها البحرية ـ في بعض الطقوس والممارسات الاحتفالية التي تقدم إلى الإنسان ومضات وسراباً من الكمال . ولا بد من الرضا بهذا الفتات لكي يعيش المـرء متلهفاً ويائساً ، محاولاً نيل ما هو مستحيل . وفكر بألمعية : " السعادة تختبئ بين فتحتي أذني". »

꧂ امتداح الخالة - ماريو بارغاس يوسا꧂

----------

أعلم أن كثيرين لا ولن يتقبلوا رواية كهذه و ستسيطر عليهم حالة رفض قوية هذه وجهة نظري وأنا أدرك أن تلقي الرواية قد يصعب على قراء كثيرين وأتفهم ذلك تمامًا فمحتواها قد يثير حفيظة القارئ حتى المتحرر هذه الرواية هي من الأعمال الأدبية التي تثبت لي أنه وبرغم مرور كل هذه القرون على صناعة الأدب فهناك مالم يقال بعد.

لقد حول يوسا الإيروتيكا إلى فن غناء وموسيقى و ألوان مبهجة

حيث يتحول الشبق إلى فن والجرأة فضيلة والبراءة أفاعيل شيطانية لقد صنع من أشنع الجرائم متعة أدبية خالصة وهو لا يكتفي بذلك بل يخدعك للمرة الثانية وتتحول الحكاية الخرافية الملآنة بعجائب الف ليلة والفن وجنونه في أوجه إلى ضحكة استهزاء وصفعة مضحكة وأنت تتقبل هذا التلاعب بل تحبه وتصبح قيمته عندك لا تقل عن قيمة الرواية أدبيًا، محولا كل قصة إلى قطعة بازل خلفيتها اللوحة المنشودة ولا تنتهي المتعة المضاعفة في كل قصة وأنت ترى الرواية تكتمل وبتفسيرات لا أعجب.

ما أبهي هذا المزج العبقري الذي صنعه يوسا بين اللوحات والرؤية، هذا الرابط العجيب الذي جمع اللوحات في حضن أدبي فريد من نوعه. إن يوسا بتفسيراته العجيبة لبعض اللوحات المتضمنة في الرواية قد يذكر باختبارات روشاخ لبقع الحبر حيث يمكن تفسير أي شيء تفسيرًا إيروتيكيا من نوع جديد قد يذكرك بفرويد أكثر.

لقد صنع يوسا لوحة جديدة متضمنة مختلف اللوحات الواردة بالرواية قصصا منعشة واستطاع بها وبموهبته -التي بت أعلم الآن قدرها أن يكون عالمًا جديدًا مرسومًا مزخرفًا وحيًّا نابضًا.

- هدى يحيى