"يمنحُكَ جناحان ومساحاتٍ شاسعة للحديث ، ذلك الشخص الذي تستطيع أنّ تكون مُنطلقاً في نقاشاتك معه دون خوفٍ من سوءِ فهم أو ترك مجال للظنون السيئة"🤍.

"عُمر الـ 16 ، 17 ، 18 ، 19، 20، 21، والـ22 ليس بالأمر السهل!.. تخسر اصدقاء ، ترتكب أخطاء ، تسقط، تفشل ، تُدرِكُ الأشياء ، تصطدم بالواقع، تفقد نفسك، وتصبح اقوى وهذه هي افضل سنواتِ حياتك أيضًا"🤍💪🏽.

-هناك قاعدة تسمى”Five by Five“ وتقول: إذا كان الحدث او الموقف لا يؤثر على حياتك خلاص خمس سنوات فإنه لا يستحق التفكير اوالانشغال بهِ لأكثر من خمس دقائق.

"يكفيني حقاً بأن تكون معي ، وإنّ كان بيني وبينك الكثير من الحواجز ، اللقاءُ بك ليس كل شيء ولكن وجُودي في قلبك إختصارٌ للأمل والحياة"💗.

‏"أنا الذي كنت لا أجيد التخلي، تحولت لشخص يعرف كيف يترك ويتخلى عن الأشياء دون أن يهتم لرغبة قلبه في بقائها، أضع مسافة آمنة بيني وبين الجميع فلا أستطيع أن أغرق أو أتشبث تمامًا بأحد، وأعرف جيدًا عواقب العاطفة، وكيف يتحول القريب إلى غريب".

مخطئ أنت ان كنت تظن أنني من النوع من الذي سيظل يتأمل صورك ويبكي غيابك وخذلانك! الوقوف على الأطلال لا يليق بي ولا يناسبني اطلاقًا.. لذا لا تسألني لماذا غادرت! بل قل لماذا لم أبقَ؟ فأنا أغادر حين لا املك سببًا للبقاء ، وليس حين أريد المغادرة. لأنني طيلت حياتي لم أفعل شيئًا من أجل شيء، بل أفعل الشيء لأنني أريده فقط.. ولم أغادر قبل أن أبذل كل ما بوسعي للبقاء، قبل أن أحاول، قبل أن أتأكد أن المكان لم يعد يسعُني.. هكذا أتجنب الندم هكذا أحببتك برغبة خالصة وسعيٍ مستمر هكذا أيضًا تنازلت عنك بلا ندمٍ أو شعور بالخسارة لكنني في الحقيقة كنت أتمنى أن سبب مافعلته هو الغباء وليس شيئًا آخر، على الأقل الغباء يمكن غفرانه.. لا يمكنني أن أغفر لك، لا يمكنني مصافحة اليد التي سلبتني طمأنينتي.. لا، ولو اعتذر عنك العالم أجمع ما غفرت لك، و لو ماتت روحي في وحشة الشوارع ما سكنت دارك.. كنت قد اعتدت اللين حتى أصبحتُ أظن صلابتي ذنبً. وأسفي عليك إذ أنك ظننت ليني ضعفًا وعطفي عجزًا والتغاضي عمى، وأسفي عليّ إذ أعتقدتُ أن رحيلك كان ذنبي لأنني تركتُ الباب مفتوحًا بينما أنت لم تكن في المنزل أساسًا.. لن أنسى كيف اقتربتِ حتى أصبحتِ وكأنكِ كل الرفاق وكل الأهل، ثم ابتعدتِ بلا رفقٍ وكأنك لست أهلًا لشيء.. تذكر فقط كم أحببتك، تذكر كم غفرت لك وكم أخطأت بحقي، تذكر أنني فعلت كل مابوسعي لإنقاذنا منك ، تذكر كم مرة كنت أقاتل نفسي من أجلك ووقفت أنت بعيدًا تراقب المشهد وكأنّ الأمر لا يعنيك، تذكر مدى حقيقتي وسخافة اوهامك، تذكرني أنا الذي لم أنساك.. أوه.. بالطبع لم تعد تذكر كيف كنتُ أجمعك، لأنك كنت مشغولًا بتمزيقي حين إذن.. بالطبع أنت تذكر أخطائي فقط، أنا وحدي من عليه أن يتذكر اسباب المغفرة.. لا بأس.. شخصٌ مثلي لا يحتاج لأن يبرر او يثبت شيئًا شخصٌ مثلي -لا يطيق الحديث- تعلم جيدًا أنه إن حدث وتحدث لن يكون حديثهُ عاديًا أو كذبًا او هراء. لا بأس.. لن أعاتبك لن أتمسك بك لن أكرهك يمكنك أن تضع اللوم علي يمكنك أن تكرهني كما شئت هذا لن يغير حقيقة أنك تتمنى أن تصبح مثلي. لا بأس.. الألم سيزول والجرح سيلتئم والدمعة مُسحت ويدي رفعتها عنك وعز علي أنها لم ترتجف!".

-هل ضاقت بكَ الدنيا؟ لن أستصغرَ همّك ... ولكن قل لقلبكَ: ‏" اللهُ قدّر هذا الهم، واللهُ كفيلٌ به " . صدّقني، نحنُ نعلمُ جيّدًا أن اللهَ رحيم بنا، ولكننا لا نعلم إلا أي درجة تكون رحمتُه! إنّ ربي رحيمٌ بنا لتلكَ الدرجة التي يقول فيها. ﴿لا تَحزَن إِنَّ اللَّهَ مَعَنا﴾🤍🌾.

"‏كيف لك أن تشعر بأني قد أتعمد إيذائك يومًا وأنا الذي حتّى في لحظات صمتنا كنتُ خائفًا أن تجرحك الظنون".

"لا أحد يعلمُ ما اصابك، لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة، مالذي زعزع أمانك؟وقتل عفويتك؟ كم كافحت وكم خسرت؟ لا أحد يعلم حقاً من أنتّ".

"إتمني يا حببتي كل اللي إنتِ عاوزاه بس خليكي فاكرة، الأمنية مش هتحقق الحِلم لِوحدها، لازم تساعديها بشغلك الكثير، وساعتها هتحققي كل اللي بتتمنية".

-الأميرة والضفدع ٢٠٠٩.

"من يدخل مدينة الحب.. إمّا يعود طفلاً يحب كل الاشياء ، و إمّا يخرج منها مسنّ لا يدرك إلى أيّ منفى ينتمي!".

"‏أتمنى بعد الشتات الذي بعثرتني به، أن لا يُريني الله إيّاك بأي طريقةٍ كانت ويُبعدك عن كل طُرقي".

“لو أعرف كلمة أعمق من كلمة "انطفأت" لقلتها أنا لم أشعر من قبل بانطفاء روحي مثلما أشعر الآن”.

"احسني كثيرة، في افكار داخل راسي كثيرة، في مشاعر على لساني متزاحمة، في مواضيع في قلبي متراكمة، الى حد اني احسني كذا شخص مب شخص واحد، احسني كثيرة الى حد ان لا صديق ولا محبوب ممكن يوسعني، مدري يمكن احتاج حياة زيادة اتوسع بها او اي شي".

"لستَ عادياً بالنسبة إلي، دائمًا أراك كما لو أنك الشيء الوحيد الذي يجب علي أن أهدر الايام معه ولا أبالي".

"هَل تعرفّ ما معنى أن يستيقظ المرءُ كُل صَباح، وتكون أنت مِن بين عَشرات الأفكار أول فِكرة تخطر في باله؟".

‏"أتعلمينَ يا ليزا، أنّ الإنسانَ قد يعذبُ الإنسان لمجرد أنه يحبه؟"

-دوستويفسكي