Tumgik
27laa-qesas · 6 months
Text
@dooo
بتحبي قصص السكس؟ لقيتك عاملة لايك علي دي
 اخ مع اخته المتزوجه  قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي : بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي … ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا … في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا … وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن ب***انكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!! كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت ك�� اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا . اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بال***ان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته … لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها . كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!! وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك… تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ،  
162 notes · View notes
27laa-qesas · 10 months
Text
تامر و هند خالته
انا تامر 18 سنة من مصر وخالتي هند عندها 45 سنة متجوزة وعندها خمس عيال وجوزها شغال علي عربية نقل بيسافر كتير وبيشرب حشيش دايما و خالتي دي بقي اكتر ست بهيج عليها بقعد اتخيل نفسي وانا راكب فوقيها وهي تصوت.
المهم خالتي دايما كنا نبقي عند ستي والاقيها هي بتعدي من قدامي ومصدرة طيزها ليا وبتضحك هزار بيبقي كذا مرة بتهزر تنام فوقيا وتكتفتني بتاعي وقف ف مرة وحست بيه ضحكتلي وقامت من عليا ودايما تحرك في بزازها كدة تعدلهم ولبسها كله عبايات سودة عبايات جيل ترفع العباية وهي بتمشي فالعباية تلزق علي طيزها وهي بتتحرك وده اللي حصل قبل كدة وده اللي هيجني عليها كان عيد ميلاد خالي فجابت التورتة والحاجة الساقعة وهي ماشي كانت لابسة عباية جل رفعت العباية وشدتها لزقت علي طيزها ومشت ولقيت فلقتين اكبر من بعض بيتحركوا زي الملبن هجت عليها اليوم ده دخلت الحمام عند ستي وضربت عشرة.
جت في يوم كان عندي تمرين في نادي جمب ستي انا متعود اخلص تمرين وامشي في الشارع ابص علي طياز الستات الوتك وخصوصا المنطقة هناك كانت مليانة دياثة وستات لابسين ضيق وحاجة تخلي زوبرك ينزل من غير ما تلمسه اليوم ده كنت تعبان فشخ خلصت التمرين وقعدت اتفرج علي اجسام الستات وكان مفروض اروح بس قولت اروح عند ستي البيت فاضي عندها هضرب عشرة براحتي واستحمي وهاكل واخر روقان روحت لستي فتحتلي فرحت لما شافتني وقالتلي احطلك اكل وكدة قولتلها هستحمي الاول بعدين انا هبقي احط المهم ستي عندها اوضتين الكبيرة وواحدة تانية للنوم ودي دايما مفتوحة بس المرادي لقيتها مقفولة ومفيش اوكرة جبت سكينة وفتحت الباب ودخلت ببص علي السرير لقيت خالتي نايمة ببنطلون ضيق ومصدرة طيزها تنحت من المنظر و بعدها خرجت وقفلت الباب وبتاعي كان واقف علي اخره شاورت نفسي اخش اعمل حاجة ولا لا قولت لا انا هجيبها بطريقة تانية دخلت الحمام ضربت عشرة وظبط حالي وستي لحسن الحظ قالتلي نازلة السوق تجيب حاجات وقالتلي متصحيش خالتك سيبها نايمة تعبانة المهم ستي نزلت من هنا وانا نزلت البوكسر البنطلون ودخلت علي خالتي روحت علي وشها وضربت بتاعي علي وشها وفتحت بوقها جامد وحطيته وهي نايمة لسة اما بدات تفوق وتستوعب ايه اللي في بوقها دخلته وطلعت من الاوضة وقفلتها وخرجت برة الشقة وشوية وخبطت تاني فتحتلي هي المرادي كانت لبست خلاص عادي سلمت عليا وسالتني هو انت كنت موجود جوة ونزلت؟ قولتلها لا قالتلي امال ايه الحلم ده بسالها حلم ايه قالتلي لا مفيش حاجة سالتني تاكل؟ قولتلها ماشي كنت لابس ساعتها سويت بانتس بقي وبتاعي واقف وقاصد اوريها دخلت المطبخ وبتاعي هيخرم البنطلون بدات اكلمها في اي حاجة ومشيت طلعت برة حطت الاكل اكلنا وقومنا ووقفت عملت نفسي متوتر وخايف وقولها خالتو انا ي مشكلة كنت مكسوف احكيها ومخوفاني اوي قالتلي مالك في ايه قولتلها حاجة محرجة وقولتها لا خلاص فكك قالتلي لا انا خالتك احكي متخافش قولتلها ده سر قالتلي متقلقش المهم نزلت البنطلون والبوكسر وبتاعي طلع نط من البوكسر اتفجأت قولتها دي المشكلة بتاعي دايما كده وكان في بتاعة كدة زوايد جلد شكلها وحش من تحت مسكت بتاعي بايدها كلها وعصرته ورفعته وبصت تحت قالتلي متقلقش مفيش حاجة وشكلها هتموت وتنط تمصه المهم قولتلها انا تعبان اوي يا خالتي وخايف لاحسن ازني مع اي حد و الضرب مبقاش كافية عملت نفسها متضايقة وزعقت قولتلها مانتي عارفة الكلام ده قالتلي عايز ايه يعني قولتلها تساعديني عشان معملش حاجة غلط.
قالتلي اساعدك ازاي يعني قولتلها تفرغيلي شهوتي وانا عارف ان جوزك بيشرب حشيش وبيرة ومش بيكيفك وانتي تعبانة ومحتاجة زوبر تلعبي بيه بدات تلين وتبص علي بتاعي قولتلها المسيه قالتلي طب بص عشانك انت وعشان اساعدك بس همصلك بس متتعودش علي كدة هي المرادي بس قولتلها طب متقلعي بالمرة قالتلي ليه قولتلها عشان اسخن اكتر واطلع كل اللي جوايا وافقت كدة وبدات تقلع لغاية ما بقت واقفة بالسنتيان والكلوت ونزلت تمصلي قولتلها لا تعالي علي السرير هنا نمت انا علي السرير ونزلت هي عليا وهاتك يا مص وتطلع وتنزل ولا كانها بتمص مصاصة وفرحانة اوي وهي بتمص وتتاوه براحة وهي بتمص قمت فاكك السنتيان وقعت بقت بالكلوت بس قولتلها ما تيجي انيك بزازك وافقت وكانت هيجانة نامت علي ضهرها ونزلت تحت شوية وضمت بزازها وقمت جايب فازلين وحاطه بين بزازها وعلي بتاعي وبدات نيك وهاتك يا نيك بزازها كانت طرية فشخ وملبن جبتهم مرتين واترميت جمبها انا عريان وهي بالكلوت بس قالتلي محدش يعرف اللي حصل ده قولتلها متخافيش قومنا استحمينا مع بعض..
85 notes · View notes
27laa-qesas · 2 years
Text
قصص نيك محارم سميرة وأخوها أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة. وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في ظروف مجتمعنا المحافظ… كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا جنسيا شديدا…كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة… إلا أنني كنت ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه… في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟ هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار الشهوة… ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي… ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما أن ينيكني … وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي في كسي… كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة…ففي إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو شديد البرودة…كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي، في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض… اختار أخي أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق… وبعد مرور حوالي ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي طيزي … وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي… تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية…وكأنه أحس بغريزته الفطرية نقطة ضعفي … ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته… فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي… جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة والضيوف…وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة… وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل ينيكني تلك الليلة حتى الصباح… ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي كانت تربط بيننا منذ الولادة… لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس أخته لا مثيل له في العالم كله…أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر
375 notes · View notes
27laa-qesas · 2 years
Audio
2K notes · View notes
27laa-qesas · 2 years
Text
الأم الارملة تتناك من ابنها المراهق
بصراحة انا معرفتش طعم الجنس غير مع أمى الارملة، وخصوصا وهى كانت لسه شابة ومكبرتش كتير. هكذا بدأ أحد معارفى فى العمل ،وقد وثق فى ثقة مطلقة، يقص على قصة سكس المحارم مع أمه الارملة، قال: بدأت حكايتى صدفة مع مع أمى وستى وسيدى، لأن أبويا كان توفى من زمان وانا صغير ، فراحت امى تسكن بينا في بيت العائلة بتاع سيدى الواسع جدا. على عادة أهلى فى الوجه القبلى ـ اتجوزت بدرى وكان عندى تسعتاشر سنة وكنت أعيش انا ومراتى وأنى من محل القماش اللى ابويه كان سابه لأمى بعده. توفيت مراتى وهى بتولد طفلها الاول لتتركنى انا وامى وحيدين ، هى أرملة وانا أرمل و كنت وصلت العشرين من عمرى. فى الحقيقة ، مكنتش متوقع ان وفاة مراتى هيوصلنى لسكس محارم مع أمى الأرملة أبدا، ولكن ده اللى حصل فعلا. فى يوم من ايام الشتا البارد جدا، رجعت البيت وتعشيت انا وامى الارملة ورحت اذاكر لأنى كنت فى سنة تالتة جامعة. وانا بذاكر لمحت امى وهى بتتقلب على بطنها والجلبية اترفعت عن رجليها البيضة زى العاج وشفت فخادها وطيازها وكسها المنتوف ، وفضل قلبى ينبض بشدة وذبى وقف لأنى مشفتش المنظر ده من يوم ما مراتى ماتت. المهم غطيتها فصحيت هى، وقالتلى: يلا يا حبيبى نام كفاية النهاردة كده، تعالى نام جمبى. وامى فى الحقيقة كانت بيضة جميلة وشها مدور زى القمر، جسمها مصبوب وسمين، وكانت متوسطة الطول وهى شابة عندها اقل من اربعين سنة. قلتلها حاضر ورحت نمت وهى راحت الحمام.
سمعت صرخة جاية من الحمام، فجريت لقيت أمى الأرملة واقعة ورجلها ملوية تحت جسمها المليان العريان. رميت عليها الملاية وشلتها واخدتها على السرير ومددتها وغطيتها وجبت الدكتور اللى قال هى كدمات فى منطقة الفخذ ووصف لى مراهم عشان أدلكها كل ليلة. واحط منشفة البخار فوق ظهرها قبل متنام. بصراحة كنت مكسوف وامى الارملة مكسوفة لأنى فى عمرى كله مشفتش حتى فخدها، ازاى أعرى ضهرها؟ قعدت جمبها عالسرير وبوستها فى خدها، ونامت هى على ضهرها عشان أدلكه. بدأت أدلك وأدعك ظهرها بنعومة وكسوف وهى تأن وتتأوه تحت ايدى، فسألتها: فين الوجع، فقالت انه اسفل الظهر والفخذ ومنطقة الحوض. دلكت خصرها وبدأت اشعر بالاثارة فانا مشفتش جسم مثير بقالى فترة وخصوصا جسم امى الارملة المثيرة، من هذة الواقعة بدأت علاقة سكس المحارم مع أمى الأرملة.
بقيت على الوضع ده لمدة ثلاثة ايام وكان الدكتور قال محتاجة تدليك ودهان لمدة اسبوع كامل، وبصراحة انا مكنتش مستحمل. فى ليلة من ليالى الشتا الساقعة، قالتلى : تعالى حبيبى نام جمبى الدنيا برد خالص دلوقتى. قالتلى متتكسفش من حضن أمك تعالى ياحبيبى، هو فى أحن من حضن أمك بعد مراتك. فاتحتنى فى موضوع الجواز تانى فقلتلها انا مش ناقصنى حاجة، فقالتلى ياحبيبى ناقصك حضن مراتك، فقلتلها انت معايا أهو بالدنيا كلها. وضعت راسها فوق صدرى وقالت حبيبى ماليش غيرك انا. شعرت بتهيجها واثارتها، فحطيت ايدى على خدها وفخدى فوق فخذها واصبح ذبى على بطنها وقربت فمى من فمها فزفرت نفسها وقالت آآآآه …. تعبانة…. وبصراحة هى كانت محتاجة وأرملة وأنا كمان محتاج وأرمل، قلتلها انا حاسس بيك يا حبيبتى اللى انت عاوزاه، ومديت ايدى فوق كسها وفركتهفشهقت شهقة طويلة و حضنتنى بشدة وحسيت انها عاوزة تدخلنى جواها، قعدت أبوس فى رقبتها والحسها وامص حلمات صدرها وه تتنهد بصوت عالى ، وحسيت انها فتحت رجليها لتستقبل ذبى، فخلعت ملابسى مرة واحدة وشقيت كسها المحروم بذبى وراحت تتلوى وتأن تحتى وشعرت بلذة غريبة مكنتش اعرفها مع مراتى ، فقذفت لبنى داخلها. لما جيت اشيل ذبى من كس امى الارملة ضغطت عليا عشان اصبر شوية وبالفعل صبرت حتى شبعت من ذبى داخلها لأنها كانت قربت تنسى طعمه من زمان.ذهبت الى الحمام اخدت فياجرا واكلت هريسة ورجعت تانى لقيتها فاتحة رجليها مستنيانى. بدأت ابوسها والحسها من بداية شفايفها نزولا الى رقبتها الى صدرها وبزازها الى بطنها نزولا الى كسها المنتوف النظيف من الشعر. رفعت رجلها فوق كتفى ورحت ادوكها بقوة وهى تتلوى تحتى وتميل براسها يمين وشمال وتعلو بكسها لتدفعه اتجاه ذبى من الاستمتاع والشهوة، وتفننت فى انواع الجنس والنياكة معها فى أحلى سكس محارم مع أمى الارملة، فضلنا على الوضع من نيكة ولحس ومصمصة وبعبصة لحد ما شبعت وجابت شهوتها من بره. هنا انتهت قصة معرفتى هذا مع سكس المحارم مع أمه الارملة. سألته فى النهاية: هل تستمتع بأمك الارملة حتى الآن وتمارس معها الجنس. فأجابنى باليجاب وهو سعيد جدا وهو لا ينوى ان يتزوج لأنه يرى أنه هو أولى بأمه من الغريب وخصوصا وهى شابة جميلة جدا: فهو لذلك لم يعد يعتبرها امه بل زوجته التى يمارس معها الجنس كل ليلة.
55 notes · View notes
27laa-qesas · 2 years
Text
سكس محارم مع اخي بعدما وجدني اتلصص على ابي و امي
اسمي دينا وعمري 19 سنة و لدي أخ اسمه هشام و هو من مارست معه سكس محارم حيث نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة. في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء. بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ما��ة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة في سكس محارم نار …ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني … وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس… ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما… ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف. عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه… عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب. عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام. حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي في اروع سكس محارم مع اخي
183 notes · View notes
27laa-qesas · 3 years
Text
هااااي بحكي لكم هذه القصة الحقيقية التي وقعت معي انا فتاة عمري 18عام ولدي اخت كبيرة عندها ستة اولاد اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدةويمزح معي دائما ولم اظهر له اعجابي به .
و في يوم ذهبنا جميعا في رحلة الى البر وركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغار في المقعد الاخير كان و فخذي طول الطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم شيئا بل اني طول الطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة . وصلنا الى المكان ونزلنا منالسيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغار نلعب جاء الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرىالان الوقت اخر الليل والجميع نيام الا انا وهو جلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقالمارايك ننام حتى نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسي للنوم كان يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيا بدات اخلع البنط��ون والبس لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى الشنطة فلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ... قال نامي هكذا قلت اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه وجلست على الفراش وهو ينظر الى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال يللا ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انت مجنون فازال الغطاء عن زبه الذي طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحوزبه قلت له الاولاد قال نائمين ولايدرون عن شي وامك وابوك قال في سابع نومه بداا الخوف يزول مني مع رغبة شديدة بظات امص زبه بلهفة شديدة وهو يتكلم على ويقول انه يعرف انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي وانا سعيدة جدا الى ان طلع سائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا وداعبني حتى عادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله فيطيزك قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت وبدا يلعب في ظهرى الى ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيه بفمه وانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شوي لكن حلو ثم قام وقرب زبه منى وقال ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبح ناعما ثم بدا بادخال زبه في طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله انتظر قليلا حتى اصبحت الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانت البداية بعدها لايتعدى اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.
35 notes · View notes
27laa-qesas · 3 years
Text
غداء مع الدكتورة ابتسام
أنا كنت بدرس في سنة أولى في كلية الطب، وكنت فخور بنجاحي العالي في الثانوية العامة، ومقبل على الدراسة في كلية الطب اللي كانت حلم حياتي. وهناك أتعرفت على صاحبي أحمد من عائلة راقية جداً تسكن في أحد أحياء القاهرة الراقية، وأنا كنت من الريف، ومازلت متمسك بعادات وتقاليد الريف. صاحبي أحمد شاب محترم جداً، ووسيم جداً، وزي ما بيقولوا ابن عز فعلاً. اتوطدت العلاقة ما بين وبقيت صداقة حميمة، وهو والده مهندس كبير في أحد شركات البترول، وعنده أخت وحيدة غاية في الجمال وبتدرس في أحد الجامعات الخاصة في القاهرة. أما أمه الدكتورة ابتسام جمال مالوش زي، وجسم متناسق زي الفرسة، وكأنها لسه في العشرين من كتر ما هي مهتمية بنفسها. اتعرفت عليهم، و الدكتورة اعجبتي بيا جداً. لكن للأسف حصلت مشاكل ما بينا بسبب البنات وما كنش بيرد على مكالماتي. رحت البيت عنده، وقابلت أمه الدكتورة كانت كالعادة غاية في الرقة والجمال، وكانت فرحانة بيا جداً وبتعاملتي كويس جداً، وطلبت إن أنا أتغدى معها في يوم لإن أحمد ووالده في الغردقة، وهي حاسة بالوحدة لوحدها وهي ده كانت أول مرة يسيبوها لوحدها وبسبب ظروف شغلها ماعرفتش تأخد أجازة. وافقت وروحت لها في اليوم الموعود.
كانت لابسة على راحتها لإننا في البيت يعني بيجامة روز شفافة مخليلاها زي الملكة بجد. وأنا هكلها بعيني. وقعدنا نتغدى، وقالت لي بص أنا هعلمك فن الاتيكيت وإزاي تتعامل مع المجتمع. وافقت، وبدأنا أول درس. قالت لي لما تسلم عليا تبوس ايدي، وممكن تبوسني وتحضني لو نعرف بعض جامد. ولازم كمان تتعلم الرقص، وراحت مشغلة موسيقى رومانسية، وقالت لي تعالا اعلمك الرقص. وحطت ايدها تحت خطري، وقالت لي اعمل زيها. وأنا طبعاً كنت مرتبك، ومش عارف أعمل ايه، وكل شوية أدوس على رجلها، وهي تبتسموتقول لي عادي ولا يهمك. وبعد شوية بدأت أتمالك أعصابي، وحطيت ايدي حوالين رقبتها وعيناها كانت قدامي، ووشها قدام وشي، وكلها شوق وحنان. وكنت حاسس بحرارة خارجة مع أنفاسها، وهي بتحضني وبتتمايل معايا وفرحانة جداً. وبدأت أحضنها أكتر وأقرب لها، وأنفاسها تقرب مني هتحرقني، وعيناها بتلمع. وبعدين باستني على خدي اليمين، ومرة تانية على خدي الشمال. فأنا نفسي مش فاهم. قال لي دورك دلوقتي اعمل زي. قربت منها، وبوستها على خدها اليمين والشمال وهي مغمضة عينيها.حاسيت بنار خارج منها، ومن غير مقدمات بوستها على شفايفها، وهي كأنها نايمة. كررت البوسة ومسكت شفايفها، وهي كانت طايرة من الفرحة، وكنت حاسس بصدرها بيختنق وحضنتني بكل قوتها، وقعدت تأخد نفسها، وبدأت تبكي. أنا خفت أون عملت حاجة غلط، ورحت قعدت جنبها وقلت لها في ايه ارجوكي قوليلي لو كنت اتضايقت أنا هامشي، بس اسيبك ازاي وانتي في الحالة ديه. حضنتني جامد وقالت لي لا خليك انا محتجالك جداً. سألتها عن سيي الدموع. قالت لي إنها بقالها أكتر من عشر سنين وهي وحيدة لإن جوزها عاجز وما بيعرفش يمارس الجنس. والنهاردة أفتكرت إنها ست وليها مشاعر وهي معايا بس أنت زي أبني. حطيت ايدي على بوقها، وطلبت منها تسكت، وبوستها وحضنتها، وحسيت بجسمي بيرتعش وبرغبة جامحة في ممارسة الجنس معها.
مددت يدي ألمس حلماتها، هاجت جداً، وطلعت حلماتها، وبدأت ألف بلساني حواليها، وهي بتتلوى في ايدي. وقالت لي يا حبيبي من النهاردة أنا ملكك وأنت ملكي. قلت لها وأنتي من النهاردة حبيبتي وعشيقتي. دخلنا أوضة النوم، ومسكتها لحس في ك حتة في جسمها، وهي تتأأأوه، وأنا بقولها أتكلمي عايز أسمع صوتك. ونزلت على كسها لحس راحت مطلع صوت آآآآح آآآح أرجوك أول مرة احس بالشهوة دي الحس جامد كسي مولع نار. وأنا عمال ألحس كسها وأدخل لساني في كسها، وهي بتتلوى وتقول لي يلا بقى نيكني وطفي ناري هتجنن. قلتلها لسة بدري قوي. وأنا عمال ألحس في جسها جابت رعشتها 3 مرات، وطعم العسل من كسها كان لا يقاوم. مسكت زبي وقالت لي زبك كبير قوي شكلك هتقطعني. قلت لها طب مصي يا حلوة. اترددت في الأول، وبعدين مسكت زبي زي المحترفة، وتقولي طعمه حلو نفسي ينزل لبنه فيا. سيبتها تمص في لغاية ما نزلت لبني في بقها. لحسته كله، وبلعته، وهي بتقولي زي العسل. وبعد كده نامت على ضهرها، وأنا رحت رافع رجلها، ودخلت زبي في كسها، صرخت صرخة جامدة عشان كسها كان ضيق قوي، وأنا زبي حجمه كبير، وصرخت وقالت بالراحة عليا. قلتلها خلاص بلاش منه. قالت لي لا دخله جامد حتى لو هيقطعني عاوزاك تفشخني نيك. نامت ودخلت زبي وهي عمالة تصرخ وتقول لي آآآآح حاسة روح هتطلع مني بس نيكك زي العسل …. نيكني كمان. وأنا عامل أنيكها زي الثور الهايج لغاية ما نزلت لبني بكسها. قالت لي متخفش أنا كبرت ومش هخلف تاني نيك براحتك. فضلت أنيك فيها أكتر من ساعة وجبت لبني في كسها تلات مرات، وبعدها قمنا اخدنا شاور، وقالت لي خلاص من النهاردة أنا مراتك عايزاك تنيكني كل يوم، ونمت معها الأسبوع اللي كان غايب فيه أبنها وجوزها. ودي كانت أول معرفتي بكس الدكتورة أم صاحبي
26 notes · View notes
27laa-qesas · 3 years
Text
أنا و اولادي ♥️🍆🍑🍑
أنا شاهندة امرأة شابة 36 سنة تزوجت وانا 15 سنة ولي ولدين وحيد 20 سنة وسمير 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .
أنا وزوجي من عائلتين محافظتين . وكنت أحب أولادي جدا وألبي لهم كل طلباتهم وكانت علاقاتنا عادية. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي وأحيانا يدي كاملة في كسي وفي مرات تانية ادخل خيارة كبيرة ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك بزازي ثم أفرك كسي حتى أنام .
وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا ابني الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر ويتصفحان معا مواقع مختلفة من المؤكد أن بينها مواقع إباحية مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت ف�� نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما ابناي وحيد وسمير ...
وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا ماما .
فسألته : لماذا ؟
فادعى البراءة وقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .
ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .
وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا ماما ، مصيه كماان ، اااه .
وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فم ماما ؟.
فسألني : وأين أضعه إذن ؟
ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت مشتاق لكسي كس ماما الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟!!
دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والكومبليزون والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أحح إمم آااه آى .. كمان .. نيك ماما كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاه .. كسي مولع .. زبك كبيرررر وممتع كسي ..
وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم طبقا للخطة التي خطط لها مع أخيه سمير كما علمت لاحقا ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال بغضب مصطنع : إيه يا جماعة ، اللي ينيك لوحده يزور . مش تقولوا لنا إن فيه عزومة نياكة . مش الكبير أولى برضه ولا إيه . ولا أنا ابن البطة السودا يا ماما ..
ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأصفع طيزه ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.
ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأت يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي الكاعبين . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .
وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا ابني من لحمي ودمي وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان ابني وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية .... وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كالشرموطة وأنا أصيح : آاه أحح إم كمااان الحس كسي .. الحس كس ماما يا روح قلب ماما .. لسانك روعة في كسي آااه .
استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.
ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااخ .. كمان يا ماما .. مصي زبي كمان .. آااه .
فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار ابني وحيد ينيكني بقوة للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: "أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي" .
وما إن طلبت منه ذلك حتى "دفع" زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: "يلا بانزل لبني يا حبيبتي... نزلي وجيبيهم معايا".
فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة ابني سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني . بعد القذف ظل ابني وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا... صرت أفكر في نفسي: "كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!" وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أولادي وحيد وسمير .
واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس . ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا . وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .
ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : ماما ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .
فتظاهرت بالرفض ولكنه قال : لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى ماما !! وأنا وسمير أولى بكل جسمك من أي شخص ونحن نحبك ومولعون بجسمك وحرام ألف حرام أن تبقي محرومة . فابتسمت ووافقت .
وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب شرجي وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقة بذيئة أثارتني... مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا ماما يا قطة ..
وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا . كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .
التفت إلى سمير وقال له : شايف ماما حلوة وطعمة قد إيه.. راكعة قدامي سايباني أدخل زبي في طيزها ونايمة عليك سايباك تدخل زبك في كسها .. ااه يا ماما يا أجمل ماما .
وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوه .. كمان .. نيكونني مع بعض .. نيك كس ماماااا يا سمورة .. نيك طيز ماماا يا وحيد ... نيكوننني جامد أقوى .. آااااه .. زبك كبيررر يا سمورة .. زبك كبيررر يا وحيد . إممم .. أحح.
بدأ ابناي الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما عربدا بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووه ... نزل لبنك يا وحييد .. نزل لبنك يا سميرر .. املوا طيزي وكسييي .. آاااااه .. أحح .. إمممم ... هاجيبهم .
وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي ابناي يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما أو ربة وإلهة ..
وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي ابني الوسيمين فنحن كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.
68 notes · View notes
27laa-qesas · 3 years
Text
تامر و هند خالته
انا تامر 18 سنة من مصر وخالتي هند عندها 45 سنة متجوزة وعندها خمس عيال وجوزها شغال علي عربية نقل بيسافر كتير وبيشرب حشيش دايما و خالتي دي بقي اكتر ست بهيج عليها بقعد اتخيل نفسي وانا راكب فوقيها وهي تصوت.
المهم خالتي دايما كنا نبقي عند ستي والاقيها هي بتعدي من قدامي ومصدرة طيزها ليا وبتضحك هزار بيبقي كذا مرة بتهزر تنام فوقيا وتكتفتني بتاعي وقف ف مرة وحست بيه ضحكتلي وقامت من عليا ودايما تحرك في بزازها كدة تعدلهم ولبسها كله عبايات سودة عبايات جيل ترفع العباية وهي بتمشي فالعباية تلزق علي طيزها وهي بتتحرك وده اللي حصل قبل كدة وده اللي هيجني عليها كان عيد ميلاد خالي فجابت التورتة والحاجة الساقعة وهي ماشي كانت لابسة عباية جل رفعت العباية وشدتها لزقت علي طيزها ومشت ولقيت فلقتين اكبر من بعض بيتحركوا زي الملبن هجت عليها اليوم ده دخلت الحمام عند ستي وضربت عشرة.
جت في يوم كان عندي تمرين في نادي جمب ستي انا متعود اخلص تمرين وامشي في الشارع ابص علي طياز الستات الوتك وخصوصا المنطقة هناك كانت مليانة دياثة وستات لابسين ضيق وحاجة تخلي زوبرك ينزل من غير ما تلمسه اليوم ده كنت تعبان فشخ خلصت التمرين وقعدت اتفرج علي اجسام الستات وكان مفروض اروح بس قولت اروح عند ستي البيت فاضي عندها هضرب عشرة براحتي واستحمي وهاكل واخر روقان روحت لستي فتحتلي فرحت لما شافتني وقالتلي احطلك اكل وكدة قولتلها هستحمي الاول بعدين انا هبقي احط المهم ستي عندها اوضتين الكبيرة وواحدة تانية للنوم ودي دايما مفتوحة بس المرادي لقيتها مقفولة ومفيش اوكرة جبت سكينة وفتحت الباب ودخلت ببص علي السرير لقيت خالتي نايمة ببنطلون ضيق ومصدرة طيزها تنحت من المنظر و بعدها خرجت وقفلت الباب وبتاعي كان واقف علي اخره شاورت نفسي اخش اعمل حاجة ولا لا قولت لا انا هجيبها بطريقة تانية دخلت الحمام ضربت عشرة وظبط حالي وستي لحسن الحظ قالتلي نازلة السوق تجيب حاجات وقالتلي متصحيش خالتك سيبها نايمة تعبانة المهم ستي نزلت من هنا وانا نزلت البوكسر البنطلون ودخلت علي خالتي روحت علي وشها وضربت بتاعي علي وشها وفتحت بوقها جامد وحطيته وهي نايمة لسة اما بدات تفوق وتستوعب ايه اللي في بوقها دخلته وطلعت من الاوضة وقفلتها وخرجت برة الشقة وشوية وخبطت تاني فتحتلي هي المرادي كانت لبست خلاص عادي سلمت عليا وسالتني هو انت كنت موجود جوة ونزلت؟ قولتلها لا قالتلي امال ايه الحلم ده بسالها حلم ايه قالتلي لا مفيش حاجة سالتني تاكل؟ قولتلها ماشي كنت لابس ساعتها سويت بانتس بقي وبتاعي واقف وقاصد اوريها دخلت المطبخ وبتاعي هيخرم البنطلون بدات اكلمها في اي حاجة ومشيت طلعت برة حطت الاكل اكلنا وقومنا ووقفت عملت نفسي متوتر وخايف وقولها خالتو انا ي مشكلة كنت مكسوف احكيها ومخوفاني اوي قالتلي مالك في ايه قولتلها حاجة محرجة وقولتها لا خلاص فكك قالتلي لا انا خالتك احكي متخافش قولتلها ده سر قالتلي متقلقش المهم نزلت البنطلون والبوكسر وبتاعي طلع نط من البوكسر اتفجأت قولتها دي المشكلة بتاعي دايما كده وكان في بتاعة كدة زوايد جلد شكلها وحش من تحت مسكت بتاعي بايدها كلها وعصرته ورفعته وبصت تحت قالتلي متقلقش مفيش حاجة وشكلها هتموت وتنط تمصه المهم قولتلها انا تعبان اوي يا خالتي وخايف لاحسن ازني مع اي حد و الضرب مبقاش كافية عملت نفسها متضايقة وزعقت قولتلها مانتي عارفة الكلام ده قالتلي عايز ايه يعني قولتلها تساعديني عشان معملش حاجة غلط.
قالتلي اساعدك ازاي يعني قولتلها تفرغيلي شهوتي وانا عارف ان جوزك بيشرب حشيش وبيرة ومش بيكيفك وانتي تعبانة ومحتاجة زوبر تلعبي بيه بدات تلين وتبص علي بتاعي قولتلها المسيه قالتلي طب بص عشانك انت وعشان اساعدك بس همصلك بس متتعودش علي كدة هي المرادي بس قولتلها طب متقلعي بالمرة قالتلي ليه قولتلها عشان اسخن اكتر واطلع كل اللي جوايا وافقت كدة وبدات تقلع لغاية ما بقت واقفة بالسنتيان والكلوت ونزلت تمصلي قولتلها لا تعالي علي السرير هنا نمت انا علي السرير ونزلت هي عليا وهاتك يا مص وتطلع وتنزل ولا كانها بتمص مصاصة وفرحانة اوي وهي بتمص وتتاوه براحة وهي بتمص قمت فاكك السنتيان وقعت بقت بالكلوت بس قولتلها ما تيجي انيك بزازك وافقت وكانت هيجانة نامت علي ضهرها ونزلت تحت شوية وضمت بزازها وقمت جايب فازلين وحاطه بين بزازها وعلي بتاعي وبدات نيك وهاتك يا نيك بزازها كانت طرية فشخ وملبن جبتهم مرتين واترميت جمبها انا عريان وهي بالكلوت بس قالتلي محدش يعرف اللي حصل ده قولتلها متخافيش قومنا استحمينا مع بعض..
85 notes · View notes